عن النبي "ص" ( إن ليلة الجمعة ونهارها أربع وعشرون ساعة ، لله عز وجل في كل ساعة ستمائة ألف عتيق من النار )

قال الإمام الصادق عليه السلام : "اجتنبوا المعاصي ليلة الجمعة فإن السيئة مضاعفة والحسنة مضاعفة ومن ترك معصية الله ليلة الجمعة غفر الله له كل ما سلف ، ومن بارز الله ليلة الجمعة بمعصية أخذه الله بكل ما عمل في عمره وضاعف عليه العذاب بهذه المعصية "

عن مولانا الإمام الرضا عليه السلام قال : قال رسول الله "ص" : إن يوم الجمعة سيد الأيام يضاعف الله عز وجل فيه الحسنات ويمحو السيئات ويرفع فيه الدرجات ويستجيب فيه الدعوات ويكشف فيه الكربات ويقضي فيه الحوائج العظام ، وهو يوم المزيد لله فيه عتقاء وطلقاء من النار ، ما دعا فيه أحد من الناس وعرف حقه وحرمته إلا كان حقاً على الله عز وجل أن يجعله من عتقائه وطلقائه من النار ، فإن مات في يومه أو ليلته مات شهيداً وبُعث آمنا . وما استخفّ أحد بحرمته وضيّع حقه إلا كان حقاً على الله عز وجل أن يصليه نار جهنم إلا أن يتوب ."

و الان اتحفنا بما لديك
عسى ان يكون موضوع مفيد هذه المرة

اذا كان سؤالك عن ان الشيعة في العراق بوقت من الاوقات لم يؤدو هذه الصلاة
او ان الشيعة في بعض البلدان لا تؤدي صلاة الجمعة فاحب ان اعطيك كم رواية

عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)): (( من سمع المنادي بالصلاة فلم يمنعه من اتباعه عذر ، لم تقبل منه الصلاة التي صلى )) . قيل: وما العذر يا رسول الله ؟ .. قال: (( خوف أو مرض )) رواه أبوداود وابن ماجة و ابن حبان في صحيحه .

ويُعْذَرُ بتَرْكِ جُمُعَةٍ وجماعةٍ مريضٌ ومدافِعٌ أحدَ الأَخْبَثَيْنِ ، ومَن بِحَضْرَةِ طعامٍ مُحتاجٌ إليه ، وخائِفٌ من ضَياعِ مالِه أو فَواتِه أو ضَرَرٍ فيه ، أو موتِ قَريبِه أو على نفسِه من ضَررٍ أو سُلطانٍ أو مُلازَمَةِ غَريمٍ ولا شيءَ معه ، أو من فواتِ رُفْقَةٍ ، أو غَلَبَةِ نُعاسٍ ، أو أَذًى بِمَطَرٍ أو وَحْلٍ ، وبِريحٍ باردةٍ شديدةٍ في ليلةٍ مُظلِمَةٍ.

فَإنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَمَا عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ} سورة البقرة(239)

اتمنى ان افدتك اخي

اذا كان سؤالك عن ان الشيعة في العراق بوقت من الاوقات لم يؤدو هذه الصلاة
او ان الشيعة في بعض البلدان لا تؤدي صلاة الجمعة فاحب ان اعطيك كم رواية

عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)): (( من سمع المنادي بالصلاة فلم يمنعه من اتباعه عذر ، لم تقبل منه الصلاة التي صلى )) . قيل: وما العذر يا رسول الله ؟ .. قال: (( خوف أو مرض )) رواه أبوداود وابن ماجة و ابن حبان في صحيحه .

ويُعْذَرُ بتَرْكِ جُمُعَةٍ وجماعةٍ مريضٌ ومدافِعٌ أحدَ الأَخْبَثَيْنِ ، ومَن بِحَضْرَةِ طعامٍ مُحتاجٌ إليه ، وخائِفٌ من ضَياعِ مالِه أو فَواتِه أو ضَرَرٍ فيه ، أو موتِ قَريبِه أو على نفسِه من ضَررٍ أو سُلطانٍ أو مُلازَمَةِ غَريمٍ ولا شيءَ معه ، أو من فواتِ رُفْقَةٍ ، أو غَلَبَةِ نُعاسٍ ، أو أَذًى بِمَطَرٍ أو وَحْلٍ ، وبِريحٍ باردةٍ شديدةٍ في ليلةٍ مُظلِمَةٍ.

فَإنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَمَا عَلَّمَكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ} سورة البقرة(239)

اتمنى ان افدتك اخي

شكرا على الاجوبة

وسؤالي اني لو كنت شيعيا في قضاء الكل من السنة ولاوجود للحسينيات ولاأئمة شيعة فماذا يجب ان اعمل هل احضر واصلي وراء امام سني يرتضي على ابي بكر وعمر وعثمان ام اترك صلاة الجمعة علمة ان اقرب مدينة فيها حسينيات ابعد من 50 كيلومتر

اخونا الكريم
هذه من الفقهيات و كل مرجع له رأي فيها
لكن حسب علمي القاصر و المتأكد منه
ان من ترك الجمعة ثلاثاً فعليه اثم .. وهي فتوى صاحب الصورة الموجودة في توقيعي
بمعنى .. مقلديه ملتزمون بهذه الفتوى

ارجو الرد على هذا السؤال

1- تشوف مرجعك من القائلين بالوجوب ام الاختيار
2- الوجوب : تراجعه و هو ينطيك الجواب

لا يجب

ويبدو أنك جاهل لا تعرف المذهب الجعفري بدليل إدخالك للحسينيات في الموضوع ونحن يا جاهل لا نصلي في الحسينيات نصلي في المساجد

اخي الحبيب سؤالك فقهي وتحتاج للاجابة من اصحاب الاختصاص وهم الفقهاء
لكن يمكن ان نجيبك ما احطناه علما
اخي الفاضل لصلاة الجمعة لدى الشيعة شروط طبقا للفقه الجعفري ومن بينها

الأول : دخول الوقت وهو الزوال ولا يصح تأخيرها عن أوله .
الثاني : وجود الإمام الجامع لشرائط الإمامة من العدالة وغيرها من شروط الجماعة .
الثالث : الجماعة فلا تصح فرادى .
الرابع : العدد وهو خمسة أحدهم الإمام فلا تجب الجمعة ما لم يجتمع خمسة .
الخامس : الخطبتان قبل الصلاة وفيهما ما تقدم ذكره .
السادس : أن لا يكون هناك جمعة أخرى ، إلا إذا كان بينهما فرسخ ( 6 كم ) فأكثر .

مسألة يشترط في وجوب الحضور لصلاة الجمعة :
الأول : البلوغ فلا تجب على الصبي .
الثاني : العقل فلا تجب على المجنون .
الثالث : الحرية فلا تجب على المملوك .
الرابع : الذكورة فلا تجب على المرأة .
الخامس : الحضور فلا تجب على المسافر .
السادس : السلامة من العمى والمرض فلا تجب على الأعمى والمريض .
السابع : عدم الشيخوخة فلا تجب على كبير السن .
مسألة يشترط أيضا أن لا يفصل بينه وبين المكان الذي تقام فيه الجمعة أكثر من فرسخين ( 12 كم ) ، فلا تجب على من كان منزله يبعد أكثر من فرسخين .


فاذا توفرت الشروط المذكورة فالصلاة لا اشكال فيها


وحسب المسافة الواردة في سؤالك فانت لا تجب عليك صلاة الجمعة
اما كون الامام من المخالفين اي من ابناء السنة فاغلب علماء الطائفة ذهبوا الى عدم جواز الصلاة خلف المخالفين ولعدة اسباب من بينها عدم اشتراط عدالة الامام لدى المخالفين
بينما تتوقف عليها صحة الصلاة بالنسبة للشيعة
وقول كلمة امين والتي تعتبر عند الشيعة زائدة في الصلاة وهي من المبطلات ناهيك عن التكتف
لكن بعض من علماءنا اجازو الصلاة خلف المخالف اذا كان بنية وحدة الكلمة ورص الصفوف واعتقد من ابرز من قال هذا الراي الشيخ مهدي الخالصي والسيد الشهيد الصدر رضوان الله عليه (( والله العالم ))