تويت
كما يعلم الجميع ان اغلب الشعب السوري من اهل السنة ويتسلط عليها النصيرية من جماعة الاسد, فماذا لو حدثت ثورة ضدهم وسقط النظام
فكيف سيكون مستقبل حلفاء ايران في الشام؟؟؟؟
فكيف سيكون مستقبل حلفاء ايران في الشام؟؟؟؟
-
-
بعيد الشر شو ها الحكي فـأنا من سورية -
المشاركة الأصلية بواسطة ليث غانمومن يتوقع ان يسقط حسني مبارك وبن علي في شهرين!!!!!!!
فخارطة حلفاء امريكت تغيرت وستتغير.
فلو حدث ذلك في سوريا .... فكيف ستكون خارطة الحلفاء الايرانية؟؟؟؟؟
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
مع علمنا أن النظام السوري تحديداً هو نظام بعثي قومي عروبي يميل للأشتراكية ...الا أننا نرى ميوله الكبير لصالح أيران بسبب
وجود مصالح مشتركة منها أقتصادية ومنها أمنية ومنها مدنية ...
أذن المشترك الأكبر بينهما هي المصالح .... فقط
الحكام زائلون (ولاة الأمور المزيفون ) والشعوب باقية ...
تعليق
-
لطالما نظّر علمائكم للحكام العرب ووصفوهم بولاة الأمور وأوجبوا على الشعوب عدم الخروج عليهم ..المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
وآخرها الفتوى المشبوهة التي صدرت في السعودية التي وصفت
ثورة الشعب المصري بالفتنة والفوضى والأستيراد من الغرب الكافر ...
ثم بعد ذلك سقطوا بأرادات شعوبهم لا بأرادات تلك الفتاوى المشبوهة ...
لذلك سقط مبارك وبن علي وسقطت معها تلك النظرية المزيفة
التي تقول لاتخرجوا على الحاكم حتى لو كان ظالماً ...
فلا تتفاجئ بالقادم ... لأن الشعوب العربية السنية والشيعية ضاقت ذرعاً وطفح كيلها من هكذا نظريات فاسدة ومعروف أتجاهها ....
سلام الله عليك يا أمير المؤمنين علي بن ابي طالب حين قلت في وصف الملوك ...
باتوا على قُلل الأجبال تحرسهم
غُلب الرجال فلم تنفعهم القُــــلل
تعليق
-
لا يا حبيبي
لا توجد خيانة للشعب في سوريا كما حدث في العراق ومصر وتونس
سوريا محاصرة وقدمت الكثير من التضحيات للمقاومة الفلسطينية الشريفة واللبنانية
ومن تقول عنهم نصيريون أشرف من الوهابية المتحالفين مع أمريكا وإسرائيل لضرب الأمة العربية والإسلاميةتعليق
-
نحن نعلم أن السنة في سوريا مرتاحون لرئيس السوري لأنه يدعم الفصائل الفلسطينية و لحرصه الكبير على الشعب ولا أحد
ولا أحد يقف ضده الا مدعوم من اسرائيل وحلفاؤهاتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ليث غانمالنظام السوري نظام اشتراكي قمعي اشد قمعا من النظام المصري.
و هل سمعت بحماة؟
وباي حق تجعل الواقف ضد النظام الاشتراكي القمعي الذي لايقيم للدين وزنا بانه مدعوم من اسرائيل!!!!!
فهل المرجع المنتظري والكروبي وغيرهم مدعومين من اسرائيل لانهم وقفوا ضد الحكومة الايرانية التي زورت الانتخابات؟؟؟
ولكن مع كل ذلك ... انا اتحدث عن فرضية ان ثورة قامت,,,, فمن سيبقى من حلفاء ايران؟؟؟
تعليق
-
كلهم سيتغيرون و بالدور
و لا تخف من التحالفات
فالمصالح الشخصية للحكام
و التي تقربهم من الشيطان ستقربهم من ايران
اما ما ترمي اليه و تبطنه و هو اختلاف العقيدة
بين الشعوب فلا تاخذ بها الحكومات ,
و اظنك من الذين يريدون ان يتسلقوا بارضاء
الفئة الظالمة(الحكام) على الفئة المظلومة (الشعوب)
هذا رائيتعليق
-
نحن نعيش في عصر فيه الصحوة الدينية منتشرة بشكل كبير بين عامة الناس, فلو قامت ثورات شعبية ضد الحكام, فلا نستبعد ن يمحل محله حاكم اقرب الى التدين ان لم يكن متدينا كثيرا.
ولا نستبعد حصول تلك الثورات في اي دولة عربية, وفي النهاية لن تكون خارطة الحلفاء لامريكا ويران كالسابق.
فسوريا على الخط وهي حليف كبير لايران
ومصر قد وقعت وتونس ايضا
واليمن ايضا على الخط, وهي حليف مشترك لاميركا وايران والسعودية ... طبعا علي عبدالله متقلب في سياساته حتى انه وقف مع صدام حسين اثناء الغزو.
تعليق
-
1- لن اتوقع سقوط نظام سوريا لاسباب عدة منها على سبيل المثال لا الحصر ::
1- النظام في سوريا مخابراتي وهذه طريقة حزب البعث في الحكم التي كان يطبقها صدام الهدام لعنه الله فسوف يجهض اي مخطط لاي ثورة قبل ان ترى النور.
2- اي ثورة ضد النظام لن تحضى بدعم شعبي كبير لان هناك اتجاه كبير في الشعوب العربية ككل في تأييد المقاومة والوقوف ومعها ونظام الشام يدعم المقاومة لذلك لديه رصيد كبير من التأييد الشعبي .
،،،،،،،،،،،،،،،
ثانيا // حتى لو سقط النظام فلن يكون هناك سوء على الشيعةلاسباب
1- سوريا فيها مد شيعي كبير وانا شخصيا مطلع على حقائق ووثائق بهذا الشأن ولمست ذلك عندما كنت هناك فالتشيع الذي ستموتون بغيضكم منه اصبح امر واقع في الشام فهو في نهايته ليس في بدايته
2- الشعب السوري شعب مثقف ومتسامح دينيا وهو على مذهب اهل السنة والجماعة المعروف بالتسامح الديني والشعب السوري ليس شعب وهابي مثل شعبكم وليس شعب بدوي متخلف مثلكم لايتفهم الرأي والرأي الاخر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلفامريكا ستسعى .... لتغيير النظام السوري عاجلا ام اجلا
لقطع الخطوط عن النظام الايراني.................بعد سيطرة حليفه حزب الله على كل لبنان
وربما سيطرة الاخوان المسلمين في مصر على الحكم ...................... وكذلك سيطرة اصدقاء ايران على الجزائر
فالشرق الاوسط تحول الى قطبين
قطب ايراني وقطب امريكي ..............................
وكلاهما يبحث عن مصالحه .................
ولاعزاء للشعوبتعليق
-
اراك قفزت على ردين كتبتهما لك ؟المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
هل عجزت عن الرد ؟
فولاة اموركم المفترضين اسقطتهم شعوبهم رغم الفتاوى المشبوهة التي صدرت من السعودية ؟
فمن سيسمع لكم بعد ؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
أخي الكريم المخطط الأمريكي الكبير ... ينص على فصل الشرق عن الغرب بأيجاد حاجز عسكري كبير يمتد من قواعد دول الخليج قاطبة السعودية والكويت وقطر والاردن والعراق ثم تركيا وافغانستان وباكستان وربما ايران ...وسوريا ...
والغاية معروفة هي فصل شرق القارة المتمثل بكوريا الشماليه والصين واليابان لمحاصرتهم فكرياً واقتصادياً وعسكرياً في المدى البعيد ...
لتنفيذ المخطط الشامل وهو الجلوس على كرسي العالم ...فقط ...
فالمخطط الامريكي اكبر مما تتخيله انت لأنك لا تنظر للأمر سوى بوجه طائفي
مبني على سفطسة الأفكار ... وترويج الاسلوب العلماني في التعاطي مع قضايا
لا تهم دولة بعينها بل تهم الشرق الاوسط والدول النامية والعراق والكويت وايران
وكل الدول العربية خاضع لهذا المخطط الامريكي الكبير ....
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
ايران تبحث عن مكان لتصدير الثورة ......ومصر الآن مهيئة وخصبة .. وقد تجدها ايران فرصة ذهبية للتغلغل فيها وغرس بذراتها المتعددة الاهداف !!
الولايات المتحدة ..... هدفها في الشرق الاوسط وهذا مايهمنا كعرب ومسلمين .... السيطرة على مراكز السلطة الحصول على النفط بأمان حماية الأمن القومي الاسرائيلي !!
التخلص من النظام السوري هو هدف كبير ...
ولكن تسبقه خطوات ...
اشغال النظام الايراني بالداخل وفرض حصارا اقتصاديا ضاغطا عليه
ترويض تركيا مرة اخرى ....
التخلص من عملاء طهران في السلطة العراقية ....اما عن طريق الانقلاب او التخلص منهم وتصفيتهم !!واما فضحهم واثارة النقمة الشعبية عليهم !!التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 12-02-2011, 10:19 PM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,139 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
|||
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق