الفرق بين عمر و النبي (ص) ، أن عمر لا ينطق عن الهوى ( أحاديث صحيحة )
النبي (ص) كان ينطق بحكم باطل و يغلب عليه الوجع فيهجر و يلعن و يسب الناس
سمع النبي صلى الله عليه وسلم جلبة خصام عند بابه ، فخرج عليهم فقال : ( إنما أنا بشر ، وإنه يأتيني الخصم ، فلعل بعضا أن يكون أبلغ من بعض ، أقضي له بذلك ، وأحسب أنه صادق ، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار ، فليأخذها أو ليدعها )
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم ! إنما أنا بشر . فأيما رجل من المسلمين سببته ، أو لعنته ، أو جلدته . فاجعلها له زكاة ورحمة . وفي رواية : عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . إلا أن فيه : زكاة وأجرا
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم
خلاصة حكم المحدث: صحيح
عمر بن الخطاب مسدد من ألحق و لا ينطق عن الهوى :
إن الله تعالى جعل الحق على لسان عمر وقلبه
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه
خلاصة حكم المحدث: رجال البزار رجال الصحيح غير الجهم بن أبي الجهم وهو ثقة
إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه و قال ابن عمر ما نزل بالناس أمر قط فقالوا فيه وقال فيه عمر أو قال ابن الخطاب فيه شك خارجة إلا نزل فيه القرآن على نحو ما قال عمر
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إن الله جعل الحق على لسان عمر يقول به . وفي لفظ : جعل الحق على لسان عمر وقلبه ، أو قلبه ولسانه
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 6/63
خلاصة حكم المحدث: روي من وجوه ثابتة
------------------------------------------
وضعوا أحاديث في تقليل قدر النبي (ص) و رجموه بما لا يقبله العقل و الكتاب !!
و بالمقابل وضعوا الأحاديث في رفع درجة عمر بن الخطاب
النتيجة صار عمر عندهم أفضل من النبي (ص) !!
وضعوا أحاديث في تقليل قدر النبي (ص) و رجموه بما لا يقبله العقل و الكتاب !!
و بالمقابل وضعوا الأحاديث في رفع درجة عمر بن الخطاب
النتيجة صار عمر عندهم أفضل من النبي (ص) !!