أعلنت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية عن دعمها المطلق للنداءات الرسمية والشعبية الداعية للحوار للخروج بالبلد من نفق الأزمات والتوترات الذي يخسر فيه الجميع.
وسجلت الوفاق موقفاً ايجابياً من الدعوتين اللتين أطلقتا للجلوس على طاولة الحوار للخروج بالبلد من نفق التصادم والاختلاف معربةً عن تبني دعوتي ولي العهد والعلامة الغريفي اللذين دعيا إلى تبني لغة الحوار والعمل على اعتماده كوسيلة وحيدة لحل الملفات والقضايا العالقة والعمل على تجاوز كل الأساليب والطرق الذي تتبنى مسار القوة لأنها تفقد البلد الكثير من أمنه واستقراره وطمأنينته.
وشددت الوفاق على مطالبتها للسلطة بالاستجابة للدعوة التي أطلقها سماحة السيد عبدالله الغريفي باعتماد لغة الحوار، كونه «الخيار الأصوب والقادر على إنتاج الثقة والتي أصابها الكثير من الاهتزاز في ظل واقعٍ يحتاج إلى الكثير من المعالجة والصبر والحكمة والمحبة، وليس إلى مزيد من العنف والشدّة والغضب والكراهية والانتقام».
وقالت إن الخطاب الذي أطلقه سماحة السيد الغريفي هو خطاب يمثل نقطة انطلاق في معالجة الوضع القائم، والوصول إلى حل جدي ومنطقي وعقلائي في طريق التهدئة وإعادة الأمور إلى النصاب الصحيح من أجل حفظ الوطن والابتعاد به عن المنزلقات الخطيرة.
من ناحية أخرى، أكدت الوفاق على أن دعوة ولي العهد باعتماد لغة الحوار، وأن «الطريق السليم لحل المشكلات هو الحوار البنّاء ومد جسور التواصل ما سيجعلنا قادرين على مواجهة كل التحديات وذلك من خلال القنوات الشرعية المناسبة»، هي دعوة يجب أن تلقى صداها المناسب في داخل الأروقة الرسمية بشكل أساسي، كما تلقى استجابة وتأييداً من القوى السياسية والمجتمعية.
وطالبت الوفاق بوضع الدعوتين برسم المؤسسة الرسمية والقوى المجتمعية لبناء وطن المحبة والوئام القائم على العدل والمساواة والتواصل والحوار في كل القضايا والملفات المختلفة.
وسجلت الوفاق موقفاً ايجابياً من الدعوتين اللتين أطلقتا للجلوس على طاولة الحوار للخروج بالبلد من نفق التصادم والاختلاف معربةً عن تبني دعوتي ولي العهد والعلامة الغريفي اللذين دعيا إلى تبني لغة الحوار والعمل على اعتماده كوسيلة وحيدة لحل الملفات والقضايا العالقة والعمل على تجاوز كل الأساليب والطرق الذي تتبنى مسار القوة لأنها تفقد البلد الكثير من أمنه واستقراره وطمأنينته.
وشددت الوفاق على مطالبتها للسلطة بالاستجابة للدعوة التي أطلقها سماحة السيد عبدالله الغريفي باعتماد لغة الحوار، كونه «الخيار الأصوب والقادر على إنتاج الثقة والتي أصابها الكثير من الاهتزاز في ظل واقعٍ يحتاج إلى الكثير من المعالجة والصبر والحكمة والمحبة، وليس إلى مزيد من العنف والشدّة والغضب والكراهية والانتقام».
وقالت إن الخطاب الذي أطلقه سماحة السيد الغريفي هو خطاب يمثل نقطة انطلاق في معالجة الوضع القائم، والوصول إلى حل جدي ومنطقي وعقلائي في طريق التهدئة وإعادة الأمور إلى النصاب الصحيح من أجل حفظ الوطن والابتعاد به عن المنزلقات الخطيرة.
من ناحية أخرى، أكدت الوفاق على أن دعوة ولي العهد باعتماد لغة الحوار، وأن «الطريق السليم لحل المشكلات هو الحوار البنّاء ومد جسور التواصل ما سيجعلنا قادرين على مواجهة كل التحديات وذلك من خلال القنوات الشرعية المناسبة»، هي دعوة يجب أن تلقى صداها المناسب في داخل الأروقة الرسمية بشكل أساسي، كما تلقى استجابة وتأييداً من القوى السياسية والمجتمعية.
وطالبت الوفاق بوضع الدعوتين برسم المؤسسة الرسمية والقوى المجتمعية لبناء وطن المحبة والوئام القائم على العدل والمساواة والتواصل والحوار في كل القضايا والملفات المختلفة.
تعليق