خسارة ثانية للسلك القضائي خلال أقل من شهر بوفاة ابراهيم حميدان
السيرة الذاتية
عين بموجب الأمر الملكي رقم ( 46) لسنة 2002 المؤرخ في 11 ديسمبر 2002، رئيساً للمحكمة الدستورية .
- من مواليد سنة 1938.
- حاصل على ليسانس القانون من جامعة الرباط سنة 1964م.
- صاحب مكتب محاماة للاستشارات القانونية 1964 – 1969م.
- المدعي العام بوزارة الداخلية 1970-1972م.
- وزير العمل والشؤون الاجتماعية 1972 – 1975م.
- وزير المواصلات 1975 – 1992م.
- رئيس مجلس شركة البحرين للاتصالات السلكية واللاسلكية (بتلكو) 1980 – 1992م.
- رئيس مجلس الشورى ( الدورة الأولى والثانية والثالثة ) 1992 – 2002م.
- نائب رئيس اللجنة الوطنية العليا لمشروع ميثاق العمل الوطني 2000م.
التكريم:
منح وسام الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة من الدرجة الأولى من قبل الملك حمد بن عيسى آل خليفة .
منقول
هذا ذهب الى جهنم الان يحترق فيها بعد ممارسته الظلم في التلاعب في الاحكام على المظلومين واما ظلامه الاخرين الله يمهل ولا يهمل فلهم يوم وان طال يومهم ليس الا الله يمتحنهم ليرى طغيانهم لمتى يستمر
فهلقاضي والقاضي الاخر فالينفعوهم طغيانهم الان في الدرك الاسفل يحترقون
أخي أحمد هؤلاء لايمدحون أحد فيه خير ، والآن الموضه الجديده المتظاهرين يسمونهم
خونة الوطن !!!
لايضر يالاخت السحاب نبح الكلاب فخونة الوطن ليس الا اجلافهم هم الخانون لاوطانهم بعد هروبهم من اوطانهم الاصلين لتجنس ليصبحون مرتزقة اما نحن خونة بماذا فسفاحهم طاغيتهم حمد لانواليه ومستحيل نوالي هلطاغية السفاح نحن نوالي الوطن لاننا الاصل والفصل اما موالات هلسفاح الافعى تركناه لهم هل يصح نوالي سفاح فالله سيدخلنا في جهنم وان كنا متبعين اهل البيت ان ولاينا هلسفاح
كما قال الله تعالي على هلسفاح من هلظالمون
في قوله تعالى : { أَلا لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } فالظالم مخالف لأوامر الله تعالى حيث يجتنب تطبيق العدل والإحسان، ويتعمد ارتكاب أعظم الموبقات وهو ظلم العباد.
والظالمون قد أعد الله لهم العذاب الأليم كما في قوله تعالى: {وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً } وهذا العذاب الأليم دائم في جهنم، حيث يخلد الظالمون فيها كما أشار القرآن الكريم إلى ذلك بقوله تعالى: {أَلَا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذَابٍ مُّقِيمٍ }.
واللعن الدائم عليهم، حيث أمر القرآن الكريم بلعن الظالمين كما في قوله تعالى : { أَلا لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }
إنا لله وإنا إليه راجعون لعن الله آل خليفة وآل تعوس المتصهينين ومن ترضى بأفعالهم ورحم الله أموات المسلمين الأحرار البحارنة الشرفاء وجعل مثواهم الجنة مع الصديقين والشهداء وحشرهم مع مولاهم ومولى المؤمنين رسول الله محمد والأمير علي وآله ورحم الله والديكِ أختي الفاضلة وهج على التغطية المستمرة ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هل فقدت عائلة آل الخليفة صوابها؟ شرعت بالأمس العائلة المالكة البحرينية في محاكمة باطلة تماما لـ 48 جراحاً وطبيباً ومساعد طبي وممرضاً متهمة إياهم بمحاولة الإطاحة بنظام الحكم الهش للإمارة ذات الأقلية السنية. المتهمون الماِثلون أمام المحكمة العسكرية الجائرة هم بطبيعة الحال جزء من الغالبية الشيعية في البحرين. وبما أني شهدت علي جهودهم البطولية في إنقاذ الأرواح في شهر فبراير يمكنني أن أقول – دعونا نتحدث بصراحة عادة ما يطلبها حكام البحرين – أن هذه الاتهامات ما هي إلا حزمة من الأكاذيب
الأطباء، الذين رأيتهم غارقين في دماء مرضاهم في محاولاتهم البائسة لوقف نزيف جراح الأعيرة النارية التي أطلقت بدم بارد علي المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية بأيدي الجنود والشرطة البحرينية، يواجهون المحاكمات الآن. شاهدت رجال الشرطة المسلحين وهم يمنعون عربات الإسعاف من نقل المصابين في الشوارع التي تم إغلاقها.
هؤلاء هم نفس الأطباء والممرضات الذين وقفت إلى جوارهم في غرفة الطوارئ بالسليمانية، بينما لجأ بعضهم إلي البكاء أثناء محاولتهم التعامل مع آثار الأعيرة النارية التي لم يرو لها مثيل من قبل .
كيف أمكنهم القيام بهذا مع هؤلاء الناس” سألني أحدهم. “نحن لم نتعامل أبدا مع جروح بهذه الخطورة” . إلى جوارنا استلقى رجل مصاب بأعيرة نارية في الصدر والفخذ وأخذ يسعل دماءه علي الأرض.
كان لدى الجراحين رعب من عدم امتلاكهم للمهارات اللازمة لإنقاذ هؤلاء الضحايا من عنف الشرطة. والآن تتهم الشرطة الأطباء والفريق الطبي بقتل ذات المرضى الذين قاموا هم أنفسهم بإطلاق الأعيرة النارية عليهم.
كيف يمكن لهؤلاء المتميزين من رجال ونساء مهنة الطب السعي “للإطاحة” بالنظام الملكي؟
فكرة توجيه هذه التهمة الوحشية ل 48 متهم لا تتنافى مع العقل وحسب. إنها جنون مطبق وتحريف كامل – لا بل وقلب – للحقيقة. الشرطة كانت تطلق النار علي المتظاهرين من طائرات الهيلوكوبتر.
فكرة وفاة امرأة وطفل بسبب رفض الأطباء لاستقبالهم ومنع العلاج عنهم هو محض خيال. المشكلة الوحيدة التي واجهت المرضى في مستشفى السليمانية – وأكرر أنني كنت شاهدا على ذلك وأنني بخلاف السلطات الأمنية البحرينية لا أكذب –
كانت بسبب رجال الشرطة القساة الذين منعوا المرضى من الوصول إلي المنشأة الطبية.
في الحقيقة، بطبيعة الحال، أن عائلة آل خليفة ليست مجنونة، ولا الأقلية السنية في البحرين سيئة بطبيعتها أو طائفية. الواقع جلي في البحرين لكل ذي عينين. السعوديون الآن يديرون الأمور في البحرين. لم يتلقوا أبدا دعوة لإرسال جنودهم لدعم جنود قوات الأمن البحرينية من ولي العهد البحريني – رجل يتحلى باللياقة. لقد احتلوا المشهد ببساطة ومن ثم تسلموا الدعوة.
التدمير اللاحق للمساجد الشيعية القديمة في البحرين هو مشروع سعودي، يتماشى تماما مع كراهية كل ما هو شيعي علي غرار طالبان. ” هل يمكن انتخاب رئيس الوزراء البحريني” طرحت السؤال على عضو بالديوان الملكي في فبراير الماضي. وكان رده “السعوديون لن يسمحوا بذلك. بالطبع لا”. لأنهم يسيطرون على البحرين، وبالتالي تأتي محاكمة الأطباء علي غرار المحاكمات في السعودية. البحرين لم تعد مملكة آل خليفة. لقد أصبحت تابعة للسعودية ، مقاطعة كونفيدرالية من المملكة العربية السعودية ودولة بحجم الجيب يتعين لجميع الصحفيين الإشارة لها في المستقبل: المنامة، البحرين المحتلة
وصلت الخسه والنذاله بالمرتزقه الى وضع ملابس داخليه وتصويرها بقصد الكذب على الناس حتى يوهموهم أن المتظاهرين في الدوار يمارسون الفواحش ولاحول ولاقوة إلا بالله
كذبوا ولم يحدث شيئ من هذا كلها مسرحيات كالعاده منهم .
تعليق