إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماحكم من يدعي ان الامام علي رض تمكن منه الشيطان بعد موت النبي فغير منهجه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان


    بسم الله الرحمن الرحيم


    ان منهج الشيعة في قبول الروايه من عدمها هو عرضها على كتاب الله عزوجل اذا واقفت القرآن

    أخذوا بها واذا لم توافقه لايأخذون بها ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال :
    خطب النبي صلّى الله عليه وآله بمنى فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وماجاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله . ( أصول الكافي : 1/69 رقم الحديث 5 )
    .


    مع هذا نجد من يحب اثارة الفتنه يتبجح بشبهات ركيكيه لاتخدمه اطلاقآ بل هي مردودة عليه كالعرعور ، يعرض كتاب فصل الخطاب للنوري الطبرسي محتجآ على الشيعة في أن هذا الكتاب في تحريف القرآن الكريم ويقرأهذه العبارة في المقدمة: هذا كتاب لطيف، وسفر شريف، عملته في إثبات تحريف القرآن، وفضائح أهل الجور والعدوان).، ويغفل عن قراءة هذه العبارة في الصفحة الآخرى : ( في ذكر ما يدل او استدلو ا به على وقوع التغيير و النقصان في القرآن )








    ويقرأ آيات توحي بالتحريف المشار اليه ، ويحتقر العلامه لماذا هو يدفن في مكان لايليق به وووو، كل هذه ياأخوة الاسلام خطوات مظلمة لاثبات شيئ معدوم! ، اذ أن المؤلف قصد بالعنوان ماأشارت اليه الروايات في كتبنا وبما أنها معارضة للقرآن الكريم فلاوجه للاحتاج به على وقوع التحريف في القرآن وايمان المؤلف بهذا اذ أن المؤلف يعمل بنفس القاعده وهي كما ذكرت عرض الرواية على القرآن اذا وافقتها أخذنا به ولا والا ضربنا بها عرض الحائط ، لهذا قال المؤلف بأنه أخطأ في العنوان عندما فهم منه قوله بالتحريف وقد دافع تلميذه آقا بزرك الطهراني صاحب الذريعه عن استاذه بشده بعدة أماكن من كتبه بعدما قام بتأليف كتاب تحت عنوان (النقد اللطيف في نفي التحريف (1) ، وأوضح أن الناس أخطأت في فهم الكتاب ، وهل يتحمل المؤلف ذنب من فهمه خطأ ورماه بتمهة الايمان بتحريف القرآن!

    قال الإمام الحجة البلاغي في آلاء الرحمن :
    " هذا وإن المحدث المعاصر جهد في كتاب فصل الخطاب في جمع الروايات التي استدل بـها على النقيصة وكثر أعداد مسانيدها بأعداد المراسيل على الأئمة عليهم السلام في الكتب كمراسيل العياشي وفرات وغيرها مع أن المتتبع المحقق يجزم بأن هذه المراسيل مأخوذة من تلك المسانيد ، وفي الجملة ما أورده من الروايات ما لا يتيسر احتمال صدقها ، ومنها ما هو مختلف باختلاف يؤول به إلى التنافي والتعارض ، وهذا المختصر لا يسع بيان النحوين الأخيرين . هذا مع أن القسم الوافر من الروايات ترجع أسانيده إلى بضعة أنفار ، وقد وصف علماء الرجال كلاًّ منهم إما بأنه ضعيف الحديث فاسد المذهب مجفو الرواية ، وإما بأنه مضطرب الحديث والمذهب ، يعرف حديثه وينكر ويروي عن الضعفاء ، وإما بأنه كذاب متهم لا أستحل أن أروي من تفسيره حديثا واحدا ، وأنه معروف بالوقف ، وأشد الناس عداوة لرضا عليه السلام ، وأما أنه كان غاليا كذابا ، وإما بأنه ضعيف لا يلتفت إليه ولا يعول عليه ومن الكذابين ، وأما بأنه فاسد الرواية يرمى بالغلو ومن الواضح أن أمثال هؤلاء لا تجدي كثرتـهم شيئا ، ولو تسامحنا بالاعتناء برواياتـهم في مثل هذا المقام الكبير لوجب من دلالة الروايات المتعددة أن ننـزلها على مضامينها تفسير للآيات أو تأويل، أو بيان لما يُعلم يقيناً شمول عموماتها له، لأنه أظهر الأفراد وأحقّها بحكم العام، أو ما كان مراداً بخصوصه وبالنص عليه في ضمن العموم عند التنزيل، أو ما كان هو المورد للنزول، أو ما كان هو المراد باللفظ المبهم. وعلى أحد هذه الوجوه الثلاثة الأخيرة يحتمل ما ورد فيها أنه تنزيل أو أنه نزل به جبريل كما يشهد به نفس الجمع بين الروايات، كما يُحمَل التحريف فيها على تحريف المعنى، ويشهد لذلك مكاتبة أبي جعفر عليه السلام لسعد الخير كما في روضة الكافي، ففيها: (وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرَّفوا حدوده). وكما يُحمَل ما فيها من أنه كان في مصحف أمير المؤمنين عليه السلام أو ابن مسعود، ويُنزَّل على أنه كان فيه بعنوان التفسير والتأويل، ومما يشهد لذلك قول أمير المؤمنين عليه السلام للزنديق كما في نهج البلاغة وغيره: وقد جئتهم بالكتاب كملاً مشتملاً على التنزيل والتأويل (2)


    فنحن الشيعة والحمد لله لانقول بتحريف القرآن الكريم على أن كل من قال بتحريف القرآن من أي أحد من الشيعة يستند الى الروايات فقط مع علمه أن ليس لدينا كتاب صحيح فهو كالغريق الذي يتعلق بقشة كالحشوية ،ولو كان يؤمن بأن القرآن محرف لما قرأ منه شيئآ في حياته ، والروايات بلفظها الظاهري لأول وهله التي وردت في كتبنا التي توحي بالتحريف في كتاب الله الكريم معروضه على القرآن على قوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) الحجر

    و تأتي الروايات مبينة ومفسره للآية المنزله وليست من القرآن فلاتدل على التحريف اطلاقآ ، وسواء كان كتاب الطبرسي في اثبات تحريف القرآن الكريم أو عدمه فهو مبني على الروايات الظاهرة بالتحريف بالآية التي تقول أن الله تكفل بحفظه وهنا اعتمد قاعدتنا فهو على صواب ، أو اذا كان مبني على الأخذ بالروايات التي تحيل التحريف الى التفسير والتأويل والتبيين لمعنى الآيات فهو على صواب أيضآ


    و قد ورد في صحاح اخوتنا أهل السنة روايات تقول بتحريف القرآن الكريم وعدم سلامته، وعندما تقرأ له أن صحابي قرأ آيه بلفظ كذا قال لك أخطأ في القراءة وهل هذا الخطأ نكته تسجل له حتى تصلنا!

    ولماذا أحرق عثمان المصاحف هل فيها تحريف ياترى ! أليس فعل عثمان هذا يوهم الناس بالتحريف أو جواز احراق آيات فيها اسم الله عزوجل وهل أهل السنة يفعلون هذا !

    و اذا قام أحد من أهل السنة بتأليف كتاب وأخذ بالروايات الواردة في كتب الصحاح التي تشير الى تحريف القرآن

    ووضع فيه أسماء أكابر الصحابة والتابعين اللذين يقولون بالتحريف للقرآن وكلام صاحب الفرقان وو ،وعنونه بعنوان اثبات تحريف القرآن من كتب الصحاح الحسان مثلآ أليس نقول بأنه أستند الى مرويات لاترد وان أهل السنة يقولون بالتحريف اعتمادآ على مرويات كتب الصحاح !


    هل سيقنعنا هذا الكاتب اذا قال أنه لايؤمن بالتحريف أو اذا دافع عنه أحد منهم !





    وهذه مجموعة مؤلفات شيعية لنفي تحريف القرآن الكريم لانجدهم يتطرقون اليها!

    http://www.estabsarna.com/Threef/28Taleefat.htm




    الخلاصة : ان هذا القرآن الذي بين أيدي المسلمين لم يتعرض الى التحريف بالزيادة أو النقصان وان من يعاند وينسب الى الشيعة القول بالتحريف للقرآن ويعرض كتاب هذا وذاك بدون علم لمعناه فقط للتهريج أولى به أن يحرق ماجاء في كتب الصحاح التي تصرح بالتحريف له ، وتكفيره للمسلمين تكفير للصحابة منهم عمر وأبوموسى الأشعري والسيدة عائشة وغيرهم وهو في منطقة الحذر لأنه يؤمن بكتب أسماهاالصحاح فلامجال لرفض الرواية التي تقول بالتحريف ، الرجاء الحذر الحذر فقل خيرآ أو أصمت


    بقلمي


    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    (1) راجع نقباء البشر: ج 2، ص 550 - 551 ـ الذريعة: ج 10، ص 220 – 221 وغيرها
    (2) آلاء الرحمن، ص 26.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
      فمثلا :
      هل يجرأ منكم احد ياشيعة ان يحكم بكفر شيخكم النوري الطبرسي بعد ان صرح بان الشياطين من الصحابة قد حرفوا القران وغيروا منهجه بعد موت الرسول عليه الصلاة والسلام فالف النوري الطبرسي كتابا يقول فيه ان الصحابة غيروا في القران فادخلوا فيه ركيك الكلام وسخيفه ؟؟

      سؤال كبير ينتظر جريء ليجيب عليه؟؟
      بسم الله الرحمن الرحيم
      ظننا أن هذا الكلام اكل الدهر عليه وشرب.
      وقد ناقشنا هذا الكلام في محالة قبل عدة سنوات
      ولكن سنعيد الكرة عليك هنا.
      أنت تعتقد أن من قال بتحريف القرآن هو كافر نجس ناصبي.
      ولا أدري كيف أدخلت هذا الشيئ في من حرف القرآن.

      السؤال الذي يطرح نفسه هو التالي:
      أيهما الكافر - طبعا بنظرك أنت - الذي وصلته احاديث عن صحابة عظام تقول بتحريف القرآن فتحقق منها
      أم من قال بأن القرآن ناقص ومحرف وقرأه محرفا؟

      بإنتظار جوابك كي ألقي عليك الصاعقه التي ستهز كيانك.

      تعليق


      • #48
        من قال واعتقد بصريح القول ان القران الذي جمعه عثمان محرف غير مصون وغير محفوظ من النقصان والزيادة فهو كافر ضال اضل من حمار اهله كائنا من يكون

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
          من قال واعتقد بصريح القول ان القران الذي جمعه عثمان محرف غير مصون وغير محفوظ من النقصان والزيادة فهو كافر ضال اضل من حمار اهله كائنا من يكون
          ما زلت تتهرب من الإجابة
          ماذا بشأن القرآن الذي قبل عثمان بن عفان؟؟؟؟
          أكان محرفا فصححه عثمان؟
          أم أنك تعلم يقينا أن إبن الخطاب قرأ القرآن محرفا؟
          وإذا كان كذلك فلماذا لا يكون القرآن الذي جمعه عثمان هو المحرف؟؟؟؟

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            ما زلت تتهرب من الإجابة
            ماذا بشأن القرآن الذي قبل عثمان بن عفان؟؟؟؟
            أكان محرفا فصححه عثمان؟
            أم أنك تعلم يقينا أن إبن الخطاب قرأ القرآن محرفا؟
            وإذا كان كذلك فلماذا لا يكون القرآن الذي جمعه عثمان هو المحرف؟؟؟؟
            انا ما اتهرب ابدا لكنكم لضعف حجتكم تريدون حلرف الموضوع ونحن لثقتنا بانفسنا نجاريكم
            فاجاريك واقول لك ان عثمان ما اتى بمصحف جديد الفه كما تدعون فيه بل هو قام بنسخ نفس المصحف الذي جمعه ابو بكر وعمر ووزع من سبعة نسخ في الامصار

            ونحن نتكلم عن مصحف عثمان الذي نسخه من مصحف ابي بكر وعمر فمعظم علمائكم يقولون عنه ان مصحف قران محرف حرفه الصحابة وان المصحف الغير محرف الوحيد هو ال\ي جمعه علي وخبأه عند الامام الحجة الى حين ظهوره فيظهر القران الغير محرف

            فانا اقول كل من يدعي ان الشيطان حرف الثقل الاصغر علي عن منهجه هو كافر عندكم
            فما بالكم لاتكفرون العلماء الذين ادعوا ان القران الثقل الاكبراثر فيه شياطين الصحابة فحرفوه

            وانا لثقتي بعقيدتي وعلمائي اكفر كل عالم قال بهذه العبارة (القران محرف ) او (القران انقص فيه الصحابة وزادوا )
            فهل تمتلك انت الجرأة لتكفير العلماء الذين ينصبون العداوة للثقل الاكبر كتاب الله
            اليس من يدعي حصول الكذب في كتاب الله هو ناصب العداء للقران

            تعليق


            • #51
              اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
              تحريف القــرآن


              تحريف القــرآن








              الشيطان يدخل في القرآن ما ليس منه !! ويقرأ النبي آيات الشيطان من غير أن يعلم بذلك !! فكيف نضمن أن القرآن لا توجد فيه شيء من آيات الشيطان !!


              الصحابة في زمن عمر بن الخطاب يقرون أن ( الحفد والخلع ) سورتان من القرآن !!


              هل تريد المزيد ياالكمال إلّي بيته من زجاج لا يحذف الناس بالطوب‏

              تعليق


              • #52
                2 - كنت أقرئ رجالا من المهاجرين ، منهم عبد الرحمن بن عوف ، فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان ؟ يقول : لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ، ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم . قال عبد الرحمن : فقلت : يا أمير المؤمنين لا تفعل ، فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغاءهم ، فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس ، وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيرها عنك كل مطير ، وأن لا يعوها ، وأن لا يضعوها على مواضعها ، فأمهل حتى تقدم المدينة ، فإنها دار الهجرة والسنة ، فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس ، فتقول ما قلت متمكنا ، فيعي أهل العلم مقالتك ، ويضعونها على مواضعها . فقال عمر : والله - إن شاء الله - لأقومن بذلك أو ل مقام أقومه بالمدينة . قال ابن عباس : فقدمنا المدينة في عقب ذي الحجة ، فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين زاغت الشمس ، حتى أجد سعيد بن زيد بن عمرو ابن نفيل جالسا إلى ركن المنبر ، فجلست حوله تمس ركبتي ركبته ، فلم أنشب أن خرج عمر بن الخطاب ، فلما رأيته مقبلا ، قلت لسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل : ليقولن العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف ، فأنكر علي وقال : ما عسيت أن يقول ما لم يقل قبله ، فجلس عمر على المنبر ، فلما سكت المؤذنون قام ، فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، فإني قائل لكم مقالة قد قدر لي أن أقولها ، لا أدري لعلها بين يدي أجلي ، فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به راحلته ، ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب علي : إن الله بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها ، رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء ، إذا قامت البينة ، أو كان الحبل أو الاعتراف ، ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم ، فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ، أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم . ألا ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تطروني كما أطري عيسى بن مريم ، وقولوا : عبد الله ورسوله ) . ثم إنه بلغني قائل منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن امرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ، ألا وإنها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقى شرها ، وليس فيكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر ، من بايع رجلا من غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي تابعه ، تغرة أن يقتلا ، وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن الأنصار خالفونا ، واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة ، وخالف عنا علي والزبير ومن معهما ، واجتمع المهاجرون إلى أبي بكر ، فقلت لأبي بكر : يا أبا بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فانطلقنا نريدهم ، فلما دنونا منهم ، لقينا منهم رجلان صالحان ، فذكرا ما تمالأ عليه القوم ، فقالا : أين تريدون يا معشر المهاجرين ؟ فقلنا : نريد إخواننا هؤلاء من الأنصار ، فقالا : لا عليكم أن لا تقربوهم ، اقضوا أمركم ، فقلت : والله لنأتينهم ، فانطلقنا حتى أتيناهم في سقيفة بني ساعدة ، فإذا رجل مزمل بين ظهرانيهم ، فقلت : من هذا ؟ فقالوا : هذا سعد بن عبادة ، فقلت : ما له ؟ قالوا : يوعك ، فلما جلسنا قليلا تشهد خطيبهم ، فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام ، وأنتم معشر المهاجرين رهط ، وقد دفت دافة من قومكم ، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا ، وأن يحضنونا من الأمر . فلما سكت أردت أن أتكلم ، وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أردت أن أقدمها بين يدي أبي بكر ، وكنت أداري منه بعض الحد ، فلما أردت أن أتكلم ، قال أبو بكر : على رسلك ، فكرهت أن أغضبه ، فتكلم أبو بكر فكان هو أحلم مني وأوقر ، والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري ، إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت ، فقال : ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل ، ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من قريش ، هم أوسط العرب نسبا ودارا ، وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين ، فبايعوا أيهما شئتم ، فأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح ، وهو جالس بيننا ، فلم أكره مما قال غيرها ، كان والله أن أقدم فتضرب عنقي ، لا يقربني ذلك من إثم ، أحب إلي من أن أتأمر على قوم فيهم أبو بكر ، اللهم إلا أن تسول لي نفسي عند الموت شيئا لا أجده الآن . فقال قائل من الأنصار : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ، ومنكم أمير ، يا معشر قريش . فكثر اللغط ، وارتفعت الأصوات ، حتى فرقت من الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا أبا بكر ، فبسط يده فبايعته ، وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار . ونزونا على سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة ، فقلت : قتل الله سعد بن عبادة ، قال عمر : وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة : أن يبايعوا رجلا منهم بعدنا ، فإما بايعناهم على ما لا نرضى ، وإما نخالفهم فيكون فساد ، فمن بايع رجلا على غير مشورة من المسلمين ، فلا يتابع هو ولا الذي بايعه ، تغرة أن يقتلا .
                الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6830
                خلاصة حكم المحدث: [صحيح] 

                هل لك أن تخبرني عن أية الرجم في كتاب الله؟
                أم أين أجد
                إنه كفر بكم أن ترغبوا عن أبائكم؟

                تعليق


                • #53
                  المعتمد في التاريخ
                  هل من يقول ان (( القران محرف لم يحفظه الله من التحريف )) بهذا اللفظ كافر ناصبي للثقل الاكبر نجس سواء كان القائل عمر او كبار علماء الشيعة كالنوري الطبرسي
                  يا اخي عمر لو قال ان الصحابة حرفوا القران فانا اكفره على الملأ لان هذا كتاب الله لا مجاملة فيه لاعمر ولا لابي عمر
                  فان كنت تجامل احدا في كتاب الله وانت تعلم ان قوله كفر فانت منافق اشد منه كفرا

                  فلا تأتيني بالامثلة فانا على يقين في عقيدتي اتبع قول الله ولا اتبع قول الناس
                  وانا اريد ان اعرف هل انت تمتلك الجرأة في تكفير من طعن وسفه كتاب الله الثقل الاكبر؟؟؟

                  سؤالي واضح اريد جوابا واضح عليه

                  ============================
                  ثانيا بمناسبة نقلك لقول عمر اعلاه
                  هل تعتقد ان كلام عمر في اية الرجم اعلاه حق ام باطل ؟؟
                  فان كان باطلا هل تظن ان قول عمر هذا هو كفر بكتاب الله لانه زاد فيه كلاما ليس منه ؟؟
                  وهل تعتقد ان عمر كافرا بهذه الجزئية من القول ؟؟
                  وهل تعتقد ان من يقول نفس قول عمر هذا او ما يشابهه في القران هو كافر؟؟

                  فكن رجلا جريئا حراً غير مقيد بقدسية رجال المذهب وقل الحق فيهم ؟؟؟

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                    المعتمد في التاريخ
                    هل من يقول ان (( القران محرف لم يحفظه الله من التحريف )) بهذا اللفظ كافر ناصبي للثقل الاكبر نجس سواء كان القائل عمر او كبار علماء الشيعة كالنوري الطبرسي
                    يا اخي عمر لو قال ان الصحابة حرفوا القران فانا اكفره على الملأ لان هذا كتاب الله لا مجاملة فيه لاعمر ولا لابي عمر
                    فان كنت تجامل احدا في كتاب الله وانت تعلم ان قوله كفر فانت منافق اشد منه كفرا

                    فلا تأتيني بالامثلة فانا على يقين في عقيدتي اتبع قول الله ولا اتبع قول الناس
                    وانا اريد ان اعرف هل انت تمتلك الجرأة في تكفير من طعن وسفه كتاب الله الثقل الاكبر؟؟؟

                    سؤالي واضح اريد جوابا واضح عليه

                    ============================
                    ثانيا بمناسبة نقلك لقول عمر اعلاه
                    هل تعتقد ان كلام عمر في اية الرجم اعلاه حق ام باطل ؟؟
                    فان كان باطلا هل تظن ان قول عمر هذا هو كفر بكتاب الله لانه زاد فيه كلاما ليس منه ؟؟
                    وهل تعتقد ان عمر كافرا بهذه الجزئية من القول ؟؟
                    وهل تعتقد ان من يقول نفس قول عمر هذا او ما يشابهه في القران هو كافر؟؟

                    فكن رجلا جريئا حراً غير مقيد بقدسية رجال المذهب وقل الحق فيهم ؟؟؟
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    أما بعد

                    عمر يقول أنها أية في كتاب الله عز وجل
                    عندما تشهد أمام خلق الله عز وجل أن عمر بن الخطاب كافر وتتبرأ منه أمام خلق الله فسأقول لك رأيي في هذه المسألة
                    أما ان أكفر من قال بأن القرآن كافر - بعيدا عن الصحابة - ففي نظري هو ليس كافر ولا من يحزنون لأنه إنما فعل هذا الشيئ إن كان قد فعله بناءا على ما وصله من الصحابة من أحاديث تقول بتحريف القرآن لا أكثر ولا أقل.
                    فحكم هذا الرجل لا يقاس بمن عاصر الوحي وشاهده ثم حرفه.
                    هل فهمت الفرق الأن.

                    ومن كلامك اعلاه فإنك لا تؤمن بأن عمر بن الخطاب يقول بنقص القرآن الذي يفيد التحريف. فأنت تقول
                    لو وهي حتما لا تفيد الجزم حتى مع ما ذكرناه لك من أدلة صحيحة عندكم.

                    فأمضوا إلى ذكر الله أم فأسعوا إلى ذكر الله؟


                    http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=64&ID=2701

                    <!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:Calibri; panose-1:2 15 5 2 2 2 4 3 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-520092929 1073786111 9 0 415 0;} @font-face {font-family:Tahoma; panose-1:2 11 6 4 3 5 4 4 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-520081665 -1073717157 41 0 66047 0;} @font-face {font-family:&quot;Arabic Transparent&quot;; panose-1:2 11 6 4 2 2 2 2 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:-536859905 -1073711037 9 0 511 0;} @font-face {font-family:&quot;New Islamweb&quot;; panose-1:0 0 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:roman; mso-font-formatther; mso-font-pitch:auto; mso-font-signature:0 0 0 0 0 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-unhide:no; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:&quot;&quot;; margin-top:0in; margin-right:0in; margin-bottom:10.0pt; margin-left:0in; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:&quot;Calibri&quot;,&quot;sans-serif&quot;; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:Calibri; mso-fareast-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} .MsoChpDefault {mso-style-type:export-only; mso-default-props:yes; font-family:&quot;Calibri&quot;,&quot;sans-serif&quot;; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:Calibri; mso-fareast-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} .MsoPapDefault {mso-style-type:export-only; margin-bottom:10.0pt; line-height:115%;} @page WordSection1 {size:8.5in 11.0in; margin:1.0in 1.0in 1.0in 1.0in; mso-header-margin:.5in; mso-footer-margin:.5in; mso-paper-source:0;} div.WordSection1 {page:WordSection1;} -->
                    مسألة: الجزء الثامن
                    التحليل الموضوعي
                    قوله تعالى : فاسعوا إلى ذكر الله .

                    قرأ الجمهور : ( فاسعوا ) ، وقرأها عمر : ( فامضوا ) ، روى ابن جرير - رحمه الله - أنه قيل لعمر رضي الله عنه : إن أبيا يقرؤها ( فاسعوا ) ، قال : أما إنه أقرؤنا وأعلمنا بالمنسوخ ، وإنما هي ( فامضوا ) .

                    وروي أيضا عن سالم أنه قال : ما سمعت عمر قط يقرؤها إلا فامضوا .

                    وبوب له البخاري قال باب قوله : وآخرين منهم لما يلحقوا بهم [ 62 \ 3 ] ، وقرأ عمر : فامضوا ، وذكر القرطبي عن عبد الله بن مسعود أنه قرأه : فامضوا إلى ذكر الله ، وقال : لو كانت ( فاسعوا ) لسعيت حتى يسقط ردائي . اهـ .

                    وبالنظر فيما ذكره القرطبي نجد الصحيح قراءة الجمهور لأمرين ، الأول : لشهادة عمر نفسه - رضي الله عنه - أن أبيا أقرؤهم وأعلمهم بالمنسوخ ، وإذا كان كذلك فالقول قوله ; لأنه أعلمهم وأقرؤهم . أما قراءة ابن مسعود فقال القرطبي : إن سنده غير متصل ; لأنه عن إبراهيم النخعي عن ابن مسعود ، وإبراهيم لم يسمع من ابن مسعود شيئا . اهـ .

                    وقد اختلف في معنى السعي هنا ، وحاصل أقوال المفسرين فيه على ثلاثة أقوال لا يعارض بعضها بعضا :

                    الأول : العمل لها ، والتهيؤ من أجلها .

                    الثاني : القصد والنية على إتيانها .

                    الثالث : السعي على الأقدام دون الركوب .
                    البيهقي في سننه ج 3 ص 227 :

                    عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا : (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... أنبأ الشافعي ، أنبأ سفيان بن عيينة ، فذكره بنحوه .
                    تاريخ المدينة ج 2 ص 711
                    ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحاً مكتوباً فيه : إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ، فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها : فامضوا إلى ذكر الله ! ) .

                    على كل
                    الفرق بين من يقول بتحريف القرآن وبين من حرف القرآن هو أن الأول أخذ كل معلوماته عن الثاني
                    فمن باب أولى أن يكفر الثاني لأنه مصدر التحريف لا الثاني.
                    فالأول لم يشهد الوحي ولم يخاطب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعكس الثاني.


                    فيكون الجواب: لا هو ليس بكافر إلا أن يكون القائل عمر بن الخطاب.

                    تعليق


                    • #55
                      تفسير الطبري
                      26383ـ حدثنا ابن المثنى, قال: حدثنا ابن أبي عدّي, عن شعبة, قال: أخبرني مغيرة, عن إبراهيم أنه قيل لعمر رضي الله عنه: إن أُبيّا يقرؤها: فاسْعَوْا قال: أما إنه أقرؤنا وأعلمنا بالمنسوخ وإنما هي «فامضوا».

                      تعليق


                      • #56
                        أحاديث صحيحة عندكم
                        http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%...D9%84%D9%87/+p
                        1 - عن ابن عمر قال: [ما] سمعت عمر يقرؤها قط إلا فامضوا إلى ذكر الله [يعني قوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة.... فاسعوا إلى ذكر الله}
                        الراوي: ابن عمر المحدث: ابن الأثير - المصدر: شرح مسند الشافعي - الصفحة أو الرقم: 2/183
                        خلاصة حكم المحدث: صحيح
                         2 - أن عمر بن الخطاب رأى معه لوحا مكتوبا فيه : { إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله . . } [ الجمعة : 9 ] فقال : من أقرأك أو من علمك ؟ فقال : أبي بن كعب فقال : إن أبيا كان أقرأنا للمنسوخ قرأها : فامضوا إلى ذكر الله
                        الراوي: خرشة بن الحر الفزاري المحدث: ابن كثير - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 2/614
                        خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

                        تعليق


                        • #57

                          قال تعالى:
                          (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)

                          الاخ المعتمد فى التاريخ

                          هيا نقول سويا:
                          لعن الله كل من ادعى ان القراءن محرف كائن من كان!!
                          وانه زنديق كافر ضال كائن من كان!!

                          هل تستطيع ان تكتبها مثلى؟

                          تعليق


                          • #58
                            بارك الله فيك يا اخ معتمد انت و ام غفران و شيعة علي .

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة سهود ومهود

                              قال تعالى:
                              (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)

                              الاخ المعتمد فى التاريخ

                              هيا نقول سويا:
                              لعن الله كل من ادعى ان القراءن محرف كائن من كان!!
                              وانه زنديق كافر ضال كائن من كان!!

                              هل تستطيع ان تكتبها مثلى؟
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              السلام عليكم

                              لا.
                              لا أستطيع قولها لأن قولها يدل على إنك إنسان سطحي لا تفهم.
                              شخص يقول لك أن فلانا يدعي أن القرآن محرف فتقول بكفره. دون أن تبحث أو تعرف هل هذا الشخص يقرأ القرآن محرفا أم يقرأه كما كتب في المصحف الذي جمعه عثمان.

                              ولحد الأن أنت لم تفهم ما كتبته
                              هذا الشخص الذي تريدني أن ألعنه وأكفره وأزندقه قال أن القرآن محرف بسبب ما وصله من الصحابة.
                              فهو لم يشاهد الوحي ولم يعاصره بل نقله إليه الصحابة الذين قالوا بتحريف القرآن.
                              ولا أعلم شخصا واحد قرأ القرآن محرفا سوى عمر بن الخطاب.

                              فتبرأ منه وكفره بالإسم وابصق عليه.
                              ولا احد يتجرأ على أن يفعل هذا الشيئ سوى إبن الخطاب. فقد إرتد يوم احد ويوم الحديبية. وقال إن النبي صلى الله عليه واله وسلم ليهجر.
                              فهو قد عايش فترة الوحي ووعاها.

                              فلا تلم من قال بتحريف الوحي لأنه وجد احاديث تقول بتحريف القرآن.

                              ولو كنت رجلا حقا كما تزعم فكفر عمر بن الخطاب بالإسم وتبرأ منه. لأني على يقين أنك تؤمن أن إبن الخطاب لا يمكن أن يفعل هذا الشيئ.
                              فمن تريدون تكفيرهم لا يصلون إلى مرتبة إبن الخطاب.

                              تعليق


                              • #60
                                معتمد في التاريخ((مع ملاحظة انك كاذب على الصحابة في ذلك لان الصحابة ماقالوا ان القران محرف ولا النوري الطبرسي اعتمد على اقوالهم بل هو اعتمد على 2000 رواية من ائمتكم المعصومين في تحريف القران ))) ساجاريك في طرحك السطحي جدا ودعواك التي لا دليل عليها لاكشف زيف عقيدتك وازدواجيتك في الحكم والتعامل مع العلماء
                                انت قلت ((هذا الشخص الذي تريدني أن ألعنه وأكفره وأزندقه قال أن القرآن محرف بسبب ما وصله من الصحابة.
                                فهو لم يشاهد الوحي ولم يعاصره بل نقله إليه الصحابة الذين قالوا بتحريف القرآن.

                                ))

                                اذاً انت تلتمس العذر لشيخك النوري لانك تعتقد انه انما اتبع الصحابة بقولهم بتحريف القران وتقول هو لاذنب له لانه اعتمد اقوال الصحابة في ان القران محرف
                                عندك:
                                ان الصحابة قالوا ان هذا القران محرف
                                والله يقول انا نحن انزلنا الذكر وان له لحافظون
                                الصحابة قالوا وقال الله وهو اصدق القائلين

                                فلماذا شيخك النوري صدق قول الصحابة وكذب قول الله ((هذا على افتراض ادعائك ان الصحابة قالوا ان القران محرف))

                                فان كنت تلتمس العذر لشيخك النوري الطبرسي في تصديقه للصحابة بقولهم في تحريف القران
                                فكيف ستلتمس له العذر بتكذيب الله سبحانه وتعالى
                                ام انك تتفق معه ان قول الله ((انا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون))

                                وصدق من قال رب عذرا اقبح من ذنب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X