....... بسم الله الرحمن الرحيم ............
,,,,,,,,, لاننا نعرف الفرق بين اهل السنه وبين الوهابيه,,,,,,,,,,,,,
فاانى اتشرف بان انقل لكم هذا الموضوع وهو منقول من احدى المنتديات السنيه التى تحارب الوهابيه .
............ الموضوع.....................
(( 1 ))
( في الرد على أهل الضلالة
sunah.org
تجميع وترتيب جمعية السنة في امريكا
1998
قال (ص):
إنَّ أمَّتي لا تجتمع على ضلالة
فإذا رأيتم اختلافاً فعليكم بالسواد الأعظم
ابن ماجه عن أنس - حـ 3940 - الفتن
بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا ومولانا وحبيبنا وشفيعنا يوم الدين محمد وآله وصحبه أجمعين
فقد قال رسول الله وهو الصادق المصدوق "إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم إختلافا فعليكم بالسواد الأعظم"
لقد ابتلي الإسلام والمسلمون في زماننا هذا بأقوام تدَّعي التمسك بالكتاب والسنة، والأخذ منهما مباشرة دون حاجة الى علم عالم أوفقه فقيه، أو الرجوع حتى الى أقوال السلف الصالح، بما فيهم أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذين هم خير الورى بعد الرسل والأنبياء، و أعلم هذه الأمَّة اطلاقاً بكتاب الله وسنة رسوله، صلى الله عليه وسلم، وليس كما يزعم الضَّالون المضلون، هم رجالٌ ونحن رجال.
ليس الثرى كالثُرَيا، وليس الدُرُّ كالبَعْر.
وليتهم وقفوا عند هذا الحد، بل زعموا ان مذهبهم هذا هو عين الكتاب والسنة، وجوهرهما، وأن من خالفه فهو من اهل البدع والضلالة، بل ويصل الحد الى تكفيره، وان كان من أهل القبلة، يشهد أن لا إله إلا ألله محمد رسول الله.
إعلم، ان هذا الدين لايؤخذ عن كل من هب ودب، أنما يؤخذ عن العلماء بكتاب الله وسنة رسوله، الذين هم ورثة الانبياء. كما جاء في السنة المطهرة، ولهم علامات بها يعرفون، ومزايا تميزهم عن عامة الناس، سنأتي على ذكرها في موضعها إن شاء الله. وكما أرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حديثه الشريف: (( إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم)). وفي رواية (( العلم دين والصلاة دين فانظروا ممن تأخذون هذا العلم وكيف تصلون هذه الصلاة فانكم مسؤولون يوم القيامة.))
فالعلم هنا هو العلم بكتاب الله وسنة رسوله، والبيان واضح في وجوب أخذه عن أهله وهم الأئمة والسلف الصالح وائمة هذه الأمة وعلمائها المجمع على جلالتهم وعلو قدرهم، فاقتفاء أثرهم واجب، كما جاء في قوله تعالى: [ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا]
مصدر الفتن
محمد بن عبد الوهّاب من بني تميم. عاش قرابة مئة عام حتى انتشر عنه ضلاله. ولد سنة 1111 وتوفِّي سنة 1206. قام بحلف ديني - عسكري مع محمد بن سعود، امير الدرعية من امراء المشرق الذي قام بنصرته ونشر دعوته وهو من بني حنيفة (قوم مسيلمة الكذّاب) ولما مات قام بها ولده عبد العزيز ثم عبدالله.
حاربوا المسلمين في الجزيرة العربية بمساعدة الإنكليز وسموا دولتهم الجزيرة العربية السعودية نسباً لآل سعود. والى يومنا يتجدد الحلف بين آل سعود (مسؤولين عن ادارة الدولة) وآل شيخ (مسؤولين عن الدين).
وبعد اكتشاف البترول في الجزيرة العربية وتوفر الاموال الهائلة، قاموا بطباعة الكتب والتفاسير التي تلائم مذهبهم وتصديرها للخارج مجاناً. كما قاموا بترميم وبناء المساجد في البلاد العربية التي تتقيد بالمذهب الوهابي، ومنح دراسية لطلاب الدين. فبذلك انتشر ضلالهم بين العوام بدون معرفة هؤلاء أنَّ مشايخهم وكتبهم وعلمائهم مسيّرون تحت التوجّه الوهابي.
من افعاله وتابعيه:
حاربوا اهل مكة ابتداءً من سنة 1205 هـ .
نزلوا في الطائف سنة 1217 هـ. وقتلوا اهلها ونهبوا اموالهم وهدموا مسجد عبد الله بن عباس
كانوا يأمرون كل من إتّبعهم ان يحلق رأسه، رجالاً ونساءً
منعوا الصلاة عليه r على المنابر بعد الآذان. وفي قصة ان رجل صالح مؤذِّن كان اعمى وصلّى على النبي بعد الآذان بعد ان كان قد منع من ذلك، فأتوا به الى ابن عبد الوهّاب فأمر أن يُقتَل، فَقُتِل
هدم القِبَبْ التي على قبور الصحابة والأولياء
نهبوا حجرة الرسول وأخذوا ما فيها من نفائس
صاروا يصنعون للكعبة المعظمة ثوباً من العباء القيلان الأسود
فاسئلوا أهْلَ الذكْرِ إن كـنْتم لا تعلمون
النحل 43
إنَّ الجاهل لا يستبد برأيه، بل يجب عليه أن يسئل أهل العلم وقال r
ألا سألوا إذ لم يعلموا، فإنما شفاء العي السؤال
سنن أبي داود 284
خصال الإمام
أجمعت العلماء قاطبة على أنه لا يجوز لأحد أن يكون إماماً في الدين والمذهب المستقيم حتى يكون جامعاً هذه الخصال، وهي:
ان يكون حافظاً للغات العرب واختلافها ومعاني أشعارها واصنافها
ان يكون عالماً فقيهاً وحافظاً للإعراب وانواعه والإختلاف
ان يكون عالماً بكتاب الله، حافظاً له ولاختلاف قرائته واختلاف القرّاء فيها
ان يكون عالماً بتفسيره ومحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وقصصه
ان يكون عالماً بأحاديث الرسول r، مميِّزاً بين صحيحها وسقيمها ومتصلها ومنقطعها ومراسيلها ومسانيدِها ومشاهيرها واحاديث الصحابة موقوفها ومسندها
ان يكون ورعاً صائناً لنفسه صدوقا ذو ثقة، يبني مذهبه ودينه على كتاب الله وسنة رسوله r
فإذا جمع هذه الخصال، فحينئذ يجوز ان يكون إماماً وجاز أن يقلد ويجتهد في دينه وفتاويه. واذا لم يكن جامعاً لهذه الخصال أو أخلَّ بواحدة منها كان ناقصاً ولم يجز ان يكون اماما وان يقلِّده الناس (قاله الامام ابو بكر الهروي). فمن لم يكن إماماً، عليه ان يقتدي بمن هو بهذه الخصال المذكورة.
................ يتبع الجزء (2) .............................
(( يالوهابيه وراكم وراكم..... ))
,,,,,,,,, لاننا نعرف الفرق بين اهل السنه وبين الوهابيه,,,,,,,,,,,,,
فاانى اتشرف بان انقل لكم هذا الموضوع وهو منقول من احدى المنتديات السنيه التى تحارب الوهابيه .
............ الموضوع.....................
(( 1 ))
( في الرد على أهل الضلالة
sunah.org
تجميع وترتيب جمعية السنة في امريكا
1998
قال (ص):
إنَّ أمَّتي لا تجتمع على ضلالة
فإذا رأيتم اختلافاً فعليكم بالسواد الأعظم
ابن ماجه عن أنس - حـ 3940 - الفتن
بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، سيدنا ومولانا وحبيبنا وشفيعنا يوم الدين محمد وآله وصحبه أجمعين
فقد قال رسول الله وهو الصادق المصدوق "إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم إختلافا فعليكم بالسواد الأعظم"
لقد ابتلي الإسلام والمسلمون في زماننا هذا بأقوام تدَّعي التمسك بالكتاب والسنة، والأخذ منهما مباشرة دون حاجة الى علم عالم أوفقه فقيه، أو الرجوع حتى الى أقوال السلف الصالح، بما فيهم أصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذين هم خير الورى بعد الرسل والأنبياء، و أعلم هذه الأمَّة اطلاقاً بكتاب الله وسنة رسوله، صلى الله عليه وسلم، وليس كما يزعم الضَّالون المضلون، هم رجالٌ ونحن رجال.
ليس الثرى كالثُرَيا، وليس الدُرُّ كالبَعْر.
وليتهم وقفوا عند هذا الحد، بل زعموا ان مذهبهم هذا هو عين الكتاب والسنة، وجوهرهما، وأن من خالفه فهو من اهل البدع والضلالة، بل ويصل الحد الى تكفيره، وان كان من أهل القبلة، يشهد أن لا إله إلا ألله محمد رسول الله.
إعلم، ان هذا الدين لايؤخذ عن كل من هب ودب، أنما يؤخذ عن العلماء بكتاب الله وسنة رسوله، الذين هم ورثة الانبياء. كما جاء في السنة المطهرة، ولهم علامات بها يعرفون، ومزايا تميزهم عن عامة الناس، سنأتي على ذكرها في موضعها إن شاء الله. وكما أرشدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، في حديثه الشريف: (( إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم)). وفي رواية (( العلم دين والصلاة دين فانظروا ممن تأخذون هذا العلم وكيف تصلون هذه الصلاة فانكم مسؤولون يوم القيامة.))
فالعلم هنا هو العلم بكتاب الله وسنة رسوله، والبيان واضح في وجوب أخذه عن أهله وهم الأئمة والسلف الصالح وائمة هذه الأمة وعلمائها المجمع على جلالتهم وعلو قدرهم، فاقتفاء أثرهم واجب، كما جاء في قوله تعالى: [ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا]
مصدر الفتن
محمد بن عبد الوهّاب من بني تميم. عاش قرابة مئة عام حتى انتشر عنه ضلاله. ولد سنة 1111 وتوفِّي سنة 1206. قام بحلف ديني - عسكري مع محمد بن سعود، امير الدرعية من امراء المشرق الذي قام بنصرته ونشر دعوته وهو من بني حنيفة (قوم مسيلمة الكذّاب) ولما مات قام بها ولده عبد العزيز ثم عبدالله.
حاربوا المسلمين في الجزيرة العربية بمساعدة الإنكليز وسموا دولتهم الجزيرة العربية السعودية نسباً لآل سعود. والى يومنا يتجدد الحلف بين آل سعود (مسؤولين عن ادارة الدولة) وآل شيخ (مسؤولين عن الدين).
وبعد اكتشاف البترول في الجزيرة العربية وتوفر الاموال الهائلة، قاموا بطباعة الكتب والتفاسير التي تلائم مذهبهم وتصديرها للخارج مجاناً. كما قاموا بترميم وبناء المساجد في البلاد العربية التي تتقيد بالمذهب الوهابي، ومنح دراسية لطلاب الدين. فبذلك انتشر ضلالهم بين العوام بدون معرفة هؤلاء أنَّ مشايخهم وكتبهم وعلمائهم مسيّرون تحت التوجّه الوهابي.
من افعاله وتابعيه:
حاربوا اهل مكة ابتداءً من سنة 1205 هـ .
نزلوا في الطائف سنة 1217 هـ. وقتلوا اهلها ونهبوا اموالهم وهدموا مسجد عبد الله بن عباس
كانوا يأمرون كل من إتّبعهم ان يحلق رأسه، رجالاً ونساءً
منعوا الصلاة عليه r على المنابر بعد الآذان. وفي قصة ان رجل صالح مؤذِّن كان اعمى وصلّى على النبي بعد الآذان بعد ان كان قد منع من ذلك، فأتوا به الى ابن عبد الوهّاب فأمر أن يُقتَل، فَقُتِل
هدم القِبَبْ التي على قبور الصحابة والأولياء
نهبوا حجرة الرسول وأخذوا ما فيها من نفائس
صاروا يصنعون للكعبة المعظمة ثوباً من العباء القيلان الأسود
فاسئلوا أهْلَ الذكْرِ إن كـنْتم لا تعلمون
النحل 43
إنَّ الجاهل لا يستبد برأيه، بل يجب عليه أن يسئل أهل العلم وقال r
ألا سألوا إذ لم يعلموا، فإنما شفاء العي السؤال
سنن أبي داود 284
خصال الإمام
أجمعت العلماء قاطبة على أنه لا يجوز لأحد أن يكون إماماً في الدين والمذهب المستقيم حتى يكون جامعاً هذه الخصال، وهي:
ان يكون حافظاً للغات العرب واختلافها ومعاني أشعارها واصنافها
ان يكون عالماً فقيهاً وحافظاً للإعراب وانواعه والإختلاف
ان يكون عالماً بكتاب الله، حافظاً له ولاختلاف قرائته واختلاف القرّاء فيها
ان يكون عالماً بتفسيره ومحكمه ومتشابهه وناسخه ومنسوخه وقصصه
ان يكون عالماً بأحاديث الرسول r، مميِّزاً بين صحيحها وسقيمها ومتصلها ومنقطعها ومراسيلها ومسانيدِها ومشاهيرها واحاديث الصحابة موقوفها ومسندها
ان يكون ورعاً صائناً لنفسه صدوقا ذو ثقة، يبني مذهبه ودينه على كتاب الله وسنة رسوله r
فإذا جمع هذه الخصال، فحينئذ يجوز ان يكون إماماً وجاز أن يقلد ويجتهد في دينه وفتاويه. واذا لم يكن جامعاً لهذه الخصال أو أخلَّ بواحدة منها كان ناقصاً ولم يجز ان يكون اماما وان يقلِّده الناس (قاله الامام ابو بكر الهروي). فمن لم يكن إماماً، عليه ان يقتدي بمن هو بهذه الخصال المذكورة.
................ يتبع الجزء (2) .............................
(( يالوهابيه وراكم وراكم..... ))



تعليق