إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شاركوا الزهراء عليه السلام فرحتها ياموالين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شاركوا الزهراء عليه السلام فرحتها ياموالين

    اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله


    ,,, اللهم العن اول ظالم لحق محمد وآل محمد ,,,
    من كل عام وحيث ينقضي شهر صفر ويحل علينا يوم ( التاسع من ربيع الاول )
    يدور في اذهان اهل الولايه ما معنى عيد الزهراء " ع " ومتى أحتفلت الزهراء
    بعيد وهي التي لم تبقى بعد وفاة ابيها صل الله عليه واله وسلم سبعين يوما ـ
    ولماذا يوم التاسع من
    ربيع الاول ؟
    أصل العيد من أين ؟

    اجتمع رسول الله ( ص ) في حياته في مثل يوم التاسع من ربيع الأول مع امير المؤمنين " ع " وولديه الحسن والحسين وهو يبتسم في وجههم ويبذل لهم الطعام ويقول لهم .
    كلوا هنيئا فأن ( في مثل هذا اليوم يقبل الله اعمال شيعتكما ومحبيكما ) و ( انه اليوم الذي تفنى فيه بيوت الظالمين وتبقى خاويه ) و ( انه اليوم الذي يموت فيه فرعون أمتي وأهل بيتي وغاصب حقهم ) انه يوم هلاك المنافق , الذي يدعوا الى نفسه , ويغير سنتي , ويشتمل على ارث ولدي , وينصب نفسه علما ويتطاول على امامة عليا من بعدي , ويكذبني ويكذب أخي ووزيري , وينحي ابنتي عن حقها .
    فتدعوا ابنتني عليه لدى الله تعالى فيستجيب لها دعاؤها في مثل هذا اليوم
    وإن مسألة الولاية مرتبطة إرتباطاً وثيقاً بمسألة البراءة. فلا يكفي أن نوالي ونتولى فإن هذا الجانب الذي يعني إتباع أهل البيت عليهم السلام لا بد أن يرتبط بجانب التبري من أعدائهم، وإن موالاتهم موالاة لله ورسوله ومعادتهم معاداة لله ورسوله صلى الله عليه وآله
    وهذا اليوم موت الظالم مغتصبي خلافة الزهراء وكاسر ضلعها
    عمر عليه لعنة الله


    مع اقتراب نسمات انقلاع الهموم ومع فرحة الجميع بهذه المناسبة الاسلامية
    يسرني أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات الى مقام رسول الله والى علي بن ابي طالب والى أهل البيت عليهم السلام جميعاً وخوصاً
    الى ولي أمر المسلمين صاحب العصروالزمان الامام المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف وإلى أخواني وأخواتي
    بمناسبة عيــــــــد الزهراء "عليها السلام"


    ونسألكم الدعاء

  • #2
    السلام عليك اختنا الفاضل
    وبارك الله فيك
    وادام الله افراح الموالين
    اختنا الفاضلة ما قلتيه هو احد الاقوال حول معنى عيد الزهراء

    لكن الراجح لدى بعض الفقهاء
    ومنهم الشهيد الصدر (قدس) واية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني (دام ظله )

    ان يوم فرحة الزهراء ( عليها السلام ) هو اليوم الذي تقلد فيه بقية الله الامامة والذي سيكون خلاص البشرية وعودة الحق لنصابه وقيام دولة العدل الالهي والاخذ بثارات ال محمد على يديه
    ***

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      و صلى الله على سيدنا محمد و آله الطاهرين و اللعن الدائمة على أعدائهم أجميعن.

      السلام عليكم ورحمة الله


      بمناسبة حلول التاسع من ربيع الأول و هو عيد لمناسبتين هما فرحة الزهراء و آل محمد ( عليهم السلام )
      بهلاك طاغوت هذه الأمة و فرعونها لاطم الزهراء (ع) عمر بن الخطاب ( عليه اللعنة و العذاب ) ،
      و مناسبة تولي الإمام الحجة بن الحسن المهدي المؤمل المنتظر الإمامة من بعد أبيه الإمام العسكري ( عليهما السلام ).

      كل عام و انتم بخير!!!!

      تعليق


      • #4
        هل بالامكان تلاشارة الى الدليل على ان فرحة الزهراء ما تقولون
        وايا من المراجع حفظهم الله يؤيدون هذا الطرح
        اتماما للفائدة
        واستبيانا للحجة





        مع كل تقديرنا واحترامنا ودعاءنا ان يشملكم الله بوافر رحمته وان يسكنكم فسيح جنته وان يحشركم مع سيدة نساء جنته

        تعليق


        • #5
          نعم اخي الغالي. منقول من هذا الرابط
          http://www.yahosain.org/vb/showthread.php?t=113842

          الاحتفال باليوم التاسع من شهر ربيع الأول في كلمات علماء الطائفة المحقة



          نظراً لكثرة التشكيك والمشككين في كون اليوم التاسع من ربيع الأول ، من أيام الأعياد والفرح ، بمناسبة هلاك أشقى الأشقياء ، وقاتل الصديقة الشهيدة الزهراء ( أرواح العالمين لها الفداء ) ، ومحاولتهم لتحوير المناسبة ، وإضفاء عنوان آخر عليها ، لذلك وجدنا من المناسب أن ننقل كلمات علماء الطائفة ، حتى يتضح الصبح لكل ذي عينين ، ويرتد كيدُ المضللين التائهين إلى نحورهم أذلة خاسئين .




          1- قال العلامة المجلسي ( طيب الله ثراه ) في ( بحار الأنوار ) ج 13 ص 118 :

          ( والمشهور بين الشيعة في الامصار والاقطار في زماننا هذا هو أنه اليوم التاسع من ربيع الاول ، وهو أحد الاعياد ، ومستندهم في الأصل ما رواه خلف السيد النبيل علي بن طاوس - رحمة الله عليهما - في كتاب زوائد الفوائد ، والشيخ حسن ابن سليمان في كتاب المحتضر ) .

          2- وقال أيضاً ( قدس الله نفسه الزكية ) في المصدر المذكور ج 95 ص 355 ، تعليقاً على رواية أحمد بن إسحاق المتقدمة :

          ( ووجدنا فيما تصفحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها ، فاعتمدنا عليها فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه مطلقا لسر يكون في - مطاويه على الوجه الذي ظهر احتياطا للروايات فيستحب أن يسمى ذلك اليوم يوم العيد مجازا ) .


          3- وقال العلامة المجلسي ( عطر الله مرقده ) في المصدر المذكور ج 31 ص 132 تعليقاً على كلام السيد ابن طاووس وابنه ( قدهما ) :
          ( يظهر من ابن طاووس ورود رواية عن الصادق ( عليه السلام ) رواها الصدوق تتضمن القتل في هذا اليوم - التاسع من ربيع الأول - وكذا يظهر من خلفه الجليل ورود عدة روايات دالة عليه ، فاستبعاد ابن ادريس وغيره ليس في محله ، إذ اعتبار تلك الروايات مع الشهرة بين الشيعة سلفاً وخلفاً لا يقصر عما ذكره المؤرخون مع المخالفين ، ويحتمل ان يكونوا غيروا هذا اليوم ليشتبه الأمر على الشيعة فلا يتخذونه يوم عيد وسرور ) .

          4- وقال فقيه الشيعة الأكبر الشيخ محمد حسين النجفي ( طيب الله مثواه ) في موسوعته الفقهية الكبرى ( جواهر الكلام ) ج 5 ص 43 :

          وأما الغسل للتاسع من ربيع الأول فقد حكي أنه من فعل أحمد بن إسحاق القمي ، مُعلِلاً له بأنه يوم عيد ، لما روي ما اتفق فيه من الأمر العظيم ، الذي يسر المؤمنين ، ويكيد المنافقين ، لكن قال في المصابيح : إنَّ المشهور بين علمائنا وعلماء الجمهور أن ذلك واقع في السادس والعشرين من ذي الحجة ، وقيل : في السابع والعشرين منه ، قلتُ : لكن المعروف الآن بين الشيعة إنما هو يوم تاسع ربيع ، وقد عثرت على خبر مسنداً إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) في فضل هذا اليوم وشرفه وبركته وأنه يوم سرور لهم ( عليهم السلام ) ما يحير فيه الذهن ، وهو طويل ، وفيه تصريح باتفاق ذلك الأمر فيه ، فلعلنا نقول باستحباب الغسل فيه ، بناء على استحبابه لمثل هذه الأزمنة ، وسيما مع كونه عيداً لنا وأئمتنا ( عليهم السلام ) .

          5- وقال الفقيه المقدس السيد ابن طاووس ( طيب الله تربته الزكية ) في ( إقبال الأعمال ) في أعمال اليوم التاسع من ربيع الأول :

          (اعلم إنَّ هذا اليوم وجدنا فيه رواية عظيمة الشأن ، ووجدنا جماعة من العجم والإخوان يعظمون السرور فيه ، ويذكرون أنه يوم هلاك بعض من كان يهون بالله ( جلَّ جلاله ) ورسوله ( صلوات الله عليه وآله ) ويعاديه ) .
          6- وقال شيخ النساك المقدسين الشيخ الكفعمي ( طيب الله مرقده ) في محكي كتابه : ( الجنة الواقية ) :

          ( إنه روى صاحب مسار الشيعة : أنه من أنفق في اليوم التاسع منه شيئاً غفر له ، ويستحب فيه إطعام الإخوان ، وتطييبهم ، والتوسعة في النفقة ، ولبس الجديد ، والشكر ، والعبادة ، وهو يوم نفي الهموم ، وروي أنه ليس فيه صوم ، وجمهور الشيعة يزعمون أن فيه قتل عمر بن الخطاب ) .

          7- وقال تلميذ صاحب الجواهر ( قدس سره ) سيد الفقهاء الأعلام السيد علي آل بحر العلوم ( طيب الله تربته الزكية ) في كتابه ( البرهان القاطع ) :

          ( وحيث إنَّ وقوع ما نقله أحمد بن اسحاق في هذا اليوم من الأمور العظيمة ، مما اشتهر بين الشيعة ، ووردت به روايات كثيرة ، فلا إشكال في استحبابه ) .

          8- وقال شيخ المتهجدين والمحدثين الشيخ عباس القمي ( طيب الله نفسه الزكية ) في كتابه ( وقائع الأيام ) ص 222 :

          ( يومُ البَقْر : يوم عظيم الشأن ، وهو يوم سرور عند الشيعة ، نقلَ الشيخ المفيد في مسار الشيعة هذا يوم عيد كبير ، وهو عيد البَقْر ، وقد اتخذَّ رسول الله صلى الله عليه وآله هذا اليوم عيداً ، وأمرَ الناس بأن يتخذوه عيداً أيضاً ) .

          تعليق


          • #6
            اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
            • قال الشيخ المفيد رضوان الله عليه: "وفي اليوم التاسع منه يوم العيد
            الكبير وله شرح كبير في غير هذا الموضع، وعيّد فيه النبي (صلى الله عليه
            وآله) وأمر الناس أن يعيّدوا فيه". (مستدرك الوسائل ج2 ص522 عن مسار
            الشيعة للمفيد).
            • قال شيخ الفقهاء صاحب الجواهر رضوان الله عليه: "وأما الغسل للتاسع من
            ربيع الأول فقد حكي أنه من فعل أحمد بن إسحاق القمي بأنه يوم عيد، لما
            روي ما اتفق فيه من الأمر العظيم الذي يسر المؤمنين ويكيد المنافقين
            (...) وقد عثرت على خبر مسندا إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في
            فضل هذا اليوم وبركته وأنه يوم سرور لهم (عليهم السلام) ما يحير فيه
            الذهن، وهو طويل، وفيه تصريح باتفاق ذلك الأمر فيه، فلعلّنا نقول
            باستحباب الغسل فيه بناء على استحبابه لمثل هذه الأزمنة، وسيما مع كونه
            عيدا لنا ولأئمتنا عليهم السلام". (جواهر الكلام ج5 ص43).

            • قال السيد رضي الدين ابن طاووس – الابن أو المثنّى - (رضوان الله عليه)
            في روايته الحديث الشريف بإسناده: "نقلته من خط محمد بن علي بن محمد بن
            طي رحمه الله، ووجدنا في ما تصفّحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها
            فاعتمدنا عليها، فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه".
            (بحار الأنوار ج31 ص129 عن زوائد الفوائد للسيد رضي الدين علي بن طاووس).

            • ونقل الشيخ الكفعمي (رضوان الله عليه) في مصباحه (ص270) أنه يوم شريف
            عظيم الفضل يرجح التعيّد فيه والإنفاق على المؤمنين والتوسعة على العيال
            والتطيّب ولبس الجديد من الثياب والشكر والعبادة.

            • وعدّ السيد الطباطبائي اليزدي (رضوان الله عليه) يوم التاسع من ربيع
            الأول من جملة الأعياد والمناسبات الشريفة التي يستحب فيها الغسل. وتبعه
            على ذلك جمهرة فقهائنا وكل من علّق على العروة في الحاشية من المراجع
            الكرام. (العروة الوثقى ج2 ص152).

            • قال السيد رضي الدين ابن طاووس – الأب - رضوان الله عليه: "اعلم أن هذا
            اليوم وجدنا فيه رواية عظيمة الشأن، ووجدنا جماعة من العجم والإخوان
            يعظّمون السرور فيه، ويذكرون أنه يوم هلاك بعض من كان يهون بالله جل
            جلاله ورسوله صلوات الله عليه ويعاديه، ولم أجد في ما تصفّحت من الكتب
            إلى الآن موافقة أعتمد عليها للرواية التي رويناها عن ابن بابويه تغمده
            الله بالرضوان، فإن أراد أحد تعظيمه مطلقا لسر يكون في مطاويه غير الوجه
            الذي ظهر فيه احتياطا للرواية، فكذا عادة ذوي الرعاية". (إقبال الأعمال
            ج3 ص113).

            هذا ولا يخفى أن سيرة علمائنا الأبرار، ومراجعنا الأخيار، السابقين
            واللاحقين، هي على تعظيم هذا العيد المبارك والاشتراك في مجالسه المفرحة،
            وتبادل التهاني والتبريكات، ولا ينكر ذلك إلا جاهل أو معاند. ومع هذه
            الشهرة العملية لا يبقى مجال للتشكيك في مشروعية الاحتفال والابتهاج في
            هذا اليوم العظيم، فلو كان في ذلك إشكال لتصدّى فقهاء العصر إلى تبيانه
            أنقل الفتوى عن السيد المرجع السيد صادق الشيرازي (دام ظله) باستحباب إحياء
            هذا العيد المبارك بشعائر الفرح والبهجة.
            http://www.s-alshirazi.com/news/1430/03/08.htm
            وكــــــل عــام وانتــم بخيـــــــــر

            تعليق


            • #7
              فرحة المؤمنين في فرحة الزهراء


              زيارة أبولؤلؤة
              السلام عليك أيها العبد الصالح ورحمة الله وبركاته السلام عليك أيها المبشَّر بالجنان رغم أنف اللعين
              السلام عليك أيها المنتقم لسيدة نساء العالمين عليها السلام
              السلام عليك يا مدخل السرور على قلوب المؤمنين
              السلام عليك يا كاسر شوكة المنافقين
              السلام عليك يا قاتل عابد الأوثان
              السلام عليك أيها المنقول بالمعجز إلى كاشان
              أتيتك زائرا، ولصنيعك شاكرا، فعلى يدك أهلك الله عدوَّه وعدوَّ الرسول (ص) ، واستجاب دعاء فاطمة البتول (ع)، وأقرَّ عين النبي والآل(ع)، وهدم بنيان الشرك والضلال، فصرت للشيعة مفخرا، وللبراءة مظهرا، فجزاك الله عن المؤمنين خير جزاء المحسنين.
              يا أبا لؤلؤة: أشهد أنك قد ملأت قلوب النواصب والمنافقين كمدا، وجعلت عيشهم نكدا، فرموك بتهَمٍ زائفة، وأقاويل واجفة، {وَيَمْكُرونَ وَيَمْكُرُ اللهُ واللهُ خَيْرُ الماكِرينَ}.
              فلعنة الله على الأوثان الأربعة والإناث الأربع، وعلى أتباعهم وأشياعهم وأوليائهم ومن رضي بفعالهم، ولعنة الله على بني أمية قاطبة، ولعنة الله على أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد، وآخر تابع له على ذلك.
              والسلام عليك يا أبا لؤلؤة ورحمة الله وبركاته
              .

              ونسألكم الدعاء

              تعليق


              • #8
                بارك الله لكم جميعا يا موالين بهذا اليوم وبالاخص الاخت الكريمه ام غفران

                تعليق


                • #9
                  اللهم العن عمر اللعين ابن اللعين والرجس ابن الرجس اللهم العن عمر اللهم عذبه وابا بكر الارجاس عذابا يستغيث منه اهل النار امين رب العالمين بحق محمد واله الطيبين الطاهرين

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين واللعن الدائهم على أعدائهم اجمعين
                    نبارك لصاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف بفرحة الزهراء عليها السلام واللعن على عدوها

                    يوم التاسع من ربيع الاول هو يوم فرحة الزهراء عليها السلام وليس تولي او تتويج الامام الحجة عليها السلام فالإمام منصب من قبل بإمامته

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                      نعم اخي الغالي. منقول من هذا الرابط
                      http://www.yahosain.org/vb/showthread.php?t=113842

                      الاحتفال باليوم التاسع من شهر ربيع الأول في كلمات علماء الطائفة المحقة



                      نظراً لكثرة التشكيك والمشككين في كون اليوم التاسع من ربيع الأول ، من أيام الأعياد والفرح ، بمناسبة هلاك أشقى الأشقياء ، وقاتل الصديقة الشهيدة الزهراء ( أرواح العالمين لها الفداء ) ، ومحاولتهم لتحوير المناسبة ، وإضفاء عنوان آخر عليها ، لذلك وجدنا من المناسب أن ننقل كلمات علماء الطائفة ، حتى يتضح الصبح لكل ذي عينين ، ويرتد كيدُ المضللين التائهين إلى نحورهم أذلة خاسئين .




                      1- قال العلامة المجلسي ( طيب الله ثراه ) في ( بحار الأنوار ) ج 13 ص 118 :

                      ( والمشهور بين الشيعة في الامصار والاقطار في زماننا هذا هو أنه اليوم التاسع من ربيع الاول ، وهو أحد الاعياد ، ومستندهم في الأصل ما رواه خلف السيد النبيل علي بن طاوس - رحمة الله عليهما - في كتاب زوائد الفوائد ، والشيخ حسن ابن سليمان في كتاب المحتضر ) .

                      2- وقال أيضاً ( قدس الله نفسه الزكية ) في المصدر المذكور ج 95 ص 355 ، تعليقاً على رواية أحمد بن إسحاق المتقدمة :

                      ( ووجدنا فيما تصفحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها ، فاعتمدنا عليها فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه مطلقا لسر يكون في - مطاويه على الوجه الذي ظهر احتياطا للروايات فيستحب أن يسمى ذلك اليوم يوم العيد مجازا ) .


                      3- وقال العلامة المجلسي ( عطر الله مرقده ) في المصدر المذكور ج 31 ص 132 تعليقاً على كلام السيد ابن طاووس وابنه ( قدهما ) :
                      ( يظهر من ابن طاووس ورود رواية عن الصادق ( عليه السلام ) رواها الصدوق تتضمن القتل في هذا اليوم - التاسع من ربيع الأول - وكذا يظهر من خلفه الجليل ورود عدة روايات دالة عليه ، فاستبعاد ابن ادريس وغيره ليس في محله ، إذ اعتبار تلك الروايات مع الشهرة بين الشيعة سلفاً وخلفاً لا يقصر عما ذكره المؤرخون مع المخالفين ، ويحتمل ان يكونوا غيروا هذا اليوم ليشتبه الأمر على الشيعة فلا يتخذونه يوم عيد وسرور ) .

                      4- وقال فقيه الشيعة الأكبر الشيخ محمد حسين النجفي ( طيب الله مثواه ) في موسوعته الفقهية الكبرى ( جواهر الكلام ) ج 5 ص 43 :

                      وأما الغسل للتاسع من ربيع الأول فقد حكي أنه من فعل أحمد بن إسحاق القمي ، مُعلِلاً له بأنه يوم عيد ، لما روي ما اتفق فيه من الأمر العظيم ، الذي يسر المؤمنين ، ويكيد المنافقين ، لكن قال في المصابيح : إنَّ المشهور بين علمائنا وعلماء الجمهور أن ذلك واقع في السادس والعشرين من ذي الحجة ، وقيل : في السابع والعشرين منه ، قلتُ : لكن المعروف الآن بين الشيعة إنما هو يوم تاسع ربيع ، وقد عثرت على خبر مسنداً إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) في فضل هذا اليوم وشرفه وبركته وأنه يوم سرور لهم ( عليهم السلام ) ما يحير فيه الذهن ، وهو طويل ، وفيه تصريح باتفاق ذلك الأمر فيه ، فلعلنا نقول باستحباب الغسل فيه ، بناء على استحبابه لمثل هذه الأزمنة ، وسيما مع كونه عيداً لنا وأئمتنا ( عليهم السلام ) .

                      5- وقال الفقيه المقدس السيد ابن طاووس ( طيب الله تربته الزكية ) في ( إقبال الأعمال ) في أعمال اليوم التاسع من ربيع الأول :

                      (اعلم إنَّ هذا اليوم وجدنا فيه رواية عظيمة الشأن ، ووجدنا جماعة من العجم والإخوان يعظمون السرور فيه ، ويذكرون أنه يوم هلاك بعض من كان يهون بالله ( جلَّ جلاله ) ورسوله ( صلوات الله عليه وآله ) ويعاديه ) .
                      6- وقال شيخ النساك المقدسين الشيخ الكفعمي ( طيب الله مرقده ) في محكي كتابه : ( الجنة الواقية ) :

                      ( إنه روى صاحب مسار الشيعة : أنه من أنفق في اليوم التاسع منه شيئاً غفر له ، ويستحب فيه إطعام الإخوان ، وتطييبهم ، والتوسعة في النفقة ، ولبس الجديد ، والشكر ، والعبادة ، وهو يوم نفي الهموم ، وروي أنه ليس فيه صوم ، وجمهور الشيعة يزعمون أن فيه قتل عمر بن الخطاب ) .

                      7- وقال تلميذ صاحب الجواهر ( قدس سره ) سيد الفقهاء الأعلام السيد علي آل بحر العلوم ( طيب الله تربته الزكية ) في كتابه ( البرهان القاطع ) :

                      ( وحيث إنَّ وقوع ما نقله أحمد بن اسحاق في هذا اليوم من الأمور العظيمة ، مما اشتهر بين الشيعة ، ووردت به روايات كثيرة ، فلا إشكال في استحبابه ) .

                      8- وقال شيخ المتهجدين والمحدثين الشيخ عباس القمي ( طيب الله نفسه الزكية ) في كتابه ( وقائع الأيام ) ص 222 :

                      ( يومُ البَقْر : يوم عظيم الشأن ، وهو يوم سرور عند الشيعة ، نقلَ الشيخ المفيد في مسار الشيعة هذا يوم عيد كبير ، وهو عيد البَقْر ، وقد اتخذَّ رسول الله صلى الله عليه وآله هذا اليوم عيداً ، وأمرَ الناس بأن يتخذوه عيداً أيضاً ) .

                      شكرا على على ما اوردته من ادلة
                      ولا مانع ان يكون فرحة الزهراء لاكثر من امر
                      ولتكن فرحات الزهراء
                      ففيها
                      هلاك المتوكل
                      وهلاك كبير النواصب والمنافقين
                      وتنصيب الامام المهدي ( روحي وارواح العالمين لمقدمه الفداء )


                      وارجوا من الاخوة المشرفين الاسراع في تفعيل اشتراكات الاخوة الموالين في منتدى الحوار الشبعي



                      وشكرا للاخت غفران

                      مع خالص الدعاء
                      وه

                      تعليق


                      • #12

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X