تويت
الظلم حرام علي المسلمين وغير المسلمين، الظلم حرام علي الناس جميعا، منطقهم منطق ظن وتخوين في شعب يعيش من الاف السنين في أرضه ولم يغير ولاءه للحظه واحده، يكرهونه من أجل مذهبه ،يتهمونه في عرضه من أجل إرضاء سفاح قاتل قتل الأبرياء من أجل عرشه .
يكرهونهم لأنهم مخالفين لهم ، هؤلاء هم أشر الناس علي وجه الأرض ،هؤلاء من يكرهون غيرهم ومخالفيهم ولا يحبون لهم الخير، فهم سبب القتل والخراب الذي يسود الأرض ، تلك العينه من البشر التي لن ترضي إلا بآرائهم وتوجهاتهم وليذهب المخالف إلي الجحيم .
تمنوا أن لا يبقي بشر علي وجه الأرض إلا هم، وإن تنازلوا فسيتنازلوا ويرضوا بوجودهم ولكن ليس لهم الحق في العيش كعيشهم، ولا طعام كطعامهم، ولا ملبس كملبسهم، ولا حرية كحريتهم، وإن تنازلوا ورضوا بحريتهم ترصدوا لهم من أجل أن يسلبوها منهم لاعتقادهم بأنهم ليسوا مثلهم، وأنهم لن يصونوا النعمة التي أنعموا بها عليهم.
هذه الفئه من البشر ليست بالضروره أن تنطبق حالتها علي حالتنا هذه، أو أن تكون موجوده في موضوعنا هذا، ولكن هذه الفئه موجوده، وهي سبب الحروب والإرهاب والظلم الذي ساد ويسود العالم لفترات، لم يتعلموا كيف يعاملون البشر، بل تعلموا أن كيف يقهرون البشر، تعلموا كيف ينتصرون علي فلان، بل لم يتعلموا كسب فلان، أقسم برب الكعبه بأن من يحرك العنف الطائفي والتفسير الطائفي سنة وشيعه ينتمون إلي هذه الفئه القاتله الباغيه، حفظنا الله منهم وردهم إلي الحق ردا جميلا.
فهاهي عروش السلطان الظالم تتهاوي ولم يبقي لها طريق إلا في بعض الدول العربيه والإسلاميه، وحين يحل عنا حكام الظلم والجبروت لن يجدوا مأنسا أو معينا علي فعل جرائمهم بحق الإنسانيه، فقد كان حكام الظلم ولا يزالوا هم المحرضون الفعليون علي أي انقسام بين أطراف الأمه، استعملوا واستخدموا منطق فرعون وسياسته فرق تسد تكن سيد العالم، فعلها ويفعلها حاكم البحرين هذه الأيام.
يلعب علي الوتر الطائفي ليكسب جولته ضد شعبه، وهو الذي امتلأ كرشه بمال الشعب وقوته ، وهو التي تلطخت يداه بدماء الأبرياء، وهو الذي حفل سجله بسجن وتعذيب معارضيه، هو لا يهمه عرض السنه ولا شرف السنه ولا عرض عائشه ولا سمعة بن الخطاب ولا أي مقدس سني طاهر، بل يهمه البقاء علي عرشه يأمر وينهي يسجن ويعفو، هو الأمر بيده، لا يتخيل نفسه مواطن محتاج للطعام والحريه، لا يعطي الأمان لأي محاوله لطلب العدل، لأنه يؤمن يقينا بأن العدل في بلاده مقدمه لإزاله سلطته وسلطة أنجاله.
يكرهونهم لأنهم مخالفين لهم ، هؤلاء هم أشر الناس علي وجه الأرض ،هؤلاء من يكرهون غيرهم ومخالفيهم ولا يحبون لهم الخير، فهم سبب القتل والخراب الذي يسود الأرض ، تلك العينه من البشر التي لن ترضي إلا بآرائهم وتوجهاتهم وليذهب المخالف إلي الجحيم .
تمنوا أن لا يبقي بشر علي وجه الأرض إلا هم، وإن تنازلوا فسيتنازلوا ويرضوا بوجودهم ولكن ليس لهم الحق في العيش كعيشهم، ولا طعام كطعامهم، ولا ملبس كملبسهم، ولا حرية كحريتهم، وإن تنازلوا ورضوا بحريتهم ترصدوا لهم من أجل أن يسلبوها منهم لاعتقادهم بأنهم ليسوا مثلهم، وأنهم لن يصونوا النعمة التي أنعموا بها عليهم.
هذه الفئه من البشر ليست بالضروره أن تنطبق حالتها علي حالتنا هذه، أو أن تكون موجوده في موضوعنا هذا، ولكن هذه الفئه موجوده، وهي سبب الحروب والإرهاب والظلم الذي ساد ويسود العالم لفترات، لم يتعلموا كيف يعاملون البشر، بل تعلموا أن كيف يقهرون البشر، تعلموا كيف ينتصرون علي فلان، بل لم يتعلموا كسب فلان، أقسم برب الكعبه بأن من يحرك العنف الطائفي والتفسير الطائفي سنة وشيعه ينتمون إلي هذه الفئه القاتله الباغيه، حفظنا الله منهم وردهم إلي الحق ردا جميلا.
فهاهي عروش السلطان الظالم تتهاوي ولم يبقي لها طريق إلا في بعض الدول العربيه والإسلاميه، وحين يحل عنا حكام الظلم والجبروت لن يجدوا مأنسا أو معينا علي فعل جرائمهم بحق الإنسانيه، فقد كان حكام الظلم ولا يزالوا هم المحرضون الفعليون علي أي انقسام بين أطراف الأمه، استعملوا واستخدموا منطق فرعون وسياسته فرق تسد تكن سيد العالم، فعلها ويفعلها حاكم البحرين هذه الأيام.
يلعب علي الوتر الطائفي ليكسب جولته ضد شعبه، وهو الذي امتلأ كرشه بمال الشعب وقوته ، وهو التي تلطخت يداه بدماء الأبرياء، وهو الذي حفل سجله بسجن وتعذيب معارضيه، هو لا يهمه عرض السنه ولا شرف السنه ولا عرض عائشه ولا سمعة بن الخطاب ولا أي مقدس سني طاهر، بل يهمه البقاء علي عرشه يأمر وينهي يسجن ويعفو، هو الأمر بيده، لا يتخيل نفسه مواطن محتاج للطعام والحريه، لا يعطي الأمان لأي محاوله لطلب العدل، لأنه يؤمن يقينا بأن العدل في بلاده مقدمه لإزاله سلطته وسلطة أنجاله.