واحدة من أظرف خزعبلات الشيعة ..... انظر كيف يخدعون انفسهم
بسم الله معز الاسلام بنصره و مذل الشرك بقهره و مدبر الامور بأمره و مستدرج الكافرين بمكره الذى قدر الايام دولا بعدله و الصلاه و السلام على من اعلى الله منار الاسلام بسيفه
اما بعد
من المؤكد ان كثيرا منكم ممن عايش الشيعه او قرأ فى منتدياتهم او كتبهم قد اذهله كم المعاصى التى يرتكبونها على كل شكل و لون
و لعله قد تسائل كيف يبرر أئمتهم ذلك لهم و كيف يبرروه هم لأئمتهم
أقرأ هذه الصفحه من كتاب بحار الانوار و هو من كتبهم المعتمده التى تلقاها جمهور الروافض بالقبول
أقرأ علك تريح عقلك من التفكير



أيها الأخ الشيعي ( الحبيب ) .. تعال نتأمل في هذه الآية الكريمة .. ونحاول فهمها بعربيتنا ولغتنا التي وهبنا الباري عز وجل إياها .. يقول جل وعلا في محكم التنزيل: (( يا أيُها الناسُ إنا خلقْناكُم من ذكرٍ وأُنثى وجعلْناكُمْ شُعُوبا وقبائل لتعارفُوا إن أكْرمكُمْ عند الله أتْقاكُمْ إن الله عليم خبير )) .. فإن الخالق ما خلقنا إلا لنتعارف، فأصلنا جميعا واحد أبونا آدم - عليه السلام - وأمُنا حواء، فكيف يتم تطبيق هذه الآية الكريمة في ظلال الرواية السابقة ..!! أما مسألة التفاضل بين الناس .. فلا أحد يملكها وإنما بينها الله عز وجل بقوله: (( إن أكْرمكُمْ عند الله أتْقاكُمْ إن الله عليم خبير )) [ 13 سورة الحجرات ] .. هل تأملت العدل الإلآهي ..!! ( التقوى ، الإخلاص ، المتابعة ) .. ويقول جل من قائل: (( لا يسْتوي منكُم منْ أنفق من قبْل الْفتْح وقاتل أُوْلئك أعْظمُ درجة من الذين أنفقُوا من بعْدُ وقاتلُوا وكُلا وعد اللهُ الْحُسْنى )) [ 10 سورة الحديد ] .. تأمل أخي .. مع أن الله جل وعلا وعـد كـلا الفريقين بالحسنى (!!) إلا أنه فرق بين الذين أنفقوا قبل الفتح.. والذين أنفقوا بعد الفتح..، فلا الصنف.. ولا الجنس.. ولا الحسب.. ولا النسب.. ينفع عند الله تبارك وتعالى، إذا لم يكن معه ( العمل ، والإيمان ، والتقوى ، والإخلاص ) ..!! وانظر لحال اليهود لما إدعوا أنهم أبناء الله وأحباؤه ماذا قال الله عنهم: (( وقالت الْيهُودُ والنصارى نحْنُ أبْناء الله وأحباؤُهُ قُلْ فلم يُعذبُكُم بذُنُوبكُم بلْ أنتُم بشر ممنْ خلق يغْفرُ لمن يشاء ويُعذبُ من يشاء )) [ 18 سورة المائدة ] .. فهل ترضى أن تقع في نفس الخطأ الذي وقع فيه اليهود ..!! فإن كانوا فعلا أحباء الله فلم يعذبهم؟ لأن الحبيب لا يعذب حبيبه! وإن قالوا بأن الله لا يعذبهم فقد كذبوا صريح القرآن ..!! وإنما عدل الباري سبحانه يقتضي أن يعذب العاصي أيا كان.. ويغفر للصالح التقي أيا كان ..!! ورحمة الله وسعت كل شيء. ولكن أعلم يا أخي ( الحبيب ) .. أننا لما صدقنا هذه الروايات المنتشرة في الكتب وعلى ألسن الخطباء..!! تدري ماللذي حل بمجتمعنا ..؟ انتشر الزنا ..!! وانتشر اللواط ..!! وانتشرت السرقة ..!! وانتشر خراب البيوت ..!! وكثرت المنكرات ..!! وكثرة المعاصي ..!! وزاد الفجور ..!! وكل هؤلاء يحتجون بالرواية السابقة ومثيلاتها كثير ..!! أفيكون دين الله عز وجل عرضة للهازل ..!! كيف يرضى الله لنا الإسلام دينا إذا ..!! أتركك يا أخي ( الحبيب ) .. في رعاية الله بعد أن تتأمل كثيرا كثيرا في هذه الآية الكريمة تعيش مع حلاوة القرآن الذي طالما هجرناه ..!! يقول الله تعالى: (( وقالُواْ لن يدْخُل الْجنة إلا من كان هُودا أوْ نصارى تلْك أمانيُهُمْ قُلْ هاتُواْ بُرْهانكُمْ إن كُنتُمْ صادقين * بلى منْ أسْلم وجْههُ لله وهُو مُحْسن فلهُ أجْرُهُ عند ربه ولا خوْف عليْهمْ ولا هُمْ يحْزنُون )) [ 111 - 112 سورة البقرة ] .. أرجوك .. أعد قراءة الآية مرة أخرى .. هيا جرب .. (( وقالُواْ لن يدْخُل الْجنة إلا من كان هُودا أوْ نصارى تلْك أمانيُهُمْ قُلْ هاتُواْ بُرْهانكُمْ إن كُنتُمْ صادقين * بلى منْ أسْلم وجْههُ لله وهُو مُحْسن فلهُ أجْرُهُ عند ربه ولا خوْف عليْهمْ ولا هُمْ يحْزنُون )) [ 111 - 112 سورة البقرة ] .. لا يخفاك .. أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .. فانظر حفظك الله .. أن كل من أخلص دينه لله عز وجل، واتبع الرسل فهو من أهل الجنة .. جمعني الله وإياك في روحها وريحانها .. فهل ترضى أن تتبع الذين يدعون نفس دعاوى اليهود التي ذكرها الله في كتابه ؟ والله يرعاك
بسم الله معز الاسلام بنصره و مذل الشرك بقهره و مدبر الامور بأمره و مستدرج الكافرين بمكره الذى قدر الايام دولا بعدله و الصلاه و السلام على من اعلى الله منار الاسلام بسيفه
اما بعد
من المؤكد ان كثيرا منكم ممن عايش الشيعه او قرأ فى منتدياتهم او كتبهم قد اذهله كم المعاصى التى يرتكبونها على كل شكل و لون
و لعله قد تسائل كيف يبرر أئمتهم ذلك لهم و كيف يبرروه هم لأئمتهم
أقرأ هذه الصفحه من كتاب بحار الانوار و هو من كتبهم المعتمده التى تلقاها جمهور الروافض بالقبول
أقرأ علك تريح عقلك من التفكير



أيها الأخ الشيعي ( الحبيب ) .. تعال نتأمل في هذه الآية الكريمة .. ونحاول فهمها بعربيتنا ولغتنا التي وهبنا الباري عز وجل إياها .. يقول جل وعلا في محكم التنزيل: (( يا أيُها الناسُ إنا خلقْناكُم من ذكرٍ وأُنثى وجعلْناكُمْ شُعُوبا وقبائل لتعارفُوا إن أكْرمكُمْ عند الله أتْقاكُمْ إن الله عليم خبير )) .. فإن الخالق ما خلقنا إلا لنتعارف، فأصلنا جميعا واحد أبونا آدم - عليه السلام - وأمُنا حواء، فكيف يتم تطبيق هذه الآية الكريمة في ظلال الرواية السابقة ..!! أما مسألة التفاضل بين الناس .. فلا أحد يملكها وإنما بينها الله عز وجل بقوله: (( إن أكْرمكُمْ عند الله أتْقاكُمْ إن الله عليم خبير )) [ 13 سورة الحجرات ] .. هل تأملت العدل الإلآهي ..!! ( التقوى ، الإخلاص ، المتابعة ) .. ويقول جل من قائل: (( لا يسْتوي منكُم منْ أنفق من قبْل الْفتْح وقاتل أُوْلئك أعْظمُ درجة من الذين أنفقُوا من بعْدُ وقاتلُوا وكُلا وعد اللهُ الْحُسْنى )) [ 10 سورة الحديد ] .. تأمل أخي .. مع أن الله جل وعلا وعـد كـلا الفريقين بالحسنى (!!) إلا أنه فرق بين الذين أنفقوا قبل الفتح.. والذين أنفقوا بعد الفتح..، فلا الصنف.. ولا الجنس.. ولا الحسب.. ولا النسب.. ينفع عند الله تبارك وتعالى، إذا لم يكن معه ( العمل ، والإيمان ، والتقوى ، والإخلاص ) ..!! وانظر لحال اليهود لما إدعوا أنهم أبناء الله وأحباؤه ماذا قال الله عنهم: (( وقالت الْيهُودُ والنصارى نحْنُ أبْناء الله وأحباؤُهُ قُلْ فلم يُعذبُكُم بذُنُوبكُم بلْ أنتُم بشر ممنْ خلق يغْفرُ لمن يشاء ويُعذبُ من يشاء )) [ 18 سورة المائدة ] .. فهل ترضى أن تقع في نفس الخطأ الذي وقع فيه اليهود ..!! فإن كانوا فعلا أحباء الله فلم يعذبهم؟ لأن الحبيب لا يعذب حبيبه! وإن قالوا بأن الله لا يعذبهم فقد كذبوا صريح القرآن ..!! وإنما عدل الباري سبحانه يقتضي أن يعذب العاصي أيا كان.. ويغفر للصالح التقي أيا كان ..!! ورحمة الله وسعت كل شيء. ولكن أعلم يا أخي ( الحبيب ) .. أننا لما صدقنا هذه الروايات المنتشرة في الكتب وعلى ألسن الخطباء..!! تدري ماللذي حل بمجتمعنا ..؟ انتشر الزنا ..!! وانتشر اللواط ..!! وانتشرت السرقة ..!! وانتشر خراب البيوت ..!! وكثرت المنكرات ..!! وكثرة المعاصي ..!! وزاد الفجور ..!! وكل هؤلاء يحتجون بالرواية السابقة ومثيلاتها كثير ..!! أفيكون دين الله عز وجل عرضة للهازل ..!! كيف يرضى الله لنا الإسلام دينا إذا ..!! أتركك يا أخي ( الحبيب ) .. في رعاية الله بعد أن تتأمل كثيرا كثيرا في هذه الآية الكريمة تعيش مع حلاوة القرآن الذي طالما هجرناه ..!! يقول الله تعالى: (( وقالُواْ لن يدْخُل الْجنة إلا من كان هُودا أوْ نصارى تلْك أمانيُهُمْ قُلْ هاتُواْ بُرْهانكُمْ إن كُنتُمْ صادقين * بلى منْ أسْلم وجْههُ لله وهُو مُحْسن فلهُ أجْرُهُ عند ربه ولا خوْف عليْهمْ ولا هُمْ يحْزنُون )) [ 111 - 112 سورة البقرة ] .. أرجوك .. أعد قراءة الآية مرة أخرى .. هيا جرب .. (( وقالُواْ لن يدْخُل الْجنة إلا من كان هُودا أوْ نصارى تلْك أمانيُهُمْ قُلْ هاتُواْ بُرْهانكُمْ إن كُنتُمْ صادقين * بلى منْ أسْلم وجْههُ لله وهُو مُحْسن فلهُ أجْرُهُ عند ربه ولا خوْف عليْهمْ ولا هُمْ يحْزنُون )) [ 111 - 112 سورة البقرة ] .. لا يخفاك .. أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .. فانظر حفظك الله .. أن كل من أخلص دينه لله عز وجل، واتبع الرسل فهو من أهل الجنة .. جمعني الله وإياك في روحها وريحانها .. فهل ترضى أن تتبع الذين يدعون نفس دعاوى اليهود التي ذكرها الله في كتابه ؟ والله يرعاك
تعليق