تويت
أليس الجمعة بقادمة وقريبة بتقديرات الزمن ؛ حتى لو فرقتم التظاهرة اليوم واعتديتم على رونقها في البصرة الحبيبة ؛صحفيينا هناك وزملائنا وأخوتنا ) وما الضير فالدماء العراقية واحدة وامتزجت أكثر؛ من السليمانية حتى الفاو بجمعة الوفاء لشهداء جمعة الغضب.
وإن تطاولتم هذه الجمعة كما سابقتها ؛ فلنا خلال لشهر أربع جمع سنجعلها كابوس عليكم وستصعقون بمشهدنا حتى في منامكم ؛ سنرافق كل كوابيسكم بسلميتنا وستحارون بموقفنا وكيف نستفزكم بطريقتنا الحضارية ؛ شعاراتنا سلمية وتصرفاتنا كذلك؛ ومواقفنا وطنية ؛ لا بعثية ولا تكفيرية سلمية ووطنية ؛ أين تذهبون ياسراق الحياة ؛ هذه أيام الشعب وقد قال فيكم سيمفونيته الرائعة ( نفط الشعب للشعب مو للحرامية ) .
مشاهد تُخزي وتعريكم أمام العالم وبالصوت والصورة والشواهد كثيرة والأدلة أكثر ؛ كيف تعالجون شذوذكم ؛ ( الشك جبير والركعة صغيرة )؛ إن قلتم بعثيين فلا حجة لكم؛ الكاميرات موجودة ؛وإن قلتم تكفيريين فالصور شاهد على كذبكم وإدعاءكم ؛ البصرة فضحتكم وعراكم فيها زملاءنا الصحفيين هناك بموقفهم البطولي الرائع كما كانوا دائما لا يهابون ظالم ؛ وتذكروا أنها البصرة التي جرعت من ربوكم السم الزعاف؛ حتى جئتم بزمن غادر تحاولون أن تتسيدوا على أسيادكم من أشراف أهلي .
الجمعة القادمة آتية لا محال وهي أقرب من أن تكون بعيدة وسنرى من كان يختبئ وراء جعجعة السلاح ليواجه الحقيقة التي تنقلها كاميرات أخوتنا وهم عزل إلا من الحقيقة التي تفضحكم ؛ مهزوزين أينما تكونوا ؛مهزومين دائما لأنكم باطل ؛ أميين جهلة مزورين للتاريخ طوال مشواركم ؛ ألا تقرؤون ألا تعرفوا أن الشعوب لا تقف بوجهها الطغاة مهما كانت ؛ وأن سطوتها لا تنتهي ؛ وهي التي تمنح الشرعية ؛ ومن خسر الشعب فقد خسر.
جيوشكم معداتكم قسوتكم لاتنم إلا عن بوادر هزيمة واهتزاز لشرعية زائفة منحتم أنفسكم خيالاتها علها تكون أمام الشعب هيبة؛ ولكن من فقد شرفه أمام الأجنبي عمره لا يملك هيبة عند الشعب؛ الشعب هو الجبار ؛الشعب هو الذي يختار؛ الشعب هو الذي يقيل؛ وقد عبر شعبنا عن ما يجول بصدره وسيستمر ( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان) "سورة يوسف"؛ هل قرأتموها ؛هي في القرآن الذي لا تعرفونه ؛ وفيها دروس و عبر لكل كذاب أشر ؛ولكل مدعي لئيم قاتل مأجور مثلكم ؛ لماذا هذا الدم كنتم تعيبون على صدام قسوته فما قدمتموه اليوم نموذجا لا يعرفه صدام رحمه الله ؛الخيانة هي نموذجكم؛ تابعون أذلاء كيف لا وانتم تعتدون على أناس عزل لا يحملون إلا مطالب تعينهم على حياتهم التي قلبتموها جحيماً ؛ لكن هذا الجحيم سيبتلع كل شرير من أمثالكم ؛ وهذه ليست نبوءة بل واقع معاش ؛وقد تابعنا فصوله الأولى في تونس ومن ثم مصر وها أنتم تعدون العدة لتكونوا الفصل الثالث بأذن الله.
تحية لكل شهداء ثورة الغضب ؛ وتحية لكل شهداءنا في يوم الوفاء ومثلها لمن أصيب بغدر الغادرين وسلامات لزملائنا الصحفيون بالبصرة الفيحاء ؛ سلامات لنبيل وسلامات لشهاب ومثلها لمحمد والزميل الأخر الذي لا اعرف اسمه ؛ وألف سلامة لحيدر نقيب الصحفيين بالبصرة وتحية واعتزاز بموقف الشرف الذي وقفه من اجل زملاءه وهذا عهدنا به فهو أبن العراق أولا والعراقي هذا ديدنه
وألف تحية لأهلنا بالبصرة كما في كل العراق ؛ ولتستمر سلمية سلمية حتى التغيير.
وإن تطاولتم هذه الجمعة كما سابقتها ؛ فلنا خلال لشهر أربع جمع سنجعلها كابوس عليكم وستصعقون بمشهدنا حتى في منامكم ؛ سنرافق كل كوابيسكم بسلميتنا وستحارون بموقفنا وكيف نستفزكم بطريقتنا الحضارية ؛ شعاراتنا سلمية وتصرفاتنا كذلك؛ ومواقفنا وطنية ؛ لا بعثية ولا تكفيرية سلمية ووطنية ؛ أين تذهبون ياسراق الحياة ؛ هذه أيام الشعب وقد قال فيكم سيمفونيته الرائعة ( نفط الشعب للشعب مو للحرامية ) .
مشاهد تُخزي وتعريكم أمام العالم وبالصوت والصورة والشواهد كثيرة والأدلة أكثر ؛ كيف تعالجون شذوذكم ؛ ( الشك جبير والركعة صغيرة )؛ إن قلتم بعثيين فلا حجة لكم؛ الكاميرات موجودة ؛وإن قلتم تكفيريين فالصور شاهد على كذبكم وإدعاءكم ؛ البصرة فضحتكم وعراكم فيها زملاءنا الصحفيين هناك بموقفهم البطولي الرائع كما كانوا دائما لا يهابون ظالم ؛ وتذكروا أنها البصرة التي جرعت من ربوكم السم الزعاف؛ حتى جئتم بزمن غادر تحاولون أن تتسيدوا على أسيادكم من أشراف أهلي .
الجمعة القادمة آتية لا محال وهي أقرب من أن تكون بعيدة وسنرى من كان يختبئ وراء جعجعة السلاح ليواجه الحقيقة التي تنقلها كاميرات أخوتنا وهم عزل إلا من الحقيقة التي تفضحكم ؛ مهزوزين أينما تكونوا ؛مهزومين دائما لأنكم باطل ؛ أميين جهلة مزورين للتاريخ طوال مشواركم ؛ ألا تقرؤون ألا تعرفوا أن الشعوب لا تقف بوجهها الطغاة مهما كانت ؛ وأن سطوتها لا تنتهي ؛ وهي التي تمنح الشرعية ؛ ومن خسر الشعب فقد خسر.
جيوشكم معداتكم قسوتكم لاتنم إلا عن بوادر هزيمة واهتزاز لشرعية زائفة منحتم أنفسكم خيالاتها علها تكون أمام الشعب هيبة؛ ولكن من فقد شرفه أمام الأجنبي عمره لا يملك هيبة عند الشعب؛ الشعب هو الجبار ؛الشعب هو الذي يختار؛ الشعب هو الذي يقيل؛ وقد عبر شعبنا عن ما يجول بصدره وسيستمر ( قضي الأمر الذي فيه تستفتيان) "سورة يوسف"؛ هل قرأتموها ؛هي في القرآن الذي لا تعرفونه ؛ وفيها دروس و عبر لكل كذاب أشر ؛ولكل مدعي لئيم قاتل مأجور مثلكم ؛ لماذا هذا الدم كنتم تعيبون على صدام قسوته فما قدمتموه اليوم نموذجا لا يعرفه صدام رحمه الله ؛الخيانة هي نموذجكم؛ تابعون أذلاء كيف لا وانتم تعتدون على أناس عزل لا يحملون إلا مطالب تعينهم على حياتهم التي قلبتموها جحيماً ؛ لكن هذا الجحيم سيبتلع كل شرير من أمثالكم ؛ وهذه ليست نبوءة بل واقع معاش ؛وقد تابعنا فصوله الأولى في تونس ومن ثم مصر وها أنتم تعدون العدة لتكونوا الفصل الثالث بأذن الله.
تحية لكل شهداء ثورة الغضب ؛ وتحية لكل شهداءنا في يوم الوفاء ومثلها لمن أصيب بغدر الغادرين وسلامات لزملائنا الصحفيون بالبصرة الفيحاء ؛ سلامات لنبيل وسلامات لشهاب ومثلها لمحمد والزميل الأخر الذي لا اعرف اسمه ؛ وألف سلامة لحيدر نقيب الصحفيين بالبصرة وتحية واعتزاز بموقف الشرف الذي وقفه من اجل زملاءه وهذا عهدنا به فهو أبن العراق أولا والعراقي هذا ديدنه
وألف تحية لأهلنا بالبصرة كما في كل العراق ؛ ولتستمر سلمية سلمية حتى التغيير.
تعليق