لم تجيبنا يازميل ؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم عابدمن شك به فقد كفر:
http://www.aqaed.com/faq/1878/
السؤال كان : هل وقع النسخ في الشريعة الاسلامية ؟
وكان الجواب :
لا خلاف بين المسلمين في وقوع النسخ, فان كثيراً من أحكام الشرائع السابقة قد نسخت بأحكام الشريعة الاسلامية, وإن جملة من أحكام هذه الشريعة قد نسخت بأحكام أخرى من هذه الشريعة نفسها, فقد صرح القرآن الكريم بنسخ حكم التوجه في الصلاة إلى القبلة الأولى, وهذا مما لا ريب فيه .
لنشاهد معاً هذا الجواب المقنع الذي وضعه المخالف وكأنه أكتشف شيء يغالط كلامنا ! :
يقول الجواب في المقال الذي في الرابط أعلاه :
فقد صرح
من هو الذي صرح ؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب :
القرآن الكريم .....
بماذا ؟؟؟؟
الجواب :
بنسخ حكم التوجه في الصلاة إلى القبلة الأولى
والآية معروفة ...
فهنا يامخالفين لايوجد فيه أي شيء يبين بأن الشريعة الإسلامية نسخت ماقبلها
سوى فقط القبلة ...ولايفوتكم بأن هذا التبديل من قبلة لآخرى موجود قرآنياً نقرئه الأن بين الدفتين ...ولاغبار عليها ولا إعتراض
وكذلك باقي الأجوبة في المسئلة التي في الرابط ,
وسؤالنا كان ؟؟؟
هل كانت الأقوام السابقة يعملون بأحكام مختلفة جائت بها الشرائع السماوية السابقة
ثم جائت الشريعة الإسلامية فنسختها ؟!
ألم يقل الله سبحانه في كتابه الكريم : إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى ؟؟؟؟؟
والكثير من الآيات التي تدل على إن الأنبياء والرسل عليهم وعلى نبينا الأعظم صلوات الله وسلامه عليهم أجميعهم
كانوا يعملون بشرائع وأحكام واحدة من عند الله الواحد
فيبقى السؤال هل الشرائع السماوية التي جاء بها الأنبياء والرسل مختلفة عن الشريعة التي جاء بها سيد الأنبياء وخاتمهم
وتم نسخها من قبل الشريعة الإسلامية ؟؟التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 09-03-2011, 10:08 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هو هرب من القسم فهذا يؤكد أنه كان سابقآ معنا وطرد
ثانيآ : يقول الأحكام نسخت سبحان الله تشبيه الله كان دقيقآ لزوجتي النبي صلى الله عليه وآله على سياق زوجتي نوح ولوط عليهما السلام كانتا تحت عبدين من عبادنا أي لم ينفعهما هذا ، ولنا أن نسألك لماذا لم يطلق الإمام الحسن
عليه السلام زوجته التي سممته بأمر معاويه هل هذا يعني أنها صالحه لهذا أبقاها !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من شك به فقد كفر: لاأفهم مشكلتك
النقطة الثانية : هل وقع النسخ في الشريعة الاسلامية ؟
لا خلاف بين المسلمين في وقوع النسخ, فان كثيراً من أحكام الشرائع السابقة قد نسخت بأحكام الشريعة الاسلامية, وإن جملة من أحكام هذه الشريعة قد نسخت بأحكام أخرى من هذه الشريعة نفسها, فقد صرح القرآن الكريم بنسخ حكم التوجه في الصلاة إلى القبلة الأولى, وهذا مما لا ريب فيه .
مازلنا في إنتظار الزميل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانهو هرب من القسم فهذا يؤكد أنه كان سابقآ معنا وطرد
ثانيآ : يقول الأحكام نسخت سبحان الله تشبيه الله كان دقيقآ لزوجتي النبي صلى الله عليه وآله على سياق زوجتي نوح ولوط عليهما السلام كانتا تحت عبدين من عبادنا أي لم ينفعهما هذا ، ولنا أن نسألك لماذا لم يطلق الإمام الحسن
عليه السلام زوجته التي سممته بأمر معاويه هل هذا يعني أنها صالحه لهذا أبقاها !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الكلام الذي وضعته أنت لايوجد فيه مايثبت بأن الشريعة الإسلامية إبتدعت أحكام لم تكن سابقاً موجودة
كل ماهنالك بأن الله إستبدل القبلة من وإلى لإجل رسول الله
ولاتنسى بأن هذه موجودة ونقرئها الأن مابين الدفتين
شاهد معي :
قال تعالى : ( قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما ....)الآية
وهذا لا يسمى حكم مبتدع إبتدعته الشريعة الإسلامية
بل هي إكراماً وفضل من الله على رسوله
وحتى إن سلمنا لك بهذا فنحن نقرئه وموجود مابين الدفتين الأن
وقلت لك أتحداك أن تأتينا بدليل يثبت بأن الأحكام قد نسختها شريعتنا الإسلامية
وحاشا لله من هذه الفرية
فالنأخذ مثالاً :
الصيام مثلاً شاهد معي :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة183
شاهدت عزيزي المعاند الكريم الصيام لم تبتدعه الشريعة الإسلامية بدليل قوله تعالى : كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ
وهذا دليل قرآني يثبت لك بأن القرآن الكريم لايختلف عن الشرائع السماوية السابقة نفسها هي هي لاحظ عزيزي المعاند :
قال تعالى : (ان هذا لفي الصحف الأولى * صحف ابراهيم وموسى)
وقال الحسن : " إن هذا لفي الصحف الأولى " قال : كتب الله جل ثناؤه كلها . ... وقال الضحاك : إن هذا القرآن لفي الصحف الأولى أي الكتب الأولى . ...
....إلخ
والأن يبقى الطلب قائماً :
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
هل الشرائع السماوية التي جاء بها الأنبياء والرسل مختلفة عن الشريعة التي جاء بها سيد الأنبياء وخاتمهم
وتم نسخها من قبل الشريعة الإسلامية ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عليه يبقى أن الله سبحانه لم يأمر سيدنا نوح ولوط أن يفارقا زوجتيهما بل بقيتا معهما وتحتهما حتى بعد أن ثبت كفرهما
فعليه وبعد أن ثبت كفرهما ونفاقهما وخيانتهما بتظاهرهما عليه فلايوجد مانع شرعي من أن يبقيان تحت رسول اللهلنفس الأسباب في قصة خيانة وكفر زوجتي سيدنا نوح ولوط عليهما السلام وعلى إمرأتهما لعنة الله
وحتى وإن لم يتوبا ولم يتوبا
يرفع إلى الزميل المعاند ,,,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
|
ردود 13
2,142 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
17-06-2025, 09:17 PM
|
||
تصحيح الشيخ السني د. عيادة الكبيسي سند ابن ابي حاتم نزول آية الولاية في علي لتصدقه في صلاته راكعآ ونحوه عن ابن جرير
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
|
استجابة 1
110 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 04:53 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
|
ردود 2
345 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
17-06-2025, 01:11 AM
|
تعليق