إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخونا سيد نزار ماذا يحدث في البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • دعاء الكاظم للخلاص من العدو (( يا مخلص الشجر من بين رمل و طين و ماء ومخلص اللبن من بين فرث و دم ويا مخلص الولد من بين مشيمة ورحم و يا مخلص النارمن بين الحديد والحجر ويا مخلص الروح من بين الأحشاء والأمعاء خلصنا من يدي آل خليفة وجيوشهم ))

    انشروابسرعه

    تعليق


    • بارك الله فيكم جميعآ وبارك الله فيك أخي أبوالحر على نقلك هذا التضامن الطيب

      الدعاء الدعاء الدعاء لنصرة الشعب البحريني وقراءة سورتي يس والفيل
      وفقكم الله وسدد خطاكم

      تعليق









      • أربع طلقات شوزن تنهي حياة هاني عبدالعزيز في البلاد القديم


        أنهت أربع طلقات شوزن (رصاص انشطاري يستخدم في صيد الطيورً) حياة الشاب هاني عبدالعزيز عبدالله جمعة الذي بلغ من العمر 32 عاماً من منطقة البلاد القديم، بعد إصابته بها السبت 19 مارس/ آذار 2011، في مختلف أنحاء جسمه وظل ينزف لأكثر من ساعة في منزل تحت البناء إلى أن اكتشفه أحد المقيمين كان ماراً بالمنطقة، وفق ما أفادت لجنة الرصد بجمعية الوفاق يومها. وقال النائب المستقيل السيدجميل كاظم وهو ابن خالة الفقيد لـ «الوسط» إن «عائلة الشهيد هاني تلقت اتصالاً يوم أمس من مركز النبيه صالح، يدعوهم للمراجعة، وتبين بعد التواصل مع الجهات المعنية أنه نقل من المستشفى العسكري إلى السلمانية، حيث قيل لعائلته إنها تستطيع تسلمه صباح اليوم (الجمعة)».

        وروى شهود عيان أن «الفقيد كان واقفاً بالقرب من منزل والده في القرية عصر السبت الماضي برفقة أحد أصدقائه، ومرت عناصر للأمن تجوب المنطقة في وقت يعتصم فيه الأهالي فوق أسطح منازلهم لرفع أصوات التكبير الاحتجاجية، وقامت هذه عناصر راجلة باللحاق بهما».

        وقالوا إن الاثنين اضطرا إلى الهرب ودخلا في مبنى تحت الإنشاء، ولحقتهما عناصر الأمن وأطلقت عليهما طلقات مباشرة، وكان نصيب هذا الشاب 4 طلقات شوزن مباشرة جعلته ينزف في مكانه ونثرت قطعاً من لحم جسمه، وبقي ساعة كاملة في الموقع إلى أن اكتشفه أهالي المنطقة عن طريق أحد المقيمين.

        ونقل الأهالي هاني عبدالعزيز بعد ذلك إلى المستشفى الدولي، وكانت حالته خطرة وينزف بغزارة، وبعد وصولهم إلى المستشفى بفترة وجيزة دخلت قوات الأمن وأخذته في إسعاف إلى المستشفى العسكري

        تعليق












        • وفاة المواطن عزيز عياد من «الحجر» في ظروف غامضة

          اعلنت السلطات عن وفاة المواطن الشاب عزيز جمعة عياد (33 عاماً) في ظروف غامضة، إذ تم الاتصال في وقت متأخر من مساء أمس بذوي الشاب من قبل السلطات وإعلامهم بوفاته.

          وقالت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية بهذا الخصوص «اتصل بنا أهل الشاب عزيز جمعة عياد، الذي يعمل جندياً في قوة دفاع البحرين، وأخبرونا أنه منذ خروجه قبل 10 أيام لم يتصل بأهله، وعندما سألوا عنه قيل لهم إنه لا يسمح له بحمل النقال».

          وأضافت «الوفاق» أن أهله «تفاجأوا مساء أمس باتصال يخبرهم أن ابنهم يرقد في المستشفى العسكري، وهو متعب، وبعد ساعتين قيل لهم إنه توفي بسبب سكتة قلبية».

          وأشارت المصادر إلى أن الفقيد من قرية الحجر، ويسكن حالياً في دوار 22 بمدينة حمد، ويعمل في قوة دفاع البحرين منذ 10 أعوام تقريباً

          تعليق



          • «هيومن رايتس» تدعو البحرين للتحقيق في إطلاق النار على هاني عبدالعزيز


            قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش» إن «على السلطات البحرينية أن تحقق فوراً في إطلاق النار على رجل يبلغ من العمر 32 عاماً، كان قد وجد نفسه بالصدفة وسط مداهمة للشرطة بتاريخ 19 مارس/ آذار 2011».

            وبحسب المنظمة، كان هاني عبدالعزيز عبدالله جمعة بين مجموعة كبيرة من الناس تم القبض عليهم، منذ استأنفت قوات الأمن نشاطها بالهجوم على المتظاهرين منذ 15 مارس 2011. ورفضت السلطات الكشف عن مكان احتجازهم أو الاتهامات المنسوبة إليهم.

            وقال نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، جو ستورك: «ألا يكفي أن السلطات ترفض قول أي شيء عن مصير أو مكان هذا العدد الكبير من المحتجزين، أو الاتهامات المنسوبة إليهم؛ فتحرم أهالي المصابين على يد قوات الأمن من المعلومات عنهم؟ هذا تطور جديد ومقلق».

            وأشارت إلى أن هاني عبدالعزيز، عامل نظافة من قرية الخميس، وأب لتوأم يبلغان من العمر عاماً، خرج من بيت الأسرة حوالي الخامسة مساء يوم 19 مارس/ آذار. أبوه - عبد العزيز عبد الله جمعة - قال لـ هيومن رايتس ووتش إن ابنه كان قد خرج استجابة لهتاف أشخاص يستغيثون، فيما كانت شرطة مكافحة الشغب قد بدأت في مداهمة الحي كاملاً.

            بعد 15 دقيقة، على حد قول أحد الشهود، شوهد جمعة يجري من دوار الخميس يلاحقه ثمانية من رجال شرطة مكافحة الشغب معتمرين الخوذات. وقال الشاهد الذي طلب عدم ذكر اسمه لأسباب أمنية: «كان هاني يجري نحو بناية قريبة، تحت الإنشاء، والشرطة على مسافة 15 متراً خلفه. ركض متجاوزاً بيتي، إلى جوار البيت مباشرة».

            وقال شاهد آخر إنه رأى الشرطة تطارد جمعة إلى بناية سكنية خالية تحت الإنشاء، لكن أدرك بعد ساعة ونصف أن جمعة لم يخرج من المبنى بعد أن غادرت الشرطة. أخبر الشاهد الناس بذلك، فخرج السكان يبحثون عن جمعة. عثروا عليه فاقداً الوعي، راقداً في بركة كبيرة من دمه، على حد قول الشاهد. ولحقت به إصابة جسيمة في ركبتيه وذراعه سببها إطلاق النار عليه من مسافة قريبة ببندقية خراطيش، على حد قول الشاهد لـ «هيومن رايتس ووتش».

            وذكرت المنظمة أنها فحصت مسرح الهجوم في 22 مارس 2011، بعد ثلاثة أيام، واكتشفت وجود شظايا عظام، أكد خبير طبي أنها شظايا من عظمة الركبة، تتفق مع رواية إطلاق النار عليه من مسافة قريبة، وكذلك بقايا من أسنان وأنسجة بشرية مازالت عالقة على الجدار وسقف حجرة خالية، على ما يبدو تطايرت جراء سرعة وقوة الطلقات التي أصابت جمعة وشوهته.

            وقال جو ستورك: «قسوة الهجوم على هاني جمعة الهائلة تستدعي فتح تحقيق فوري ومستقل، وأن يُحاسب الضباط المسئولون عن هذه الفعلة». وتابع: «لم تقر السلطات البحرينية حتى بمكانه، أو هي أوضحت لماذا كان راقداً هكذا غارقاً في دمه».

            ونقلت «هيومن رايتس ووتش» عن شهود قولهم إنهم لفوا جمعة في بساط قدّمه لهم أحد السكان ونقلوه بالسيارة إلى مستشفى خاص قريب، حيث ناضل الأطباء قرابة الساعتين لجعل حالته مستقرة، بعد أن فقد الكثير من الدماء. وقال والد جمعة إنه عند نحو الساعة 9:20 مساءً، وصلت سيارة إسعاف من مستشفى قوة دفاع البحرين، برفقة رجلي شرطة مقنعين، وأعلن الضباط أنهم سينقلون ابنه إلى المستشفى العسكري. وكانت تلك هي آخر مرة ترى فيها الأسرة جمعة.

            وقال الأب لـ «هيومن رايتس ووتش» إنه اتصل بمستشفى قوة دفاع البحرين في 20 و21 مارس/ آذار طلباً لمعلومات عن مكان ابنه وحالته، لكن مسئولي المستشفى لم يقدموا له أية معلومات. وقال: «قلت لهم إنني أعرف بمجيء سيارة إسعاف قوة دفاع البحرين ونقلها لابني إلى المستشفى، لكن الناس في المستشفى لم يزيدوا عن: لا ليس هنا». وقال الأب إنه قال للمسئولين إنه ووالدة جمعة سيحضران للبحث عنه، لكن ردهم كان: «لا تحاول». وقال جو ستورك: «شوهد هاني جمعة لآخر مرة وهو يُنقل بسيارة إسعاف تابعة لقوة دفاع البحرين، ونعرف من الشهود والخبراء الطبيين أنه لم يكن بإمكانه مطلقاً الهرب بعد أن تم إطلاق النار على ركبته من مسافة قصيرة». وتابع: «الجيش يدير مستشفى قوة دفاع البحرين، فعليه إذن أن يخبر أسرة جمعة بحالته وأين هو».

            وذكرت المنظمة «حتى 23 مارس/ آذار، كانت جمعية الوفاق، الجمعية السياسية البحرينية البارزة، قد وثقت 112 حالة اختفاء لأفراد وكذلك عشرات المحتجزين، دون اتهامات، منذ عودة الهجمات على المتظاهرين في 15 مارس 2011»

            تعليق



            • الأمن يسمح لعدد من المعتقلين الاتصال بذويهم


              تلقت عوائل كل من المعتقلين الأمين العام لحركة «حق» حسن مشيمع والأمين العام لجمعية وعد إبراهيم شريف والاطباء علي العكري وغسان وباسم ضيف ومحمود أصغر والناشط عبدالجليل السنكيس اتصالاً منهم عصر أمس الخميس (24 مارس/ آذار 2011).

              وطالبت عائلة مشيمع بالسماح لهم بمعرفة مكان وجود الأخير وتمكينهم من زيارته والاطمئنان على صحته. إلى ذلك، قال المحامي محمد التاجر، وهو محامي الناشط عبدالجليل السنكيس، إن الأخير اتصل بعائلته لدقائق معدودة، إلا أنهم يجهلون مكان توقيفه ووضعه والتهم الموجهة إليه.

              وأضاف التاجر أن «هناك العديد من المعتقلين لا نعلم عنهم شيئاً، وان الكثير منهم لم يتم جلبهم للنيابة أو قاضي التجديد لتجديد حبسهم، وهذا يعد مخالفاً لقانون الإجراءات الجنائية».

              وذكر التاجر أن من ضمن الذين يفترض تجديد حبسهم يوم أمس (الخميس) ممرضة وسائق إسعاف وممرض، إلا أننا لم نشاهد حضور أي منهم، كما أن الأهالي وبالاتصال بمراكز الشرطة لمعرفة مكان وجود ذويهم يخبرهم رجال الأمن أن البحرين في فترة أحكام طوارئ ولن نسمح بحضور محامين مع المعتقلين. ولفت المحامي إلى أنهم عاجزون عن معرفة أماكن توقيف المعتقلين والتهم الموجهة إليهم، ومن بينهم مصاب برصاص حي في رجليه، وآخر مصاب بشوزن في عينه، وانهم تم إخراجهم من مجمع السلمانية الطبي، وإنهم بحاجة إلى عمليات وأدوية

              تعليق


              • استمرار حملة المداهمات والاعتقالات في عدة مناطق

                تواصلت فجر أمس الخميس (24 مارس/ آذار 2011) حملة المداهمات والاعتقالات التي تقوم بها السلطات الأمنية، وشملت عدة مناطق، واشتكى الأهالي من تكسير أبواب المنازل وتهديدهم بقوة السلاح، من دون أن يصاحب ذلك إبراز أي إذن توقيف أو تفتيش من النيابة العامة، وفق ما ذكر الأهالي.


                ففي قرية كرانة، داهمت قوات الأمن فجراً أحد المنازل واعتقلت الشاب حسين (25 عاماً)، فيما تمت مداهمة مزرعة بالقرية واعتقال 4 شبان.

                وقال والد المعتقل لـ «الوسط» إنه «في حدود الساعة الثانية فجراً داهمت قوات الأمن منزلنا وعمدت إلى تخريب مقتنيات المنزل فضلاً عن تكسير أبوابه وتخريب الأقفال».

                وذكر أن «العائلة تفاجأت بدخول القوات التي ترتدي القناع على وجهها إلى غرفة النوم»، مستنكراً طريقة دخولهم الغرفة إذ كانت زوجته نائمة إلا أن قوات الأمن صرخت في وجهها وطلبت منهم الاستيقاظ فوراً. وأفاد أنه أبلغ قوات الأمن أن ابنه أفرج عنه مؤخراً بمكرمة ملكية سامية غير أن أحد أفراد الأمن وجه له ضربة على يده.

                ولفت والد المعتقل إلى أن قوات الأمن سحبوا جميع الهواتف النقالة الخاصة بالعائلة.

                واعتقلوا الأخ الأكبر، كما داهموا مزرعة قريبة من المنزل واعتقلوا 4 شبان كانوا موجودين هناك، وهم: عيسى (19 عاماً)، مرتضى (23 عاماً)، يوسف (20 عاماً)، هشام (21 عاماً)، كما كسروا زجاج عدد من السيارات الواقفة هناك. وفي قرية بني جمرة، داهمت السلطات الأمنية بعض المنازل في القرية وتم تكسير أبوابها، علماً أن المنازل التي تمت مداهمتها لم يتم اعتقال أحد منها، إذ تبين أن عملية المداهمات كانت تستهدف اعتقال أسماء معينة مختفية أو ما شابه، إذ كانوا يطلبون بطاقات الهوية ويتصلون بجهة معينة لإعطائها الرقم الشخصي للتأكد من الشخص فيأتي الأمر بالقبض عليه أو عدمه.

                ومن بين المنازل التي تمت مداهمتها في قرية بني جمرة فجر أمس، منزل الحاج عيسى آدم، إذ تم تفتيش كل شقق أبنائه فوجدوا زوج ابنته الذي كان نائماً هناك وأخبرهم أنه تأخر في منزل عمه ولم يشأ الذهاب لمنزلهم خوفاً على نفسه فنام في منزل عمه، فأخذوه لمنزله لكي يعطيهم بطاقة الهوية فلما تأكدوا منه أطلق سراحه، كما تم أخذ مبلغ 1000 دينار من المنزل وتمت مصادرة هاتف زوجته.

                كما داهمت قوات الأمن منزل عضو اللجنة السياسية بجمعية العمل الإسلامي (أمل) هشام الصباغ، الذي يقع بمنطقة السنابس، غير أن هشام لم يكن موجوداً.

                وداهمت قوات الأمن مساء أمس الأول (الأربعاء)، بعض المنازل في سار بحثاً عن بعض المطلوبين، إلا أنهم لم يكونوا موجودين في منازلهم. كما داهمت مساء الاثنين الماضي (23 مارس/ آذار 2011)، منزل رجل الدين السيد عقيل الساري، وهو الآخر لم يكن موجوداً في منزله، كما لم تكن زوجته وأبناؤه في المنزل.

                وقال مقربون من الساري إن قوات الأمن كسرت باب المنزل وداهمته، وقامت بتفتيشه بالكامل. وفي سياق متصل قامت قوات الأمن بمداهمة منزل أحد النشطاء السياسيين في المحرق، إلا أنها لم تعثر عليه في منزله. من جانب آخر، تواردت أنباء عن توقيف قوات الأمن لأحد الممرضين بغرفة طوارئ الأطفال بقسم الطوارئ والحوادث بمجمع السلمانية الطبي، كما اشتكت الطواقم الطبية من مضايقات يتعرضون لها بسبب الوجود الأمني داخل المستشفى.

                كما وردت انباء عن اعتقال حسين السنكيس، وهو نجل الناشط المعتقل عبدالجليل السنكيس. وليس هناك عدد اجمالي لعدد المعتقلين منذ 15 مارس 2011، الا ان الرقم يتوقع ان يكون بالمئات

                تعليق


                • هجوم ثانٍ على منزل منيرة فخرو

                  تعرض منزل الناشطة منيرة فخرو (الواقع جنب ممشى عالي) لاعتداء ثانٍ وذلك في الساعة الثانية عشرة والنصف من فجر اليوم الجمعة (25 مارس/ آذار 2011).


                  وقالت فخرو: «كنا داخل المنزل عندما سمعنا صوت انفجارين، وبعد أن توجهت مع أفراد العائلة للبحث عن مصدر الصوت وجدنا أن الباب الجانبي تم تكسيره، ومن ثم كسروا الزجاج في منزلي وألقوا بالقنبلتين اللتين بعثتا روائح غريبة وأحدثتا أضراراً في المنزل».

                  وأضافت «اتصلنا كثيراً بطوارئ الشرطة، ولكن حتى هذه اللحظة (الساعة الواحدة فجراً) لم يصل أحد منهم لمعاينة الجريمة التي تكررت للمرة الثانية»

                  تعليق


                  • تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      هجوم ثانٍ على منزل منيرة فخرو

                      تعرض منزل الناشطة منيرة فخرو (الواقع جنب ممشى عالي) لاعتداء ثانٍ وذلك في الساعة الثانية عشرة والنصف من فجر اليوم الجمعة (25 مارس/ آذار 2011).


                      وقالت فخرو: «كنا داخل المنزل عندما سمعنا صوت انفجارين، وبعد أن توجهت مع أفراد العائلة للبحث عن مصدر الصوت وجدنا أن الباب الجانبي تم تكسيره، ومن ثم كسروا الزجاج في منزلي وألقوا بالقنبلتين اللتين بعثتا روائح غريبة وأحدثتا أضراراً في المنزل».

                      وأضافت «اتصلنا كثيراً بطوارئ الشرطة، ولكن حتى هذه اللحظة (الساعة الواحدة فجراً) لم يصل أحد منهم لمعاينة الجريمة التي تكررت للمرة الثانية»

                      منيرة فخرو هي تكون من الشخصيات السنية المعروفة في البلد الهجوم عليها بسبب مواقفها لدعم المتظاهرون
                      والحكومة تقول طائفية لتحرف مايجري في البحرين والان حتى بعض شخصيات السنة لن يسلم من ظلمهم وتهجمهم

                      وملاحظة الان اغلب مناطق البحرين تواجه القواة الاموية اليهودية السعودية والبحرينية
                      فالخروج اليوم رسالة لهم مهما احضروا من قوات ومرتزقة فالخروج عليهم الظالمون مستمر

                      تعليق


                      • بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
                        إنطلقت مسيرة سلمية اليوم في جزيرة سترة منددة بالغزو السعودي للبحرين ، المسيرة السلمية إنطلقت من عدة قرى إلتحمت في وسط الجزيرة بالقرب من الدوار في وسط الجزيرة
                        المسيرة ما إن وصلت قرب إستوديو النرجس وإذا بطلق عنيف جدا من قبل القوات الغجرية التي أطلقت الغاز المسيل للدموع وأطلقت قنابل صوتية وبعدها إنسحب الشباب المسالم تجنبا لأي إشتباكات وأراد الرسالة أن تصل للجهات أن الشعب سوف يخرج في كل يوم لدحر قوات الاحتلال عن أرض البحرين .
                        (للعلم منقول من ملتقى البحرين )








































                        تعليق


                        • صور قمع المظاهرات في سترة

















                          منقول من ملتقى ثوار البحرين
                          وهنا رابط مقطع فيديو عن المظاهرات في سترة
                          اضغط هنا

                          تعليق


                          • قمع متوحش لمختلف المسيرات في البحرين

                            تعليق


                            • بارك الله فيكم وبارك الله في الأخ مرتضى سلمك الله من كل سوء

                              تعليق


                              • عند الساعه الثالثه انطلقت مسيرات غاضبه إلا ان :

                                القوات قامت بقمع مسيرات الغضب في اكثر المناطق , واستخدمت الشوزن مع مسيلات الدموع بشكل مفرط ووحشي

                                و الان تقوم بملاحقة المتظاهرين في الازقه بغية النيل منهم والقضاء على حركتهم السلميه

                                هذا وطائرات القمع تحوم بشكل مستمر على المناطق..

                                منقول

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X