إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مفتي مصر : زيارة قبور آل البيت والصالحين من اقرب القربات الى الله ولا شــــــــرك فيه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مفتي مصر : زيارة قبور آل البيت والصالحين من اقرب القربات الى الله ولا شــــــــرك فيه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على ساداتنا سر الوجود واقطاب عالم الامكان خير البشر محمد وآله الغرر .. لا سيما الامام الثاني عشر الحجة بن الحسن المهدي المنتظر .. ولعنة الله الدائمة الابدية المؤبدة على اعدائهم ومنكري فضائلهم ومنتقصي حقوقهم من الآن الى يوم الدين ..

    هذا نص الكلمة التي تحدث فيها
    مفتي جمهورية مصر/ فضيلة الدكتور الشيخ علي جمعة
    ردّا على دعوات هدم قبور اهل بيت النبي لا سيما مقام راس الحسين ..

    د. علي جمعة مفتي مصر:
    ‬زيارة آل بيت النبي من أقرب القربات لله تعالي ولا شرك في زيارة قبور الصالحين


    استنكر الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية ما تعرضت له بعض الأضرحة وأولياء الله الصالحين من إساءة، مؤكداً أن هذا الفعل خروج على صحيح الدين والإسلام والإنسانية. .img1 { max-width:400px; width: expression(this.width > 400 ? 400: true); background:#f0f0f3 } .img2 { max-width:600px; width: expression(this.width > 600 ? 600: true); background:#f0f0f3 }
    ورفض بشدة تصريحات أحد المتشددين برغبته في هدم ضريح الإمام الحسين. وأوضح في تصريح أنه لا وجه لإقحام الشرك أو الكفر في مسألة زيارة القبور أو أضرحة الصالحين إلا على افتراض أن الطائف يعبد من في القبر، أو يعتقد أنه يجلب الضر أو النفع بذاته، أو يعتقد بأن الطواف بالقبر عبادة شرعها الله تعالى.
    وأكد أن كل هذه الاحتمالات ينأى أهل العلم عن فعل المسلم لها.. وأشار إلى أصول ثلاثة يجب مراعاتها عند الكلام في هذه المسألة وهي: أن الأصل في الأفعال التي تصدر من المسلم أن تُحمل على الأوجه التي لا تتعارض مع أصل التوحيد، ولا يجوز أن نبادر برميه بالكفر أو الشرك وتلك قاعدة عامة ينبغي على المسلمين تطبيقها في كل الأفعال التي تصدر من إخوانهم المسلمين وقد عبر الإمام مالك عن ذلك بقوله من صدر عنه ما يحتمل الكفر من تسعة وتسعين وجهاً ويحتمل الإيمان من وجه حُمل أمره على الإيمان.
    أما الأصل الثاني كما يوضح مفتي الجمهورية هو أن هناك فارقا كبيرا ما بين الوسيلة والشرك، فالوسيلة مأمور بها شرعاً في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [المائدة:35] وهي تعني التقرب إلى الله تعالى بكل ما شرعه سبحانه ويدخل في ذلك تعظيم كل ما عظمه الله تعالى من الأمكنة والأزمنة والأشخاص والأموال، فيسعى المسلم مثلاً للصلاة في المسجد الحرام والدعاء عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم، ويتقرب إلى الله تعالى بحب الأنبياء والصالحين تعظيماً لمن عظمه الله تعالى من الأشخاص. أما الشرك فهو صرف شيء من أنواع العبادة لغير الله على الوجه الذي لا ينبغي إلا لله تعالى حتى لو كان ذلك بغرض التقرب إلى الله، أي أن الشرك إنما يكون في التعظيم الذي هو كتعظيم الله تعالى.
    وشدد على أنه إذا حصل خلاف في بعض أنواع الوسيلة كالتوسل بالصالحين والدعاء عند قبورهم مثلاً أو حصل خطأ فيها من بعض المسلمين فيما لم يشرع كونه وسيلة كالسجود للقبر أو الطواف به، فإنه لا يجوز أن ننقل هذا الخطأ أو ذلك الخلاف من دائرة الوسيلة إلى دائرة الشرك والكفر، لأننا نكون بذلك قد خلطنا بين الأمور وجعلنا التعظيم بالله كالتعظيم مع الله. أما الأصل الثالث فهو أن هناك فارقاً أيضاً ما بين كون الشيء سبباً واعتقاده خالقاً ومؤثراً بنفسه، تماماً كمثل اعتقاد المسلم أن المسيح عليه السلام سبب في إحياء الموتى بإذن الله في مقابلة اعتقاد النصراني أنه يفعل ذلك بنفسه، فإذا رأينا مسلماً يطلب أو يسأل أو يستعين أو يرجو نفعاً أو ضراً من غير الله فإنه يجب عليه قطعاً أن نحمل ما يصدر عنه على ابتغاء السببية لا على التأثير والخلق، لما نعلمه من اعتقاد كل مسلم أن النفع والضر الذاتيين إنما هما بيد الله وحده وأن هناك من المخلوقات ما ينفع أو يضر بإذن الله، ويبقى بعد ذلك في صحة كون هذا المخلوق أو ذلك سبباً من عدمه.
    وأكد أنه إذا ما تقررت هذه الأصول الثلاثة فإنه يجب استحضارها في الكلام على حكم الطواف بالقبور، فإذا علمنا أننا نتكلم عن أفعال تصدر من مسلمين وأن هؤلاء المسلمين يزورون هذه الأضرحة والقبور اعتقاداً بصلاح أهلها وقربهم من الله تعالى وأن زيارة القبور عمل صالح يتقرب ويتوسل به المسلم إلى الله تعالى، وأن الكلام إنما في جواز بعض ما يصدر من هؤلاء المسلمين من عدمه. وأن في بعض أفعالهم خلافاً بين العلماء وفي بعضها خطأ محضاً لا خلاف فيه فإذا علمنا ذلك كله يتبين لنا بجلاء أنه لا مدخل للشرك أو للكفر في الحكم على أفعال هؤلاء المسلمين في قليل أو كثير، بل ما تم إلا الخلاف في بعض الوسائل والخطأ المحض في بعضها الآخر من غير ما يستوجب شيء من ذلك تكفيراً لمن ثبت إسلامه بيقين.
    وأكد أنه لا يجوز للمسلمين أن يشغلوا أنفسهم بمثل هذه المسائل ويجعلوها قضايا يحمل بعضهم فيها سيف الكلام على صاحبه، فيكون جهاد في غير وغى ويكون سبباً في تفريق الصفوف وبعثرة الجهود ويشغلنا عن بناء مجتمعاتنا ووحدة أمتنا.
    كما أكد أن زيارة آل بيت النبوة من أقرب القربات وأرجى الطاعات قبولاً عند الله. وأن النبي صلى الله عليه وسلم وصى أمته بآل بيته كما حث صلى الله عليه وسلم على زيارة القبور فقال: «زوروا القبور فإنها تذكر الموت» وأولى القبور بالزيارة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قبور آل البيت النبوي الكريم لأن في زيارتهم ومودتهم براً وصلة لرسول الله.


    موضوع مرتبط لشيخنا الجليل المشرف ابو محمد العاملي (دامت تاييداته) :
    مسيرة مليونية لحماية مراقد آل البيت
    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=150831



    اللهم عجل لوليك الفرج ..
    اللهم انصر المظلومين في كل مكان لا سيما اهل البحرين واليمن وليبيا ..

  • #2
    بعد الثورة المصرية التي أطاحت بمبارك قوى الظلام تتجه ناحية الفتنة كما حصل في العراق بعد إسقاط صدام أثاروا الفتنة بهدم القبب والأضرحة فالمخطط إذن واحد .
    دعا مفتي مصر علي جمعة في لهجة شديدة القسوة بالهلاك على كل من يفكر في الإقتراب بسوء من مسجد الإمام الحسين (ع) في
    أعقاب تردد شائعات بقيام بعض المتطرفين بالتوجه نحو المشهد الحسيني وهدمه.

    وقال جمعة خلال خطبة الجمعة التي ألقاها في الجامع الأزهر بالقاهرة: إن الله كفيل بكل من يفكر في إيذاء أي مكان يخص أل
    البيت، مؤكدا أن المسجد النبوي به قبر النبي (ص) ولم يفكر أحد الصحابة الأولين في النيل منه فكيف بهؤلاء المتطرفين يفكرون
    في النيل من مساجد وأضرحة آل البيت نسل النبي (ص).

    ورد المفتى على من دعا إلى هدم ضريح الإمام الحسين (ع)، قائلا: أنا أتوجه له من هنا من الجامع الأزهر وأقول له اخرس أيها اللئيم، أيها الوغد الخبيث، قطع الله رجلك ويدك ورقبتك أيها الزنيم، حسبنا الله ونعم الوكيل".
    واشار جمعة الى ان المسلمون لا يتخذون قبور أوليائهم وجهة يسجدون لها، مستدلا بحديث للرسول (ص) "اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد"، مؤكدا أنه بذلك الدعاء عصمة لأمة الإسلام من عبادة القبور، كما فعلت بعض الأمم السابقة التي اتخذت قبور أوليائها مسجدا.
    ووصف الرغبة في هدم قبور أولياء الله الصالحين بأنه "تطرف"، مشيرا إلى أن مجمع البحوث الإسلامية أصدر بيانا أكد فيه على
    تجريم وتحريم هدم الأضرحة، الذي يهدد البلاد والعباد ويضعهم في فتنة لا يعلم مداها إلا الله.
    وجاءت ادانة جمعة عقب تردد شائعات توجه متطرفين الى المشهد الحسيني لهدمه مثلما فعلوا في بعض مشاهد أولياء الله الصالحين
    في قليوب (شمال القاهرة) قبل يومين .

    وكان مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر قد أعلن رفضه واستياءه الشديد لما حدث من اعتداء على بعض أضرحة الصالحين
    وقبورهم، ومحاولة الاستيلاء على بعض المساجد والمنابر، وإدعاء البعض أنهم مخولون في إقامة الحدود.

    وأعلن المجمع أنه هذه التصرفات محرمة شرعا ومجرمة عرفا وقانونا، وأنه يناشد المسؤولين أن يتصدوا لهؤلاء المعتدين، وألا
    يمكنوهم من تحقيق أهدافهم، وأن يحولوا بينهم وبين ما يريدون.


    http://www.altahera.net/article.php?...rsion&id=17475





    إستنكر فضيلة مفتى الجمهورية الدكتور على جمعة أولئك الذين يهدمون الأضرحة بدعاوى دينية مغلوطة..وإتهمهم بأنهم أصحاب فهم ضيق ويحدثون فتنة فى المجتمع ويؤثرون سلبا فى أمن البلاد والعباد.

    وقال مفتى الجمهورية - فى خطبة الجمعة اليوم بالجامع الأزهر - إن هؤلاء يفسرون الدين من فهمهم الضيق ولايعرفون سماحة الدين الإسلامى أوأدب الإختلاف وليس لديهم أى حق فيما يفعلون..مشيرا إلى أنهم بفعلهم هذا قد ضيعوا الدين تحت دعاوى حفظ آيات من القرآن والنقل من بعض أحاديث الرسول "صلى الله عليه وسلم" بشكل خاطىء ووفق علم ضعيف وسند غير قوى.
    وشدد الدكتور جمعة على ضرورة الإلتزام بتعاليم الدين الصحيحة من خلال علماء الأزهر المشهود لهم بالعلم والكفاءة، منددا بأولئك الذين يضللون الناس بالفهم الضيق للدين، ودعا عليهم بقطع ألسنتهم حتى لايؤثروا فى الدين الإسلامى.
    وأشار إلى قرار مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف أمس الخميس بتحريم هذا التوجه اللعين بهدم الأضرحة لأنه يحدث فتنة ويشوه الإسلام..كما دعا المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها إلى التكاتف لنصرة الدين والوقوف خلف شيخ الأزهر الأمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب فيما يملكه من علم وزهد.

    على جانب آخر شدد علماء الدين الإسلامي في خطبة الجمعة اليوم على ضرورة التمسك بروح الإسلام السمحة رافضين دعاوى التشدد ممن يسمون أنفسهم بـ"السلفية".
    وأكد الدكتور عبدالمعطى بيومى عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف عى دور علماء الأزهر لتصحيح المفاهيم الإسلامية والرد على دعاوى التشدد باسم الدين من هؤلاء الذين يطلقون على أنفسهم السلفيون.
    وقال الدكتور بيومى -فى خطبة الجمعة- إن السلفية الحقيقة هى المنقولة عما فعلها الرسول "صلى الله عليه وسلم " والخلفاء الراشدين وليست دعاوى التشدد بالإهتمام بالشكل دون الجوهر وهدم الأضرحة.
    من جهته طالب الدكتور عبدالفضيل القوصى نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق بضرورة إصلاح المسلم مابداخله والإلتزام بالدين الصحيح والتصالح مع مجتمعه من أجل نهضة المجتمع الإسلامى منددا بدعاوى التشدد من بعض من يسمون أنفسهم بـ"السلفية".

    ومن جهة اخرى ينظم الشيعة والصوفيون ومحبو آل البيت مسيرة مليونية اليوم بعد صلاة الجمعة من مسجد أبوالعباس المرسي إلي قصر رأس التين بالإسكندرية يطالبون فيها المجلس العسكري بإعادة بناء الأضرحة التي تم هدمها, مشددين علي ضرورة وقف ما أسموه انتهاكات السلف للأضرحة, مشيرين إلي ضلوع السلفيين في عدة محافظات في هدم الأضرحة وآخرها أضرحة في قليوب. وقد أثارت وقائع هدم الأضرحة في عدد من المحافظات حفيظة الشيعة ـ الذين يصل عددهم بحسب بعض التقديرات إلي مليون شيعي ـ والوصوفيين الذين يقدر عددهم بنحو15 مليون صوفي, وبدا ذلك جليا في هتافات الصوفيين في مولد الحسين, وإصدار مجلس آل البيت ـ مجلس شيعي ـ وبعض الهيئات من الصوفيين والأشراف بيانا شديد اللهجة يعربون فيه عن استيائهم من هذه الممارسات.
    وأكد نقيب الأشراف في البحيرة والأمين العام لمشيخة الطريقة الهاشمية الشاذلية السيد الهاشمي أن قضية هدم الأضرحة مرفوضة, وقال إننا نضحي بأنفسنا فداء آل البيت وسوف نعقد المؤتمرات ونتمسك بمطلبنا ولن نهدأ حتي يتوقف السلفيون, وننظم اليوم مسيرة مليونية مع الشيعة لتأكيد ضرورة بناء مجمع البحوث: هدم السلفيين للأضرحة محرم شرعا
    كتب ـ محمد عبد الخالق:
    أعرب مجمع البحوث الإسلامية عن رفضه واستيائه واستنكاره الشديد لما حدث من اعتداء علي بعض أضرحة الصالحين وقبورهم, ومحاولة الاستيلاء علي بعض مساجد الأولياء ممن يدعون أنهم مخولون في إقامة الحدود. جاء ذلك في بيان صدر في ختام جلسته الشهرية التي عقدت ظهر أمس برئاسة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر, وبحضور الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية والدكتور عبد الله الحسيني وزير الأوقاف وكل أعضاء المجمع.
    الأضرحة مرة أخري وإيقاف هدمها من قبل السلفيين.
    وأشار محمد الدريني الأمين العام للمجلس الأعلي لآل البيت إلي مشاركة المجلس في المسيرة لرفض ممارسات السلفية والمطالبة بوقفة حاسمة مع هذا التوجه, وقال إن الاحتجاجات سوف تستمر طالما هناك توعد بهدم الأضرحة وعدم وجود حماية لها, مؤكدا بدء إعداد لجان شعبية لحماية مراقد آل البيت.
    ومن جهته نفي الشيخ ياسر برهامي عضو مجلس الدعوة السلفية بالإسكندرية هدم الأضرحة, وقال إننا لا نغير باليد لأنه من اختصاص الحاكم, مشيرا في ذات الوقت إلي أن السنة النبوية تنص علي عدم ارتفاع القبور أكثر من شبرين عن الأرض, وارتكز برهامي إلي أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم, ومنها اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد, اشتد غضب الله علي قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. وأكد الشيخ ياسر برهامي عدم تكفير السلفيين للصوفيين ولا الشيعة, وقال إن التكفير لا يثبت إلا بعد إقامة الحجة واستيفاء الشروط كالعلم والاختيار والقصد, وانتفاء الموانع كالجهل والتأويل والإكراه والخطأ, وقال إن الاختلاف بين الفريقين لم يصل إلي حد التكفير, فالسلفيون لا يكفرون الشيعة تكفيرا بالعين لكنهم يكفرون كلام الشيعة وأفعالهم أمام قبور الأئمة.


    http://www.ahram.org.eg/The-First/News/70278.aspx

    تعليق


    • #3
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      بارك الله بكل ناطق حق وبارك بكم أخي محطم الطاغوت على هذا النقل
      عسى أن يقرأه بعض السلفيين ويعودون لرشدهم ووعيهم
      وما هذه الأفكار التي يحملونها إلا أفكار إبن تيمية ومحمد عبد الوهاب الذين أفسدوا دين الرسول (ص)
      بأفكارهم المتطرفة الباطلة اليهودية
      وهذا الفعل ليس بجديد علينا ولاننسى مافعله الهالك سعود بن عبد العزيز في سنة 1216 للهجرة
      حين دخل كربلاء على ساكنيها السلام في ليلة 18 ذي الحجة ليلة الغدير
      وأباد أهلها قتلاً وسبياً وكسر شباك قبر الإمام الحسين (ع) وكذا قبور الشهداء وسرق ماسرق منها
      فهؤلاء كلهم على عملة واحدة أعني بذلك السلفيون قتلهم الله وأراح البلاد والعباد منهم
      ومن أفكارهم الوهابية الباطلة
      شكراً مجدداُ لك أخي محطم الطاغوت وبارك بك0



      دمتم بعافية

      تعليق


      • #4
        حماية هذه المراقد لأولياء الله صارت تحت سيطرة القوات المسلحة وأية محاولات لتكرار ما حدث ستنتهي بصاحبها في المحكمة العسكرية التي أقل عقوبة فيها 5 سنوات من السجن المشدد لمصل هذه الجرائم .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X