مسائل متنوعه في العقيده.
المسأله الاولى لا يجوز التقليد في اصول الدين فلا بد من ان يكون الاعتقاد بالاصول ناشئاً من مدارك وادله سليمه سواء كانت عقليه أم نقليه .
المسأله الثانيه . المائز بين كون المسأله من اصول الدين او فروعه هو أن مسائل اصول الدين مسائل إعتقاديه لا بد من تعقلها الايمان بها والموصل الى الإعتقاد بها هو الإعتماد على الطرق الإستدلاليه أما مسائل فروع فهي مسائل يجب ان تمتثل إي يعمل بها وبما ان مسائل الفروع هي عبارة اخرى عن الاوامر والنواهي الشرعيه فالعمل وهو ما ينبغي ان يقوم به المكلف تارة يكون الفعل إمتثالا للامر واخرى يكون الترك إمتثالا للنهي .
المسأله االثالثه. لا شك ان الاعتقاد بعصمة الانبياء والأئمه عليهم السلام من ضروريات الدين ومن ضروريات الدين ايضا الاعتقاد بعصمة السيده الزهراء عليها السلام فالعصمه المطلقه ثابتة لها كثبوتها للأئمه صلوات الله عليهم.
المسأله الرابعه. قال تعالى. إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
هذه الأيه المباركه تدل على الطهاره النفسانيه للمعصومين عليهم السلام ومعناها انه لا يتوهم في حقهم فعل المعصيه او ترك الواجب ولا دلاله للأيه على الطهاره الجسديه إي على كون المعصوم لا يتطهر من الحدث الأكبر والأصغر لعدم حصولهما لديه نعم الزهراء عليها السلام مطهرة من الدماء الثلاثه فلا ترى منها شيء كباقي النساء والمراد بالدماء الثلاثه الحيض والنفاس والإستحاضه .
المسأله الاولى لا يجوز التقليد في اصول الدين فلا بد من ان يكون الاعتقاد بالاصول ناشئاً من مدارك وادله سليمه سواء كانت عقليه أم نقليه .
المسأله الثانيه . المائز بين كون المسأله من اصول الدين او فروعه هو أن مسائل اصول الدين مسائل إعتقاديه لا بد من تعقلها الايمان بها والموصل الى الإعتقاد بها هو الإعتماد على الطرق الإستدلاليه أما مسائل فروع فهي مسائل يجب ان تمتثل إي يعمل بها وبما ان مسائل الفروع هي عبارة اخرى عن الاوامر والنواهي الشرعيه فالعمل وهو ما ينبغي ان يقوم به المكلف تارة يكون الفعل إمتثالا للامر واخرى يكون الترك إمتثالا للنهي .
المسأله االثالثه. لا شك ان الاعتقاد بعصمة الانبياء والأئمه عليهم السلام من ضروريات الدين ومن ضروريات الدين ايضا الاعتقاد بعصمة السيده الزهراء عليها السلام فالعصمه المطلقه ثابتة لها كثبوتها للأئمه صلوات الله عليهم.
المسأله الرابعه. قال تعالى. إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
هذه الأيه المباركه تدل على الطهاره النفسانيه للمعصومين عليهم السلام ومعناها انه لا يتوهم في حقهم فعل المعصيه او ترك الواجب ولا دلاله للأيه على الطهاره الجسديه إي على كون المعصوم لا يتطهر من الحدث الأكبر والأصغر لعدم حصولهما لديه نعم الزهراء عليها السلام مطهرة من الدماء الثلاثه فلا ترى منها شيء كباقي النساء والمراد بالدماء الثلاثه الحيض والنفاس والإستحاضه .