بوركت شديد العقاب / على أية حال ورغم أختلافي ببعض مفرداتك ونقاطك وتعبيراتك الا أن ما نطقت به من كون حزب المومسوي زائدا الكروبي والخاتمي مستقطبيين لتيار المجون وما شاكل الا أن هناك ما هو أخطر وأفظع فأم المجون والادهى المؤامرات
والانحيازات ونهب الخيرات من الشعوب والمتواطئه مع الصهاينه والعامله وفقط لمصالحها الضاربه والطاعنه بخاصرة الامه الاسلاميه الولايات الامريكيه ومما عرفناه من أدبيات السيد الامام وقبله تعاليم الائمه
الهداة والاسلام أن هذا النموذج أخطر من مجرد مجون وفقط / زائدا تداخل تيارات ليبراليه وعلمانيه ولادينيه وماركسيه وناقضه للدين فكرا وتطبيقا وساخطه عليه ومتحرره عقديا وخلاقيا ومناديه بفصل السياسه عن الدين ومتقاطعة المصالح مع أعداء رب العالمين / سبوا ببرلين الامام وشتموه وأظهروا حقيقتهم انفاقيه وخلعوا جلدهم المخادع
ومناداتهم بشعارات براقه للاستقطاب وعندما وأجهتهم القوه القضائيه الاسلاميه نكروا ولكن أظهرت لهم الشريط كاملا فأسقط بأيديهم / لقد قام الاصلاحيون بشتم السيد خاتمي مؤخرا وأتهموه بالفشل والجبن ( الخوف ) وأنه منافق وكذاب ! هولاء نفسهم كانوا ببداية ولايته المستمره لثمان سنوات متصله رغم أفكاره وميولاته المتعارضه مع الجناح
المحافظ بأيران ما يدلل على صدقية العمليه الانتخابيه وخلوها من الشوائب / كانوا يؤيدونه ويبجلونه ويعتبرونه شبه بطل قومي / ولكن لما طغوا وبانت عمالتهم وتطرفوا وأدخلوا المصطلحات والشعارات الغريبه والمسوقه من الخارج تحفظ قليلا عليهم فصار بالنسبه لهم خائنا مرتدا فاشلا !
أملت السياسه الامريكيه الشيطانيه على أيجاد بؤو وجماعات مشبعه بأفكار مناهضه للفكر الاسلامي العام وساخطه أخلاقيا ومتقاطعه مع مصالح وتطلعات الامريكيين في سبيل تحرر خلقي زائد مهما أصطدم وتعاليم الاسلام زائدا تمييع الثوابت الاسلاميه
الناص عليها دستور الجمهوريه نفسه عبر مناصرة الامه الاسلاميه ولاسيما القضيه الفلسطينيه / فخرجت شعارات غريبه لاءول مره جن جنون الاداره المتشدده بالولايات المتحده خاصه وطفقت ترصد الميزانيات المرصوده أصلا وقبلا بزياده كبيره وكونت رؤوس حربه مناسبه ومتغلغله بالداخل الايراني تتخذ من السفر للخارج
والعالم الاوربي متكئا وجذبا لاءفكارها الخلاقه الجديده على شكل تموجات وأفكار علمانيه مغلفه بعنايه خشية الاكتشاف ورفض الشارع الاسلامي لها مسبقا / عملت الاداره الامريكيه على تلقف طموحات وأمنيات أصلاحيه أسما وأستماتتها للوصول للكرسي بأي ثمن فلم تحصل على أفضل من الموسوي المازج للاءصرار الغريب زائدا الطموح
الهيستيري والتعطش القاتل لسلم رفيع بالجمهوريه زائد سخطه القديم على بعض أجنحة السلطه في أيران ومحاولته لتصفية بعض حسابات الماضي فوجدت الاداره الشيطانيه شخصا أشد تهورا من السيد خاتمي وأكثر تحررا وأستماته رغم غلافه المحافظ خلقيا
لكنه لم يعارض ذات مره مظاهر الانحلال في محيط أنصاره فاللهم الاول والاخير سلم ( درج ) السلطه على حساب كل القيم والاعراف / تم ضخ الاموال الازمه وعقد المؤتمرات المؤيده وأستقطاب الافكار
وأيجاد بيئه مناسبه للترويج المستمر بأن هذا الموسوي هو المخلص المنتظر للساحه الايرانيه / يعاضده السيد خاتمي الناقم أصلا رغم ثمان سنيين بالسلطه / تعاقد الامريكيوون وعقدوا العزم على مزيد من الاموال للمعارضه الايرانيه التي كانت تصبو
للسلطه ! كشيء متناقض ببعضه فالخطه مسبقه الافكار والتوجهات هي هي سواء فاز
موسوي أو خسر فهمنا لو فاز وفهمنا لو خسر كما رئيناه عبر تحديد ساعة الصفر للاءنقضاض على النظام تحت يافطات خداعه مغلفه جيدا بالبدايه تحت دعاوى الظليمه
سرعان ما تكشفت وتساقطت عنها غلافه الذي صدأ تحت وأقه شعاع شمس الحقيقه فلم نشاهد السيد موسوي يتظلم على سيدة النساء بقدر تظلمه على دعوى ظلامته المدعاة !! / وهذا بختصار شديد جدا والقصه أطول وأعقد وأكثر تشابكا وتداخلا وفظاعه .
والانحيازات ونهب الخيرات من الشعوب والمتواطئه مع الصهاينه والعامله وفقط لمصالحها الضاربه والطاعنه بخاصرة الامه الاسلاميه الولايات الامريكيه ومما عرفناه من أدبيات السيد الامام وقبله تعاليم الائمه
الهداة والاسلام أن هذا النموذج أخطر من مجرد مجون وفقط / زائدا تداخل تيارات ليبراليه وعلمانيه ولادينيه وماركسيه وناقضه للدين فكرا وتطبيقا وساخطه عليه ومتحرره عقديا وخلاقيا ومناديه بفصل السياسه عن الدين ومتقاطعة المصالح مع أعداء رب العالمين / سبوا ببرلين الامام وشتموه وأظهروا حقيقتهم انفاقيه وخلعوا جلدهم المخادع
ومناداتهم بشعارات براقه للاستقطاب وعندما وأجهتهم القوه القضائيه الاسلاميه نكروا ولكن أظهرت لهم الشريط كاملا فأسقط بأيديهم / لقد قام الاصلاحيون بشتم السيد خاتمي مؤخرا وأتهموه بالفشل والجبن ( الخوف ) وأنه منافق وكذاب ! هولاء نفسهم كانوا ببداية ولايته المستمره لثمان سنوات متصله رغم أفكاره وميولاته المتعارضه مع الجناح
المحافظ بأيران ما يدلل على صدقية العمليه الانتخابيه وخلوها من الشوائب / كانوا يؤيدونه ويبجلونه ويعتبرونه شبه بطل قومي / ولكن لما طغوا وبانت عمالتهم وتطرفوا وأدخلوا المصطلحات والشعارات الغريبه والمسوقه من الخارج تحفظ قليلا عليهم فصار بالنسبه لهم خائنا مرتدا فاشلا !
أملت السياسه الامريكيه الشيطانيه على أيجاد بؤو وجماعات مشبعه بأفكار مناهضه للفكر الاسلامي العام وساخطه أخلاقيا ومتقاطعه مع مصالح وتطلعات الامريكيين في سبيل تحرر خلقي زائد مهما أصطدم وتعاليم الاسلام زائدا تمييع الثوابت الاسلاميه
الناص عليها دستور الجمهوريه نفسه عبر مناصرة الامه الاسلاميه ولاسيما القضيه الفلسطينيه / فخرجت شعارات غريبه لاءول مره جن جنون الاداره المتشدده بالولايات المتحده خاصه وطفقت ترصد الميزانيات المرصوده أصلا وقبلا بزياده كبيره وكونت رؤوس حربه مناسبه ومتغلغله بالداخل الايراني تتخذ من السفر للخارج
والعالم الاوربي متكئا وجذبا لاءفكارها الخلاقه الجديده على شكل تموجات وأفكار علمانيه مغلفه بعنايه خشية الاكتشاف ورفض الشارع الاسلامي لها مسبقا / عملت الاداره الامريكيه على تلقف طموحات وأمنيات أصلاحيه أسما وأستماتتها للوصول للكرسي بأي ثمن فلم تحصل على أفضل من الموسوي المازج للاءصرار الغريب زائدا الطموح
الهيستيري والتعطش القاتل لسلم رفيع بالجمهوريه زائد سخطه القديم على بعض أجنحة السلطه في أيران ومحاولته لتصفية بعض حسابات الماضي فوجدت الاداره الشيطانيه شخصا أشد تهورا من السيد خاتمي وأكثر تحررا وأستماته رغم غلافه المحافظ خلقيا
لكنه لم يعارض ذات مره مظاهر الانحلال في محيط أنصاره فاللهم الاول والاخير سلم ( درج ) السلطه على حساب كل القيم والاعراف / تم ضخ الاموال الازمه وعقد المؤتمرات المؤيده وأستقطاب الافكار
وأيجاد بيئه مناسبه للترويج المستمر بأن هذا الموسوي هو المخلص المنتظر للساحه الايرانيه / يعاضده السيد خاتمي الناقم أصلا رغم ثمان سنيين بالسلطه / تعاقد الامريكيوون وعقدوا العزم على مزيد من الاموال للمعارضه الايرانيه التي كانت تصبو
للسلطه ! كشيء متناقض ببعضه فالخطه مسبقه الافكار والتوجهات هي هي سواء فاز
موسوي أو خسر فهمنا لو فاز وفهمنا لو خسر كما رئيناه عبر تحديد ساعة الصفر للاءنقضاض على النظام تحت يافطات خداعه مغلفه جيدا بالبدايه تحت دعاوى الظليمه
سرعان ما تكشفت وتساقطت عنها غلافه الذي صدأ تحت وأقه شعاع شمس الحقيقه فلم نشاهد السيد موسوي يتظلم على سيدة النساء بقدر تظلمه على دعوى ظلامته المدعاة !! / وهذا بختصار شديد جدا والقصه أطول وأعقد وأكثر تشابكا وتداخلا وفظاعه .
تعليق