إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ر بن الخطاب يشرع بدعه في الدين الاسلامي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ر بن الخطاب يشرع بدعه في الدين الاسلامي

    السلام عليكم

    عمر بن الخطاب يشرع بدعه في الدين الاسلامي

    خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط ، فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر : نعم البدعة هذه ، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ، يريد آخر الليل ، وكان الناس يقومون أوله .
    الراوي: عبدالرحمن بن عبدٍ القاري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2010
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

    عن الأعرج قال : سألت ابن عمر عن صلاة الضحى فقال : بدعة ونعمت البدعة الراوي: الحكم بن الأعرج المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 3/63
    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

    دخل ابن عمر مسجدا يصلى فيه فسمع رجلا يثوب في آذان الظهر فخرج و قال أخرجتني البدعة الراوي: مجاهد المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 236
    خلاصة حكم المحدث: حسن


    كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في خطبته يحمد الله ويثني عليه بما هو أهله ثم يقول من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له أصدق الحديث كتاب الله وأحسن الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النارالراوي: جابر بن عبد الله المحدث: البيهقي - المصدر: الاعتقاد للبيهقي - الصفحة أو الرقم: 264
    خلاصة حكم المحدث: ثابت

    قال رسول الله طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، و أنفق الفضل من ماله، و أمسك الفضل من قوله، و وسعته السنة، فلم يعدل عنها إلى البدعةالراوي: أنس بن مالك المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 5306
    خلاصة حكم المحدث: حسن


    عجيب جدااا شنو هذا الاجتهاد مالتهم؟؟؟

  • #2
    بارك الله بيك
    يرفع

    تعليق


    • #3


      قال الحافظ ابن رجب في (جامع العلوم والحكم): روى الحافظ أبو نعيم بإسناده عن إبراهيم بن الجُنيد قال: سمِعْتُ الشافعيَّ يقول: "البدعة بِدعتانِ: بدعة محمودة، وبدعة مذمومة.
      قال المباركفوري : وأما ما وقع في كلام السلف من استحسان بعض البدع فإنما ذلك في البدع اللغوية لا الشرعية.

      فحاول ان تميز بين البدعة الشرعية التي ليس لها اصل و البدعة بالمعنى اللغوي.

      تعليق


      • #4


        ابتدع أهل السنة صلاة التراويح، وهي قيام ليالي شهر رمضان جماعة . ودليلهم أن عمر بن الخطاب هو الذي جمع الناس على إمام واحد ولم يشرعها النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ولم يسنها بل كانت سنة عمر . على أن عمر بن الخطاب قال معترفاً بأنها ليس من تشريع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بل هي بدعةً ابتدعها إلاّ أنه وصفها أنها بدعة حسنة .

        قال عبد الرحمن بن عبد القاري : ((خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه ... )) (فقه السنة للسيد سابق 226:1).

        هذا هو دليلهم ، فلم يكن لهم دليل آخر سوى ما ابتدعه عمر !!

        (راجع محاضرة الأوائل : 198 وشرح المواهب للزرقاني 149:7). على أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) كان قد نهى عنها! وإليك ما رواه البخاري : حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . (البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر)

        .
        وأنت ترى صراحة نهي النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) عن الإتيان بهذه الصلاة ،

        ومن ثم اعترف عمر بأنها لم تسن من قبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بل ابتدعها من عنده ،

        علماً أن البدعة: (الحدث وما ابتدع من الدين بعد الإكمال)

        . وقال ابن السكيت : ((البدعة كل محدثه)) (راجع لسان العرب لابن منظور باب بدع) .

        ومن الغريب تقسيم ابن الأثير البدعة إلى بدعتين: بدعة هدى، وبدعة ضلال!! وقال : فما كان خلاف ما أمر الله به ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فهو في حيز الذم والإنكار ... إلى أن قال

        : ومن هذا النوع قول عمر رضي الله عنه : نعمت البدعة هذه ، لما كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدحها لأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) لم يسنها لهم ...انتهى كلام ابن الأثير

        . وهذا كما ترى من غريب ما يعتذر به! فاعترافه بدعة وإنها لم يأمر بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ولم يسنها دليل كاف على أنها بدعة، و(كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار)

        هذا ما رووه أهل السنة فضلاً عن الشيعة . فكيف تكون بعد ذلك البدعة نوعان بدعة هدى وبدعة ضلال؟! وهذا العذر يمكن أن يعتذر به كل أحد، فإذا قلنا للسارق لماذا سرقت قال السرقة نوعان: سرقة حرام وسرقة حلال ، وهذه سرقتي حلال فعلتها طلباً لقوت أطفالي ، وهكذا الزنا نوعان: زنا حلال وزنا حرام فإن الزاني يحتج أنه يزني للترفيه عن نفسه، وهكذا يمكن أن تفتح باباً للاعتذار عن كل ذنب ومعصية ، ولا يحق لأحد الاعتراض عليه بعد ذلك .



        على أنه يمكن لأي أحد أن يبتدع صلاةً معينة أو عملاً معيناً ويقول هي بدعة، ولكن نعمت البدعة هذه ... كما فعل من قبلي عمر . وأنت تعلم أيها الأخ ، أن العبادة أمرٌ توقيفي أي أنها موقوفة من قبل الشارع فما لم يأمر به الشارع فلا يجوز الإتيان به ، فكيف نتعبد بأمر نهى عنه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ؟! أليس العبادة هي التقرب إلى الله تعالى ، فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! فإن الأمر المنهي عنه مبغوض عند الله إذ لا ينهي النبي عن شيء إلاّ كونه مبغوض فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! وهل فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) تشريع صلاة التراويح إذا كانت مندوبة عند الله ومطلوبة ، فهل غفل عن ذلك النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) وسبقه إلى ذلك عمر ؟! سؤال نطرحه إلى كل من رأى محبوبية صلاة التراويح وتشريعها . فإننا أتباع سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وليس سنة أحد ، فكل سنة دون سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
        أعاذنا الله وإياك من البدع ووفقنا لسنة رسوله (صلى الله عليه وآله وسلّم) .

        تعليق


        • #5

          شغال نسخ ولصق .... البدعة الشرعية هي العبادة التي ليس لها اصل , وصلاة التراويح حصلت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة.

          صحيح البخارى 1873
          ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك.

          نلاحظ ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمنعهم من الجماعة في التراويح الا لعلة ذكرها, وهي خشيته ان تفرض عليهم, وبعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم زالت تلك العلة.

          فالصلاة كانت موجوده في عهده وليست بدعة في الشرع.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل

            شغال نسخ ولصق .... البدعة الشرعية هي العبادة التي ليس لها اصل , وصلاة التراويح حصلت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة.

            .


            إن الله تعالى فرض على عباده الفرائض وأوحى بها إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) لتبليغ ذلك إلى أمته ، فكل صلاة وصيام وحج وزكاة إلى آخرها من الفرائض كانت عن الله تعالى أوحاها إلى نبيه وبلّغها بدوره إلى أمته ، وهكذا فان أية عبادة تسمى توقيفية أي تتوقف مشروعيتها على استئذان الشارع واعتباره إياها ، وما عدا ذلك من صلاة إذا لم تكن من قبل النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) مشرّعة فإنها بدعة ، والبدعة هي إدخال ما ليس في الدين في الدين . وعندها فان العبادة التي لم يشرعها الشارع تعد غير مشروعة وغير معتبرة ، ومن يدري فلعل ما نفعله دون إذن الشارع من العبادة التي هي التقرب إلى الله تعالى ستكون مبعّدة عن الله تعالى بل سننال سخطه وغضبه . ومن هنا فإن الشيعة الإمامية لا تتعدى النص الوارد عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) في احداث أية عبادة لم يأمر بها (صلى الله عليه وآله وسلّم) وليس لأحد الحق في تشريع عبادة معينة ، فإذا شرعها أحد دون النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) صارت تلك العبادة بدعة واستحق بذلك سخط الله تعالى وغضبه . وهكذا هي صلاة التراويح فلم يرد فيها نص قرآني ولا حديث نبوي حتى يمكننا أن نقول بشرعية هكذا عبادة ،

            أما إذا كانت مستندة إلى اجتهاد رجل ورأي يرتأيه فهذا ما لا تعتبره الإمامية مشروعاً ، بل تعتبره بدعة .

            واليك ممن اعترف بأن صلاة التراويح هي ليست من سنة النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) بل هي فعل عمر بن الخطاب وهو أول من سنها :
            1-
            نص الباجي والسيوطي والكتواري وغيرهم على أن أوّل من سن التراويح عمر بن الخطاب سنة أربع عشرة . (راجع محاضرة الأوائل ص 149) .
            2- إن أول من جمع الناس على التراويح عمر . (نفس المصدر ص 98 . وشرح المواهب للزرقاني) .
            3- إن إقامة النوافل بالجماعات في شهر رمضان من محدثات عمر وأنها بدعة حسنة . (راجع طرح التثريب 3/92) .
            وراجع كذلك في كون صلاة التراويح ليست سنة نبوية : (الاستيعاب لابن عبد البر 2/460 ، وتاريخ الخلفاء ص 137 ، والأوائل للعسكري ص 112 ، والطبقات الكبرى لابن سعد 3/281 ، وصحيح البخاري كتاب الصوم صلاة التراويح 3/58 ، وصحيح مسلم 1/523 حديث 759 كتاب الصلاة باب الترغيب في قيام رمضان) .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل


              صحيح البخارى 1873
              ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏أخبرني ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أخبرته ‏ أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال ‏ ‏أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والأمر على ذلك.

              نلاحظ ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يمنعهم من الجماعة في التراويح الا لعلة ذكرها, وهي خشيته ان تفرض عليهم, وبعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم زالت تلك العلة.

              فالصلاة كانت موجوده في عهده وليست بدعة في الشرع.

              الثابت في كتبكم أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد صلاها في ليليتين أو في أربع, في آخر الليل, وهي لا تزيد عن ثماني ركعات, ولكن لم يرد أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد أطلق عليها صلاة التراويح, والظاهر أنها صلاة نافلة الليل, وقد وصف القسطلاني ما زاد على الثماني ركعات بالبدعة وذلك:
              1- إن النبي لم يسن لهم الاجتماع لها.
              2- ولم تكن في زمن أبي بكر.
              3- ولم تكن أول الليل.
              4- ولم تكن كل ليلة.
              5- ولم تكن بهذا العدد (20 ركعة) أنظر إرشاد الساري ج2/426.
              وقال العيني: إن رسول الله لم يسنها لهم, ولا كانت في زمن أبي بكر ثم أعتمد في شرعيته إلى اجتهاد عمر واستنباطه من إقرار الشارع الناس يصلون خلفه ليلتين (عمدة القاري ج11/126).
              وقال البخاري: توفي رسول الله (صلى الله عليه وآله) والناس على ذلك ــ يعني ترك إقامة التراويح جماعة ــ ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدراً من خلافة عمر (صحيح البخاري, باب فضل من قام رمضان: الحديث: 2010).
              وقد اعترفوا بأن التراويح بدعة عمر, حيث قال عمر: (نعمت البدعة) وإلى ذلك أشار القسطلاني: سماها عمر بدعة لأنه (صلى الله عليه وآله) لم يسن لهم الاجتماع لها, ولا كانت في زمن الصديق ولا أول الليل ولا كل ليلة ولا هذا العدد.. (أرشاد ج3/425).
              وقال العيني: ((وإنما دعاها بدعة لأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسنها لهم, ولا كانت في زمن أبي بكر ولا رغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيها (عمدة القاري ج6/126).
              وقال ابن سعد في ترجمة عمر: هو أول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وجمع الناس على ذلك, وكتب به إلى البلدان, وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشر.. (طبقات ابن سعد ج3/218).

              تعليق


              • #8


                الحديث الذي نقلته انا صحيح واضح الدلالة, لان الصلاة حصلت جماعة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم, وجاء المنع فقط لعلة ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم, ولم يمنعها لانها بدعة انما لاجل ان لاتفرض, بل المنع جاء ليس لاصل الصلاة, بل للاجتماع لها, فزالت العلة وبذلك زال المانع, واما الفلسفه الزائدة فلا نهتم لها.

                فهل عندك نص يعارض قولي؟؟؟؟
                لا اريد فلسفات سقراطية

                تعليق


                • #9
                  الرد اكثر من فهمك و تعقلك و لانقدر افهامك

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    الرد اكثر من فهمك و تعقلك و لانقدر افهامك
                    الرد الانشائي والفلسفة يمكن ردها بكلمة بسيطة (اين النص الذي يثبت قولك؟؟؟)
                    فانا كلامي مبني على النص الصحيح الصريح, وكلامك مبني على فلسفات لاتقدم ولاتؤخر, فلا يمكن رد النص الصحيح.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                      الثابت في كتبكم أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد صلاها في ليليتين أو في أربع, في آخر الليل, وهي لا تزيد عن ثماني ركعات, ولكن لم يرد أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد أطلق عليها صلاة التراويح, والظاهر أنها صلاة نافلة الليل, وقد وصف القسطلاني ما زاد على الثماني ركعات بالبدعة وذلك:
                      1- إن النبي لم يسن لهم الاجتماع لها.
                      2- ولم تكن في زمن أبي بكر.
                      3- ولم تكن أول الليل.
                      4- ولم تكن كل ليلة.
                      5- ولم تكن بهذا العدد (20 ركعة) أنظر إرشاد الساري ج2/426.
                      وقال العيني: إن رسول الله لم يسنها لهم, ولا كانت في زمن أبي بكر ثم أعتمد في شرعيته إلى اجتهاد عمر واستنباطه من إقرار الشارع الناس يصلون خلفه ليلتين (عمدة القاري ج11/126).
                      وقال البخاري: توفي رسول الله (صلى الله عليه وآله) والناس على ذلك ــ يعني ترك إقامة التراويح جماعة ــ ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدراً من خلافة عمر (صحيح البخاري, باب فضل من قام رمضان: الحديث: 2010).
                      وقد اعترفوا بأن التراويح بدعة عمر, حيث قال عمر: (نعمت البدعة) وإلى ذلك أشار القسطلاني: سماها عمر بدعة لأنه (صلى الله عليه وآله) لم يسن لهم الاجتماع لها, ولا كانت في زمن الصديق ولا أول الليل ولا كل ليلة ولا هذا العدد.. (أرشاد ج3/425).
                      وقال العيني: ((وإنما دعاها بدعة لأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسنها لهم, ولا كانت في زمن أبي بكر ولا رغب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فيها (عمدة القاري ج6/126).
                      وقال ابن سعد في ترجمة عمر: هو أول من سن قيام شهر رمضان بالتراويح وجمع الناس على ذلك, وكتب به إلى البلدان, وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشر.. (طبقات ابن سعد ج3/218).


                      يكفي الوهابية باجمعهم

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صلِّ على محمد و على آل محمد و عجل اللهم فرجهم الشريف و اللعن عدوهم إلى قيام يوم الدين..

                        سلام من الخالق الباري عليكم و رحمته الرحمانية و بركاته الربانية.
                        طيب اللهَمَ ايامكم و جعلها ايام خير و بركه..
                        أتمنى من الجميع أن يكونوا بخير و عافية إنّ شاء الله.
                        بارك اللهُمَ فيكَ طيبنا (S-AL AMINI ) على هذا الطرح و على الحوار العلمي الناجح في إبراز بعض الحقائق من مخالفات عُمـر..
                        دمت َفي حُبِ مُحَمد وآلِ مُحمد موالــي..
                        ---------
                        لأخ ( عبد الرحمن الفضل ) ألف تحية و سلام أخويّ :
                        طيبنا احتجاج بدليل صحيح لديكم دون دراية في شرحهِ عند علمائكم لا يكفي ابداً باستخفاف و القول:
                        ( فانا كلامي مبني على النص الصحيح الصريح, وكلامك مبني على فلسفات لاتقدم ولاتؤخر, فلا يمكن رد النص الصحيح )
                        س: هل تعلم كيف يكون الرد العلمي و النصوص الصريحه
                        سوف يكون هكذا فـ أامل و أقرأ فـ رحمَ اللهُ أمةٌ تـقرأ, باركَ اللهُمَ فيكَ:
                        أولاً:ماهي البدعة ..؟؟
                        البدعه تكون في اللـغـة كأتي :
                        (البَدع : إحداثُ شيء لم يكن له من قبل خلق ولا ذكر ولا معرفة)
                        اصطلاحا:
                        يقول ابن حجر العسقلاني (أصلها ما أُحدِثَ على غير مثال سابق ، وتطلق في الشرع في مقابل السُنّة فتكون مذمومة)

                        ________________
                        ثانياً: ما هي الصلاة المكتوبة والصلاة النافلة..؟؟ :
                        1- ما زال بكم الذي رأيت من صنيعكم حتى خشيت أن يكتب عليكم و لو كتب عليكم ما قمتم به فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة
                        ( حم ق ن ) عن زيد بن ثابت .
                        قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 5627 في صحيح الجامع
                        http://islamport.com/d/1/alb/1/16/93...D5%E1%C7%C9%22

                        2-صحيح الترغيب والترهيب - الألباني
                        ( صحيح )
                        وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال صلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة
                        ( رواه النسائي بإسناد جيد وابن خزيمة في صحيحه )
                        http://islamport.com/d/1/alb/1/50/42...D5%E1%C7%C9%22

                        والرواية مذكورة في الصحاح أيضا كما أسلف طيبنا ( عبد الرحمن الفضل )

                        ** إذاً ناتي لاعتراف الخليفة الثاني ضد ما اوردناه في أعلى:
                        من كتاب صحيح البخاري:
                        (عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏أنه قال ‏
                        ‏خرجت مع ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس ‏ ‏أوزاع ‏ ‏متفرقون ‏ ‏يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته ‏ ‏الرهط ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ثم عزم فجمعهم على ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم قال ‏ ‏عمر ‏ ‏نعم البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون يريد آخر الليل وكان الناس يقومون أوله )

                        -----------
                        من كتاب سنن الكبرى للبيهقي ج2
                        (أبو احمد عبد الله بن محمد بن الحسن العدل انبأ أبو بكر محمد بن جعفر المزكى ثنا محمد بن ابراهيم العبدى ثنا ابن بكير ثنا مالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبدالقارى قال خرجت مع عمر بن الخطاب رضى الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس اوزاع متفرقون فيصلى الرجل لنفسه ويصلى الرجل فيصلى بصلوته الرهط فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه والله انى لا رى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان امثل ثم عزم فجمعهم على ابى بن كعب قال ثم خرجت معه ليلة اخرى والناس يصلون بصلوة قارئهم فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه نعم البدعة هذه والتى ينامون عنها افضل من التى يقومون يريد آخر الليلة وكان الناس يقومون اوله)

                        ::
                        ,,
                        ::
                        و لقد قال أخينا عبد الرحمن : المقصود بالبدعة هي البدعة اللغوية !!
                        أقول لهُ:

                        لا يا طيبنا لنتجه لأقوال علماءكم أولاً :
                        من كتاب طبقات ابن سعد
                        (استخلف عمر بن الخطاب قيل لعمر خليفة خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال المسلمون فمن جاء بعد عمر قيل له خليفة خليفة خليفة رسول الله عليه السلام فيطول هذا ولكن أجمعوا على اسم تدعون به الخليفة يدع به من بعده من الخلفاء فقال بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن المؤمنون وعمر أميرنا فدعي عمر أمير المؤمنين فهو أول من سمي بذلك وهو أول من كتب التأريخ في شهر ربيع الاول سنة ست عشرة فكتبه من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة وهو أول من جمع القرآن في الصحف وهو أول من سن قيام شهر رمضان وجمع الناس على ذلك )
                        وكلام الخليفة الثاني عند السلفية واضح جدا للعيان
                        يقول كما في الاعلى :
                        (
                        فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل
                        )
                        فهو نسب الفعل لنفسه
                        ــــــــــــــــــــ
                        ثالثاً : روايات يحتج بها السلفية من كتبهم وهي لا تعني مايرمون إليه:

                        الرواية الاولى :
                        عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال الزهري فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والامر على ذلك ثم كان الامر في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر

                        الجواب :
                        اتى النووي بشرح الرواية جيدا وقال :
                        ( أن قيام رمضان ليس بواجب بل هو مندوب قوله فتوفي رسول الله ص والأمر على ذلك ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر معناه استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفردا حتى انقضى صدرا من خلافة عمر ثم جمعهم عمر على أبي بن كعب فصلى بهم جماعة واستمر العمل على فعلها جماعة)

                        ::
                        ,,
                        ::
                        الرواية الثانية :

                        قال أبو حاتم الاحتساب قصد العبيد إلى بارئهم بالطاعة رجاء القبول ذكر تفضل الله جل وعلا بكتبه قيام الليل كله لمن صلى مع الإمام التراويح حتى ينصرف أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة حدثنا أبو قدامة عبيد الله بن سعيد حدثنا بن فضيل عن داود بن أبي هند عن الوليد بن عبد الرحمن عن جبير بن نفير عن أبي ذر قال صمنا مع النبي صلى الله عليه وسلم رمضان فلم يقم بنا في السادسة وقام بنا في الخامسة حتى ذهب ينتظر الليل فقلنا يا رسول الله لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه فقال إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ثم لم يصل بنا حتى بقي ثلاثة من الشهر فقام بنا في الثالثة وجمع أهله ونساءه فقام بنا حتى تخوفنا أن يفوتنا الفلاح قلت وما الفلاح قال السحور
                        الجواب :
                        لنأتي لشرح هذه الرواية !
                        ( (وقام بنا في الخامسة) وهي الليلة الخامسة والعشرون (حتى ذهب شطر الليل) أي نصفه (لو نفلتنا) من التنفيل (بقية ليلتنا هذه) أي لو جعلت بقية الليل زيادة لنا على قيام الشطر وفي النهاية لو زدتنا من الصلاة النافلة سميت بها النوافل لأنها زائدة على
                        [ 438 ]
                        الفرائض قال المظهر تقديره لو زدت قيام الليل على نصفه لكان خيرا لنا ولو للتمني (إنه) ضمير الشأن (من قام مع الامام) أي من صلى الفرض معه (حتى ينصرف) أي الامام كتب له قيام ليلة أي حصل له قيام ليلة تامة يعني أن الأجر حاصل بالفرض وزيادة النوافل مبنية على قدر النشاط لأن الله تعالى لا يمل حتى تملوا والظاهر أن المراد بالفرض العشاء والصبح لحديث ورد بذلك (حتى بقي ثلاث من الشهر) أي الليلة السابعة والعشرون والثامنة والعشرون والتاسعة والعشرون)
                        ــــــــــــــــــــ
                        رابعاً: حكم من يصلي التراويح:
                        من كتاب المصنف|عبد الرزاق الصنعاني:
                        (عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن ؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك)

                        و كان اللهُ غفوراً رحيماً..
                        </I>

                        تعليق


                        • #13
                          احسنتم اخي الكريمة دموع ولائية و حياكم الله


                          انا خادمكم السيد الاميني

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X