بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ( عليه السلام ) في ذكر حروب آخر الزمان في خطبة البيان :
" يا ويل لأهل البحرين من وقعات تترادف عليها من كل ناحية ومكان فتؤخذ كبارها وتسبى صغارها ، وإني لأعرف بها سبعة وقعات عظام فأوّل وقعة فيها الجزيرة المنفردة عنها من قرنها الشمالي تسمى ( سماهيج ) والوقعة الثانية تكون في القاطع وبين النهر عن عين البلد وقرنها الشمالي الغربي وبين الأبلة والمسجد وبين الجبل العالي وبين التلين المعروف بجبل ( حبوة ) ، ثمّ يقبل الكرخ بين التل والجادة وبين شجرات النبق المعروف بالبديرات (2) :: بجانب سطر الماجي ثمّ الحورتين
تعليقي : مـا عدا القرية الأولى سماهيج الموجودة في البحرين لا علم لي بباقي المناطق وهي كالألغــاز ..!!
مع ملاحظة أن اسم " البحرين " كان يطلق قديمـا على البحرين الحالية + الاحساء والقطيف والمنطقة الشرقية حسب ما أعتقده
ثم يواصل فيقول " وهي سابعة الطامة الكبرى وعلامة ذلك يقتل فيها رجل من أكابر العرب في بيته وهو قريب من ساحل البحر فيقطع رأسه بأمر حاكمها فتغير العرب عليه فتقتل الرجال وتنهب الاموال فتخرج بعد ذلك العجم على العرب ويتبعونهم الى بلاد الخط والحدراء انحدرت الفتن إلى الجزيرة المعروفة ( أوال ) قبال البحرين والطموح تطمح الفتن في خراسان والجوراء جارت الفتن بأرض فارس "
تعليقي : من يتواجد في البحرين يدرك تمامـا أن الحملات بدأت تتوالى من أصحاب الفتن الوهابيون المتواجدون في أرضنـا من الصعيدي والمعاودة والمحمود جميع هؤلاء أخذوا يتكلمون ويفتون بقتل الشيخين عيسى قاسم وعلي سلمان و أعتقد وبشكل كبير جدا أن الشيخ عيسى قاسم هو المقصود بالرجل الذي يقتل في منزله والله العالم ،إن حدث ذلك فعلا فستثور الجمهورية الاسلامية وستتدخل لنصرة شيعة البحرين ( حسب كلام الإمام ) .
ويقول الإمام في خطبة أخرى :
ولا يقوم المهدي إلا بمطمع وفتن كالليل المظلم بظلم ليل آل حاصب((صباح)) حتى يغدو لا صبح لهم، ويختلف آل دوسع(( سعود)) فيما بينهم فيقع ملكهم وقوع فخارة من يد ساه لاه فيزول بغتة عنهم ويشتت أمرهم فلا سعود لهم إذا دخل الأنكيس ، ويخرج فارس آل سفيان بالأكاذيب وترتفع راية اليماني مسارعة وراءه عما قريب ن وهي راية هدى تدعوا تدعو الحق وإلى سراط مستقيم وتغدوا مقاليد مصر في يد المحارب الرهيب يمهد للمهدي بأصوات عديدة من سماء مصر ويدعوا القدس حاضرة الأمر ويكون اختلاف كبير في كل أرض ودماء تسيل بأرض الله في الطول والعرض ، ويختلف المغرب نعم وأهل القبلة، ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف قلا يزالون بتلك الحال حتى يناد مناد من السماء فإذا نادى فالنفير النفير فو الله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمر جديد وسلطان جديد وقضاء جديد وسنة جديدة وهو على العرب شديد، أما لا ترد له راية أبدا حتى يلقى الله.
تعليقي : الفتن بدأت تتهاوى على البحرين .. وآل سعود في طريقهم للشتات كمـا قال الوليد بن طلال ( لست متأكدا من اسمه ) وبوادر الاختلاف قد بدأت حين صرح أحد امراءهم ( تركي بن بندر ) أن تدخل الجيش السعودي في البحرين خاطئ ( أو بلفظ مطابق للمعنى ) .. أمـا فارس آل سفيان فأعتقد أن التحركات التي تقوم في سوريـا ما هي إلا تمهيد لظهوره .
كل هذه مجرد تحليلاتي و تعليقـاتي وليست شيئا قطعيـا ، نظرا لعدم التيقن من صحة الخطبة ، لكن الأيـام القادمة كفيلة بتبيان ذلك .. علامتنـا هو الشيخ عيسى قاسم .. إذا قتل وهذا ليس بعيد في ظل التجييش الذي يسلط ضده في الوقت الحاضر .. إذا قتل فظهور إمامنـا ليس ببعيد ..
والسلام //
السلام عليكم ورحمة الله
قال أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ( عليه السلام ) في ذكر حروب آخر الزمان في خطبة البيان :
" يا ويل لأهل البحرين من وقعات تترادف عليها من كل ناحية ومكان فتؤخذ كبارها وتسبى صغارها ، وإني لأعرف بها سبعة وقعات عظام فأوّل وقعة فيها الجزيرة المنفردة عنها من قرنها الشمالي تسمى ( سماهيج ) والوقعة الثانية تكون في القاطع وبين النهر عن عين البلد وقرنها الشمالي الغربي وبين الأبلة والمسجد وبين الجبل العالي وبين التلين المعروف بجبل ( حبوة ) ، ثمّ يقبل الكرخ بين التل والجادة وبين شجرات النبق المعروف بالبديرات (2) :: بجانب سطر الماجي ثمّ الحورتين
تعليقي : مـا عدا القرية الأولى سماهيج الموجودة في البحرين لا علم لي بباقي المناطق وهي كالألغــاز ..!!
مع ملاحظة أن اسم " البحرين " كان يطلق قديمـا على البحرين الحالية + الاحساء والقطيف والمنطقة الشرقية حسب ما أعتقده
ثم يواصل فيقول " وهي سابعة الطامة الكبرى وعلامة ذلك يقتل فيها رجل من أكابر العرب في بيته وهو قريب من ساحل البحر فيقطع رأسه بأمر حاكمها فتغير العرب عليه فتقتل الرجال وتنهب الاموال فتخرج بعد ذلك العجم على العرب ويتبعونهم الى بلاد الخط والحدراء انحدرت الفتن إلى الجزيرة المعروفة ( أوال ) قبال البحرين والطموح تطمح الفتن في خراسان والجوراء جارت الفتن بأرض فارس "
تعليقي : من يتواجد في البحرين يدرك تمامـا أن الحملات بدأت تتوالى من أصحاب الفتن الوهابيون المتواجدون في أرضنـا من الصعيدي والمعاودة والمحمود جميع هؤلاء أخذوا يتكلمون ويفتون بقتل الشيخين عيسى قاسم وعلي سلمان و أعتقد وبشكل كبير جدا أن الشيخ عيسى قاسم هو المقصود بالرجل الذي يقتل في منزله والله العالم ،إن حدث ذلك فعلا فستثور الجمهورية الاسلامية وستتدخل لنصرة شيعة البحرين ( حسب كلام الإمام ) .
ويقول الإمام في خطبة أخرى :
ولا يقوم المهدي إلا بمطمع وفتن كالليل المظلم بظلم ليل آل حاصب((صباح)) حتى يغدو لا صبح لهم، ويختلف آل دوسع(( سعود)) فيما بينهم فيقع ملكهم وقوع فخارة من يد ساه لاه فيزول بغتة عنهم ويشتت أمرهم فلا سعود لهم إذا دخل الأنكيس ، ويخرج فارس آل سفيان بالأكاذيب وترتفع راية اليماني مسارعة وراءه عما قريب ن وهي راية هدى تدعوا تدعو الحق وإلى سراط مستقيم وتغدوا مقاليد مصر في يد المحارب الرهيب يمهد للمهدي بأصوات عديدة من سماء مصر ويدعوا القدس حاضرة الأمر ويكون اختلاف كبير في كل أرض ودماء تسيل بأرض الله في الطول والعرض ، ويختلف المغرب نعم وأهل القبلة، ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف قلا يزالون بتلك الحال حتى يناد مناد من السماء فإذا نادى فالنفير النفير فو الله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام يبايع الناس بأمر جديد وسلطان جديد وقضاء جديد وسنة جديدة وهو على العرب شديد، أما لا ترد له راية أبدا حتى يلقى الله.
تعليقي : الفتن بدأت تتهاوى على البحرين .. وآل سعود في طريقهم للشتات كمـا قال الوليد بن طلال ( لست متأكدا من اسمه ) وبوادر الاختلاف قد بدأت حين صرح أحد امراءهم ( تركي بن بندر ) أن تدخل الجيش السعودي في البحرين خاطئ ( أو بلفظ مطابق للمعنى ) .. أمـا فارس آل سفيان فأعتقد أن التحركات التي تقوم في سوريـا ما هي إلا تمهيد لظهوره .
كل هذه مجرد تحليلاتي و تعليقـاتي وليست شيئا قطعيـا ، نظرا لعدم التيقن من صحة الخطبة ، لكن الأيـام القادمة كفيلة بتبيان ذلك .. علامتنـا هو الشيخ عيسى قاسم .. إذا قتل وهذا ليس بعيد في ظل التجييش الذي يسلط ضده في الوقت الحاضر .. إذا قتل فظهور إمامنـا ليس ببعيد ..
والسلام //
تعليق