إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال ؟من قتل عثمان ولماذا ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال ؟من قتل عثمان ولماذا ؟؟؟

    بسم الله االرحمن الرحيم


    اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداء ال محمد

    سؤال واتمنى الاجابه عليه من غير عصبيه حتى نعرف دوافع قتل عثمان بن عفان


    فلو حققنا في مقتله لوجدنا ان قاتليه هم مسلمين هذا اولا
    وان القاتلين هم من المقربين هذا ثانيا
    وثالثاً والاهم انه دفن في مكان القذر ولم تقيم عليه الصلات جهاراَ مثل البقبه
    فما هي السباب التي جعلة الرحمه تذهب من قلوب الناس على وليهم وما هي الدوافع ؟

    هل هكذا تفعلون بخليفتكم وولي امركم يا سنه ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    !

  • #2
    اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
    عائشة من أفتت بقتل عثمان ثم طالبت بثأره
    وأكد الطبري رواية المدائني ، فقال في تاريخه:3/476: (إن عائشة لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة ، لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له: مهيم ؟ قال: قتلوا عثمان فمكثوا ثمانياً . قالت: ثم صنعوا ماذا ؟ قال: أخذها أهل المدينة بالإجتماع فجازت بهم الأمور إلى خير مجاز ، إجتمعوا على علي بن أبي طالب ! فقالت: والله ليت أن هذه انطبقت على هذه إن تمَّ الأمر لصاحبك ! ردوني ردوني ! فانصرفت إلى مكة وهي تقول: قتل والله عثمان مظلوماً والله لأطلبن بدمه! فقال لها ابن أم كلاب: ولمَ ، فوالله إن أول من أمال حرفه لأنت ، ولقد كنت تقولين: أقتلوا نعثلاً فقد كفر !
    قالت: إنهم استتابوه ثم قتلوه ، وقد قلت وقالوا ، وقولي الأخير خير من قولي الأول ! فقال لها ابن أم كلاب:
    فمنك البداءُ ومنك الغِيَرْ ومنك الرياح ومنك المطرْ
    وأنت أمرت بقتل الإمام وقلـت لنا إنه قـد كفر
    فهبنا أطعناك في قتله وقاتلـه عندنا من أمـر
    (كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمروبن الحمق الخزاعي . والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي ).
    وقال ابن عبد البر في الإستيعاب:2:411: (عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية.... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هوكان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه ) . انتهى .
    وفي مجمع الزوائد:9/95: (عن مالك يعني ابن أنس قال: قتل عثمان فأقام مطروحاً على كناسة بني فلان ثلاثاً ، وأتاه اثنا عشر رجلاً منهم جدِّي مالك بن أبي عامر ، وحويطب بن عبد العزى ، وحكيم بن حزام ، وعبد الله بن الزبير وعائشة بنت عثمان ، معهم مصباح في حُق ، فحملوه على باب وإن رأسه تقول على الباب طق طق ، حتى أتوا البقيع فاختلفوا في الصلاة عليه فصلى عليه حكيم بن حزام أوحويطب بن عبدالعزى شك عبدالرحمن . ثم أرادوا دفنه فقام رجل من بني مازن فقال لئن دفنتموه مع المسلمين لأخبرن الناس غداً !! فحملوه حتى أتوا به حِشَّ كوكب ، فلما دلوه في قبره صاحت عائشة بنت عثمان فقال لها ابن الزبير: أسكتي فوالله لئن عدت لأضربن الذي فيه عينك ، فلما دفنوه وسووا عليه التراب ، قال لها ابن الزبير: صيحي ما بدا لك أن تصيحي ). انتهى . وقال: (رواه الطبراني وقال الحش البستان ، ورجاله ثقات ).انتهى. (راجع المعجم الكبير للطبراني:1/78 ، وتاريخ دمشق:39/532 ، وتهذيب الكمال:19/457، وتلخيص الحبير لابن حجر:5/275 ).
    وسبب نقمة الصحابة على عثمان كان مروان مع أبيه مطروداً من النبي صلى الله عليه وآله الى بادية الطائ فرفض أبو بكر وعمر أن يلغيا قرار الطردحتى صار عثمان خليفة فبادر الى إلغائه وأتى بعمه الحكم وأعطاه ملايين من بيت المال فصار من الأثرياء ، وزوج ابنه مروان ابنته وجعله وزيره الخاص ، وأعطاه خاتم الخلافة
    وجاء في شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد:1/67: أن عثمان أعطى أبا سفيان بن حرب مائتي ألف من بيت المال في اليوم الذي أمر لمروان بن الحكم بمائة ألف من بيت المال . وأورد فيه أيضاً أنه أعطى عبد الله بن أبي سرح جميع ما أفاء الله عليه في فتح افريقية بالمغرب ، وهي من طرابلس الغرب إلى طنجة ، من غير أن يشركه فيه أحد من المسلمين
    بارك الله فيك أخي وبنتظار المخالفين
    التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 10-03-2011, 04:09 AM.

    تعليق


    • #3
      اخى الكريم تبحث عن ماذا ....
      لماذا ولماذا حتى تقنع نفسك انك على حق اذا كان عندك شك فى عقيدتك فليس هو الحل ابحث فى اصول وحوهر الدين
      اما تقولى لماذا وقتل وكيف دفن لن يفيدك فى شئ....
      ومن قتل عثمان بن عفان رضى الله عنه هم الخوارج ولن ينفعك بشئ هذه الاجابه ....
      لاتضيع وقتك وفكرك فى شئ لاتستفيد وتدخل فى دوامه لماذا وكيف ابحث عن الحقيقة

      تعليق


      • #4


        من قتل عثمان هم من جنس من قتل علي بن ابي طالب والاسباب متشابهة تقريبا.
        حتى ان قبر علي اخفوه حتى لايصل اليه الخوارج وينبشوه وهو سبب اخفاء قبر عثمان اول الامر.

        تعليق


        • #5
          اخى الكريم تبحث عن ماذا ....
          لماذا ولماذا حتى تقنع نفسك انك على حق اذا كان عندك شك فى عقيدتك فليس هو الحل ابحث فى اصول وحوهر الدين
          اما تقولى لماذا وقتل وكيف دفن لن يفيدك فى شئ....
          ومن قتل عثمان بن عفان رضى الله عنه هم الخوارج ولن ينفعك بشئ هذه الاجابه ....
          لاتضيع وقتك وفكرك فى شئ لاتستفيد وتدخل فى دوامه لماذا وكيف ابحث عن الحقيقة
          الم تقولوا ان عثمان بن عفان خليفه من الخلفاء الراشدين ؟
          طيب الا يحق لنا ان نعرف من قتله ومن السبب ؟

          من قتل عثمان هم من جنس من قتل علي بن ابي طالب والاسباب متشابهة تقريبا.
          حتى ان قبر علي اخفوه حتى لايصل اليه الخوارج وينبشوه وهو سبب اخفاء قبر عثمان اول الامر

          مقتل علي عليه السلام مختلف كليا عن مقتل عثمان ولا نريد ان ندخل في هذا الان

          تعليق


          • #6
            قال ابن قتيبة في كتابه الإمامة والسياسة في ص35 و36 حيث قال : " وذكروا أنه اجتمع أناس من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – فكتبوا كتابا ذكروا فيه ما خالف فيه عثمان من سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسنة صاحبيه ، وما كان من هبته خمس أفريقية لمروان وفيه حق الله ورسوله ، ومنهم ذوي القربى واليتامى والمساكين ، وما كان من تطاوله في البنيان حتى عدوا سبعة دور بناها في المدينة ، دار لنائلة ودار عائشة وغيرهما من بنات أهله ، وبنيان مروان القصور بذي خشب ، وعمارته للأموال من الخمس الواجب لله ورسوله ، وما كان من إفشائه العمل والولايات في أهله وبني عمه من بني أمية أحداث غلمة ، لا صحبة لهم للرسول-صلى الله عليه وسلم- ولا تجربة لهم بالأمور ، وما كان من الوليد بن عقبة بالكوفة -وهو أمير عليها – إذ صلى بهم الصبح وهو سكران أربع ركعات ، ثم قال : إن شئتم زدتكم ثلاثا ، وتعطيله إقامة الحد وتأخيره ذلك عنه .


            وتركه المهاجرين والأنصار لا يستعملهم على شيء ، ولا يستشيرهم واستغنى برأيه عن رأيهم ، وما كان من الحمى الذي حمى حول المدينة ، وما كان من إدارة القصائع والأرزاق والاعطيات على أقوام بالمدينة ليس لهم صحبة بالنبي ، ثم لا يغدون ولا يذبون ، وما كان من مجاوزته الخيزران إلى السوط ، وأنه أول من ضرب بالسياط ظهور الناس ، وإنما كان ضرب الخليفتين بالدرة والخيزران .

            ثم تعاهد القوم ليدفعن الكتاب في يد عثمان ، وكان ممن حضر الكتاب عمار بن ياسر والمقداد بن الأسود وكانوا عشرة ، فلما خرجوا والكتاب بيد عمار جعلوا يتسللون عن عمار حتى بقي وحده ، فمضى حتى جاء دار عثمان ، فاستأذن عليه فأذن له في يوم شات ، فدخل عليه وعنده مروان بن الحكم وأهله من بني أمية ، فدفع إليه الكتاب فقرأه فقال له : أنت كتبت هذا الكتاب ؟ فقال نعم ، قال : ومن كان معك ؟ فقال : كان معي نفر تفرقوا فرقا منك ، قال من هم ؟ قال : لا أخبرك بهم ، قال : فلم اجترأت عليّ من بينهم ؟ قال مروان : يا أمير المؤمنين : إن هذا العبد الأسود – يعني عمارا – قد جرأ الناس عليك ، وإنك إن قتلته نكلت به من وراءه ، فقال عثمان : اضربوه فضربوه وضربه عثمان معهم حتى فتقوا بطنه ، فأغشي عليه ، فجروه حتى تركوه على باب الدار ، فأمرت به أم سلمة – زوج النبي – صلى الله عليه وسلم – فأدخل منزلها ، وغضبت فيه بنو المغيرة – وكان حليفهم – فلما خرج عثمان لصلاة الظهر عرض له هشام بن الوليد فقال له : أما والله لو مات عمار من ضربه لأقتلن به رجلا عظيما من بني أمية ، فقال عثمان : لست هناك
            000 الخ " .

            و قال الداعية سيد قطب في كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام ص 159 حيث قال : " وهذا التصور لحقيقة الحكم تغير شيئا ما دون شك على عهد عثمان ، وإن بقي في سياج الإسلام ، لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير ، ومن وراءه مروان بن الحكم يصرف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام ، كما أن طبيعة عثمان الرخية ، وحدبه الشديد على أهله ، قد ساهم كلاهما في صدور تصرفات أنكرها الكثيرون من الصحابة من حوله ، وكانت لها معاقبات كثيرة ، وأثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرا .

            منح عثمان من بيت المال زوج ابنته الحارث بن الحكم يوم عرسه مائتي ألف درهم ، فلما أصبح الصباح جاءه زيد بن أرقم خازن بيت مال المسلمين ، وقد بدا في وجهه الحزن ، وترقرقت في عينه الدموع ، فسأله أن يعفيه من عمله ، ولما علم منه السبب وعرف أنه عطيته لصهره من مال المسلمين ، فقال مستغربا : " أتبكي يا ابن أرقم أن وصلت رحمي " فرد الرجل الذي يستشعر روح الإسلام المرهف " لا يا أمير المؤمنين ولكن أبكي لأني أظنك أخذت هذا المال عوضا عما أنفقته في سبيل الله في حياة الرسول – صلى الله عليه وسلم - ، والله لو أعطيته مائة درهم لكان كثيرا " فغضب عثمان على الرجل الذي لا يطيق صدره هذه التوسعة من مال المسلمين على أقارب خليفة المسلمين ، وقال له : " ألق يا ابن أرقم فإنا سنجد غيرك "

            والأمثلة كثيرة في سيرة عثمان على هذه التوسعات ، فقد منح الزبير ذات يوم تسعمائة ألف ، ومنح طلحة مائتي ألف ، ونفل مروان بن الحكم ثلث خراج أفريقية ، ولقد عاتبه في ذلك ناس من الصحابة على رأسهم علي بن أبي طالب فأجاب : إن لي قرابة ورحما ، فأنكروا عليه وسألوه : فما كان لأبي بكر وعمر قرابة ورحم ؟ فقال : إن أبا بكر وعمر يحتسبان في منع قرابتهما وأنا أحتسب في إعطاء قرابتي ، فقاموا عنه غاضبين يقولون : فهديهما والله أحب إلينا من هذا .

            وغير المال كانت الولايات تغدق على الولاة من قرابة عثمان ، وفيهم معاوية الذي وسع عليه في الملك فضم إليه فلسطين وحمص ، وجمع له قيادة الأجناد الأربعة ، ومهد له بعد ذلك أن يطلب الملك في خلافة علي ، وقد جمع المال والأجناد ، وفيهم الحكم بن العاص طريد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الذي آواه عثمان ، وجعل ابنه مروان بن الحكم وزيره المتصرف ، وفيهم عبدالله بن سعد بن أبي السرح أخوه من الرضاعة .

            ولقد كان الصحابة يرون هذه التصرفات خطيرة العواقب فيتداعون إلى المدينة لإنقاذ تقاليد الإسلام ، وإنقاذ الخليفة من المحنة ، والخليفة في كبرته لا يملك أمره من مروان ، وإنه لمن الصعب أن تتهم روح الإسلام في عثمان ، ولكن من الصعب أيضا أن نعفيه من الخطأ الذي نلتمس أسبابه في ولاية مروان الوزارة في كبرة عثمان.

            ولقد اجتمع الناس فكلفوا علي بن أبي طالب أن يدخل فيكلمه ، فدخل إليه ، فقال : الناس وراءي وقد كلموني فيك ، والله ما أدري ما أقول لك ، وما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على شيء لا تعرفه ، إنك لتعلم ما نعلم ، ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه ولا خلونا بشيء فنبلغكه ، ولا خصصنا بأمر دونك ، وقد رأيت وسمعت وصحبت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ونلت صهره ، وما ابن قحافة بأولى بعمل الحق منك ، ولا ابن الخطاب بأولى بشيء من الخير منك ، وإنك أقرب إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – منهما ونلت ما لم ينالا ، ولا سبقاك إلى شيء ، فالله الله في نفسك ، فإنك والله ما تبصر من عمى ولا تعلم من جهل ، وإن الطريق لواضح بيّن ، وإن أعلام الدين لقائمة .

            تعلم يا عثمان أن أفضل عباد الله عند الله إمام عادل هدي وهدى ، فأقام سنة معلومة ، وأمات بدعة متروكة ، فو الله إن كليهما لبين ، وإن السنن لقائمة لها أعلام ، وإن شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به ، فأمات سنة معلومة وأحيا بدعة متروكة ، وإني سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول : " يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر فيلقى في جهنم " .

            فقال عثمان : " قد والله علمت ليقولن الذي قلت ، أما والله لو كنت مكاني ما عنفتك ولا أسلمتك ولا عبت عليك ، وما جئت منكرا أن وصلت رحما وسددت خلة ، وآويت ضائعا ، ووليت شبيها بمن كان عمر يولي ، أنشدك الله يا علي ، هل تعلم أن المغيرة بن شعبة ليس هناك ؟ ، قال نعم ، قال : فلم تلوموني إن وليت ابن عامر في رحمه وقرابته ؟ فقال علي : سأخبرك ، إن عمر كان كل من ولى فإنما يطأ على صماخه إن بلغه عنه حرف جلبه ، ثم بلغ به أقصى الغاية ، وأنت لا تفعل ، ضعفت ورققت على أقاربك ، قال عثمان : وأقرباؤك أيضا ، قال علي : لعمري إن رحمهم مني لقريبة ولكن الفضل في غيرهم ، قال عثمان : هل تعلم أن عمر ولى معاوية خلافته كلها ؟ فقد وليته ، قال علي : أنشدك الله هل تعلم أن معاوية كان أخوف من عمر من يرف غلام عمر منه ؟ قال نعم ، قال علي : فإن معاوية يقطع الأمر دونك ، وأنت لا تعلمها فيقول للناس هذا أمر عثمان فيبلغك ولا تغير على معاوية .

            ثم يقول بعد ذلك :" وأخيرا ثارت الثائرة على عثمان واختلط فيها الحق بالباطل والخير بالشر ، ولكن لا بد لمن ينظر في الأمور بعين الإسلام ويستشعر الأمور بروح الإسلام أن يقرر أن تلك الثورة في عمومها كانت ثورة من روح الإسلام ، وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي عبدالله بن سبأ " .

            ولننقل هنا أيضا ما قاله ابن قتيبة في كتاب " الإمامة والسياسة " ص 46 في دفن عثمان لنستجلي الحقيقة ، يقول : " وذكروا أن عبدالرحمن بن أزهر قال : " لم أكن دخلت في أمر عثمان لا عليه ولا له ، فإني لجالس بفناء داري ليلا بعد ما قتل عثمان بليلة إذ جاءني المنذر بن الزبير فقال : إن أخي يدعوك فقمت إليه ، فقال : إنا أردنا أن ندفن عثمان فهل لك ؟ فقلت : والله ما دخلت في شيء من شأنه وما أريد من ذلك ثم انصرف فاتبعته ، فإذا هم في نفر فيهم جبير بن مطعم ، وأبو الجهم بن حذيفة ، والمسور بن مخرمة ، وعبد الله بن أبي بكر ، وعبد الله بن الزبير ، فاحتملوه على الباب ، وإن رأسه ليقول طق طق ، فوضعوه في موضع الجنائز ، فقام إليهم رجال من الأنصار فقالوا لهم : لا والله لا تصلون عليه ، فقال أبو جهم : ألا تدعونا نصلي عليه فقد صلى عليه الله تعالى وملائكته ، فقال له رجل : إن كنت فأدخلك الله مدخله ، فقال : حشرني الله معه فقال : إن الله حاشرك مع الشياطين ، والله إن تركناكم به لعجز منا ، فقال القوم لأبي الجهم : أسكت عنهم وكف ، فكف واحتملوه ، ثم انطلقوا مسرعين ، وإني أسمع وقع رأسه على اللوح حتى وضعوه في أدنى البقيع ، فأتاه جبلة بن عامر الساعدي من الأنصار ، فقال : لا والله لا تدفنوه في بقيع رسول الله – صلى الله عليه وسلم ، ولا نترككم تصلون عليه ، فقال أبو الجهم : انطلقوا بنا فإن لم نصل عليه فإن الله قد صلى عليه ، فخرجوا ومعهم عائشة بنت عثمان معها مصباح في "حق" حتى إذا أتوا " حش كوكب " حفروا له حفرة ثم قاموا يصلون عليه ، وأمهم جبير بن مطعم ، ثم أدلوه في حفرته ، فلما رأته ابنته صاحت ، فقال : والله لئن لم تسكتي لأضربن الذي في عينيك ، فدفنوه ولم يلحدوه باللبن ، وحثوا عليه التراب " .

            وأضيف إلى ذلك : ما نقله ابن الأثير والطبري عن الصحابة رضوان الله عليهم حيث قالا : " وقيل كتب جمع من أهل المدينة من الصحابة وغيرهم إلى من بالآفاق منهم : إن أردتم الجهاد فهلموا إليه فإن دين محمد قد أفسده خليفتكم فأقيموه " .

            للأمانه هذا ليس مجهودي بل منقول
            التعديل الأخير تم بواسطة ~علوية الهوى~; الساعة 11-03-2011, 03:18 AM.

            تعليق


            • #7
              وفقكم الله ياإخوتي الموالين وأيضاً أختنا سنية علوية الهوى
              فقد أجدتم بوضع حقيقة ماجرى من مقتل حارق المصاحف عثمان بن عفان الذي لطالما أنكروها هؤلاء المخالفين بأن عائشة وأبنائها لم تكن من المحرضين ولم يكن لهم اليد الطولا في مقتله !
              وهي صاحبة الشرارة الأولى بقتل نعثلاً الذي كفر والذي لطالما صرخت بأنه قد غير الدين وقميص رسول الله لم يبلا بعد
              وصاحبة هذه المقولة طبعاً أقتلوا نعثلاً فقد كفر كما هو معروف هي أمه الحنونة ,,
              ولايفوتكم الحوار الذي دار بين أبنائها الحنونين عندما رمى أحد أبنائها سهم فأصاب أعز أبنائها حيث قال ونطق بالحقيقة بأنه هو من قتل الخجول
              آبان معركة الجمل فتأملوا!

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                قال ابن قتيبة في كتابه الإمامة والسياسة في ص35 و36 حيث قال : " وذكروا أنه اجتمع أناس من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – فكتبوا كتابا ذكروا فيه ما خالف فيه عثمان من سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسنة صاحبيه ، وما كان من هبته خمس أفريقية لمروان وفيه حق الله ورسوله ، ومنهم ذوي القربى واليتامى والمساكين ، وما كان من تطاوله في البنيان حتى عدوا سبعة دور بناها في المدينة ، دار لنائلة ودار عائشة وغيرهما من بنات أهله ، وبنيان مروان القصور بذي خشب ، وعمارته للأموال من الخمس الواجب لله ورسوله ، وما كان من إفشائه العمل والولايات في أهله وبني عمه من بني أمية أحداث غلمة ، لا صحبة لهم للرسول-صلى الله عليه وسلم- ولا تجربة لهم بالأمور ، وما كان من الوليد بن عقبة بالكوفة -وهو أمير عليها – إذ صلى بهم الصبح وهو سكران أربع ركعات ، ثم قال : إن شئتم زدتكم ثلاثا ، وتعطيله إقامة الحد وتأخيره ذلك عنه .








                وتركه المهاجرين والأنصار لا يستعملهم على شيء ، ولا يستشيرهم واستغنى برأيه عن رأيهم ، وما كان من الحمى الذي حمى حول المدينة ، وما كان من إدارة القصائع والأرزاق والاعطيات على أقوام بالمدينة ليس لهم صحبة بالنبي ، ثم لا يغدون ولا يذبون ، وما كان من مجاوزته الخيزران إلى السوط ، وأنه أول من ضرب بالسياط ظهور الناس ، وإنما كان ضرب الخليفتين بالدرة والخيزران .

                ثم تعاهد القوم ليدفعن الكتاب في يد عثمان ، وكان ممن حضر الكتاب عمار بن ياسر والمقداد بن الأسود وكانوا عشرة ، فلما خرجوا والكتاب بيد عمار جعلوا يتسللون عن عمار حتى بقي وحده ، فمضى حتى جاء دار عثمان ، فاستأذن عليه فأذن له في يوم شات ، فدخل عليه وعنده مروان بن الحكم وأهله من بني أمية ، فدفع إليه الكتاب فقرأه فقال له : أنت كتبت هذا الكتاب ؟ فقال نعم ، قال : ومن كان معك ؟ فقال : كان معي نفر تفرقوا فرقا منك ، قال من هم ؟ قال : لا أخبرك بهم ، قال : فلم اجترأت عليّ من بينهم ؟ قال مروان : يا أمير المؤمنين : إن هذا العبد الأسود – يعني عمارا – قد جرأ الناس عليك ، وإنك إن قتلته نكلت به من وراءه ، فقال عثمان : اضربوه فضربوه وضربه عثمان معهم حتى فتقوا بطنه ، فأغشي عليه ، فجروه حتى تركوه على باب الدار ، فأمرت به أم سلمة – زوج النبي – صلى الله عليه وسلم – فأدخل منزلها ، وغضبت فيه بنو المغيرة – وكان حليفهم – فلما خرج عثمان لصلاة الظهر عرض له هشام بن الوليد فقال له : أما والله لو مات عمار من ضربه لأقتلن به رجلا عظيما من بني أمية ، فقال عثمان : لست هناك






                000 الخ " .

                و قال الداعية سيد قطب في كتابه العدالة الاجتماعية في الإسلام ص 159 حيث قال : " وهذا التصور لحقيقة الحكم تغير شيئا ما دون شك على عهد عثمان ، وإن بقي في سياج الإسلام ، لقد أدركت الخلافة عثمان وهو شيخ كبير ، ومن وراءه مروان بن الحكم يصرف الأمر بكثير من الانحراف عن الإسلام ، كما أن طبيعة عثمان الرخية ، وحدبه الشديد على أهله ، قد ساهم كلاهما في صدور تصرفات أنكرها الكثيرون من الصحابة من حوله ، وكانت لها معاقبات كثيرة ، وأثار في الفتنة التي عانى الإسلام منها كثيرا .

                منح عثمان من بيت المال زوج ابنته الحارث بن الحكم يوم عرسه مائتي ألف درهم ، فلما أصبح الصباح جاءه زيد بن أرقم خازن بيت مال المسلمين ، وقد بدا في وجهه الحزن ، وترقرقت في عينه الدموع ، فسأله أن يعفيه من عمله ، ولما علم منه السبب وعرف أنه عطيته لصهره من مال المسلمين ، فقال مستغربا : " أتبكي يا ابن أرقم أن وصلت رحمي " فرد الرجل الذي يستشعر روح الإسلام المرهف " لا يا أمير المؤمنين ولكن أبكي لأني أظنك أخذت هذا المال عوضا عما أنفقته في سبيل الله في حياة الرسول – صلى الله عليه وسلم - ، والله لو أعطيته مائة درهم لكان كثيرا " فغضب عثمان على الرجل الذي لا يطيق صدره هذه التوسعة من مال المسلمين على أقارب خليفة المسلمين ، وقال له : " ألق يا ابن أرقم فإنا سنجد غيرك "

                والأمثلة كثيرة في سيرة عثمان على هذه التوسعات ، فقد منح الزبير ذات يوم تسعمائة ألف ، ومنح طلحة مائتي ألف ، ونفل مروان بن الحكم ثلث خراج أفريقية ، ولقد عاتبه في ذلك ناس من الصحابة على رأسهم علي بن أبي طالب فأجاب : إن لي قرابة ورحما ، فأنكروا عليه وسألوه : فما كان لأبي بكر وعمر قرابة ورحم ؟ فقال : إن أبا بكر وعمر يحتسبان في منع قرابتهما وأنا أحتسب في إعطاء قرابتي ، فقاموا عنه غاضبين يقولون : فهديهما والله أحب إلينا من هذا .

                وغير المال كانت الولايات تغدق على الولاة من قرابة عثمان ، وفيهم معاوية الذي وسع عليه في الملك فضم إليه فلسطين وحمص ، وجمع له قيادة الأجناد الأربعة ، ومهد له بعد ذلك أن يطلب الملك في خلافة علي ، وقد جمع المال والأجناد ، وفيهم الحكم بن العاص طريد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الذي آواه عثمان ، وجعل ابنه مروان بن الحكم وزيره المتصرف ، وفيهم عبدالله بن سعد بن أبي السرح أخوه من الرضاعة .

                ولقد كان الصحابة يرون هذه التصرفات خطيرة العواقب فيتداعون إلى المدينة لإنقاذ تقاليد الإسلام ، وإنقاذ الخليفة من المحنة ، والخليفة في كبرته لا يملك أمره من مروان ، وإنه لمن الصعب أن تتهم روح الإسلام في عثمان ، ولكن من الصعب أيضا أن نعفيه من الخطأ الذي نلتمس أسبابه في ولاية مروان الوزارة في كبرة عثمان.

                ولقد اجتمع الناس فكلفوا علي بن أبي طالب أن يدخل فيكلمه ، فدخل إليه ، فقال : الناس وراءي وقد كلموني فيك ، والله ما أدري ما أقول لك ، وما أعرف شيئا تجهله ، ولا أدلك على شيء لا تعرفه ، إنك لتعلم ما نعلم ، ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه ولا خلونا بشيء فنبلغكه ، ولا خصصنا بأمر دونك ، وقد رأيت وسمعت وصحبت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ونلت صهره ، وما ابن قحافة بأولى بعمل الحق منك ، ولا ابن الخطاب بأولى بشيء من الخير منك ، وإنك أقرب إلى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – منهما ونلت ما لم ينالا ، ولا سبقاك إلى شيء ، فالله الله في نفسك ، فإنك والله ما تبصر من عمى ولا تعلم من جهل ، وإن الطريق لواضح بيّن ، وإن أعلام الدين لقائمة .

                تعلم يا عثمان أن أفضل عباد الله عند الله إمام عادل هدي وهدى ، فأقام سنة معلومة ، وأمات بدعة متروكة ، فو الله إن كليهما لبين ، وإن السنن لقائمة لها أعلام ، وإن شر الناس عند الله إمام جائر ضل وضل به ، فأمات سنة معلومة وأحيا بدعة متروكة ، وإني سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول : " يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر وليس معه نصير ولا عاذر فيلقى في جهنم " .

                فقال عثمان : " قد والله علمت ليقولن الذي قلت ، أما والله لو كنت مكاني ما عنفتك ولا أسلمتك ولا عبت عليك ، وما جئت منكرا أن وصلت رحما وسددت خلة ، وآويت ضائعا ، ووليت شبيها بمن كان عمر يولي ، أنشدك الله يا علي ، هل تعلم أن المغيرة بن شعبة ليس هناك ؟ ، قال نعم ، قال : فلم تلوموني إن وليت ابن عامر في رحمه وقرابته ؟ فقال علي : سأخبرك ، إن عمر كان كل من ولى فإنما يطأ على صماخه إن بلغه عنه حرف جلبه ، ثم بلغ به أقصى الغاية ، وأنت لا تفعل ، ضعفت ورققت على أقاربك ، قال عثمان : وأقرباؤك أيضا ، قال علي : لعمري إن رحمهم مني لقريبة ولكن الفضل في غيرهم ، قال عثمان : هل تعلم أن عمر ولى معاوية خلافته كلها ؟ فقد وليته ، قال علي : أنشدك الله هل تعلم أن معاوية كان أخوف من عمر من يرف غلام عمر منه ؟ قال نعم ، قال علي : فإن معاوية يقطع الأمر دونك ، وأنت لا تعلمها فيقول للناس هذا أمر عثمان فيبلغك ولا تغير على معاوية .

                ثم يقول بعد ذلك :" وأخيرا ثارت الثائرة على عثمان واختلط فيها الحق بالباطل والخير بالشر ، ولكن لا بد لمن ينظر في الأمور بعين الإسلام ويستشعر الأمور بروح الإسلام أن يقرر أن تلك الثورة في عمومها كانت ثورة من روح الإسلام ، وذلك دون إغفال لما كان وراءها من كيد اليهودي عبدالله بن سبأ " .

                ولننقل هنا أيضا ما قاله ابن قتيبة في كتاب " الإمامة والسياسة " ص 46 في دفن عثمان لنستجلي الحقيقة ، يقول : " وذكروا أن عبدالرحمن بن أزهر قال : " لم أكن دخلت في أمر عثمان لا عليه ولا له ، فإني لجالس بفناء داري ليلا بعد ما قتل عثمان بليلة إذ جاءني المنذر بن الزبير فقال : إن أخي يدعوك فقمت إليه ، فقال : إنا أردنا أن ندفن عثمان فهل لك ؟ فقلت : والله ما دخلت في شيء من شأنه وما أريد من ذلك ثم انصرف فاتبعته ، فإذا هم في نفر فيهم جبير بن مطعم ، وأبو الجهم بن حذيفة ، والمسور بن مخرمة ، وعبد الله بن أبي بكر ، وعبد الله بن الزبير ، فاحتملوه على الباب ، وإن رأسه ليقول طق طق ، فوضعوه في موضع الجنائز ، فقام إليهم رجال من الأنصار فقالوا لهم : لا والله لا تصلون عليه ، فقال أبو جهم : ألا تدعونا نصلي عليه فقد صلى عليه الله تعالى وملائكته ، فقال له رجل : إن كنت فأدخلك الله مدخله ، فقال : حشرني الله معه فقال : إن الله حاشرك مع الشياطين ، والله إن تركناكم به لعجز منا ، فقال القوم لأبي الجهم : أسكت عنهم وكف ، فكف واحتملوه ، ثم انطلقوا مسرعين ، وإني أسمع وقع رأسه على اللوح حتى وضعوه في أدنى البقيع ، فأتاه جبلة بن عامر الساعدي من الأنصار ، فقال : لا والله لا تدفنوه في بقيع رسول الله – صلى الله عليه وسلم ، ولا نترككم تصلون عليه ، فقال أبو الجهم : انطلقوا بنا فإن لم نصل عليه فإن الله قد صلى عليه ، فخرجوا ومعهم عائشة بنت عثمان معها مصباح في "حق" حتى إذا أتوا " حش كوكب " حفروا له حفرة ثم قاموا يصلون عليه ، وأمهم جبير بن مطعم ، ثم أدلوه في حفرته ، فلما رأته ابنته صاحت ، فقال : والله لئن لم تسكتي لأضربن الذي في عينيك ، فدفنوه ولم يلحدوه باللبن ، وحثوا عليه التراب " .

                وأضيف إلى ذلك : ما نقله ابن الأثير والطبري عن الصحابة رضوان الله عليهم حيث قالا : " وقيل كتب جمع من أهل المدينة من الصحابة وغيرهم إلى من بالآفاق منهم : إن أردتم الجهاد فهلموا إليه فإن دين محمد قد أفسده خليفتكم فأقيموه " .







                للأمانه هذا ليس مجهودي بل منقول




                اختى انتى نقلتى عن الاباضيه وهذه لايمثل اهل السنه والجماعة.....

                في يوم الجمل قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-ى اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان ، ولقد طاش عقلي يوم قُتِل عثمان ، وأنكرت نفسي وجاؤوني للبيعة فقلت إني لأستَحْيي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة )000وإني لأستحي من الله وعثمان على الأرض لم يدفن بعد
                فضاءل عثمان بن عفان رضى الله عته كثيره فى الاسلام ....
                حاولى ان تبحثين عن الحقيقه واتركى مالايفيدكى

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الشعب
                  اختى انتى نقلتى عن الاباضيه وهذه لايمثل اهل السنه والجماعة.....

                  في يوم الجمل قال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-ى اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان ، ولقد طاش عقلي يوم قُتِل عثمان ، وأنكرت نفسي وجاؤوني للبيعة فقلت إني لأستَحْيي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم ألا أستحيي ممن تستحيي منه الملائكة )000وإني لأستحي من الله وعثمان على الأرض لم يدفن بعد
                  فضاءل عثمان بن عفان رضى الله عته كثيره فى الاسلام ....
                  حاولى ان تبحثين عن الحقيقه واتركى مالايفيدكى
                  أخي حبيب الشعب صدقت مانقلته هنا كان من منتدى أباضي ولكن جميع الكتب والمصادر والنصوص الوارده فيها
                  هي سنيه. وبالنهايه ماوضعته هنا ليس نص مقدس ولاقرآن منزل فهو قابل للنقاش والتفنيد بل أساساً مانقل
                  إلا للنقاش والتفنيد وبإمكانك أن تفند ماذكر بالدليل نقطه نقطه مع صاحب الموضوع بالتالي الجميع سيستفيد
                  التعديل الأخير تم بواسطة ~علوية الهوى~; الساعة 11-03-2011, 06:05 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الشعب
                    حاولى ان تبحثين عن الحقيقه واتركى مالايفيدكى
                    أحب أقولك أني تعرفت على شخصك الكريم بس في المره القادمه حاول تحبكها أكثر
                    وفقني ووفقك الله لمايحبه ويرضاه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                      أخي حبيب الشعب صدقت مانقلته هنا كان من منتدى أباضي ولكن جميع الكتب والمصادر والنصوص الوارده فيها
                      هي سنيه. وبالنهايه ماوضعته هنا ليس نص مقدس ولاقرآن منزل فهو قابل للنقاش والتفنيد بل أساساً مانقل
                      إلا للنقاش والتفنيد وبإمكانك أن تفند ماذكر بالدليل نقطه نقطه مع صاحب الموضوع بالتالي الجميع سيستفيد

                      اختى هذه المواضيع كثر فيهاا النقاش وهيه سلسله لاتنتهى....
                      ونظرة كل شخص تختلف على حسب نواياه ومعتقدة وثقافته.....
                      واكثر من الف سنه ونقاش محتدم مع اليهود والمسيح على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو نقاش عقيم ولن ينتهى....
                      اختىالغاليه مصادر السنه كثير ولكى ان تختارى ما تشائين منهاا على حسب ما تبحثين عنه.....
                      وتمنيت ان تكونى منصفه فى المصادر وتذكرى جميع االمصادر....
                      واتمنى ان تتركى المواضيع التى فيهاا جدال ونقاش عقيم حتى لاتضيعى وقتكى .....
                      وتبحثين عن الحقيقةبالعقلانيه وتجرد ومن العواطف وتعصب ....
                      هناك فرق بين من يبحث عن الحقيقه ومن يريد ان يثبت ان مالديه هو الصحيح......
                      ولاتكونى انتقائيه فى المصادر....

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الشعب
                        اختى هذه المواضيع كثر فيهاا النقاش وهيه سلسله لاتنتهى....
                        ونظرة كل شخص تختلف على حسب نواياه ومعتقدة وثقافته.....
                        واكثر من الف سنه ونقاش محتدم مع اليهود والمسيح على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو نقاش عقيم ولن ينتهى....
                        اختىالغاليه مصادر السنه كثير ولكى ان تختارى ما تشائين منهاا على حسب ما تبحثين عنه.....
                        وتمنيت ان تكونى منصفه فى المصادر وتذكرى جميع االمصادر....
                        واتمنى ان تتركى المواضيع التى فيهاا جدال ونقاش عقيم حتى لاتضيعى وقتكى .....
                        وتبحثين عن الحقيقةبالعقلانيه وتجرد ومن العواطف وتعصب ....
                        هناك فرق بين من يبحث عن الحقيقه ومن يريد ان يثبت ان مالديه هو الصحيح......
                        ولاتكونى انتقائيه فى المصادر....
                        ياأخي من وصل لما وصلت إليه يعرف أنه لاتوجد حقيقه ثابته ومؤكده وأن الشك هو الذي يقودك للحقيقه
                        وتاريخنا الأسلامي مليان غموض وشكوك بالنسبه لي يعني مثل مايقولون أخوانا المصريين الفار بيلعب في عبي
                        لذا عندما أجد كتاب يؤكد شكوكي من الطبيعي أن أتمسك به هذا بالنسبه للعقل أما القلب فأنا منساقه
                        كلياً له وقلبي هو دليلي بعدما فقدت الثقه في كل شيء.
                        أما من ناحية الأنصاف والأنتقائيه في المصادر سبق وذكرت أن هذا ليس مجهودي بالبحث في الكتب بل منقول.
                        وأما التعصب فأنا أعتقد أني آخر وحده ممكن ترمى بهذه التهمه لأني من أكثر الأشخاص تقبل للآخر
                        مهما كان دينه أو مذهبه أو عرقه أو خلفيته الثقافيه والأجتماعيه.
                        التعديل الأخير تم بواسطة ~علوية الهوى~; الساعة 11-03-2011, 07:12 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          عبد الله بن السرح المرتد الملعون أخو عثمان في الرضاعه


                          من أهدر دمه رسول الله صلى الله عليه وآله يوم الفتح
                          ولوكان متعلقاً بأستار الكعبه
                          ولاه وملكه إقطاعية مصر بخراجها هنيئاً
                          مريئاً
                          ومروان بن الحكم الملعون أيضاً
                          بيت المال بيده
                          ومعاويه في الشام يرتع بين حلفاءه اليهود



                          والأنصار جياع ليسلهم في ولاية الأمر ناقه ولا جمل
                          فأي فجور بالله بعد هذا

                          لا ,,,,وخليفه راشد
                          ومأمورين بإتباع سنته



                          أي سفه هذا الذي تعيشون ؟!!
                          التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 11-03-2011, 07:07 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                            ياأخي من وصل لما وصلت إليه يعرف أنه لاتوجد حقيقه ثابته ومؤكده وأن الشك هو الذي يقودك للحقيقه
                            وتاريخنا الأسلامي مليان غموض وشكوك بالنسبه لي يعني مثل مايقولون أخوانا المصريين الفار بيلعب في عبي
                            لذا عندما أجد كتاب يؤكد شكوكي من الطبيعي أن أتمسك به هذا بالنسبه للعقل أما القلب فأنا منساقه
                            كلياً له وقلبي هو دليلي بعدما فقدت الثقه في كل شيء.
                            أما من ناحية الأنصاف والأنتقائيه في المصادر سبق وذكرت أن هذا ليس مجهودي بالبحث في الكتب بل منقول.
                            وأما التعصب فأنا أعتقد أني آخر وحده ممكن ترمى بهذه التهمه لأني من أكثر الأشخاص تقبل للآخر
                            مهما كان دينه أو مذهبه أو خلفيته الثقافيه والأجتماعيه.

                            مرحباً بك أخيه في رحاب الآل صلوات ربي وسلامه عليهم
                            والله لقد وصلت وكأني أرى حروفي قبل سنين
                            فالشك هو طريق اليقين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                              ياأخي من وصل لما وصلت إليه يعرف أنه لاتوجد حقيقه ثابته ومؤكده وأن الشك هو الذي يقودك للحقيقه
                              وتاريخنا الأسلامي مليان غموض وشكوك بالنسبه لي يعني مثل مايقولون أخوانا المصريين الفار بيلعب في عبي
                              لذا عندما أجد كتاب يؤكد شكوكي من الطبيعي أن أتمسك به هذا بالنسبه للعقل أما القلب فأنا منساقه
                              كلياً له وقلبي هو دليلي بعدما فقدت الثقه في كل شيء.
                              أما من ناحية الأنصاف والأنتقائيه في المصادر سبق وذكرت أن هذا ليس مجهودي بالبحث في الكتب بل منقول.
                              وأما التعصب فأنا أعتقد أني آخر وحده ممكن ترمى بهذه التهمه لأني من أكثر الأشخاص تقبل للآخر
                              مهما كان دينه أو مذهبه أو عرقه أو خلفيته الثقافيه والأجتماعيه.

                              اختى الغاليه....
                              لو نرجع الى الدين فهو بسيط جدااا ويفهم حتى ابسط البشر وواضح وضوح الشمس ...........
                              اما التاريخ الشك فى اشخاص معينين لا تستطيعين ان تثبتي نوايهم ومقاصده الى الله وهنا يبدءكلن يفسر على هواة....
                              ولا ننسا ان من عاصر هذه التاريخ هم بشر خطائون وليسوا معصومين كم من خطئ اخطئتي انتى ولم يكن لكى نيه سيئه لكنظاهرها سيء...
                              وهذه ترجع الى نواي ولا احد يعلم بهاا الى الله....
                              ونجد ان النقاش فيهاا يكون سلبياا ويثير فتنه وانحراف فى الدينوتفرقه بين الام والافضل ان نتركه.....
                              ولو ننظر نظره عامة على التاريخالاسلامى فهو ايجابى ومشرف وهذه ما يعترف به الغرب.....
                              ولو نظرتى الى جميع الحضاراة ودول لها تاريخ تكون هناك كبوات من الفتنه والقتل بين الحكام واسرهم....
                              اختى الغاليه نصيحه لكى ابتعدى عن محاولة كشف نوايه ناس موتا لن تجدىضالتكى وسوف تدخلينه فى دوامه ولن تجدىشئ....
                              واشكرج على سعة صدرك معى وهذه ان دل يدل على طيبت اخلاقج

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,090 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X