رضي الموسوي | نحن اليوم جميعا امام ازمة يجب تقدير تبعاتها هذه الازمة لن تمس فئة دون اخرى بل انها تحرق الوطن باكمله اذا استمر الوضع على ماهو عليه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بسيوني يعترف لماذا أسس حمد لجنته و تصريحاته تدل انه ليس مستقلاً
اليوم نشرت صحيفة الناشنال خبر ان لجنة تقصي الحقائق اغلقت مقرها في البحرين بسبب اعتصام قام به المحتجون |جتجاجاً على تصريح بسيوني بعدم وجود جرائم ضد الانسانية في البحرين ، ثم تذكر الصحيفة ان بسيوني صرح انها معلومات مغلوطة و كاذبة بثتها الصحف لخدمه اهدافها الخاصة تحاول من خلالها طمس الممارسات الخاطئة للحكومة البحرينية ، لكن الشي المأساوي و الذي يستطيع كل بحريني ان يستنتج الآن لماذا حمد عين اللجنة هو تصريح بسيوني لصيحفة الناشنال في نفس المقال عندما قال : (( أحد المهام المناطة إلى اللجنة هي النظر ما إذا كان هناك تعذيب و إجرام ممنهج ضمن بوليصة عمل الحكومة نفسها او كانت عبارة عن اخطاء فردية )) .. و بعد تصريحه هذا الآن عندما ننظر إلى بالنظر تصريحاته السابقة التي ذكر بها لفظة ( تصرف شخصي ) و المقال الآخر الذي قال به ( ان الملك و ولي العهد نواياهم اصلاحية ) و تصريح آخر ان ( وزير الداخليه تعاون معه و اشعره انه ليس خائفاً و كأنه واثق انه لم يرتكب جريمة ) ايضاً تصريحات أخرى بنفس المغزى ، من خلال النظر إلى هذه التصريحات مع التصريح الأخير لصحيفة الناشنال ، نلاحظ ان ما يشغل الحكومة هو هذه النقطة و ان بسيوني بتصريحاته و كأنه فعلاً ينوي لصق التهم على افراد كما قال ( تصرفات شخصية ) و هذا هو مغزى اللجنة و الذي من خلاله أسسها الملك لتلميع صورة الحكومة بعد ان ثبت تورطها في جرائم ضد الإنسانية ، فكان الحل هو لجنة بسيوني. و التي من خلال تصريحاته نلاحظ انها ليست ذات مصداقية و ليست مستقلة استقلالية تامة... هذا هو المقال في الناشنال http://www.thenational.ae/news/world...ainst-humanity
اليوم نشرت صحيفة الناشنال خبر ان لجنة تقصي الحقائق اغلقت مقرها في البحرين بسبب اعتصام قام به المحتجون |جتجاجاً على تصريح بسيوني بعدم وجود جرائم ضد الانسانية في البحرين ، ثم تذكر الصحيفة ان بسيوني صرح انها معلومات مغلوطة و كاذبة بثتها الصحف لخدمه اهدافها الخاصة تحاول من خلالها طمس الممارسات الخاطئة للحكومة البحرينية ، لكن الشي المأساوي و الذي يستطيع كل بحريني ان يستنتج الآن لماذا حمد عين اللجنة هو تصريح بسيوني لصيحفة الناشنال في نفس المقال عندما قال : (( أحد المهام المناطة إلى اللجنة هي النظر ما إذا كان هناك تعذيب و إجرام ممنهج ضمن بوليصة عمل الحكومة نفسها او كانت عبارة عن اخطاء فردية )) .. و بعد تصريحه هذا الآن عندما ننظر إلى بالنظر تصريحاته السابقة التي ذكر بها لفظة ( تصرف شخصي ) و المقال الآخر الذي قال به ( ان الملك و ولي العهد نواياهم اصلاحية ) و تصريح آخر ان ( وزير الداخليه تعاون معه و اشعره انه ليس خائفاً و كأنه واثق انه لم يرتكب جريمة ) ايضاً تصريحات أخرى بنفس المغزى ، من خلال النظر إلى هذه التصريحات مع التصريح الأخير لصحيفة الناشنال ، نلاحظ ان ما يشغل الحكومة هو هذه النقطة و ان بسيوني بتصريحاته و كأنه فعلاً ينوي لصق التهم على افراد كما قال ( تصرفات شخصية ) و هذا هو مغزى اللجنة و الذي من خلاله أسسها الملك لتلميع صورة الحكومة بعد ان ثبت تورطها في جرائم ضد الإنسانية ، فكان الحل هو لجنة بسيوني. و التي من خلال تصريحاته نلاحظ انها ليست ذات مصداقية و ليست مستقلة استقلالية تامة... هذا هو المقال في الناشنال http://www.thenational.ae/news/world...ainst-humanity
تعليق