حينما نتطرق في البحث عن التوحيد في صحيح البخاري نصطدم بأمور و مواضيع شتى لا تمت للحقيقة بصلة , و ليس لها اي رصيد في الواقع و لكن المثير للدهشة في مسألة التوحيد أن الله سبحانه وتعالى في أحاديث البخاري مكون من مادة و ممكن رؤيته بالعين و بكل وضوح و اليكم احدى النصوص من صحيح البخاري:
(عن جرير قال:كنا جلوسا عند النبي (ص) فنظر الى القمر ليلة.ليلة البدر فقال:"إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ,لا تضامون في رؤيته,فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس و قبل غروبها فافعلوا". ثم قرأ"و سبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس و قبل الغروب"
صحيح البخاري ,ج1 ,باب فضل صلاة العصر
(عن جرير قال:كنا جلوسا عند النبي (ص) فنظر الى القمر ليلة.ليلة البدر فقال:"إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر ,لا تضامون في رؤيته,فإن استطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس و قبل غروبها فافعلوا". ثم قرأ"و سبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس و قبل الغروب"
صحيح البخاري ,ج1 ,باب فضل صلاة العصر
تعليق