حقيقة بديهية: وجود الجهاد يعني وجود قمع مضاد يعني وجود مخابرات يعني وجود عملاء.
· المتساقط مطية حقيرة لرجال مخابرات العدو، وحذاء يستعملوه ثم يلقوه ويستبدلوه بآخر بعد أن ينتهي دوره ويمكن لهم أن يوظفوه في أي موقع، أو لأية مهمة قذرة يريدونها، رغم أنهم يعصرونه ويلقون به إلى المزابل بعد كل استعمال.
· هدف العميل في حياته هو الاستجابة لكل ما يطلبه منه رجال المخابرات، الذين يضعونه دوما في حالة الخوف من فضحه وكشفه للمجتمع ولأهله، أو حبسه أوقتله إذا تهاون في التعاون معهم.
· قد تبدأ المخابرات بعلاقة متوازنة مع العميل، حتى يتورط، فتحيله فورا إلى مطية حقيرة، وتلغي كل التزامات عليها تجاهه - كما حصل مع كثير من العملاء -
· تستمر مخابرات العدو في عملية إسقاط العميل خلقيا واجتماعيا، حتى يشعر بالغربة عن إخوانه وعن مجتمعه، لأن هذا النوع هو الذي تضمن ولاءه لها، وتحوله إلى شخص لا يهتم إلا بتحصيل بعض المال منها، والحصول على رضاها.
· تستعمل مخابرات العدو عدة وسائل للإيقاع بالعدو، ولا تبالي بقذارتها منها المال ومنح جواز سفر وحمل سلاح في جيبه، وتوفير سبل الدعارة له، وقد يورط في فضائح من هذا القبيل ويصور ثم تستعمل الصور للضغط عيله والتهديد بالفضائح التي لا يمكن مواجهتها.
· يستعمل العملاء للمواجهة مع المجاهدين المعتقلين، بوصفهم منهم، ويمثلون خلال المواجهة، الأدوار المطلوبة منهم مثل التساقط، والاعتراف بما لديهم من معلومات، والقيام بكل الأدوار الرخيصة لتثبيط عزم المجاهدين.
· يندس بعض العملاء على المعتقلين في زنزاناتهم، على أنهم مجاهدون، ويمثلون إما دور البطل الثابت لكسب الثقة وجمع المعلومات، أو دور المتساقط لإضعاف وخلخلة الوضع النفسي للمجاهدين، أو دور البريء الذي سيخرج إلى الحرية بعد مدة قصيرة لعدم وجود أدلة عليه، ويقدم خدماته للمناضل ويسأله إذا كان يريد أن يحمله أية رسالة إلى رفاقه خارج السجن، في محاولة من المحققين لمعرفة علاقات المجاهد التنظيمية واتصالاته.
· المتساقط مطية حقيرة لرجال مخابرات العدو، وحذاء يستعملوه ثم يلقوه ويستبدلوه بآخر بعد أن ينتهي دوره ويمكن لهم أن يوظفوه في أي موقع، أو لأية مهمة قذرة يريدونها، رغم أنهم يعصرونه ويلقون به إلى المزابل بعد كل استعمال.
· هدف العميل في حياته هو الاستجابة لكل ما يطلبه منه رجال المخابرات، الذين يضعونه دوما في حالة الخوف من فضحه وكشفه للمجتمع ولأهله، أو حبسه أوقتله إذا تهاون في التعاون معهم.
· قد تبدأ المخابرات بعلاقة متوازنة مع العميل، حتى يتورط، فتحيله فورا إلى مطية حقيرة، وتلغي كل التزامات عليها تجاهه - كما حصل مع كثير من العملاء -
· تستمر مخابرات العدو في عملية إسقاط العميل خلقيا واجتماعيا، حتى يشعر بالغربة عن إخوانه وعن مجتمعه، لأن هذا النوع هو الذي تضمن ولاءه لها، وتحوله إلى شخص لا يهتم إلا بتحصيل بعض المال منها، والحصول على رضاها.
· تستعمل مخابرات العدو عدة وسائل للإيقاع بالعدو، ولا تبالي بقذارتها منها المال ومنح جواز سفر وحمل سلاح في جيبه، وتوفير سبل الدعارة له، وقد يورط في فضائح من هذا القبيل ويصور ثم تستعمل الصور للضغط عيله والتهديد بالفضائح التي لا يمكن مواجهتها.
· يستعمل العملاء للمواجهة مع المجاهدين المعتقلين، بوصفهم منهم، ويمثلون خلال المواجهة، الأدوار المطلوبة منهم مثل التساقط، والاعتراف بما لديهم من معلومات، والقيام بكل الأدوار الرخيصة لتثبيط عزم المجاهدين.
· يندس بعض العملاء على المعتقلين في زنزاناتهم، على أنهم مجاهدون، ويمثلون إما دور البطل الثابت لكسب الثقة وجمع المعلومات، أو دور المتساقط لإضعاف وخلخلة الوضع النفسي للمجاهدين، أو دور البريء الذي سيخرج إلى الحرية بعد مدة قصيرة لعدم وجود أدلة عليه، ويقدم خدماته للمناضل ويسأله إذا كان يريد أن يحمله أية رسالة إلى رفاقه خارج السجن، في محاولة من المحققين لمعرفة علاقات المجاهد التنظيمية واتصالاته.
تعليق