http://yahosein.zapto.org/vb/showthr...threadid=14788
الإمام الحسين عليه السلام في مصادر أهل السنة
مارواه البخاري
روى البخاري باسناده عن ابو هريرة : سمعت ابا هريره يقول : سمع أذناي هاتان وبصر عيناي هاتان رسول الله ص أخذ بيديه جميعا بكفي الحسن والحسين صلوات الله عليهما وقدميه على قدم رسول الله ص ورسول الله ص يقول : إرقه قال :فرقى الغلام حتى وضع قدميه على صدر رسول الله ص ثم قال أفتح فاك ثم قبله ثم قال : اللهم اني أحبه فإني أحبه
روى ابن العساكر باسناده عن ابو هريرة :كنت مع رسول الله ص في سوق من اسواق المدينة فانصرف فانصرفت فقال ادع الحسين بن علي فجاء الحسين بن علي يمشي فقال النبي ص : اللهم اني احبه فاحبه واحب من يحبه قال ابو هريرة : فما كان بعد احد احب الي من الحسين بن علي بعدما قال ص ماقال
وروى باسناده ايضا :كان الحسن والحسين يصطرعان بين يدي رسول الله ص فكان ص يقول : هن ياحسن فقالت فاطمة ع :يارسول الله ص لم تقول هن ياحسن ؟ فقال ص :ان جبريل ع يقول : هن ياحسين
مارواه يعلى بن مرة
روى ابن ماجه باسناده :ان يعلى بن مره حدثهم أنهم خرجوا مع النبي ص الى طعام دعوا له فاذا بالحسين يلعب في السكة قال فتقدم النبي ص امام القوم وبسط يديه فجعل الغلام يفر هنا وهاهنا والنبي ص يضاحكه حتى اخذه ص فجعل احدى يديه تحت ذقنه والاخرى في فأس رأسه فقبله وقال ص:حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط
ويقصد ص بقوله حسين مني وأنا من حسين هو أن رسالة الحسين هي وليدة رسالته ص وفي ذلك يبين حرص الحسين على بقائها والتضحيه في سبيلها من كفر الأمويين لعنة الله عليهم
روى ابن العساكر باسناده عن يعلى :قال الرسول ص : حسين سبط من الاسباط من احبني فليحب حسينا
مارواه سائر الصحابة
عن شداد بن الهاد :خرج علينا رسول الله ص وهو حامل أحد إبنيه الحسن أو الحسين ع فتقدم رسول الله ص ثم وضعه عند قدمه اليمنى فسجد رسول الله ص سجدة أطالها فرفعت رأسي من بين الناس فإذا الرسول ص ساجد وإذا الغلام راكب على ظهره فعدت فسجدت فلما انصرف رسول الله ص قال الناس : يارسول الله ص لقد سجدت في صلاتك هذه سجدة ماكنت تسجدها أفشيء أمرت به أو كان يوحى إليك؟ فقال ص : كل ذلك لم يكن ان ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته
روي عن يزيد بن ابي زياد: خرج النبي ص من بيت عائشة فمر على بيت فاطمة ع فسمع حسينا يبكي فقال لفاطمة ع : اي بنيه ألم تعلمي أن بكاؤه يؤذيني
روى الخوارزمي باسناده عن عبدالله : قال رسول الله ص بس أنذرتم ثم بعلي بن أبي طالب أهتديتم وقرأ "انما أنت منذ ولكل قوم هاد"صدق الله العلي العظيم,وبالحسن أعطيتم الإحسان وبالحسين تسعدون به وتشقون الا وإن الحسين باب من أبواب الجنة من عانده حرم الله عليه رائحة الجنة
فضائل الحسين ع على لسان الصحابة
روى الكنجي باسناده عن ابن عباس : أوحى الله تعالى إلى محمد ص إني قد قتلت بيحى بن زكريا سبعين ألفا وأني قاتل بإبن بنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا
روى السيوطي باسناده :ماكنا نشك وأهل البيت متوافرون أن الحسين يقتل بالطف
روى الخوارزمي باسناده عن جابر : كنا مع النبي ص ومعه الحسين بن علي فعطش فطلب له النبي الماء فلم يجده فأعطاه لسانه فمصه حتى روي
روى ابن حجر باسناده عن العيزار بن حرب :بينما عبدالله بن عمر الخطاب جالس في ظل الكعبه اذ رأى الحسين مقبلا فقال : هذا أحب أهل الأرض إلى أهل السماء اليوم
روى الكنجي باسناده عن ابي المهزم قال : كنا مع جنازة امرأة فصلينا عليها وكان معنا ابو هريرة فلما أقبلنا أعيى الحسين بن علي ع فقعد في الطريق فأخذ أبو هريرة يمسح التراب عن قدم الحسين بطرف ثوبه فقال الحسين ع :ياأبا هريرة وأنت تفعل هذا ؟ فقال ابو هريرة : دعني ياابن رسول الله ص فوالله لو علم الناس منك ماأعلم لحملوك على رقابهم
روى الهيثمي باسناده عن زيد بن الأرقم : لما أتي ابن زياد برأس الحسين رضي الله عنه فجعل يجعل قضيبا في يده في عينه وأنفه قال زيد : ارفع القضيب قال يزيد : ولم؟ فقال : رأيت فم رسول الله ص في موضعه
كرم الحسين ع
قال الخوارزمي : كان الحسين بن علي سيدا زاهدا ورعا وصالحا ناصحا وحسن الخلق فذهب ذات يوم مع أصحابه الى بستانه وكان في ذلك البستان غلام له إسمه صافي فلما قرب من البستان رأى الغلام قاعدا يأكل الخبزا فنظر الحسين اليه وجلس عند نخلة مستترا لايراه وكان يرفع الرغيف فيرمي بنصفه الى الكلب ويأكل النصف الآخر فتعجب الحسين من فعل الغلام فلما فرغ الغلام من أكله قال : الحمد لله رب العالمين اللهم اغفر لي واغفر لسيدي وبارك له كما باركت على أبويه برحمتك ياأرحم الراحمين فقام الحسين وقال : ياصافي فقام الغلام فزعا وقال : ياسيدي وسيد المؤمنين اني مارأيتك فأعف عني فقال الحسين ع : اجعلني في حل ياصافي لأني دخلت بستانك بغير إذنك فقال صافي : بفضلك ياسيدي وكرمك وبسؤدك تقول هذا ؟ فقال الحسين ع رأيتك ترمي بنصف الرغيف للكلب وتأكل النصف الآخر فما معنى ذلك ؟ فقال الغلام : إن هذا الكلب ينظر الي حين أأكل فأستحي منه ياسيدي لنظره إلي وهذا كلبك يحرس بستانك من الأعداء فأنا عبدك وهذا كلبك فأكلنا رزقك معا فبكى الحسين وقال : أنت عتيق لله وقد وهبت لك ألفي دينار بطيبة من قلبي فقال الغلام إن أعتقتني فأنا اريد القيام ببستانك فقال الحسين : ان الرجل اذا تكلم بكلام فينبغي ان يصدقه بالفعل فانا قد قلت دخلت بستانك بغير اذنك فصدقت قولي ووهبت البستان ومافيه لك غير أن أصحاب هؤلاء جاءوا لأكل الثمار والرطب فإجعلهم أضيافا لك وأكرمهم من أجلي أكرمك الله يوم القيامة وبارك لك في حسن خلقك وأدبك فقال الغلام : ان وهبت لي بستانك فأنا قد سبلته لأصحابك وشيعتك فقال الحسن البصري : فينبغي للمؤمن أن يكون كنافلة رسول الله ص
النافلة :الذرية من الأحفاد والأسباط
الإمام الحسين عليه السلام في مصادر أهل السنة
مارواه البخاري
روى البخاري باسناده عن ابو هريرة : سمعت ابا هريره يقول : سمع أذناي هاتان وبصر عيناي هاتان رسول الله ص أخذ بيديه جميعا بكفي الحسن والحسين صلوات الله عليهما وقدميه على قدم رسول الله ص ورسول الله ص يقول : إرقه قال :فرقى الغلام حتى وضع قدميه على صدر رسول الله ص ثم قال أفتح فاك ثم قبله ثم قال : اللهم اني أحبه فإني أحبه
روى ابن العساكر باسناده عن ابو هريرة :كنت مع رسول الله ص في سوق من اسواق المدينة فانصرف فانصرفت فقال ادع الحسين بن علي فجاء الحسين بن علي يمشي فقال النبي ص : اللهم اني احبه فاحبه واحب من يحبه قال ابو هريرة : فما كان بعد احد احب الي من الحسين بن علي بعدما قال ص ماقال
وروى باسناده ايضا :كان الحسن والحسين يصطرعان بين يدي رسول الله ص فكان ص يقول : هن ياحسن فقالت فاطمة ع :يارسول الله ص لم تقول هن ياحسن ؟ فقال ص :ان جبريل ع يقول : هن ياحسين
مارواه يعلى بن مرة
روى ابن ماجه باسناده :ان يعلى بن مره حدثهم أنهم خرجوا مع النبي ص الى طعام دعوا له فاذا بالحسين يلعب في السكة قال فتقدم النبي ص امام القوم وبسط يديه فجعل الغلام يفر هنا وهاهنا والنبي ص يضاحكه حتى اخذه ص فجعل احدى يديه تحت ذقنه والاخرى في فأس رأسه فقبله وقال ص:حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا حسين سبط من الأسباط
ويقصد ص بقوله حسين مني وأنا من حسين هو أن رسالة الحسين هي وليدة رسالته ص وفي ذلك يبين حرص الحسين على بقائها والتضحيه في سبيلها من كفر الأمويين لعنة الله عليهم
روى ابن العساكر باسناده عن يعلى :قال الرسول ص : حسين سبط من الاسباط من احبني فليحب حسينا
مارواه سائر الصحابة
عن شداد بن الهاد :خرج علينا رسول الله ص وهو حامل أحد إبنيه الحسن أو الحسين ع فتقدم رسول الله ص ثم وضعه عند قدمه اليمنى فسجد رسول الله ص سجدة أطالها فرفعت رأسي من بين الناس فإذا الرسول ص ساجد وإذا الغلام راكب على ظهره فعدت فسجدت فلما انصرف رسول الله ص قال الناس : يارسول الله ص لقد سجدت في صلاتك هذه سجدة ماكنت تسجدها أفشيء أمرت به أو كان يوحى إليك؟ فقال ص : كل ذلك لم يكن ان ابني ارتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته
روي عن يزيد بن ابي زياد: خرج النبي ص من بيت عائشة فمر على بيت فاطمة ع فسمع حسينا يبكي فقال لفاطمة ع : اي بنيه ألم تعلمي أن بكاؤه يؤذيني
روى الخوارزمي باسناده عن عبدالله : قال رسول الله ص بس أنذرتم ثم بعلي بن أبي طالب أهتديتم وقرأ "انما أنت منذ ولكل قوم هاد"صدق الله العلي العظيم,وبالحسن أعطيتم الإحسان وبالحسين تسعدون به وتشقون الا وإن الحسين باب من أبواب الجنة من عانده حرم الله عليه رائحة الجنة
فضائل الحسين ع على لسان الصحابة
روى الكنجي باسناده عن ابن عباس : أوحى الله تعالى إلى محمد ص إني قد قتلت بيحى بن زكريا سبعين ألفا وأني قاتل بإبن بنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا
روى السيوطي باسناده :ماكنا نشك وأهل البيت متوافرون أن الحسين يقتل بالطف
روى الخوارزمي باسناده عن جابر : كنا مع النبي ص ومعه الحسين بن علي فعطش فطلب له النبي الماء فلم يجده فأعطاه لسانه فمصه حتى روي
روى ابن حجر باسناده عن العيزار بن حرب :بينما عبدالله بن عمر الخطاب جالس في ظل الكعبه اذ رأى الحسين مقبلا فقال : هذا أحب أهل الأرض إلى أهل السماء اليوم
روى الكنجي باسناده عن ابي المهزم قال : كنا مع جنازة امرأة فصلينا عليها وكان معنا ابو هريرة فلما أقبلنا أعيى الحسين بن علي ع فقعد في الطريق فأخذ أبو هريرة يمسح التراب عن قدم الحسين بطرف ثوبه فقال الحسين ع :ياأبا هريرة وأنت تفعل هذا ؟ فقال ابو هريرة : دعني ياابن رسول الله ص فوالله لو علم الناس منك ماأعلم لحملوك على رقابهم
روى الهيثمي باسناده عن زيد بن الأرقم : لما أتي ابن زياد برأس الحسين رضي الله عنه فجعل يجعل قضيبا في يده في عينه وأنفه قال زيد : ارفع القضيب قال يزيد : ولم؟ فقال : رأيت فم رسول الله ص في موضعه
كرم الحسين ع
قال الخوارزمي : كان الحسين بن علي سيدا زاهدا ورعا وصالحا ناصحا وحسن الخلق فذهب ذات يوم مع أصحابه الى بستانه وكان في ذلك البستان غلام له إسمه صافي فلما قرب من البستان رأى الغلام قاعدا يأكل الخبزا فنظر الحسين اليه وجلس عند نخلة مستترا لايراه وكان يرفع الرغيف فيرمي بنصفه الى الكلب ويأكل النصف الآخر فتعجب الحسين من فعل الغلام فلما فرغ الغلام من أكله قال : الحمد لله رب العالمين اللهم اغفر لي واغفر لسيدي وبارك له كما باركت على أبويه برحمتك ياأرحم الراحمين فقام الحسين وقال : ياصافي فقام الغلام فزعا وقال : ياسيدي وسيد المؤمنين اني مارأيتك فأعف عني فقال الحسين ع : اجعلني في حل ياصافي لأني دخلت بستانك بغير إذنك فقال صافي : بفضلك ياسيدي وكرمك وبسؤدك تقول هذا ؟ فقال الحسين ع رأيتك ترمي بنصف الرغيف للكلب وتأكل النصف الآخر فما معنى ذلك ؟ فقال الغلام : إن هذا الكلب ينظر الي حين أأكل فأستحي منه ياسيدي لنظره إلي وهذا كلبك يحرس بستانك من الأعداء فأنا عبدك وهذا كلبك فأكلنا رزقك معا فبكى الحسين وقال : أنت عتيق لله وقد وهبت لك ألفي دينار بطيبة من قلبي فقال الغلام إن أعتقتني فأنا اريد القيام ببستانك فقال الحسين : ان الرجل اذا تكلم بكلام فينبغي ان يصدقه بالفعل فانا قد قلت دخلت بستانك بغير اذنك فصدقت قولي ووهبت البستان ومافيه لك غير أن أصحاب هؤلاء جاءوا لأكل الثمار والرطب فإجعلهم أضيافا لك وأكرمهم من أجلي أكرمك الله يوم القيامة وبارك لك في حسن خلقك وأدبك فقال الغلام : ان وهبت لي بستانك فأنا قد سبلته لأصحابك وشيعتك فقال الحسن البصري : فينبغي للمؤمن أن يكون كنافلة رسول الله ص
النافلة :الذرية من الأحفاد والأسباط
تعليق