ولفضحهم هذهي صحفية سنية تفضح اكاذيبهم ومرتزقتهم من ماجورين الحكومة المرتزقات باموال الحرام
ريم خليفة تكشف الحقيقة
////////////////////////////////////////////
الإندبندنت: آيات القرمزي أصبحت رمزاً لمقاومة النظام
صحيفة الإندبندنت البريطانية: البحرين تطلق سراح الشاعرة التي أصبحت رمزاً لمقاومة النظام

هُناك دلائلٌ محدودةٌ بأن إطلاق سراح آيات القرمزي هو أكثر من محاولة لتهدئة الانتقادات الدوليَّة حول انتهاكات حقوق الإسنان في البحرين، حيث دعاء الملك إلى حوار حول الإصلاحات وافقت المجموعة المعارِضَة الرئيسيَّة في البلاد وهي جمعية الوفاق التي تمثِّل الشيعة على المشاركة فيه
http://www.independent.co.uk/news/wo...e-2313309.html
ريم خليفة تكشف الحقيقة
بيان توضيحي من الصحافية ريم خليفة بشأن ماحدث بعد تخريب المؤتمر الصحافي للوفد الإيرلندي
من المؤسف ما قام به البعض من تخريب للمؤتمر الصحافي للوفد الإيرلندي مساء الخميس ?? يوليو ???? في فندق رامادا بالامس بالمنامة. ولقد تعرضت شخصيا لانتهاك لخصوصيتي وقذف واهانات من قبل افراد شاركوا في تعطيل المؤتمر الصحافي.
وعندما تعطل المؤتمر حوالي الساعة السابعة والنصف كنت أحاول الحديث مع احد افراد الوفد الإيرلندي لاستصراحه، الا ان احدى النساء بدأت تقاطع حديثي، وهي ضمن المجموعة التي خربت والغت المؤتمر. ومن ثم خرج الجميع الى بهو الفندق. ومن هنا جاءت نفس المرأة لتنهال على بالفاظ وأسلوب غير حضاري. واستمرت بملاحقتي ثم دخلت مجموعة إخرى بدأت تشتمني وتشتم أسرتي. ثم بدأت احداهن بملاحقتي بهاتفها النقال لتصويري بينما كانت عبارات غير لائقة توجه لي. ولقد طلبت من المرأة التي كانت تلاحقني بالتوقف عن تصويري، لا سيما انه كان واضحا ان هناك نية لاستهدافي.
لقد كنت من ضمن مجموعة من الصحفيين الذين كانوا يمارسون عملهم بينما كانت هناك مجموعة من الاشخاص عطلت المؤتمر الصحافي وثم قرروا استفزازي وانتهاك خصوصيتي. ? لقد طلبت من المرأة التي تلاحقني ان تتوقف عن تصويري، وحاولت ان أوقف التصوير بواسطة هاتفها النقال، لكنها ادعت بأنني وجهة لها ضربة. ان افتعال هذه القصة قد اتخذ في بهو الفندق بين المجموعة التي تواجدت لغرض ليس له علاقة بالتغطية الصحافية.
ويوم الجمعة 15 يوليو 2011 استلمت احضارية وتوجهت الى مركز الشرطة ووجدت انهم أيضاً اضافوا تلفيقات اخرى لأمور وأقوال لم تحدث على الاطلاق.
وإحقاقا للحق، فلقد قمت بتقديم شكوى ضد من انتهك خصوصيتي وتعدى علي بالقذف والشتم والتشهير.
ريم خليفة
البحرين 15 يوليو 2011
من المؤسف ما قام به البعض من تخريب للمؤتمر الصحافي للوفد الإيرلندي مساء الخميس ?? يوليو ???? في فندق رامادا بالامس بالمنامة. ولقد تعرضت شخصيا لانتهاك لخصوصيتي وقذف واهانات من قبل افراد شاركوا في تعطيل المؤتمر الصحافي.
وعندما تعطل المؤتمر حوالي الساعة السابعة والنصف كنت أحاول الحديث مع احد افراد الوفد الإيرلندي لاستصراحه، الا ان احدى النساء بدأت تقاطع حديثي، وهي ضمن المجموعة التي خربت والغت المؤتمر. ومن ثم خرج الجميع الى بهو الفندق. ومن هنا جاءت نفس المرأة لتنهال على بالفاظ وأسلوب غير حضاري. واستمرت بملاحقتي ثم دخلت مجموعة إخرى بدأت تشتمني وتشتم أسرتي. ثم بدأت احداهن بملاحقتي بهاتفها النقال لتصويري بينما كانت عبارات غير لائقة توجه لي. ولقد طلبت من المرأة التي كانت تلاحقني بالتوقف عن تصويري، لا سيما انه كان واضحا ان هناك نية لاستهدافي.
لقد كنت من ضمن مجموعة من الصحفيين الذين كانوا يمارسون عملهم بينما كانت هناك مجموعة من الاشخاص عطلت المؤتمر الصحافي وثم قرروا استفزازي وانتهاك خصوصيتي. ? لقد طلبت من المرأة التي تلاحقني ان تتوقف عن تصويري، وحاولت ان أوقف التصوير بواسطة هاتفها النقال، لكنها ادعت بأنني وجهة لها ضربة. ان افتعال هذه القصة قد اتخذ في بهو الفندق بين المجموعة التي تواجدت لغرض ليس له علاقة بالتغطية الصحافية.
ويوم الجمعة 15 يوليو 2011 استلمت احضارية وتوجهت الى مركز الشرطة ووجدت انهم أيضاً اضافوا تلفيقات اخرى لأمور وأقوال لم تحدث على الاطلاق.
وإحقاقا للحق، فلقد قمت بتقديم شكوى ضد من انتهك خصوصيتي وتعدى علي بالقذف والشتم والتشهير.
ريم خليفة
البحرين 15 يوليو 2011
////////////////////////////////////////////
الإندبندنت: آيات القرمزي أصبحت رمزاً لمقاومة النظام
صحيفة الإندبندنت البريطانية: البحرين تطلق سراح الشاعرة التي أصبحت رمزاً لمقاومة النظام
Posted: 13 Jul 2011 06:14 PM PDT

أُطلِقَ سراح الشاعرة البحرينية آيات القرمزي البالغة من العمر عشرين عاماً والتي سُجِنَت وعُذِّبَت بسبب إلقائها لقصيدة ناقدة للحكومة في اعتصام جماهري مطالب بالديمقراطية، على الرغم من أن الحكم القضائي الصادر بحقِّها لم يتم إبطاله.
الضجة الدوليَّة التي أُثيرَت حول سوء المعاملة التي تعرَّضت لها الطالبة والتي أصبحت رمزاً لمقاومة القمع في جزيرة البحرين دفعت الحكومة على الأرجح إلى أن تطلق سراحها. وكانت آيات قد تعرَّضت في السجن للضرب بواسطة الأسلاك الكهربائية، كما وُضِعَت في زنزانة تصل درجة حرارتها لدرجة التجمد وأُجبِرَت على تنظيف مراحيض الشرطة بأيديها، بالرغم من أن معاملتها تحسَّنت مؤخَّراً.
وكانت الحشود الهاتفة قد رحَّبت بآيات وذلك بعد إطلاق سراحها الذي لم يكن متوقَّعاً، ويقول أفراد عائلتها بأنهم سعداء لأنها أصبحت حرَّة ولكنهم مع هذا قلقين لأنَّها قد تُعتَقَل مجدداً لأنه لم يصدر عفوٌ بحقِّها، ولأن إطلاق سراحها لم يكن نتيجة للاستئناف ضد حكم السجن لسنة واحدة الصادر بحقِّها.
في ذروة الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في شهر فبراير ألقت آيات قصيدة موجَّهة إلى الملك حمد بن عيسى آل خليفة والتي تتضمَّن هذه العبارات: "نحن شعبٌ نقتل الذل ونغتال التعاسة .. آلا تسمع صيحاتهم؟ ألا تسمع صرخاتهم؟".
وقد اعتقلت آيات في شهر مارس بعد أن أُجبِرَت على تسليم نفسها إثر قيام قوات الأمن بالتهديد بقتل إخوتها إذا لم تسلِّم نفسها إليهم. في بادئ الأمر لم تكن عائلتها على علمٍ بما حدث لها، كما تعرَّضت العائلة لتعذيبٍ نفسي إضافي عندما بدأت صور ابنتهم المفقودة بالظهور على مواقع المواعدة في الإنترنت.
واتَّسَمَ القمع الحكومي الذي بدأ في منتصف شهر مارس بالشدَّة، حيث تعرَّض الأطباء والممرَّضون الذين عالجوا المتظاهرين الجرحى للتعذيب كما أُجبِرُوا على الاعتراف بأنهم كانوا جزءاً من مؤامرة مسلَّحة مدعومة من قبل إيران ضد النظام الملكي. وكانت قوَّة عسكريَّة ذات قيادة سعوديَّة قد جاءت إلى البحرين، وتعرَّضت مساجد وأماكن اجتماع دينيَّة تعود للأغلبية الشيعية للهدم على أساس أنها لا تمتلك رخصة بناء.
هُناك دلائلٌ محدودةٌ بأن إطلاق سراح آيات القرمزي هو أكثر من محاولة لتهدئة الانتقادات الدوليَّة حول انتهاكات حقوق الإسنان في البحرين، حيث دعاء الملك إلى حوار حول الإصلاحات وافقت المجموعة المعارِضَة الرئيسيَّة في البلاد وهي جمعية الوفاق التي تمثِّل الشيعة على المشاركة فيه
http://www.independent.co.uk/news/wo...e-2313309.html
تعليق