من حقك أن تخاف،ولكن ليس من حقك أن تجعل الآخر يخاف، هذا هو العدل الذي تعلمناه،العدل هذه القيمه المطلقه التي لا تعرف الأديان أو الأجناس أو المذاهب، فالجميع في العدل والظلم سواء أمام الله، والأحري أن نمتثل لقضاء الله لنا بأن نعدل في أقوالنا جميعا، وأن لا نجور علي غيرنا، فقد حرم الله الظلم علي نفسه، فكيف بنا نحن عباده وقد ركبنا موجة الظلم والغش والفساد.
-أعلم جيدا أن من ينتقص من ثورة البحرينيين، ليس شرطا أن يوالي السلطه الفاسده الغاشمه، هو كذلك ونحن نعلم، ولكن نستغرب تصرفات البعض من العصبية والتهور في دفاعه عن الظلم، هذا الظلم الذي رآه العالم بأسره إلا نحن ما زلنا نتمسك بعواطف ليس لها مكان في السياسه، فالسياسة هي العدل، السياسة هي رفع الظلم، ومن لا يؤمن بالسياسة هكذا سيجور علي نفسه وسيجور علي الآخر وسينتهي نهايه لم يكن يتوقعها أو يتخيلها، ولنأخذ من مبارك وبن علي والقذافي عبره، فهم أصبحوا في خبر كان، هؤلاء القتله المجرمون الذين سفكوا دماء الأبرياء لكي لا تنهز عروشهم ومملكتهم.
-أعلم جيدا أن من ينتقص من ثورة البحرينيين، ليس شرطا أن يوالي السلطه الفاسده الغاشمه، هو كذلك ونحن نعلم، ولكن نستغرب تصرفات البعض من العصبية والتهور في دفاعه عن الظلم، هذا الظلم الذي رآه العالم بأسره إلا نحن ما زلنا نتمسك بعواطف ليس لها مكان في السياسه، فالسياسة هي العدل، السياسة هي رفع الظلم، ومن لا يؤمن بالسياسة هكذا سيجور علي نفسه وسيجور علي الآخر وسينتهي نهايه لم يكن يتوقعها أو يتخيلها، ولنأخذ من مبارك وبن علي والقذافي عبره، فهم أصبحوا في خبر كان، هؤلاء القتله المجرمون الذين سفكوا دماء الأبرياء لكي لا تنهز عروشهم ومملكتهم.
تعليق