مسلم !! تقدر تسأل ابن أبي الحديد المعتزلي : أنت محب أم مبغض..؟ وليس نحن.

**

للبعض الآخر : خاصية فتح الرسائل لا تحق لي لأني عضو جديد ، أنا ألاحظ اسم من يرسل ولكن لا أستطيع فتح الرسالة

علمائكم يقولون انه كان موالي للعتره الشريفه وانه متشيع


يقول الخوانسارى عن ابن أبى الحديد" عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسن بن أبي الحديد , هو من أكابر الفضلاء المتتبعين , و أعاظم النبلاء المتبحرين موالياً لأهل البيت بيت العصمة و الطهارة ... و حسب الدلالة على علو منزلته فى الدين و غلوه فى ولاية أمير المؤمنين (ع) , شرحه الشريف الجامع لكل نفيسة و غريب و الحاوي لكل نافحة ذات طيب ... كان مولده فى غرة ذي الحجة 586 , فمن تصانيفه " شرح نهج البلاغة " عشرين مجلداً , صنفه لخزانة كتب الوزير مؤيد الدين بن العلقمي , ولما فرغ من تصنيفه أنفذه على يد أخيه أبي المعالي , محمد بن العلقمي فبعث له مائة ألف دينار , وخلعه سنية , و فرساً " روضات الجنات للخوانساري 5/20-21 , هذه ترجمة لابن أبي الحديد لأحد علمائكم فما رأيك فيها ؟ ولاحظوا وصف الخوانسارى له بالغلو فى ولاية على رضي الله عنه و أيضاً إليكم هذا الرابط حتى تتأكدوا بأنفسكم من شيعية ابن أبى الحديد

مستحيل يكون متشيع ومحسوب علينا وكتاب نهج البلاغة للإمام علي لا نأخذه منه بل نأخذه من الشريف الرضي، وأما هذا الرجل -أقصد ابن أبي الحديد- فيضرب في أبو بكر وعمر أمثالا ويدافع عنهم أشد الدفاع .. روى في أحد رواياته هذا المقطع :
فأما الأُمور الشنيعة المستهجنة التي تذكرها الشيعة من إرسال قنفذ إلى بيت فاطمة .... إلى أخر الحديث. كيف نأخذ برأيه؟ والخونسياري اجتهد لا أكثر .. وهو حر فيما يعتقد.. وأنت لم تأت إلا بالخونسياري يعني هو الوحيد الذي قال في الرجل ما قال. لكن نحن نأخذ رأي جمهورالشيعة وانت مطلعلي رأي انسان واحد بس.

راجع مركز الأبحاث العقائدية على هذا الرابط : http://www.aqaed.com/faq/2245/

لا يحب الامام علي الا مؤمن ولا يبغض الامام علي الا منافق
هذا معتقد مذهب اهل السنة والجماعة قبل الشيعة
انا بعرف وين المشكله ليش شادين حيلكم

ولو كان "لا يبغض الامام علي إلا منافق" كما يعتقد أهل السنة والجماعة ، فذلك يعني أن أهل السنة والجماعة يعترفون أن عائشة كانت منافقة لما ورد في الروايات : وَقَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ أَتَدْرِى مَنْ ذَلِكَ الرَّجُلُ هُوَ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ وَلَكِنَّ عَائِشَةَ لاَ تَطِيبُ لَهُ نَفْساً . وهي خارجية ، كانت من الخوارج على الامام ، ركبت الجمل ونبحتها كلاب الحوأب هي وطلحة والزبير.
*******************

ومن الشجرة الملعونة في القرآن : هناك "معاوية" صاحب سر الكتاب ومن عنده علم الكتاب كما تزعمون كان مبغضا للامام ، سبه على المنابر 40 سنة وهو يسبه حتى أنه في زمانه قدّم خطبة الجمعة على الصلاة حتى يسمع الناس السب.وكان له مقولة : أيها الناس ، إن رسول الله قال لي : إنك ستلي الخلافة من بعدي ، فاختر الأرض المقدَّسة - يعني الشام - ، فإن فيها الأبدال ، وقد اخترتكم ، فالعنوا أبا تراب .
ويقول المؤرخون : إنه كان إذا خطب ختم خطابه بقوله : ( اللَّهم إن أبا تراب أَلْحَدَ في دينك ، وصَدَّ عن سبيلك ، فالعنه لعنا وبيلاً ، وعَذِّبه عذاباً أليما ) .
*******************

ومن أجيالكم الجديدة بغض ابن تيمية للإمام علي عليه السلام, قال في منهاجه (ج3 / 9 - 10 ) عن حديث :"من أحب عليا فقد أحبني ومن أبغض عليا فقد أبغضني " كذب . والعياذ بالله ، مع ان الحافظ الهيثمي قال :اسناده حسن.
*******************

أتيت لك بثلاث قطرات من بحور أهل النفاق عندكم. وأعجبني توقيع العضو shi3itop ورد فيه :
قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام : إن أعدائنا لا يظهرون عدائهم لنا) فقالوا :"يا ابن رسول الله إذا كان أعدائكم لا يظهرون عدائهم لكم فكيف نعرفهم إذا...?" فقال [تعرفونهم بعدائهم لكم]

* ولكن عائشة لا تطيب له نفسا. المصدر مسند الإمام أحمد بن حنبل ج 6 ص 228 : قال الألباني في أرواء الغليل 1: 178: وسنده صحيح.

* العنوا أبا تراب بطرق مختلفة : المصدر : تاريخ ابن عساكر: ج 2 ص 47، المستدرك للحاكم ج 1 ص 358 و ص 385، تاريخ الطبري ج 5 ص 167و ص 168، الكامل في التاريخ لابن الاثير ج 3 ص 413، تاريخ الخلفاء للسيوط ي ص 190، شرح النهج لابن ابي الحديد ج 1 ص 356 و ص 361، العقد الفريد ج 4 ص 365، ونقله في الغدير ج 10 ص 264 عن ارشادالساري في شرح صحيح البخاري للقسطلاني ج 4 ص 368، تحفة الباري في شرح صحيح البخاري للانصاري مطبوع بذيل ارشاد الساري.

الجرم الصغير
الاحاديث الذي ذكرتهم بغض النظر من برايات الصحيحه والمكذوبه
اعطيك من الاخر موقف اهل السنة من الاحاديث
الصحابة اخطأوا رجعوا من ماكانوا عليه مثل ندم السيدة عائشة بالاحاديث الصحيحه والثابته ومعاويه بالاحاديث الصحيحه ندم فكل من كان بينه وبين امير المؤمنين شي رجع عنه هذا هو معتقد اهل السنة،
وتحايتي لكل من يريد الحق