بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وليد الطبطبائي وزمرته التكفيرية يتطاولون على الامام المفدى المرجع السيد علي السيستاني ويصفون الشعب البحريني بـ " المجوس
شن تكفيريون بينهم النائبان الکویتیان هايف المطيري ووليد الطباطبائي ،هجوما عنيفا ضد مراجع الدين الشيعة وضد المرجع الديني الاعلى الامام المفدى السيد علي السيستاني ووصفه بـ " الحاخام الاكبر " .
وجاء هذا الهجوم في تجمع صغير لمجموعة تكفيرية كويتية اطلقت على نفسها " تجمع ثوابت الامة " ضم 200 شخص شهدته ساحة التغيير في العاصمة الكويت
واعلن هؤلاء التكفيريين عن تاييدهم للاحتلال السعودي للبحرين ووصفوه بانه " جيش تحرير " للبحرين من " الروافض والمجوس " في اشارة الى الشعب البحريني الشيعي الذي يشكل الاغلبية في البلاد ".
وندد النائبان التكفيريان الطبطائي والمطيري بقرار رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر محمد الاحمد برفض الاستجابة لطلب ارسال قوات كويتية للمشاركة في قمع المتظاهررين المسالمين في البحرين ، ضمن مشروع امني سعودي - اميركي ، باستخدام قوات درع الجزيرة لدعم نظام الملك حمد بن عيسى ضد الشعب البحريني المطالب بالتغيير بحسب ابنا .
ولوحظ في هتافات وشعارت تجمع التكفيريين في ساحة التغيير، وجود تعمد بضرب الوحدة الوطنية واثارة الفتنة الطائفية حيث تم التهجم وبشكل خطير على مراجع الدين الشيعة ووصفوا المرجع الدين الاعلى الامام المفدى اية الله العظمى السيستاني بـ " كبير الحاخامات " .!
ووصفوا شعب البحرين بـ " المجوس " و " الروافض " ، كما وصفوا بعض الشخصيات الوطنية الشيعية بـ " كوهين " في اشارة الى ان هذه الشخصيات تنفذ تعليمات اسرائيل
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وليد الطبطبائي وزمرته التكفيرية يتطاولون على الامام المفدى المرجع السيد علي السيستاني ويصفون الشعب البحريني بـ " المجوس
شن تكفيريون بينهم النائبان الکویتیان هايف المطيري ووليد الطباطبائي ،هجوما عنيفا ضد مراجع الدين الشيعة وضد المرجع الديني الاعلى الامام المفدى السيد علي السيستاني ووصفه بـ " الحاخام الاكبر " .
وجاء هذا الهجوم في تجمع صغير لمجموعة تكفيرية كويتية اطلقت على نفسها " تجمع ثوابت الامة " ضم 200 شخص شهدته ساحة التغيير في العاصمة الكويت
واعلن هؤلاء التكفيريين عن تاييدهم للاحتلال السعودي للبحرين ووصفوه بانه " جيش تحرير " للبحرين من " الروافض والمجوس " في اشارة الى الشعب البحريني الشيعي الذي يشكل الاغلبية في البلاد ".
وندد النائبان التكفيريان الطبطائي والمطيري بقرار رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر محمد الاحمد برفض الاستجابة لطلب ارسال قوات كويتية للمشاركة في قمع المتظاهررين المسالمين في البحرين ، ضمن مشروع امني سعودي - اميركي ، باستخدام قوات درع الجزيرة لدعم نظام الملك حمد بن عيسى ضد الشعب البحريني المطالب بالتغيير بحسب ابنا .
ولوحظ في هتافات وشعارت تجمع التكفيريين في ساحة التغيير، وجود تعمد بضرب الوحدة الوطنية واثارة الفتنة الطائفية حيث تم التهجم وبشكل خطير على مراجع الدين الشيعة ووصفوا المرجع الدين الاعلى الامام المفدى اية الله العظمى السيستاني بـ " كبير الحاخامات " .!
ووصفوا شعب البحرين بـ " المجوس " و " الروافض " ، كما وصفوا بعض الشخصيات الوطنية الشيعية بـ " كوهين " في اشارة الى ان هذه الشخصيات تنفذ تعليمات اسرائيل
تعليق