إعـــــــلان

**منهاج السلف** · 21-02-2011, 04:32 PM

قال تعالى : (فلا تخافوهم وخافون ان كنتم مؤمنين) سورة ال عمران

عمر بن الخطاب رجل ليس عنده سيف يشق الارض الى نصفين, فهو رجل عادي لايملك ولاية تكوينية.

ولكن علماءك يقولون ان المهدي غائب ولايريد الظهور لانه يخاف على نفسه من القتل.
قال الطوسي : لا علة تمنع من ظهوره (ع) إلا خوفه على نفسه من القتل ، لأنه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار.

هل تطبق الاية هنا؟؟؟؟
لا اعتقد, لان الميزان سيتغير ...........

**emanalsager** · 21-02-2011, 05:00 PM

شكرا لمرورك

لكن انت مقارنتك غلط , كيف تقارن بين اناس اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم بانسان مثل عمر

الله تعالى لم يأذن للامام المهدي ان يظهر لكي يخلص الناس او انه الامام المهدي قال لله تعالى اني خائف منهم ولا اقدر لانهم ممكن يقتلوني

غيبه الامام المهدي عليه السلام لها علل كثيرة منها ذكرها اهل البيت عليهم السلام ومنها لم يذكرونها عليهم السلام

مثلا قالوا انه يجب ان يخرج كل المؤمنين من اصلاب الناس و يجب ان يتحقق العدد 313 مؤمن من انصار الامام المهدي

عليه السلام و غيرها

انت الان رد على الاسئله المذكورة في الموضوع ليش تنتقل الى موضوع اخر

قل لنا من الاشجع عمر او عثمان ؟؟؟

خليك شجاع وقل ما في نفسك

والسلام عليكم

**أم غفران** · 21-02-2011, 05:17 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

عمر بن الخطاب رجل ليس عنده سيف يشق الارض الى نصفين, فهو رجل عادي لايملك ولاية تكوينية.

ولكن علماءك يقولون ان المهدي غائب ولايريد الظهور لانه يخاف على نفسه من القتل.
قال الطوسي : لا علة تمنع من ظهوره (ع) إلا خوفه على نفسه من القتل ، لأنه لو كان غير ذلك لما ساغ له الاستتار.

هل تطبق الاية هنا؟؟؟؟
لا اعتقد, لان الميزان سيتغير ...........

اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله

إن حياة الإمام المهدي عليه السلام مهددة بالقتل كانت ولا زالت مهددة بالقتل، فلابد من التحذر وحفظ نفسه بالغيبة، ولابد أن الإمام المهدي مقابل الأخطار المتوجهة إليه يلزم أن يحفظ نفسه ويتحذر من القتل ومما يصيبه الظالمون من جهة العداء له، وخصوصاً بعد معرفة الظالمين أن الإمام المهدي هو الذي يقيض عروشهم وهو الذي يهدم بنيانهم وهو الذي يزيل ملكهم، فلابد أن يعادوه ويكونوا في صدد معاداته وقتله، فما يلزم مقابل هذا إلا التحذر إلا التحفظ
وهذا التحذر من الأمور التي تكون موافقة للعقل ويحكم بها العقلاء، فلابد لكل شخص يحس بالخطر ويعقل الخطر، لابد أن يتحذر
تلاحظون بالنسبة إلى فرعون وموسى عليه السلام فرعون بمجرد أن أحس وأخبره الكهنة أن الذي يقيض عرشك موسى، كيف صنع؟ أباد جميع النساء وجميع الأطفال، حتى لا يباد عرشه وحتى لا يولد أحد يبيد عرشه
وإن كانت بعض الروايات عبرت بالخوف لكنّه خوف تحذر وخوف حزم، لا خوف جبن وضعف حاشى الإمام المهدي عن الضعف وعن الجبن، أبداً هو أشجع الناس ولا يمكن أن يكون من أنجبته الفحولة والشجعان ضعيفاً، كيف يكون جباناً ابن أمير المؤمنين الشجاع الذي اعترف بشجاعته عدوه وصديقه؟
والامام المهدي عجل الله فرجه الشريف ينتظر الأذن من الله للخروج كييملأ الارض عدلا بعد ان ملئت ظلما وجورا
ودائما نقول لك لاتخلط الاوراق ياجاهل وتأدب عندما تذكر أهل بيت محمد صل الله عليه واله وسلم
الفرار أبن صهاك من قال أن عثمان أشجع منه ياوهابي كل يوم تثبت جهلك
وعدوتك الى اهل البيت عليهم السلام استمر في عنادك والى نار جهنم وبئس المصير