انا اعجب على عقل كهذا يفتح موضوع عن شرب ابي بكر للخمر وهو ما قاريء الرواية ولا شايفهه في حياته اصلا بل هو قاريء معلومات في كتاب ما لايعلم صحتها من كذبها نطالبه بالرواية التي اعتمد عليها فيقول اذهبوا انتم وابحثوا فهو وظيفته النسخ واللصق ونحن وظيفتنا البحث تعسا للجهل واهله
ابن حجر في كتابه فتح الباري ج10/30 قال: عقد أبو طلحة زيد بن سهل مجلس خمر في بيته ودعا عشرة أشخاص من المسلمين، فشربوا وسكروا، حتى أن أبا بكر أنشد أشعارا في رثاء قتلى المشركين في بدر!!
** وروى البيهقي في سننه ج8/29 عن أنس أنه قال: وكنت أصغرهم سنا وكنت الساقي في ذلك المجلس! البخاري في صحيحه، في تفسير الآية الكريمة: ( وإنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون) (32).
ومسلم في صحيحه كتاب الأطعمة والأشربة / باب تحريم الخمر. والإمام أحمد بن حنبل في مسنده ج 3 / 181 و 227. وابن كثير في تفسيره ج2 / 93 و 94. وجلال الدين السيوطي في تفسيره الدر المنثور ج2/321. والطبري في تفسيره ج7/24 ـ وابن حجر العسقلاني في الاصابة ج4/22 ـ وفي فتح الباري ج10/84. والبيهقي في سننه 286 و 290.
** رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول: تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
فبلغ ذلك النبي(صلى الله عليه و آله) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله». أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(صلى الله عليه و آله)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(صلى الله عليه و آله) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
** ورواه ابن حجر في الإصابة: 7/39، عن الفاكهي في كتاب مكة، أن الرجل كان أبا بكر ! وفيه: «شرب أبو بكر الخمر فأنشأ يقول: فذكر الأبيات فبلغ ذلك رسول الله (صلى الله عليه و آله) فقام يجر إزاره حتى دخل فتلقاه عمر وكان مع أبي بكر، فلما نظر إلى وجهه محمراً قال: نعوذ بالله من غضب رسول الله ! والله لا يلج لنا رأسا أبداً ! فكان أول من حرمها على نفسه ! واعتمد نفطويه على هذه الرواية فقال: شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم، ورثى قتلى بدر من المشركين »!
**
ورواه ابن حجر في الإصابة: 7/39، عن الفاكهي في كتاب مكة، أن الرجل كان أبا بكر ! وفيه: «شرب أبو بكر الخمر فأنشأ يقول: فذكر الأبيات فبلغ ذلك رسول الله (صلى الله عليه و آله) فقام يجر إزاره حتى دخل فتلقاه عمر وكان مع أبي بكر، فلما نظر إلى وجهه محمراً قال: نعوذ بالله من غضب رسول الله ! والله لا يلج لنا رأسا أبداً ! فكان أول من حرمها على نفسه ! واعتمد نفطويه على هذه الرواية فقال: شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم، ورثى قتلى بدر من المشركين »!
**
قيل أن القصة كانت عند نزول سورة المائدة، أي قبل وفاة النبي (صلى الله عليه و آله) بشهر أو شهرين ! لأن آية: فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ (المائدة:91) من سورة المائدة وهي آخر سورة نزلت من القرآن، قبيل وفاة النبي(صلى الله عليه و آله) !
و عليك ان تعرف الامام علي عليه اسلام من بيانات الرسول صلى الله عليه و اله و سلم و ترى انه عليه السلام امام و خليفة رسول الله من بعده و اما ابو بكر ليس الا منصوب بتخويف من عمر و كم نفر من الناس
هاي كم نفر من الناس إستطاعت التغلب على المدينة عجيب! ستقول بالإرهاب و السلاح, أقول لك و هل الأنصار كانوا عزل !؟ الأمر يحتاج للتفكير
اللهم صلى على سيدنا محمد وال سيدنا محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم لعنا كبيرا كثيرا كافيا مغضبا مخسرا مدمرا وزدهم عذابا ضعفا وخلدهم فى الدرك الاسفل من النار
الاخ ابن الاكرمين السيد الامينى
والاخوة الموالين السعداء
طاب اصلكم وزكا فرعكم
لقد شذ القوم عن ولاية الشجرة الالهية وبدلوا نعمة الله كفرا والنار مثوى الكافرين
انظروا الى غيب اذهانهم كيف يشرون الكذب بالايمان
ويصدقون قول الافاك الاثيم
ويقدمون من يعتريه الشيطان الرجيم
المدمنون على الخمر الفاسقين
اصحاب الرزائل والرجس
والعيب والريب المغضوب عليهم والضالين
الفارون من الزحف
مأواهم جهنم وبئس المصير
اللهم العنهم والعن اتباعهم واحبائهم ومن تابعهم بقلبه وعمله ورضى لهم فعلا واحمد لهم رأيا وقال فيهم خيرا وطهر الارض منهم اجمعين
اللهم ثبتنا على ما اليه هديتنا من موالاة اوليائك وعداوة اعدائك
واجعلنا من الموفين بعهدك وعقدك وميثاقك بحق سيدنا محمد وال سيدنا محمد
تعليق