إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فيأتيهم الله في غيرالصورة التي يعرفون فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيأتيهم الله في غيرالصورة التي يعرفون فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك


    السلام عليكم

    التوحيد عند السلفية وابن تيمية

    إن الله يتجلى لهم يوم القيامة ثم يأتيهم في صورة غير الصورة التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا جاء ربنا عرفناه ، ثم يأتيهم في الصورة التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا
    الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 2/341
    خلاصة حكم المحدث: صحيح


    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D9%84%D9%89+%D9%84%D9%87%D9%85+ %D9%8A%D9%88%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7% D9%85%D8%A9+%D8%AB%D9%85+%D9%8A%D8%A3%D8%AA%D9%8A% D9%87%D9%85+/+p

    قال أناس : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال : ( هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك ، يجمع الله الناس ، فيقول : من كان يعبد شيئا فليتبعه ، فيتبع من كان يعبد الشمس ، ويتبع من كان يعبد القمر ، ويتبع من كان يعبد الطواغيت ، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها ، فيأتيهم الله في غيرالصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا أتانا ربنا عرفناه ، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فيتبعونه ، ويضرب جسر جهنم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فأكون أول من يجيز ، ودعاء الرسل يومئذ : اللهم سلم سلم . وبه كلاليب مثل شوك السعدان ، أما رأيتم شوك السعدان ) . قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : ( فإنها مثل شوك السعدان ، غير أنها لا يعلم قدر عظمها إلا الله ، فتخطف الناس بأعمالهم ، منهم الموبق بعمله ومنهم المخردل ، ثم ينجو ، حتى إذا فرغ الله من القضاء بين عباده ، وأراد أن يخرج من النار من أراد أن يخرج ، ممن كان يشهد أن لا إله إلا الله ، أمر الملائكة أن يخرجوهم ، فيعرفونهم بعلامة آثار السجود ، وحرم الله على النار أن تأكل من ابن آدم أثر السجود ، فيخرجونهم قد امتحشوا ، فيصب عليهم ماء يقال له ماء الحياة ، فينبتون نبات الحبة في حميل السيل ، ويبقى رجل مقبل بوجهه على النار ، فيقول : يا رب ، قد قشبني ريحها ، وأحرقني ذكاؤها ، فاصرف وجهي عن النار ، فلا يزال يدعو الله ، فيقول : لعلك إن أعطيتك أن تسألني غيره ، فيقول : لا وعزتك لا أسألك غيره ، فيصرف وجهه عن النار ، ثم يقول بعد ذلك : يا رب قربني إلى باب الجنة ، فيقول : أليس قد زعمت أن لا تسألني غيره ، ويلك ياابن آدم ما أغدرك ، فلا يزال يدعو ، فيقول : لعلي إن أعطيتك ذلك تسألني غيره ، فيقول : لا وعزتك لا أسألك غيره ، فيعطي الله ما شاء من عهود ومواثيق أن لا يسأله غيره ، فيقربه إلى باب الجنة ، فإذا رأى ما فيها سكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم يقول : رب أدخلني الجنة ، ثم يقول : أوليس قد زعمت أن لا تسألني غيره ، ويلك يا ابن آدم ما أغدرك ، فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فلا يزال يدعو حتى يضحك ، فإذا ضحك منه أذن له بالدخول فيها ، فإذا دخل فيها قيل : تمن من كذا ، فيتمنى ، ثم يقال له : تمن من كذا ، فيتمنى ، حتى تنقطع به الأماني ، فيقول له : هذا لك ومثله معه ) . قال أبو هريرة : وذلك الرجل آخر أهل الجنة دخولا . قال : وأبو سعيد الخدري جالس مع أبي هريرة لا يغير عليه شيئا من حديثه ، حتى انتهى إلى قوله : ( هذا لك ومثله معه ) . قال أبو سعيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( هذا لك وعشرة أمثاله ) . قال أبو هريرة حفظت : ( مثله معه ) . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6573
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%A3%D9%86%D8%AA+%D8%B1%D8%A8%D9%86%D8%A7+%D9%81 %D9%8A%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D9%88%D9%86%D9%87+/+p

    قلنا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزير ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ، فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال لها : السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في إخوانهم ، يقولون : ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ، فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلون الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه ، فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7439
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%81%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81+%D8%B9%D9%86+%D8%B3 %D8%A7%D9%82%D9%87+%D8%8C+%D9%81%D9%8A%D8%B3%D8%AC %D8%AF+%D9%84%D9%87+%D9%83%D9%84+%D9%85%D8%A4%D9%8 5%D9%86+/+p




  • #2
    أفيكم ربنا؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      ربهم شاب امرد ابو ساق مسلوخةوالعياذ بالله هههههههههه

      تعليق


      • #4
        اخي برق لا تدلس فساق الله كانت محروقه و ليست مسلوخه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
          اخي برق لا تدلس فساق الله كانت محروقه و ليست مسلوخه
          ههههههههههههه
          المهم له ساق وماندري هل ساقه فيها شعر او ابو ساق مردة بدون شعر

          تعليق


          • #6
            هذا هو اعتقادهم سبحان الله العظيم.

            تعليق


            • #7
              استغرب من هذه الساق العجيبه تشوهت من الحريق فغطاها رب الوهابيه حتى لاترى . و عندما احتاج كشف عن ساقه لهم ليعرفوه و الاعجب من هذا كله هل كان هؤلاء موجودين عندما احترقت ساق ربهم؟؟؟ فاذا كانوا ليسوا موجودين و هم فعلا ليسوا موجودين فما يدريهم ان الاحتراق هو علامة لساق ربهم يعرف بها؟؟؟
              و لقد اورد الطبري في تفسير آية يوم يكشف عن ساق ما نصه:
              حدثنا محمد بن بشار , قال : ثنا عبد الرحمن , قال : ثنا سفيان , عن سلمة بن كهيل , قال : ثنا أبو الزهراء , عن عبد الله , قال : " يتمثل الله للخلق يوم القيامة حتى يمر المسلمون , قال : فيقول : من تعبدون ؟ فيقولون : نعبد الله لا نشرك به شيئا , فينتهرهم مرتين أو ثلاثا , فيقول : هل تعرفون ربكم ؟ فيقولون : سبحانه إذا اعترف إلينا عرفناه , قال : فعند ذلك يكشف عن ساق , فلا يبقى مؤمن إلا خر لله ساجدا , ويبقى المنافقون ظهورهم طبق واحد ...... و ما بعده فليراجع

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم


                فيأتيهم الله في غيرالصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا أتانا ربنا عرفناه ، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فيتبعونه

                هناك عدة اسالة حول هذا الكلام ...

                السؤال الاول : هل الله من صفاته المزوح , حتى يأتي بصورة غير التي عرفوه بها (بالعربية العامية مغير شكله او بالانجليزية نيو لوك ) ؟

                الثاني : هل يتحدون الله بأنهم لن يغيروا مكانهم الا اذا جاء الله , وكأنهم في مجلس يريدون مختار القرية ليستشيرونه في قضية الحكام العملاء للموساد الصهيوني ؟

                الثالث : بعد ان يذهب ويزيل الجل من شعره ويصبح اشعث الشعر ويغير ملابسه لنيو لوك ويأتي لهم هنا فقط يعرفونه , هل هذا معقول ؟

                الرابع : هل رأوا الله من قبل حتى اذا رأوه يوم القيامة يعرفونه بسيماه ؟

                اما بخصوص الرجل فلا اعتقد انهم سيرونها لكونها ستهلك لقوله تبارك وتعالى : ( كل شيء هالك الا وجهه ) ..

                بالعامية رحتون وطي اذا كنتون ما تعرفونه الا من رجوله ...
                التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 09-04-2011, 11:15 PM.

                تعليق


                • #9
                  ربهم يلعب عليهم... كل يوم يأتيهم في صورة....دمه خفيف

                  اما لماذا ساقه محروقه؟ لأنه و ضع ساقه في النار و احترقت و لا يستطيع علاجها لان الرب الثاني الذي خلقه ربما في سفر
                  و اخذ كل الدواء معه

                  تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين ، وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم . قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منهما ملؤها ، فأما النار : فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط قط ، فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا ، وأما الجنة : فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقا
                  الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4850
                  خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                  لا حول و لا قوة الى بالله

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  10 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X