العوامية تدعو للتظاهر الخميس المقبل للمطالبة بالإصلاح : تحديث مستمر
المصدر ومزيد من التفاصيل :
http://22gmt.com/news.php?action=show&id=819
العوامية تدعو للتظاهر الخميس المقبل للمطالبة بالإصلاح
متابعات شبكة الجارودية الإخبارية - موقع العالم الإخباري - دعا نشطاء حقوقيون في السعودية الى تظاهرة سلمية يوم الخميس المقبل
14/2/1432هـ الموافق 17/2/2011م للمطالبة باصلاح سياسي في المملكة وباطلاق سراح المعتقلين من المدونيين واتباع آل البيت (عليهم السلام) بدون محاكمة وبتهم تتعلق بالتعبير عن الراي.
وحثوا الرجال والنساء والشباب والأطفال إلى التواجد في الشارع عند الساعة الـ 04:45 عصرا مشيا على الأقدام ما بين تقاطع مركز العوامية الصحي وتقاطع البريد، وبدون أية شعارات في خطوة لإنجاح التظاهرة بأكبر شكل دون أي خسائر.
كما دعوا الى اعادة حملة التكبير من على أسطح المنازل ليلة الجمعة بدأ من الساعة الثامنة وذلك بعد نجاح الحملة الأولى التي وصفها منشور الدعوة للتظاهرة بـ "المباركة".
ونص المنشور على "أن الإصرار هو الطريق الوحيد بعدما يئس الجميع من الوجهاء والأهالي من العمل على ذلك".
هذا ولا تزال السلطات السعودية تصم الآذان عن جميع الأصوات المنادية بالإصلاح السياسي بكافة أشكاله حيث تعتقل السلطات مجموعة من المدونين الحقوقين المحسوبين على التيار الليبرالي من مختلف الأطياف في البلاد لمطالبتهم بتحويل البلاد إلى مملكة دستورية.
كما تتجاهل الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلين من اتباع آل البيت (عليهم السلام) دون محاكمات وبتهم تتعلق بالتعبير عن الرأي.
وتلاحق السلطات السعودية الناشطين والدعاة الشيعة الذين يطالبون برفع حالة التمييز الممنهج الممارس بحق الطائفة الشيعية واتباع اهل البيت في المملكة.
تحديث
دعا منشور وزع ليل الأحد-الإثنين إلى التظاهر السلمي الخميس المقبل.
وفي التفاصيل حصلت العوامية على الشبكة على نسخة من منشور ورقي وزعه نشطاء حقوقيون دعوا فيه للتواجد في طريق "السلام والأمن" -حسب التسمية الواردة في المنشور- والذي تم حصره ما بين تقاطع مركز العوامية الصحي وتقاطع البريد.
ويحث المنشور الرجال والنساء والشباب والأطفال إلى التواجد في الشارع عند الساعة الـ 04:45 عصراً مشياً على الأقدام ما بين التقاطعين وبدون أية شعارات في خطوة لإنجاح التظاهرة بأكبر شكل دون أي خسائر حسب ما يتضح.
وعد البيان الدعوة أنها الخطوة التالية في طريق المطالبة السلمية بعد نجاح حملة التكبير التي أقيمت ليلة الجمعة الماضي ووجدت تفاعلاً من مختلف الأعمار.
من جهة أخرى حث المنشور على إعادة حملة التكبير من على أسطح المنازل ليلة الجمعة بدأ من الساعة الثامنة و"بنفس أطول حتى يطلق سراح معتقلينا" - حسب ما جاء - وذلك بعد نجاح الحملة الأولى التي وصفها البيان بـ "المباركة".
ونص المنشور الذي لوحظ بكثافة على زجاج السيارات وأبواب المنازل على أن "الإصرار هو الطريق الوحيد بعدما يئس الجميع من الوجهاء والأهالي من العمل على ذلك".
ولا زالت السلطات السعودية تتجاهل الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلين شيعة دون محاكمات قبض عليهم بتهم تتعلق بالتعبير عن الرأي وآخرين في قضايا مختلفة غير مثبتة وقد مضى على اعتقال بعضهم أكثر من 16 سنة.
كما وتصم السلطات الآذان عن جميع الأصوات المنادية بالإصلاح السياسي بكافة أشكاله حيث تعتقل السلطات مجموعة من المدونين الحقوقين المحسوبين على التيار الليبرالي من مختلف الأطياف في البلاد لمطالبتهم بتحويل البلاد إلى مملكة دستورية.
وتلاحق الناشطين والداعاة الشيعة المطالبين برفع حالة التمييز الممنهج الممارس بحق الطائفة الشيعية لمجرد مطالبتهم بحقوق المواطنة المدنية ورفع التمييز الذي من شأنه تعكير استقرار البلاد في فترة زمنية غير معلومة.
ويرى مراقبون حقوقيون محليون أنه في حال استمرت حملات التكبير و"التظاهر السلمي الغير مدفوع الثمن" -على حد وصفهم- فإن ذلك كفيل لنقل هذا الحراك الحقوقي إلى مناطق أخرى في القطيف وسائر البلاد.
ويضيف "مشعل الحرية العربية الذي قضى على ديكتاتوريتن عاتيتين اشتعل بعود ثقاب واحد" مواصلاً "وكل من يتجاهل أن هذا المشعل لن ينطفيء فسوف يعمي نوره عينيه ولوبعد حين".
وختم معلقاً على عنوان في صحيفة اليوم السعودية يقول "دول عربية باستثناء الخليج مرشحة لثورات واضطرابات" [1] قال "بلادنا ليست بدعا من البلاد وكل من يظن أنه بمنأى عن رياح التصحيح فإنه واهم" مستدركاً "يبدو أن واضع العنوان لا يطالع الصحافة والتقارير الدولية التي تتحدث عن التمييز الذي يتعرض له الشيعة في بلادنا ولم يطلع على قوائم معتقلي الرأي من كافة الأطياف أو أنه لم يسمع عن دولة خليجية اسمها البحرين قط !"
نسخة من المنشور الذي حصلنا عليه البارحة على الرابط التالي
http://22gmt.com/news.php?action=show&id=819
من الأرشيف :-
شارك أهالي بلدة العوامية بمحافظة القطيف مساء الخميس الماضي 7/3/1432هـ الموافق 10/2/2011م في اطلاق "التكبيرات" من على أسطح المنازل تضامنا مع معتقلين احتجزوا اثر مشاركتهم في اعتصام شعبي العام قبل الماضي.
وذكر شهود عيان لشبكة راصد الاخبارية أنهم سمعوا تردد صيحات "الله أكبر" في أجواء البلدة مع ساعات المساء الأولى خصوصا في حي العوينة والجميمة القريبين من مركز شرطة البلدة.
وبدا من تسجيل مصور نشر عبر موقع "اليوتيوب" أن من بين المشاركين في حملة التكبيرات التي كان اعلن عنها مسبقا كبارا وصغارا شقت أصواتهم سماء البلدة.
يشار إلى أن السلطات السعودية لا تزال تحتجز منذ أكثر من عام ثلاثة من المعتقلين وهم المدّون منير الجصاص والناشط محمد اللباد والناشط رمزي جمال.
ولم يعرض الشبان الثلاثة على المحكمة منذ اعتقالهم على خلفية مشاركتهم في اعتصام شعبي عام 2009.
وجاء الاعتصام الذي شارك فيه المئات من أهالي البلدة احتجاجا على اعتداءات تعرض لها الزوار الشيعة في المدينة المنورة على ايدي عناصر الأمن وهيئة الامر بالمعروف في فبراير من العام نفسه.
واعتقلت السلطات حينها أكثر من عشرين شابا اطلقتهم بعد احتجاز دام بضعة أشهر.
وكان الأهالي وزعوا في مؤخرا مئات الملصقات التي تحمل صور المعتقلين الثلاثة ضمن حملة للتذكير بقضيتهم.
مظاهرات القطيف , مظاهرات السعودية , مظاهرات الشيعة , مظاهرات العوامية
المصدر ومزيد من التفاصيل :
http://22gmt.com/news.php?action=show&id=819
العوامية تدعو للتظاهر الخميس المقبل للمطالبة بالإصلاح
متابعات شبكة الجارودية الإخبارية - موقع العالم الإخباري - دعا نشطاء حقوقيون في السعودية الى تظاهرة سلمية يوم الخميس المقبل
14/2/1432هـ الموافق 17/2/2011م للمطالبة باصلاح سياسي في المملكة وباطلاق سراح المعتقلين من المدونيين واتباع آل البيت (عليهم السلام) بدون محاكمة وبتهم تتعلق بالتعبير عن الراي.
وحثوا الرجال والنساء والشباب والأطفال إلى التواجد في الشارع عند الساعة الـ 04:45 عصرا مشيا على الأقدام ما بين تقاطع مركز العوامية الصحي وتقاطع البريد، وبدون أية شعارات في خطوة لإنجاح التظاهرة بأكبر شكل دون أي خسائر.
كما دعوا الى اعادة حملة التكبير من على أسطح المنازل ليلة الجمعة بدأ من الساعة الثامنة وذلك بعد نجاح الحملة الأولى التي وصفها منشور الدعوة للتظاهرة بـ "المباركة".
ونص المنشور على "أن الإصرار هو الطريق الوحيد بعدما يئس الجميع من الوجهاء والأهالي من العمل على ذلك".
هذا ولا تزال السلطات السعودية تصم الآذان عن جميع الأصوات المنادية بالإصلاح السياسي بكافة أشكاله حيث تعتقل السلطات مجموعة من المدونين الحقوقين المحسوبين على التيار الليبرالي من مختلف الأطياف في البلاد لمطالبتهم بتحويل البلاد إلى مملكة دستورية.
كما تتجاهل الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلين من اتباع آل البيت (عليهم السلام) دون محاكمات وبتهم تتعلق بالتعبير عن الرأي.
وتلاحق السلطات السعودية الناشطين والدعاة الشيعة الذين يطالبون برفع حالة التمييز الممنهج الممارس بحق الطائفة الشيعية واتباع اهل البيت في المملكة.
تحديث

بعد نجاح حملة التكبير الأولى
العوامية تنتقل من التكبير للتظاهر السلمي
العوامية تنتقل من التكبير للتظاهر السلمي
دعا منشور وزع ليل الأحد-الإثنين إلى التظاهر السلمي الخميس المقبل.
وفي التفاصيل حصلت العوامية على الشبكة على نسخة من منشور ورقي وزعه نشطاء حقوقيون دعوا فيه للتواجد في طريق "السلام والأمن" -حسب التسمية الواردة في المنشور- والذي تم حصره ما بين تقاطع مركز العوامية الصحي وتقاطع البريد.
ويحث المنشور الرجال والنساء والشباب والأطفال إلى التواجد في الشارع عند الساعة الـ 04:45 عصراً مشياً على الأقدام ما بين التقاطعين وبدون أية شعارات في خطوة لإنجاح التظاهرة بأكبر شكل دون أي خسائر حسب ما يتضح.
وعد البيان الدعوة أنها الخطوة التالية في طريق المطالبة السلمية بعد نجاح حملة التكبير التي أقيمت ليلة الجمعة الماضي ووجدت تفاعلاً من مختلف الأعمار.
من جهة أخرى حث المنشور على إعادة حملة التكبير من على أسطح المنازل ليلة الجمعة بدأ من الساعة الثامنة و"بنفس أطول حتى يطلق سراح معتقلينا" - حسب ما جاء - وذلك بعد نجاح الحملة الأولى التي وصفها البيان بـ "المباركة".
ونص المنشور الذي لوحظ بكثافة على زجاج السيارات وأبواب المنازل على أن "الإصرار هو الطريق الوحيد بعدما يئس الجميع من الوجهاء والأهالي من العمل على ذلك".
ولا زالت السلطات السعودية تتجاهل الأصوات المطالبة بإطلاق سراح معتقلين شيعة دون محاكمات قبض عليهم بتهم تتعلق بالتعبير عن الرأي وآخرين في قضايا مختلفة غير مثبتة وقد مضى على اعتقال بعضهم أكثر من 16 سنة.
كما وتصم السلطات الآذان عن جميع الأصوات المنادية بالإصلاح السياسي بكافة أشكاله حيث تعتقل السلطات مجموعة من المدونين الحقوقين المحسوبين على التيار الليبرالي من مختلف الأطياف في البلاد لمطالبتهم بتحويل البلاد إلى مملكة دستورية.
وتلاحق الناشطين والداعاة الشيعة المطالبين برفع حالة التمييز الممنهج الممارس بحق الطائفة الشيعية لمجرد مطالبتهم بحقوق المواطنة المدنية ورفع التمييز الذي من شأنه تعكير استقرار البلاد في فترة زمنية غير معلومة.
ويرى مراقبون حقوقيون محليون أنه في حال استمرت حملات التكبير و"التظاهر السلمي الغير مدفوع الثمن" -على حد وصفهم- فإن ذلك كفيل لنقل هذا الحراك الحقوقي إلى مناطق أخرى في القطيف وسائر البلاد.
ويضيف "مشعل الحرية العربية الذي قضى على ديكتاتوريتن عاتيتين اشتعل بعود ثقاب واحد" مواصلاً "وكل من يتجاهل أن هذا المشعل لن ينطفيء فسوف يعمي نوره عينيه ولوبعد حين".
وختم معلقاً على عنوان في صحيفة اليوم السعودية يقول "دول عربية باستثناء الخليج مرشحة لثورات واضطرابات" [1] قال "بلادنا ليست بدعا من البلاد وكل من يظن أنه بمنأى عن رياح التصحيح فإنه واهم" مستدركاً "يبدو أن واضع العنوان لا يطالع الصحافة والتقارير الدولية التي تتحدث عن التمييز الذي يتعرض له الشيعة في بلادنا ولم يطلع على قوائم معتقلي الرأي من كافة الأطياف أو أنه لم يسمع عن دولة خليجية اسمها البحرين قط !"
نسخة من المنشور الذي حصلنا عليه البارحة على الرابط التالي
http://22gmt.com/news.php?action=show&id=819
من الأرشيف :-
العوامية تطلق التكبيرات تضامنا مع ابنائها المعتقلين
شارك أهالي بلدة العوامية بمحافظة القطيف مساء الخميس الماضي 7/3/1432هـ الموافق 10/2/2011م في اطلاق "التكبيرات" من على أسطح المنازل تضامنا مع معتقلين احتجزوا اثر مشاركتهم في اعتصام شعبي العام قبل الماضي.
وذكر شهود عيان لشبكة راصد الاخبارية أنهم سمعوا تردد صيحات "الله أكبر" في أجواء البلدة مع ساعات المساء الأولى خصوصا في حي العوينة والجميمة القريبين من مركز شرطة البلدة.
وبدا من تسجيل مصور نشر عبر موقع "اليوتيوب" أن من بين المشاركين في حملة التكبيرات التي كان اعلن عنها مسبقا كبارا وصغارا شقت أصواتهم سماء البلدة.
يشار إلى أن السلطات السعودية لا تزال تحتجز منذ أكثر من عام ثلاثة من المعتقلين وهم المدّون منير الجصاص والناشط محمد اللباد والناشط رمزي جمال.
ولم يعرض الشبان الثلاثة على المحكمة منذ اعتقالهم على خلفية مشاركتهم في اعتصام شعبي عام 2009.
وجاء الاعتصام الذي شارك فيه المئات من أهالي البلدة احتجاجا على اعتداءات تعرض لها الزوار الشيعة في المدينة المنورة على ايدي عناصر الأمن وهيئة الامر بالمعروف في فبراير من العام نفسه.
واعتقلت السلطات حينها أكثر من عشرين شابا اطلقتهم بعد احتجاز دام بضعة أشهر.
وكان الأهالي وزعوا في مؤخرا مئات الملصقات التي تحمل صور المعتقلين الثلاثة ضمن حملة للتذكير بقضيتهم.
مظاهرات القطيف , مظاهرات السعودية , مظاهرات الشيعة , مظاهرات العوامية
تعليق