احبابي " لنجعل ساعة من اليوم للباري عز وجل
عن الامام الصادق عليه السلام : ما من رهط أربعين رجلا اجتمعوا فدعوا الله عزوجل في إمر إلا استجاب الله لهم
فإن لم يكونوا أربعين فأربعة يدعون الله عشر مرات إلا استجاب الله سبحانه لهم
فإن لم يكونوا أربعة فواحد يدعو الله أربعين مرة فيستجب الله العزيز الجبار له
من هذا المنطلق ادعوكم اخوتي واخواتي الاعزاء بتقوية الرابط بيننا وبين آل البيت عليهم السلام والامام الحجة
نقرأ الزيارة في وقت واحد وبنية واحدة وكلنا نيابة عن بعضنا
وكما تعلمون
عندما نلتزم جميعنا في وقت واحد ستكون أكثر تأثيراً
يكون الوقت منتصف الليل
لمدة أسبوع
====
(((((زيارة عاشوراء ورفع مرض الوباء))))
قال المرحوم آية الله الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي اعلى الله مقامه :
عندما كنت مشغولا بدراسة العلوم الدينية في سامراء اصيب اهل تلك المدينة بمرض الوباء وكان في كل يوم يموت عدد كثير منهم وذات يوم عندما كنت ............في بيت استاذي المرحوم السيد محمد الفشاركي ( اعلى الله مقامه الشريف ) وكان هناك عدد من اهل العلم جاء فجاة المرحوم اقا محمد تقي الشيرازي وكان من حيث المقام العلمي بدرجة المرحوم اية الله الفشاركي وبدا الكلام عن الوباء والطاعون وان كل الناس معرضون لخطر الموت .
فقال اية الله المرحوم الفشاركي اذا اصدرت حكما هل ينفذ ؟ ثم قال : هل تعتقدون بأني مجتهد جامع للشرائط ؟ فقال الجالسون : نعم , فقال : اني آمر شيعة سامراء بأن يلتزموا بقراءة زيارة عاشوراء لمدة عشرة ايام ويهدون ثوابها الى روح نرجس خاتون الطاهرة والدة الامام الحجة بن الامام الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه الشريف ويجعلونها شافعة لنا لدى ولدها لان يشفع لامته عند ربه واني اضمن لكل من يلتزم بقراءة هذه الزيارة ان لا يصاب بهذا الوباء .
قال : ما ان اصدر هذا الحكم ولان الظرف مخيف وخطر اجمع الشيعة المقيمون في سامراء على اطاعة الحكم وقراءة الزيارة وبعد قراءة الزيارة فعلا توقفت الاصابة بينما كان كل يوم يموت عدد كثير من ابناء العامة ( السنة ) ومن شدة خجلهم يدفنون موتاهم في الليل ( لعن الله الشاك في ال بيت محمد ).
وقد سال بعض العامة الشيعة عن سبب توقف الوفيات فيهم , فقالوا : قرأنا زيارة عاشوراء فاشتغلوا بقراءة هذه الزيارة المباركة ورفع الله البلاء عنهم ايضا .
وجاء بعض من العامة الى حضرة الامام الهادي عليه السلام والامام العسكري عليه السلام وقالوا : ( انا نسلم
=============
الاقبال على الله :
من أهم آداب الدعاء هو أن يقبل الداعي على الله سبحانه بقلبه وعواطفه ووجوده ، وأن لا يدعو بلسانه وقلبه مشغول بشؤون الدنيا ، فهناك اختلاف كبير بين مجرد قراءة الدعاء وبين الدعاء الحقيقي الذي ينضمّ فيه القلب بانسجام تامّ مع اللسان ، تهتزّ له الروح وتحصل فيه الحاجة في قلب الاِنسان ومشاعره .
قال الاِمام الصادق عليه السلام : «إن الله عزوجلّ لا يستجيب دعاء بظهر قلبٍ ساهٍ ، فإذا دعوت فأقبل بقلبك ثمّ استيقن بالاجابة
=-
وكلّما رقّ قلب الداعي كلّما كان مهيئاً لاستقبال ذخائر الرحمة الاِلهية وتحقق قصده في الاستجابة ، قال الاِمام الصادق عليه السلام : «إذا اقشعرجلدك، ودمعت عينك ، ووجل قلبك ، فدونك دونك ، فقد قصد قصدك
نسالكم الدعاء
اتمنى الجميع يشارك
===
وأدعو ممن يشارك بزيارة عاشوراء ان يضع اسمه في الموضوع هنا ...
وان شاء الله نلاحظ اثار هذا العمل المبارك يكلل بالنصر للثورة البحرينية العظيمة ,,, قريبا باذنه تعالى ,,
خاصة وان زيارة عاشوراء مجربة من الفضلاء والعرفاء ...
واذا لم يكن المشاركين أربعين ............. فأربعة ,,,
عن الامام الصادق عليه السلام : ما من رهط أربعين رجلا اجتمعوا فدعوا الله عزوجل في إمر إلا استجاب الله لهم
فإن لم يكونوا أربعين فأربعة يدعون الله عشر مرات إلا استجاب الله سبحانه لهم
فإن لم يكونوا أربعة فواحد يدعو الله أربعين مرة فيستجب الله العزيز الجبار له
من هذا المنطلق ادعوكم اخوتي واخواتي الاعزاء بتقوية الرابط بيننا وبين آل البيت عليهم السلام والامام الحجة
نقرأ الزيارة في وقت واحد وبنية واحدة وكلنا نيابة عن بعضنا
وكما تعلمون
عندما نلتزم جميعنا في وقت واحد ستكون أكثر تأثيراً
يكون الوقت منتصف الليل
لمدة أسبوع
====
(((((زيارة عاشوراء ورفع مرض الوباء))))
قال المرحوم آية الله الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي اعلى الله مقامه :
عندما كنت مشغولا بدراسة العلوم الدينية في سامراء اصيب اهل تلك المدينة بمرض الوباء وكان في كل يوم يموت عدد كثير منهم وذات يوم عندما كنت ............في بيت استاذي المرحوم السيد محمد الفشاركي ( اعلى الله مقامه الشريف ) وكان هناك عدد من اهل العلم جاء فجاة المرحوم اقا محمد تقي الشيرازي وكان من حيث المقام العلمي بدرجة المرحوم اية الله الفشاركي وبدا الكلام عن الوباء والطاعون وان كل الناس معرضون لخطر الموت .
فقال اية الله المرحوم الفشاركي اذا اصدرت حكما هل ينفذ ؟ ثم قال : هل تعتقدون بأني مجتهد جامع للشرائط ؟ فقال الجالسون : نعم , فقال : اني آمر شيعة سامراء بأن يلتزموا بقراءة زيارة عاشوراء لمدة عشرة ايام ويهدون ثوابها الى روح نرجس خاتون الطاهرة والدة الامام الحجة بن الامام الحسن العسكري عجل الله تعالى فرجه الشريف ويجعلونها شافعة لنا لدى ولدها لان يشفع لامته عند ربه واني اضمن لكل من يلتزم بقراءة هذه الزيارة ان لا يصاب بهذا الوباء .
قال : ما ان اصدر هذا الحكم ولان الظرف مخيف وخطر اجمع الشيعة المقيمون في سامراء على اطاعة الحكم وقراءة الزيارة وبعد قراءة الزيارة فعلا توقفت الاصابة بينما كان كل يوم يموت عدد كثير من ابناء العامة ( السنة ) ومن شدة خجلهم يدفنون موتاهم في الليل ( لعن الله الشاك في ال بيت محمد ).
وقد سال بعض العامة الشيعة عن سبب توقف الوفيات فيهم , فقالوا : قرأنا زيارة عاشوراء فاشتغلوا بقراءة هذه الزيارة المباركة ورفع الله البلاء عنهم ايضا .
وجاء بعض من العامة الى حضرة الامام الهادي عليه السلام والامام العسكري عليه السلام وقالوا : ( انا نسلم
=============
الاقبال على الله :
من أهم آداب الدعاء هو أن يقبل الداعي على الله سبحانه بقلبه وعواطفه ووجوده ، وأن لا يدعو بلسانه وقلبه مشغول بشؤون الدنيا ، فهناك اختلاف كبير بين مجرد قراءة الدعاء وبين الدعاء الحقيقي الذي ينضمّ فيه القلب بانسجام تامّ مع اللسان ، تهتزّ له الروح وتحصل فيه الحاجة في قلب الاِنسان ومشاعره .
قال الاِمام الصادق عليه السلام : «إن الله عزوجلّ لا يستجيب دعاء بظهر قلبٍ ساهٍ ، فإذا دعوت فأقبل بقلبك ثمّ استيقن بالاجابة
=-
وكلّما رقّ قلب الداعي كلّما كان مهيئاً لاستقبال ذخائر الرحمة الاِلهية وتحقق قصده في الاستجابة ، قال الاِمام الصادق عليه السلام : «إذا اقشعرجلدك، ودمعت عينك ، ووجل قلبك ، فدونك دونك ، فقد قصد قصدك
نسالكم الدعاء
اتمنى الجميع يشارك
===
وأدعو ممن يشارك بزيارة عاشوراء ان يضع اسمه في الموضوع هنا ...
وان شاء الله نلاحظ اثار هذا العمل المبارك يكلل بالنصر للثورة البحرينية العظيمة ,,, قريبا باذنه تعالى ,,
خاصة وان زيارة عاشوراء مجربة من الفضلاء والعرفاء ...
واذا لم يكن المشاركين أربعين ............. فأربعة ,,,
تعليق