إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخونا سيد نزار ماذا يحدث في البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شبكة رصد للأنباء
    إرشادات ليوم العودة للميدان 1/06/2011



    تعليق


    • Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
      نسيج | انباء من شهود عيان | الآن فور دخولي إلى جزيرة المحرق قوات الجيش تزيل بعض الخيم من الثكنة الموجودة على جسر الشيخ عيسى وتحريك بعض التيلرات العسكرية .


      Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
      نسيج | أحدى شاحنات الجيش المرتزق محمله بالخيام .



      تعليق



      • في مقابلة على بي بي سي سألت المذيعة الشيخ فواز ... لماذا عذبت المراسلة نزيهة سعيد قال : لأنها لم تكن لديها رخصة ......!!

        تعليق


        • صرف دواء - بكسل - عشرين غرام المضادة للأكتآب بكميات كبيرة لضباط و جنود درع الجزيرة العاملين في مملكة البحرين

          خاص:GDF

          في خبر حصل منتدى حوار الخليج عليه من مصادر مطلعة في الجسم الطبي بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية أن الضباط و الجنود المشاركين في قوات درع الجزيرة المتواجدين في مملكة البحرين يعانون من حالات أكتآب مركبة نتيجة لأستخدامهم العنف مع متظاهرين بشكل سلمي مما شكل ضغط كبير على روحهم المعنوية و يراجع العديد منهم مستشفيات المملكة العربية السعودية ليتم صرف أدوية paxil 20 mg المضادة لأكتآب ، و هو دواد يصرف لمن يمر بحالة مضطربة نفسية قد تصل لحالة الأنتحار و هي حالة يمر بها الجنود و الضباط العاملين في ميادين القتال ، و عانى الجنود الأمريكان العاملين في الميدان في العراق من هذه الحالات و تسببت بأنتحار العديد منهم إلا أن جنود و ضباط درع الجزيرة لم يصلوا لمرحلة الأنتحار و قد أوعزت بعض المصادر إلى أن عدم وصول جنود و ضباط درع الجزيرة لمرحل؛ الأنتحار تعود لسببين رأيسيين الأول الوازع الديني الذي يحرم الأنتحار مما يشكل ضغط إضافي على الجنود و الضباط و الثاني أستباب الأمن و عدم وجود ما يهدد ارواحهم.

          المصدر Gulf Discussion Fuorm

          تعليق


          • حكومة البحرين تعترف مجددا بان لا وجود لا تفاقية بين مجلس التعاون الخليجي تنص على حق أي دولة من دول الخليج استدعاء جيش دولة اخرى للتدخل في حل شأن داخلي . وأكدت الحكومة على (ان البحرين استدعت قوات درع الجزيرة ضمن اتفاقية ثنائية بين دول مجلس التعاون لمواجهة أي خطر تواجهه أي دولة من الخارج وليس من الداخل)..لذلك قلنا بان قرار استدعاء جيش آل سعود يعتبر خيانة عظمى بحق الوطن ارتكبها حمد

            منقول

            تعليق


            • إضافة الى نقاط التفتيش في كل مبنى في الجامعة وتجول العسكر في حرم الجامعي فقد تم تركيب كاميرات مراقبة ايضا وفي الصورة كاميرا على مبنى إدارة الاعمال

              تعليق


              • تعليق


                • أحد المفرج عنهم


                  تعليق


                  • شبكة رصد للأنباء
                    نسيج | سوريا و البحرين أين المهنية في التغطية الإعلامية يا جزيرة؟



                    تعليق


                    • صورة لاحد المتظاهرين في منطقة الدراز يرفع لافتة احتجاجا على حكم الاعدام ضد متظاهرين بحرينيين


                      تعليق


                      • نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        جامعة البحرين : ترفض اعطاء الطلبة المفصولين نتائج الفصول السابقة لكي لا يدرسو في جامعات اخر عقاب لهم.


                        نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        أستغرب من الذين يطالبون ببعثات دراسية لفئة لمجرد ولائهم للنظام!سؤال هل هذا كفيل بأجتيازهم المرحلة الجامعية,أو ينجحون بالولاء و ليس بالذكاء؟



                        نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        Nabeel Rajab:كانت هناك حروق متفرقة في يدي احد المتهمين الذين قدموا للمحكمة العسكرية اليوم بتهمة التجمهر نتيجة اطفاء السجائر المستمر على يديه



                        نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        مستشفى السلمانية |مِـنْ قَـلْـبِ الْـحَـدَثْ: تم ليلة البارحة الإفراج عن جميع الطاقم التمريضي الذي اعتقل من قسم العناية القصوى ومن ضمنهم الممرضة زينب مهدي ،، القضية سجلت بلاغ كذاب حيث أن ادارة التحقيقات لم تحصل على صورة واحدة أو دليل واحد يدين الممرضين إلشرفاء ،، وبعد أن عجزوا عن تلفيق تهمة لهم تم الإفراج عنهم في الثامنة مساء


                        نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        من أروع ما قاله السيد نصرالله:هؤلاء جنود الله المجهولون في الأرض.. المعروفون في السماء لا يدافعون عن أنفسهم، يدافعون عن الأمة والوطن وقضايا الحق ولا ينتظرون مديحًا لأنهم مجهولون.. ولا يردون تهمة ظالم أو كاذب أو مدع لأنهم مستورون.. ولا يدافعون عن أنفسهم لأنهم لا يرون لأنفسهم وجودًا خارج معركة الجهاد والعطاء والتضحية..يا أيها الشهداء سلامٌ.. يا أيها العظماء سلامٌ


                        نساء عربيات يتضامنون مع الشعب البحريني
                        عائلة عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة تلتقي بهم لأول مره بعد جهدٍ جهيد التقت عائلة عبدالهادي الخواجة وصلاح الخواجة تلتقي بهم لأول مره بعد جهدٍ جهيد التقت عائلة كل من الأستاذين الأخوين عبد الهَّادي و صلاح الخواجة بهم لمدة 40 دقيقة . -قال الأستاذ عبد الهادي أنَّه لا زال في السَّجن الانفرادي، و بعض المُّعتقلين وضع معهم سجناء أسيوي الجَّنسية و هذا لم يحل...

                        تعليق


                        • Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
                          نسيج | نزيهة سعيد مراسلة فرانس 24 تروي تفاصيل تعذيبها وإلقاء “البول” على وجهها في البحرين


                          المنامة – البحرين : تروى الصحفية البحرينيه نزيهة سعيد مراسلة قناة فرانس 24 وإذاعة مونتيكارلو وقائع تعذيبها الأحد الماضي 22 مايو/ أيار في مركز شرطة الرفاع جنوب المملكة بعدما تم استدعاءها ومكثت هناك 12 ساعة ثم تم الافراج عنها.

                          وقالت نزيهة سعيد انه تم الاتصال بها للحضور لمركز الشرطة وعند وصولها تم وضع كيس قماش أسود على رأسها، وُدخلت على محققات من الشرطة النسائية، وبدأ التحقيق معها حول ذهابها إلى دوار اللولؤ حيث معقل ثوار البحرين فأجابت نزيهة سعيد بنعم كونها صحفية وطبيعة عملها تتطلب تغطية الأحداث .

                          وتقول نزيهة فجأة وجدت الصفعات القوية تنهال على وجهها دون رحمة، وبعدها مسكت إحدى المحققات بجلاداً عبارة عن أنبوباً بلاستيكيا وبدأت بضربها في مختلف مناطق جسمهابشدة وعنف دون رحمة ثم سقطت على الأرض من شدة الألم وبعدها قامت المحققات برفسها والسخرية منها وشتمها بألفاظ نابية.

                          “ البول ” وسيلة للتعذيب
                          وقالت نزيهة سعيد أنه تم اجبارها على الجلوس على كرسي بطريقة معاكسة وأخذت المحققات ضربها بوحشية فوق ظهرها بالإضافة إلى الشتائم النابية التي كانا يوجهانها إليها ثم اقترّبت إحداى المحققات منها وبيدها زجاجة من فمها وطلبت منها أن تشربها ، قالت إحدى المحققات لها أنه “بول “، وأبعدت نزيهة سعيد فمها عنه بسرعة عندما شمت رائحته الكريهة .

                          ولكن المحققات قامن بإلقاء” البول ” على وجهها فالتهب ، وظهرت أثارة على وجهها بحبوب وبثور ونقاط حمراء كما قامت إحدى المحققات بسحب نزيهة سعيد من شعرها إلى الحمام، وقالت لها “إذا لم يعجبك البول فهنا شيء آخر”.

                          وبعد مرور 10 ساعات قامت احدى المحققات باجبار نزيهة على التوقيع على أوراق تحت التهديد والضرب ثم حضر ضابط كبير ووجه لها سؤال : ما الذي حدث لك؟! وطلب منها في الوقت زاته ألا تتحدث عن عما حدث لها ؛خوفاً على سمعة مركز الشرطة ، ثم خرجت نزيهة سعيد .

                          وعندما تعارف على أن نزيهة سعيد دخلت المركز تلقت اتصال من رئيس العلاقات العامة في وزارة الداخلية محمد بن دينة وسألها عن أحوالها، لم تتمالك نزيهة نفسها فأخبرته بما جرى، وقال لها إن هذا أمر يرفضه وزير الداخلية راشد بن عبدالله، وطلب منها الخضوع لفحص طبي أمام الطبيب الشرعي التابع لوزارة الداخلية نفسها.

                          فحص طبي
                          وبالفعل خضعت نزيهة للفحص، والنتيجة التي لم تخرج حتى الأن ،السفارة الفرنسية في البحرين اتصلت بنزيهة سعيد كونها تراسل وسائل إعلام فرنسية”فرانس 24″، حين رآها موفودون من السفارة بحال يرثى لها، ولا تستطيع سوى السير وجهها به آثار التهاب على وجهها إضافة إلى آثار التعذيب على وجهها حيث قررت السفارة إرسال نزيهة سعيد إلى فرنسا لتلقي العلاج.

                          يذكر أن ما دفع مركز الرافع لاستدعاء نزيهة سعيد للانتقام منها بهذه الطريقة هو أنها ذهبت كصحفية لتغطية احداث فجر السابع عشر من فبراير/ شباط بدوار اللؤلؤ عندما هاجمت قوات الجيش والشرطة المعتصمين هناك ورأت نزيهة سعيد رجل أمن يضع فوهة بندقيته في رأس رجل عجوز هو علي عبدالحسن ويفجره بطلقة نثرت مخه على الجدارن.

                          وبعدها ذهبت نزيهة سعيد وقدمت شهادة أمام لجنة تحقيق رسمية شكلها الملك للتحقيق في أعمال القتل، قالت نزيهة “رأيت رجل أمن يقتل متظاهراً أمامي صوب المسدس إلى رأسه مباشرة” ووضعت الشهادة في أدراج نائب رئيس الوزراء جواد العريض وتم بالفعل الانتقام منها على هذا الشكل .


                          http://yamazaj.com/news/75198


                          تعليق



                          • Nseej News | شبكة نسيج الإخبارية
                            نسيج | قرية الدراز - افيليد | رغم التواجد الامني الكثيف ۈ تحليق الطائره فوق سماء القريه ، تم وضعها بالقرب من مأتم المرزوق








                            تعليق


                            • صحيفة الغارديان: من غوانتانامو الی المنامة؟




                              : قدّم لي البرلمان البحريني الحفاوة البالغة ذات مرة، والآن منعتُ من المملكة – كلتاهما لمتابعة حقوق الإنسان.

                              منذ
                              ست سنوات، قدّم لي البرلمان البحريني الحفاوة البالغة. وهذا الشهر، منعتني
                              الحكومة البحرينية من دخول المملكة الصغيرة التي تقع قبالة ساحل المملكة
                              العربية السعودية وتستضيف الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية. بينما يمكن أن
                              يبدو السقوط من النعمة متطرف، إلا أنه سهل التوضيح.

                              في 2005، كنتُ أمثّل البحرينيين المسجونين في خليج غوانتانامو، ومع زميل، ذهبتُ للبحرين للدفاع نيابة عنهم.

                              وأكدّنا
                              أنّ الولايات المتحدة منعت عملائنا حقهم في المحاكمة العادلة، وصرحنا بأن
                              عملائنا ليس لهم الحق في المعاملة الإنسانية، ويتعرض عملاء محددين للإساءة،
                              على النحو الذي تؤكده مصادر في الحكومة الأمريكية.

                              المسؤولون
                              البحرينيون رحبوا بنا بأذرع مفتوحة. عضو بارز في البرلمان دعانا إلى جلسة
                              ستُناقش غوانتانامو. هناك، رفع صوته كالرعد بأنّ حق المحاكمة العادلة
                              والمعاملة الإنسانية هي حقوق عالمية، وشجب من أنهم حُرموا من زملائهم
                              البحرينيين.

                              مشيراً لنا في شرفة المتفرجين، قال بأننا عملنا لمواطني بلاده أكثر من أي شخص وأبدى امتنانه العميق. نهض زملائه في تصفيق عفوي.

                              بحلول
                              2007، عملاء غوانتانامو قد تم إطلاق سراحهم. إلتقيتُ عدداً من النشطاء
                              البحرينيين الذين ساعدوا في عملنا في غوانتانامو، وبشكل تلقائي أدرت
                              انتباهي نحو تدهور حالة حقوق الإنسان في البحرين نفسها.

                              في ذلك
                              الوقت، البحرين كانت تسوّق نفسها كـ"مملكة دستورية". الملك حمد، من عائلة
                              آل خليفة الحاكمة، قد شرّع عدة إصلاحات هامة بعد توليه السلطة في 1999.

                              على
                              أية حال، بحلول 2007، ظَهَرَ بأنّ الحكومة تعود لماضيها القمعي، بما في
                              ذلك إحياء استخدام التعذيب خلال استجواب المشتبه بهم بالأمن القومي.

                              عَمِلتُ
                              مع هيومن رايتس ووتش في التحقيق في مزاعم التعذيب، وتمّ عرض نتائجنا في
                              تقرير في فبراير 2010. التقرير خَلُصَ -إستناداً على مقابلات الشهود
                              والدليل التوثيقي، بما في ذلك التقارير الطبية- أنّ مسؤولي الأمن قاموا،
                              خلال السنوات القليلة الماضية، بتعليق المعتقلين من أطرافهم، استخدام أجهزة
                              الصعق الكهربائية، وشاركوا في اعتداءات جسدية أخرى. دعونا البحرين لمعاملة
                              المعتقلين معاملة إنسانية ومنحهم محاكمة عادلة.

                              العديد من نفس
                              المسؤولين والبرلمانيين البحرينيين الذين سارعوا لشجب منع هذه الحقوق
                              لعملائي في غوانتانامو قالوا بنفس السرعة بأنّ تقرير هيومن رايتس ووتش يجب
                              أن لا يُصدّق.

                              والجدير بالذكر، أن معتقلي غوانتانامو كانوا سُنة، كذلك كان الأعضاء من الطبقة الحاكمة الذي تحدثوا نيابة عنهم.

                              الضحايا
                              المعذبون الذين تناولهم التقرير كانوا أعضاء من الغالبية الشيعية
                              البحرينية، الذين شكوا طويلاً، وبأسباب مقنعة، حول التمييز السياسي
                              والاقتصادي.

                              ثم، في أغسطس الماضي، الأمور ساءت. إعتقلت الحكومة
                              معارضين بارزين وآخرين بتهم غير موجودة أو مبهمة. مزاعم التعذيب ظهرت
                              مجدّداً، والمتهمون عرضوا جروحاً، لاحظت البعض منها خلال إجراءات المحكمة.

                              ولم
                              يكن ذلك إلا خطوة تمهيدية، للأسف، إلى الأحداث الرهيبة التي بدأت في
                              فبراير عندما خرج البحرينيون للشوارع، مُطالبين بشكل سلمي بمشاركة سياسية
                              حقيقية.

                              قوات الأمن قتلت سبعة وجرحت المئات. بعد السماح بالمضاهرات لفترة وجيزة، في 14 مارس سَحَقت قوات الأمن الاحتجاجات مجدداً.

                              تمّ إعلان الأحكام العرفية، بمساعدة الدبابات السعودية. بعد ذلك استمرت عمليات القتل والهجوم والاعتقالات.

                              هذا
                              الشهر، سافرت للبحرين للتحقيق في الوضع ولمقابلة نبيل رجب، ناشط شيعي
                              علماني، الذي كان ذو دور فعّال جداً في عملنا في غوانتانامو وكان معنا
                              عندما تلقينا الحفاوة البالغة في البرلمان. الآن الحكومة تستهدفه.

                              في مكان فحص المستندات الشخصية في المطار، أخبرتني السلطات بأني بدلاً من السماح لي بدخول البلاد، سأوضع على الطائرة التالية خارجا.

                              قالوا
                              بأن مزاولة "هكذا عمل" يحتاج لتأشيرة مصدقة مُسبقاً. عندما أشرت إلى
                              رحلاتي السابقة العديدة للبحرين لمزاولة "هكذا عمل"، كنت أحصل على التأشيرة
                              عند وصولي، قالوا لي بأن "الأمور تغيرت".

                              في الحقيقة، الأمور تغيرت. مرّة كنتُ مدافعاً عن محاكمات عادلة ومعاملة إنسانية نيابة عن بحرينيين صادَفَ أنْ يكونوا سُنة.
                              الآن، أنا أدافع عن محاكمات عادلة ومعاملة إنسانية نيابة عن بحرينيين صادَفَ إلى حد كبير أنْ يكونوا شيعة.

                              بينما
                              احتفلت الحكومة البحرينية بهكذا مبادئ قبل ست سنوات عندما طُبقت مع عملائي
                              في غوانتانامو، هي غير قادرة الآن على تأييدها عندما طُبقت على غالبية
                              شعبها، الذين هم موضوع قمع واسع النطاق.

                              أما بالنسبة لي، تبدو أيامي من الحفاوة البالغة في البحرين قد انتهت. في الواقع، تبدو أيامي في البحرين قد انتهت، هذه الفترة.





                              انتهی/158

                              http://www.abna.ir/data.asp?lang=2&Id=243439

                              تعليق


                              • تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X