إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اعترافات الارهابي السعودي (الذباح) عبدالله بن عزام القحطاني ويكشف عن الممولين للارهاب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعترافات الارهابي السعودي (الذباح) عبدالله بن عزام القحطاني ويكشف عن الممولين للارهاب

    اعترافات الارهابي السعودي (الذباح) عبدالله بن عزام القحطاني ويكشف عن الممولين للارهاب + صورة الارهابي

    النخيل-في البداية عرف الارهابي نفسه قائلا ان اسمه عبدالله بن عزام القحطاني، مؤكداً انه سعودي الجنسية ومن اهالي ظهران الجنوب في السعودية، مبيناً انه بعد اتمام الدراسة انتقل للسكن في حي التعاون بالعاصمة السعودية الرياض، مضيفاً انه خريج كلية العلوم الادارية، وحاصل على دبلوم من كلية الملك فهد الأمنية وتخرج برتبة ملازم.
    الارهابي القحطاني (الذباح) اوضح انه دخل العراق عن طريق سوريا ،مبيناً ان ترتيبات انتقاله من سوريا الى العراق قام بها ارهابيان احدهما عراقي الجنسية والآخر سوري الجنسية ، مشيراً الى انه استأجر غرفة في فندق في ساحة المرجة وسط دمشق، موضحاً انه مكث في سوريا يومين وانتقل بعدها للعراق، مؤكداً انه تسلل عبر الحدود العراقية السورية عند منطقة القائم.
    واضاف خلال اعترافاته انه دخل العراق بصحبة ارهابي سعودي اخر، قتل لاحقاً في العراق، يدعى ابو الزبير، في العشرينات من عمره مشيرا انه بدأ يهتم لما يجري في العراق بعد العام 2003 وبدأ التواصل عبر الانترنت والاطلاع على ما يجري في العراق، موضحاً انه بدأ يرتاد المنتديات التي تديرها الجماعات الارهابية والتي تحرض على القيام بأعمال ارهابية في العراق، ومتابعة ما تعرضه قناة الجزيرة من تشويه لحقيقة ما يجري في العراق والترويج للجماعات الارهابية، مشيراً الى انه تأثر بالخطب التي كانت تتناول اوضاع العراق في الجوامع السعودية، لافتاً الى ان فكرة التوجه للعراق تبلورت لديه بعد ذلك.
    واوضح انه انتقل للعراق في العام 2004، واستقبلته في القائم مجموعة ارهابية افرادها عراقيو الجنسية، مبيناً انه مكث ثلاثة اشهر في بيت بالقائم وانتقل بعدها الى الرمادي وبقي فيها فترة ليست قليلة.
    وتابع انه كان يستخدم رشاش الكلاشينكوف في تنفيذ عملياته الارهابية، مبيناً انه بعد فترة من انخراطه في العمل الارهابي عين قائداً على مفرزة تضم ثلاثة ارهابيين، كانت مهمتها ترتيب وتنظيم العمليات الارهابية، وتنظيم البيت الداخلي للجماعات الارهابية في الرمادي و كان مسؤول الامن الداخلي للجماعات الارهابية، موضحاً انه كان تحت امرته عشرات الارهابيين ممن يتابعون الوضع الداخلي للجماعات الارهابية، مبيناً ان المجموعة كانت تتبع لما يسمى أمير حصيبة ويدعى ابو اصيل وهو ارهابي من احدى دول المغرب العربي.
    واشار الى ان عدد الارهابيين من جنسيات عربية كان كبيرا خلال العامين 2004 و 2005، لافتاً الى تسلل ما يربو على 40 ارهابيا من الجنسيات العربية، شهريا للعراق عبر الحدود عند القائم.
    واضاف ان تمويل الارهابيين كان يتم عبر مايسمى بامير القائم، مبيناً ان مخصصات كل ارهابي ضمن مجموعته كانت تبلغ حدود 100 دولار شهريا، موضحاً ان مصادر التمويل متعددة ومنها السطو على شاحنات النقل التي تقل بضائع للجيش الأمريكي.
    فيما واكد القحطاني ان الخلايا الارهابية لم تعد قادرة على تنفيذ اعمالها الارهابية كما كان الحال بعد سقوط النظام المباد وذلك بوجود القوات الامنية وزيادة فاعليتها، مضيفا بأن العراق سيشهد استتبابا اكبر في السنوات المقبلة، مشيراً الى ان تحسن الوضع الامني في العراق صعب من مهام المجاميع الارهابية وقدرتها على تنفيذ اعمالها الاجرامية.
    واوضح انه انتقل لفترة قليلة الى صلاح الدين، استمرت لمدة اربعة اشهر، موضحاً انه اعتقل من قبل القوات الامريكية في منطقة الطارمية بينما كان ينتقل من صلاح الدين الى بغداد، في العام 2007، ونقل الى قاعدة التاجي ومن ثم الى قاعدة كروبر قرب مطار بغداد الدولي، ثم تم نقله الى معتقل بوكا جنوب العراق، مبيناً انه كان يحمل جنسية عراقية مزورة باسم محمد حمدان، مشيراً الى ان القوات الامريكية اطلقت سراحه في العام 2009 موضحا انه بعد الافراج عنه توجه الى بغداد واقام في حي الجهاد هناك في بيت استأجره ارهابي عراقي، يدعى حسين ويلقب بأبو علي.
    واضاف عبدالله بن عزام القحطاني ان عملية سرقة محلات الصاغة في بغداد والتي اشترك بها تمت بناء على توجيه من قبل قيادة التنظيم الارهابي في بغداد، بهدف توفير المال لتمويل العمليات الارهابية للتنظيم، مشيرا الى استهداف محلات المسيحيين والصابئة على اعتبار ان اموالهم حلال، وفقاً لفتاوى الجماعات الارهابية، موضحاً انه خلال العملية تم قتل اصحاب المحلات وسرقة كميات من الذهب وان مهمته كانت الاشراف على العملية، مبيناً ان الذهب الذي سرق تم تسليمه الى ما يسمى بوالي بغداد فيما اكد انه اشترك في عملية سرقة محلات للصاغة في حي الاسكان، مبيناً ان كمية ما سرق من الذهب كانت قرابة كيلوين ونصف الكيلوغرام.
    وختم القول انه القي عليه القبض في ساحة عنتر بالأعظمية عند جامع الدهان حيث كان على موعد مع ارهابي اخر في الجامع وتوقع الارهابي القحطاني ان الاعدام هو الحكم الذي سيصدر بحقه وذلك حسب القانون.
    ا


  • #2
    احسنتم اخي الفاضل لاسهامك في كشف الانجاس من بني وهب
    وفقكم الله وسدد خطاكم

    تعليق


    • #3
      لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أخي الكريم ماهذا ألأ نكرة من آلأف المجرمين الأرهابيين الوهابية فلعنة الله على كل شخص أيد وشجع وشارك ولو بكلمة هذه العصابة الوهابية النجسة .
        أبو حسين

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X