تويت
راهن النظام المصري كثيرا علي عامل الوقت وقد خسر هذا الرهان
فانطلق رهانه علي إحداث البلبله والرعب في نفوس المواطنين وقد خسر أيضا هذا الرهان
راهن علي قوه الداخليه وقد خسر أيضا هذا الرهان
وها هو يراهن علي التفافه علي الشعب المصري وسوف يخسر أيضا هذا الرهان
ياساده النظام المصري لم يقدم علي أي تنازلات بل يريد ان يعززموقعه والدليل هذه التجمعات المأجوره التي يقوم بها الان، ولابراز الأمر أكثر اليكم هذه المؤشرات.
1-النظام المصري لم يُقدم علي حل الطوارئ، وهذا دليل علي نيته في الفتره المقبله
2-النظام المصري اعتد باحكام محكمه النقض بخصوص مجلس الشعب والتي لم تتجاوز 20 حكما بينما تجاهل أحكام محكمه القضاء الإداري القاضيه بنسف البرلمان من جذوره وهذا يعني بكل وضوح بأنه ضد حل مجلس الشعب ولا أي مجلس نيابي.
3-النظام المصري لم يقدم علي تشكل حكومه توافق وطني وهذا في حد ذاته يعبر عن نيته في احتكار العمليه السياسيه في الفتره المقبله.
4-النظام المصري لم يقدم علي الرحيل بل اكتفي بان هذه الفتره هي الاخيره له لفض التظاهرات وقد تعودنا منه الخداع والإلتفاف، والحق أن أي يوم يبقي فيه هذا النظام في السلطه سيحاول فيه كسب ما خسره نتيجه هذه الثوره المباركه.
المطلوب الان:
1-قوه الحشد الان في ميدان التحرير الي يوم الجمعه لكسر حاله الغرور والكبر لدي النظام الذي يلفظ أنفاسه الأخيره.
2-التعريف بالوضع الراهن لدي الشباب ومحاوله نشر هذه التنبيهات التي قد يجهلها البعض.
3-الدعوه الي تظاهرات ومسيرات حاشده يوم الجمعه تنطلق بعد صلاه الجمعه من كافه أنحاء الجمهوريه.
النتائج المتوقعه:
1-كسر حاله الغرور لدي رجال الأعمال الذين ينشطون هذه الايام في تنظيم مظاهرات مؤيده محتمل ان تكون مدفوع حسابها مقدما لابراز ان الثوره عليها خلاف وهذا خطير.
2-إطلاق رصاصه الرحمه علي النظام المصري.
3-البدء فورا في رسم مسار تفاعلي مع كافه أطياف المجتمع.
أرجو النشر
فانطلق رهانه علي إحداث البلبله والرعب في نفوس المواطنين وقد خسر أيضا هذا الرهان
راهن علي قوه الداخليه وقد خسر أيضا هذا الرهان
وها هو يراهن علي التفافه علي الشعب المصري وسوف يخسر أيضا هذا الرهان
ياساده النظام المصري لم يقدم علي أي تنازلات بل يريد ان يعززموقعه والدليل هذه التجمعات المأجوره التي يقوم بها الان، ولابراز الأمر أكثر اليكم هذه المؤشرات.
1-النظام المصري لم يُقدم علي حل الطوارئ، وهذا دليل علي نيته في الفتره المقبله
2-النظام المصري اعتد باحكام محكمه النقض بخصوص مجلس الشعب والتي لم تتجاوز 20 حكما بينما تجاهل أحكام محكمه القضاء الإداري القاضيه بنسف البرلمان من جذوره وهذا يعني بكل وضوح بأنه ضد حل مجلس الشعب ولا أي مجلس نيابي.
3-النظام المصري لم يقدم علي تشكل حكومه توافق وطني وهذا في حد ذاته يعبر عن نيته في احتكار العمليه السياسيه في الفتره المقبله.
4-النظام المصري لم يقدم علي الرحيل بل اكتفي بان هذه الفتره هي الاخيره له لفض التظاهرات وقد تعودنا منه الخداع والإلتفاف، والحق أن أي يوم يبقي فيه هذا النظام في السلطه سيحاول فيه كسب ما خسره نتيجه هذه الثوره المباركه.
المطلوب الان:
1-قوه الحشد الان في ميدان التحرير الي يوم الجمعه لكسر حاله الغرور والكبر لدي النظام الذي يلفظ أنفاسه الأخيره.
2-التعريف بالوضع الراهن لدي الشباب ومحاوله نشر هذه التنبيهات التي قد يجهلها البعض.
3-الدعوه الي تظاهرات ومسيرات حاشده يوم الجمعه تنطلق بعد صلاه الجمعه من كافه أنحاء الجمهوريه.
النتائج المتوقعه:
1-كسر حاله الغرور لدي رجال الأعمال الذين ينشطون هذه الايام في تنظيم مظاهرات مؤيده محتمل ان تكون مدفوع حسابها مقدما لابراز ان الثوره عليها خلاف وهذا خطير.
2-إطلاق رصاصه الرحمه علي النظام المصري.
3-البدء فورا في رسم مسار تفاعلي مع كافه أطياف المجتمع.
أرجو النشر
تعليق