يقول العالم الكيميا ئي الكبير الشهير (وتز):"اذا احسست في حين من الاحيان ان عقيدتي بالله قد تضعضعت وتزعزعت،وجهت وجهي الى اكاديمية العلوم لتثبتها".
في الحديث الشريف : من اراد الدنيا فعليه بالعلم ،ومن اراد الأخره فعليه بالعلم ، ومن اراد الدنيا والأخره فعليه بالعلم .
قال فولتير:ان الموجودات برمتها تنادي برفيع صوتها ان لها بارئا قد برأهاواتقن صنعها .
ويقول الدكتور جورج أبول وافيز:كل ذرة من ذرات هذا الكون تشهد بوجود الله سبحانه وتعالى حتى دون حاجه الى الأستدلال،لأن الأشياء الماديه تعجز عن خلق نفسها.
ويقول الدكتور كليفن:اذا فكرت تفكيرا عميقا فان العلوم سوف تضطرك الى الاعتقاد بوجود الله اذ ان كل حادثه فيزيائيه لايمكن ان يعبر عنها بدستور رياضي ليست بحادثه معروفه فيزيائيا.
ويقول الجيولوجي ادمون هربرت:العلم لايمكن ان يؤدي الى الكفر ولا الى الماده ،ولايقتضي التشكيك بالله تعالى.
ويقول بليزباسكال:ماهو الأنسان في هذه الطبيعه انه عدم اللانهاية.