إعـــــــلان

**الجرم الصغير** · 19-03-2011, 07:42 AM

لي قراءات بسيطة في أحمد بن حنبل ..
وكأن له ميول لمحمد وأهل بيته ..
فهو يقول بالتوسل وكان يتبرك بمنبر النبي وبشعره ووضوءه ..
وابنه عبد الله أكد على هذا ..
فلا عجب أن يقول ما قاله ..
أشكرك !!

**كرار أحمد** · 19-03-2011, 11:50 AM

كل مسلم سني له ميول للنبي وآله الأطهار ... هذا هو الأصل .

**الجرم الصغير** · 19-03-2011, 03:56 PM

واحد يحب عن عاطفه .. و بس لسان
وواحد يحب ناتج عقيدة .. و إيمان
و لو فتشِت أرواحنا و الأبدان ..
تسمع نبض حبكم بدم الشريان ..

نحن نصارح .. هدفٌ واضح .. دونك مغزاهُ
بوالايتكم .. و مودتكم .. يأمرنا اللهُ

لذا عشقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. يا حسين

إن قتلونا .. أو تركونا .. فالأمر موحد
دمنا قرر .. لن نتغير .. عن آل محمد

بكم نطقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. يا حسين

لو اُحرقنا .. أو مُزقنا .. بسيوف الغدرِ
حبك يشهد .. لن نتردد .. و خصومك تدري

بكم لحقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. ياحسين

**كرار أحمد** · 19-03-2011, 06:42 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجرم الصغير

واحد يحب عن عاطفه .. و بس لسان
وواحد يحب ناتج عقيدة .. و إيمان
و لو فتشِت أرواحنا و الأبدان ..
تسمع نبض حبكم بدم الشريان ..

نحن نصارح .. هدفٌ واضح .. دونك مغزاهُ
بوالايتكم .. و مودتكم .. يأمرنا اللهُ

لذا عشقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. يا حسين

إن قتلونا .. أو تركونا .. فالأمر موحد
دمنا قرر .. لن نتغير .. عن آل محمد

بكم نطقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. يا حسين

لو اُحرقنا .. أو مُزقنا .. بسيوف الغدرِ
حبك يشهد .. لن نتردد .. و خصومك تدري

بكم لحقنا .. يا حسين
لكم خُلقنا .. ياحسين

نحن نحب أهل البيت بعقيدة ومنهج ... فقط من يحدثونكم عنا يقولون بعكس هذا .

**شيعي منصف** · 19-03-2011, 08:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

نحن نحب أهل البيت بعقيدة ومنهج ... فقط من يحدثونكم عنا يقولون بعكس هذا .

بارك الله فيك اخي الفاضل كلام جميل ولكنني اختلف معك في نقطة واحدة وهي ان الذي يحب اهل البيت لا يحب من عاداهم او يعاديهم واعتقد انك توافقني في الراي وحين نرى ان الزهراء عليها السلام ماتت غاضبة على ابو بكر فهذا يعني انها لم تكن راضية عليه ورضا الله من رضا الرسول والزهراء حيث قال صلى الله عليه واله وسلم من غضبها فقد اغضبني , والسيدة عائشة حاربت الامام عليه السلام وهو مع الحق والحق معه حسب قول الرسول الاكرم صلى الله عليه واله وسلم, وتجد ايضا الكراهية بين الامام علي عليه السلام وهو من اهل البيت وبين عمر بن الخطاب كما ذكر في صحيح البخاري حين ذكر ان علي طلب من ابو بكر الحضور وحده كراهية محضر عمر حينذ ندرك بان هناك خطر كبير يحوم حول كثير من المسلمين وهو خطر الخداع وتشويه الدين الاسلامي وجعل الصغار كبارا والكبار صغارا واتحدث عن المنزلة لا العمر بالتاكيد

اخوك شيعي منصف
اللهم صل على محمد وال محمد

**كرار أحمد** · 19-03-2011, 08:09 PM

هذا غير صحيح ... وثبت أن السيدة الزهراء تصالحت مع الصديق سلام الله على الجميع ...
وعمر هو زوج ابنه الزهراء .... كيف يكون هناك عداوة ؟
وجود خلاف لا يعني وجود عداوة .
وعائشة خرجت للصلح لا للحرب .. وكل من يعادي أهل البيت نحن نبغضه .

**ابن النجف2010** · 19-03-2011, 08:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

هذا غير صحيح ... وثبت أن السيدة الزهراء تصالحت مع الصديق سلام الله على الجميع ...
وعمر هو زوج ابنه الزهراء .... كيف يكون هناك عداوة ؟
وجود خلاف لا يعني وجود عداوة .
وعائشة خرجت للصلح لا للحرب .. وكل من يعادي أهل البيت نحن نبغضه .

السيدة الزهراء توفت وهي غير راضية عن ابي بكر
عمر لم يتزوج ابنة الزهراء عليها السلام وانما هذا كلام انتم ابتدعتموه
وعائشة خرجت للغزو لا للصلح

**مختصر مفيد** · 20-03-2011, 02:17 PM

أخي الكريم
هؤلاء الحمير كما وصفهم إمامهم

هههههههههه
في زمنهم لم يكونوا يربعون بعلي عليه السلام
بل كانوا يربعون بمعاويه

لإن خلافة معاويه وقع عليها إجماع أما خلافة علي عليه السلام فلا كما يقولون

فعلاً نهيق في نهيق
وشهد شاهد من أهله

**كرار أحمد** · 20-03-2011, 02:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابن النجف2010

السيدة الزهراء توفت وهي غير راضية عن ابي بكر
عمر لم يتزوج ابنة الزهراء عليها السلام وانما هذا كلام انتم ابتدعتموه
وعائشة خرجت للغزو لا للصلح

لا زلت تتحدث بدون علم وبلا منهج ...
زواج عمر

من أم كلثوم

ثابت وفي كتبكم ...
وهذه بعض النصوص :
المتوفى عنها زوجها المدخول بها اين تعتد وما يجب عليها) * 1 - حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية ابن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6 ص 115
قال عنها المجلسي في مرآة العقول موثق ج21ص197

عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها اين تعتد، في بيت زوجها (تعتد - كا) أو حيث شاءت؟ قال (بلى - كا): حيث شاءت ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته نهاية المرام للسيد محمد العاملي ج2ص121

و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام مراة العقول للمجلسي ج20ص45

قال الشريف المرتضى عن الزواج
وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150

وقال الطبرسي
وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397

وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى

قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص129
وعليه فإن واقعة الزواج ثابتة في كتب أكابر علماء الشيعة بالرغم من قولهم بأن الإمام علي أجبر على هذا .. وهذا لا يليق بمقام الأسد الكرار

.
أرجو منك أن تدرس مذهبك جيداً قبل أن تأتي لمحاورتنا .

**ابو الحوراء زينب** · 20-03-2011, 07:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

هذا غير صحيح ... وثبت أن السيدة الزهراء تصالحت مع الصديق سلام الله على الجميع ...
وعمر هو زوج ابنه الزهراء .... كيف يكون هناك عداوة ؟
وجود خلاف لا يعني وجود عداوة .
وعائشة خرجت للصلح لا للحرب .. وكل من يعادي أهل البيت نحن نبغضه .

ارى منك العجب العجاب يا عزيزي

فمن اين لك ان الزهراء تصالحت مع ابو بكر تكلم بدليل ولا تفتري على الناس نريييييييييد الدليل على المصالحه بين مولاتي الزهراء وخليفتكم

اما بخصوص السيدة عائشه فهذا اجتهادك ولا تلزمنا بما توصل اليه عقلكم المبجل

**شيعي منصف** · 20-03-2011, 08:15 PM

هذا غير صحيح ... وثبت أن السيدة الزهراء تصالحت مع الصديق سلام الله على الجميع ...

بل ان كلامك هو الغير صحيح ما فائق احترامي لك حيث ان البخاري ذكر ان الزهراء لم تزل مهاجرته حتى توفيت وهو اصح الكتب عندكم بعد القران الكريم فاين ذكر الصلح ان كان البخاري فنده .

وجود خلاف لا يعني وجود عداوة .

انا لم اقل خلاف ولكن قلت كراهية فان علي عليه السلام طلب من ابو بكر القدوم كراهة محضر عمر وذكره البخاري ايضا

وعائشة خرجت للصلح لا للحرب .. وكل من يعادي أهل البيت نحن نبغضه

هل انت جاد اخي الفاضل ?
اذن لماذا قتل الاف المسلمون والموضوع كان موضوع صلح فهل يقتل الناس للصلح ?

**الجرم الصغير** · 20-03-2011, 08:20 PM

كرار : انت تقرا عدل ولا ما تقرا عدل؟

شوف انا علمتلك بالأخضر .. اقرأ وتمعن ..
وانت وفرت على نفسك وجماعتك جهد .. بما أنك تقر بما جاء في هذه الجزئية ، لأن هذي لجزئية لأكبر حجة وعين الدليل على أن أسماء الصحابة في أهل البيت وأيضا زواج آل البيت من الأصحاب ليست بشرف ولا دليل على وجود الألفة والتحاب كما يزعم أهل السنة بترويج ذلك هذي الأيام. وإنما التسمية في عيالات آل البيت والتزاوج بعدذاك كان غصب وبالزور وبالعافية. أنا أشكرك ..

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها اين تعتد، في بيت زوجها (تعتد - كا) أو حيث شاءت؟ قال (بلى - كا): حيث شاءت ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته نهاية المرام للسيد محمد العاملي ج2ص121

و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام مراة العقول للمجلسي ج20ص45

قال الشريف المرتضى عن الزواج
وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150

وقال الطبرسي
وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397

وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى

قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص129
وعليه فإن واقعة الزواج ثابتة في كتب أكابر علماء الشيعة بالرغم من قولهم بأن الإمام علي أجبر على هذا .. وهذا لا يليق بمقام الأسد الكرار

.
أرجو منك أن تدرس مذهبك جيداً قبل أن تأتي لمحاورتنا .

على فكرة ام كلثوم قيل انها ابنة أسماء بنت عميس زوجة الإمام عليّ بن أبي طالب، أي أنّها ابنة أبي بكر، واُخت محمّد بن أبي بكر، وبذلك تكون أُمّ كلثوم ربيبة الإمام عليّ وليست بابنته