بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
نشروا هذا المقطع في كل منتدى من منتدياتهم ، ويرددون الفالي يقول أن الله يقول شعر في علي ، وطبعآ كالعاده سب في السيد ورميه بالزندقه والآن أضيفت هذه البرمجه الى عقولهم ماإن تذكر السيد الفالي إلا قالوا هذا الكذاب الذي يقول أن الله يقول شعر
http://www.youtube.com/watch?v=4UOUc0KuuYU
ولكن لقد ورد هذا في مصادرهم لنقرأ معآ :
الله يقول شعرآ في ابوبكر :
ذكر ابن حديدة الأنصاري قائلاً: «وروى محمد بن ظفر عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: اجتمع المهاجرون والأنصار عند رسول الله فقال أبو بكر: وعيشك يا رسول الله أني لم أسجد لصنم قط! فغضب عمر بن الخطاب وقال: تقول: وعيشك يا رسول الله إني لم أسجد لصنم قط؛ وقد كنتَ في الجاهلية كذا وكذا سنة!فقال أبو بكر رضي الله عنه: إني لما ناهزت الحلم أخذني والدي أبو قحافة وانطلق بي إلى مخدع فيه الأصنام فقال: هذه آلهتك الشم العلى فاسجد لها وخلاّني ومضى. فدنوتُ من الصنم فقلت: إني جائع فأطعمني، فلم يجبني! فقلت: إني عار فاكسني، فلم يجبني! فأخذت صخرة فقلت: إني ملق عليك هذه الصخرة فإن كنت إلهاً فامنع نفسك، فلم يجبني!فألقيتُ عليه الصخرة فخرَّ لوجهه وأقبل أبي فقال: ما هذا يا بني؟! فقلت هو الذي ترى فانطلق بي إلى أمي فأخبرها، فقالت: دعه، فهو الذي ناجاني الله تعالى به فقلتُ يا أمَّه ما الذي ناجاك به؟ قالت: ليلة أصابني المخاض لم يكن عندي أحد، فسمعت هاتفاً يهتف أسمع الصوت ولا أرى الشخص وهو يقول:يا أمة الله على التحقيق أبشري بالولد العتيق اسمه في السماء صديق لمحمد صاحب ورفيق قال أبو هريرة رضي الله عنه: فلما انقضى كلامه نزل جبريل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلّم عليه وقال: صدق أبو بكر فصدّقه! ثلاث مرات»! (المصباح المضيء لابن حديدة الأنصاري ص16)
في علي عليه السلام هذا :

اللهم صل على محمد وآل محمد
نشروا هذا المقطع في كل منتدى من منتدياتهم ، ويرددون الفالي يقول أن الله يقول شعر في علي ، وطبعآ كالعاده سب في السيد ورميه بالزندقه والآن أضيفت هذه البرمجه الى عقولهم ماإن تذكر السيد الفالي إلا قالوا هذا الكذاب الذي يقول أن الله يقول شعر
http://www.youtube.com/watch?v=4UOUc0KuuYU
ولكن لقد ورد هذا في مصادرهم لنقرأ معآ :
الله يقول شعرآ في ابوبكر :
ذكر ابن حديدة الأنصاري قائلاً: «وروى محمد بن ظفر عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: اجتمع المهاجرون والأنصار عند رسول الله فقال أبو بكر: وعيشك يا رسول الله أني لم أسجد لصنم قط! فغضب عمر بن الخطاب وقال: تقول: وعيشك يا رسول الله إني لم أسجد لصنم قط؛ وقد كنتَ في الجاهلية كذا وكذا سنة!فقال أبو بكر رضي الله عنه: إني لما ناهزت الحلم أخذني والدي أبو قحافة وانطلق بي إلى مخدع فيه الأصنام فقال: هذه آلهتك الشم العلى فاسجد لها وخلاّني ومضى. فدنوتُ من الصنم فقلت: إني جائع فأطعمني، فلم يجبني! فقلت: إني عار فاكسني، فلم يجبني! فأخذت صخرة فقلت: إني ملق عليك هذه الصخرة فإن كنت إلهاً فامنع نفسك، فلم يجبني!فألقيتُ عليه الصخرة فخرَّ لوجهه وأقبل أبي فقال: ما هذا يا بني؟! فقلت هو الذي ترى فانطلق بي إلى أمي فأخبرها، فقالت: دعه، فهو الذي ناجاني الله تعالى به فقلتُ يا أمَّه ما الذي ناجاك به؟ قالت: ليلة أصابني المخاض لم يكن عندي أحد، فسمعت هاتفاً يهتف أسمع الصوت ولا أرى الشخص وهو يقول:يا أمة الله على التحقيق أبشري بالولد العتيق اسمه في السماء صديق لمحمد صاحب ورفيق قال أبو هريرة رضي الله عنه: فلما انقضى كلامه نزل جبريل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلّم عليه وقال: صدق أبو بكر فصدّقه! ثلاث مرات»! (المصباح المضيء لابن حديدة الأنصاري ص16)
في علي عليه السلام هذا :
وروى الحافظ القندوزى الحنفي عن عباس بن عبد المطلب،قال:لما ولدت فاطمة بنت أسد عليا،سمته باسم ابيها أسد،و لم يرض أبو طالب بهذا الاسم فقال:هلم حتى نعلوا أبا قبيس ليلا،و ندعوا خالق الخضراء فلعله أن ينبئنا في اسمه،فلما أمسيا خرجا و صعدا أبا قبيس و دعيا الله تعالى،فانشأ أبو طالب شعرا:
يا رب هذا الغسق الدجى
و الفلق المبتلج المضى
بين لنا عن امرك المقضى
لما نسمى ذلك الصبى
فاذا خشخشة من السماء فرفع أبو طالب طرفه فإذا لوح مثل زبرجد أخضر فيه أربعة أسطر فاخذه بكلتا يديه و ضمه إلى صدره ضما شديدا فاذا مكتوب:
خصصتما بالولد الزكي
و الطاهر المنتجب الرضي
و اسمه من قاهر العلى
علي اشتق من العلي
فسر أبو طالب (عليه السلام) سرورا عظيما،و خر ساجدا لله تبارك و تعالى و عق بعشرة من الإبل و كان اللوح معلقا في البيت الحرام يفتخر به بنو هاشم على قريش حتى غاب زمان قتال الحجاج ابن الزبير
يا رب هذا الغسق الدجى
و الفلق المبتلج المضى
بين لنا عن امرك المقضى
لما نسمى ذلك الصبى
فاذا خشخشة من السماء فرفع أبو طالب طرفه فإذا لوح مثل زبرجد أخضر فيه أربعة أسطر فاخذه بكلتا يديه و ضمه إلى صدره ضما شديدا فاذا مكتوب:
خصصتما بالولد الزكي
و الطاهر المنتجب الرضي
و اسمه من قاهر العلى
علي اشتق من العلي
فسر أبو طالب (عليه السلام) سرورا عظيما،و خر ساجدا لله تبارك و تعالى و عق بعشرة من الإبل و كان اللوح معلقا في البيت الحرام يفتخر به بنو هاشم على قريش حتى غاب زمان قتال الحجاج ابن الزبير
وحتى أريح إخوتي المخالفين أقول القندوزي سني إضافة للحمويني فسلسلة تحذيراتكم التي نشرتموها في أنهما رافضيان غير صحيحه
توثيق أخي من شك به فقد كفر:
دمتم برعاية الله
بقلم : وهج الإيمان
تعليق