تويت
لا تقصد الشوارع أو الأسواق عبثاً بلا حاجة
، وإن كانت لديك حاجة فاقضيها سريعاً
ثم ارجع إلى بيتك أو عملك .
لا تقف على أبواب المحلات التجارية ،
وإن كانت لك أو لأصدقائك وتسترسل في الأحاديث الطويلة .
ليكن مشيك باتزان :
فلا تبطئ في خطواتك كمن يتنزه في حديقة .
لا تتعجل كمن يهرول و تضرب الناس بمنكبيك .
لا تكثر الالتفات حولك لترى كل ما يعرض
فإن استرعى انتباهك شئ
فاقترب منه و تأمل به ملياً .
لا تكثر الكلام أثناء الشي و لا الحركات و لا الإشارات بيديك
و لا تلتفت إلى الوراء بغير سبب ،
و لا تشر إلى أحد من بعيد أو تصفر له لينتبه إليك .
إذا كنتم جماعة تترافقون في المشي ،
فلا تسرع بحيث تتجاوزهم بل انتظرهم كما تحب أن ينتظروك .
إذا رافقتك امرأة ، فامش لجهة حركة السيارات ،
و هي إلى جهة الرصيف ،
و إن كنتما تمشيان على الرصيف
فامش لجهة الشارع و هي لجهة المحلات . .
و عليك أن تحمل عنها الأغراض إذا كانت قليلة
أما إذا كانت كثيرة فدعها تحمل أقل مما تحمل أنت
إذا أردت الذهاب إلى السوق ،
فدون كل احتياجك على ورقة
حتى لا تنساها فتضطر إلى تسوق آخر .
إذا صادفت أحد تعرفه و أنت في الشارع ،
فاكتف بنظرة أو ابتسامة أو سلم عليه وصافحه سريعاً ،
و لا تتباحثا في الأمور الهامة و الطويلة والمعاتبة
إذا صادفت أحد العلماء فلا " تستغل " رؤيته لتسأله عن مسألة شرعية
أو تطلب منه استخارة ،
أنه قد يكون مشغولاً أو على عجلة من أمره .
قد تحرجه بما لا يليق به و لا بك .
قد لا تحضره المسألة و يحتاج إلى مراجعة ،
فتعرضه للحرج .
، وإن كانت لديك حاجة فاقضيها سريعاً
ثم ارجع إلى بيتك أو عملك .
لا تقف على أبواب المحلات التجارية ،
وإن كانت لك أو لأصدقائك وتسترسل في الأحاديث الطويلة .
ليكن مشيك باتزان :
فلا تبطئ في خطواتك كمن يتنزه في حديقة .
لا تتعجل كمن يهرول و تضرب الناس بمنكبيك .
لا تكثر الالتفات حولك لترى كل ما يعرض
فإن استرعى انتباهك شئ
فاقترب منه و تأمل به ملياً .
لا تكثر الكلام أثناء الشي و لا الحركات و لا الإشارات بيديك
و لا تلتفت إلى الوراء بغير سبب ،
و لا تشر إلى أحد من بعيد أو تصفر له لينتبه إليك .
إذا كنتم جماعة تترافقون في المشي ،
فلا تسرع بحيث تتجاوزهم بل انتظرهم كما تحب أن ينتظروك .
إذا رافقتك امرأة ، فامش لجهة حركة السيارات ،
و هي إلى جهة الرصيف ،
و إن كنتما تمشيان على الرصيف
فامش لجهة الشارع و هي لجهة المحلات . .
و عليك أن تحمل عنها الأغراض إذا كانت قليلة
أما إذا كانت كثيرة فدعها تحمل أقل مما تحمل أنت
إذا أردت الذهاب إلى السوق ،
فدون كل احتياجك على ورقة
حتى لا تنساها فتضطر إلى تسوق آخر .
إذا صادفت أحد تعرفه و أنت في الشارع ،
فاكتف بنظرة أو ابتسامة أو سلم عليه وصافحه سريعاً ،
و لا تتباحثا في الأمور الهامة و الطويلة والمعاتبة
إذا صادفت أحد العلماء فلا " تستغل " رؤيته لتسأله عن مسألة شرعية
أو تطلب منه استخارة ،
أنه قد يكون مشغولاً أو على عجلة من أمره .
قد تحرجه بما لا يليق به و لا بك .
قد لا تحضره المسألة و يحتاج إلى مراجعة ،
فتعرضه للحرج .
للسيد سامي خضرة
تعليق