تويت
بارك الله بكم الموالين و شكرا
-
-
هذا حديث مكذوب وبدلا من ان يجيبوا على السؤال اصبحوا يعلقون على ردود الاعضاء لكي يحرفوا الموضوع عن مساره .تعليق
-
كنت اظنك اكثر عقلا من هذا يامالك فالمشكلة لم تكن في العمر بل المشكلة كانت في الشكلالمشاركة الأصلية بواسطة Malik13
فابو بكر كانت هيئة شكله شيخ كبير ورسول الله
هيئته شاب والرسول الى ان مات لم يكثر الشيب في لحيته او رأسه وهذه مكرمة من الله من بها عليه
وانا حقيقة لا اعرف اين الاشكال العقائدي في الرواية
انس كان يريد ان يبين ان الرسول لم يكن قد اختط راسه او لحيته الشيب بالرغم من ان عمره كان 53 يوم الهجرة لذلك كان يظهر لهم انه شاب فلم يتوقعوا ان يكون هذا الشاب هو الرسول لانه عند اي احد الرجل بعمر 53 سنة يكون شيخا اختط الشيب راسه ولحيته وكأنهم كانوا يعنقدون ان ابابكر وهذا الشاب الذي معه قد سبقوا الرسول الى المدينة وان الرسول سيأتي مهاجرا بعدهم وان هذا الشاب كان دليلا لابي بكر فقط
ففي الطريق بين مكة والمدينة كان كل من يقابلهم ويسألون ابي بكر من هذا الشاب الذي معك فيقول هو دليلي يهديني السبيل من باب التورية لا الكذب
وهنا نسأل هل كان كل الناس يعرفون الرسول حتى وان انهم مارأوه ابدا ؟؟تعليق
-
نعم: عرف شراح البخاري من المتأخرين موضع الغمز فأولوا كون أبي بكر شيخا بظهور الشيب في لحيته. وكون النبي شابا بسواد كريمته، والعارف بأساليب الكلام يعلم أنه تمحل محض، وأن المفهوم من تلك كما فهمه ابن قتيبة: كون أبي بكر شيخا ورسول الله شابا لا غير ذلك. وإلا فما معنى قولهم: ما هذا الغلام بين يديك؟ و:
من هذا الغلام بين يديك؟ ومن المعلوم أن الغلام لا يطلق على من عمر خمسون سنة تقريبا مهما اسود عارضه.
وعلى صحة هذا التأويل أين المأولون من صحيحة ابن عباس قال: قال أبو بكر:
يا رسول الله! قد شبت؟ قال: شيبتني هود والواقعة. الحديث. وروى مثله الحفاظ عن ابن مسعود، وفي لفظ أبي جحيفة: قالوا: يا رسول الله! نراك قد شبت؟ قال: شيبتني هود وأخواتها
فهذه الصحيحة تعرب عن أنه صلى الله عليه وآله كان قد بان فيه الشيب على خلاف الطبيعة، وأسرع فيه حتى أصبح مسئولا عنه وعما أثره فيه صلى الله عليه وآله فأين منها ذلك التأويل البارد؟
وربما يقال في حل مشكلة (يعرف ولا يعرف): إن أبا بكر كان تاجرا عرفه الناس في المدينة عند اختلافه إلى الشام، لكنه على فرض تسليم كونه تاجرا، وعلى تقدير تسليم سفره إلى الشام ودون إثباته خرط القتاد، مقابل بأن رسول الله صلى الله عليه وآله أيضا كان يحاول التجارة يستطرق المدينة إلى الشام، فلو كانت التجارة بمجردها تستدعي معرفة الناس بالتاجر فهو في النبي الأعظم أولى لأن شرفه المكتسب، وشهرته وبالأمانة، وعظمته في النفوس، وتحليه بالفضائل، وبروز عصمته وقداسته عند الناس من أول يومه، وشرفه الطائل في نسبه، أجلب لتوجه النفوس إليه، بخلاف التاجر الذي هو خلو من كل ذلك.
على أن التاجر متى هبط مصرا فعارفوه رجال معدودون ممن شاركوه في الحرفة، أو شارفوه في المعاملة، وهذا التعارف يخص بأناس تعد بالأنامل لا عامة الناس كما حسبوه، وأنى هذا من سفر رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المدينة وأبو بكر يوم ذاك يرضع من ثدي أمه، خرجت به صلى الله عليه وآله أم أيمن لما بلغ ست سنين من عمره إلى أخواله بني عدي بن النجار بالمدينة تزور به أخواله، فنزلت به في دار النابغة رجل من بني عدي بن النجار فأقامت به شهرا. ومما وقع في تلك السفرة:
قالت أم أيمن: أتاني رجلان من اليهود يوما نصف النهار بالمدينة فقالا:
أخرجي لنا أحمد. فأخرجته ونظرا إليه وقلباه مليا ثم قال أحدهما لصاحبه: هذا نبي هذه الأمة، وهذه دار هجرته، وسيكون بهذه البلدة من القتل والسبي أمر عظيم. قالت أم أيمن: وعيت ذلك كله من كلامهما أبعد هذه كلها، وبعد تلكم الإرهاصات للنبوة التي ملأت بين الخافقين، وبعد ذلك الصيت الطائل الذي دوخ الأقطار، وبعد مضي خمسون سنة من عمره الشريف صلى الله عليه وآله رسول الله شاب لا يعرف وأبو بكر شيخ يعرف، يسأل عنه: من هذا الغلام بين يديك؟تعليق
-
كفاني الرد على كلامك أخي السيد الأميني..المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977كنت اظنك اكثر عقلا من هذا يامالك فالمشكلة لم تكن في العمر بل المشكلة كانت في الشكل
فابو بكر كانت هيئة شكله شيخ كبير ورسول الله هيئته شاب والرسول الى ان مات لم يكثر الشيب في لحيته او رأسه وهذه مكرمة من الله من بها عليه
وانا حقيقة لا اعرف اين الاشكال العقائدي في الرواية
انس كان يريد ان يبين ان الرسول لم يكن قد اختط راسه او لحيته الشيب بالرغم من ان عمره كان 53 يوم الهجرة لذلك كان يظهر لهم انه شاب فلم يتوقعوا ان يكون هذا الشاب هو الرسول لانه عند اي احد الرجل بعمر 53 سنة يكون شيخا اختط الشيب راسه ولحيته وكأنهم كانوا يعنقدون ان ابابكر وهذا الشاب الذي معه قد سبقوا الرسول الى المدينة وان الرسول سيأتي مهاجرا بعدهم وان هذا الشاب كان دليلا لابي بكر فقط
ففي الطريق بين مكة والمدينة كان كل من يقابلهم ويسألون ابي بكر من هذا الشاب الذي معك فيقول هو دليلي يهديني السبيل من باب التورية لا الكذب
وهنا نسأل هل كان كل الناس يعرفون الرسول حتى وان انهم مارأوه ابدا ؟؟
نص الرواية واضح.."شيخ يُعرف" و "شاب لا يُعرف"...سواد الشعر أو وجود الشيب لا يغيران ملامح الوجه و شتان ما بين وجه الغلام و وجه الرجل الجليل المكتمل الرجولهتعليق
-
مالك مالك لاتفكر
على سبيل المثال لو انا اتصلت بك وقلت اني سارسل لك رجلا بعمر 53عاما ارجو منك مقابلته في المكان الفلاني وتعطيه الامانة التي عندك
فذهبت انت ووجدت شاب جالس في ذلك المكان فهل ستتخيل ان هذا الشاب هو الشيخ الذي عمره 53 وتسلمه الامانة ام انك ستبقى تنتظر وصول الشيخ ذو ال53 عاماتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977يا بلاكمال
لاتقيس رسول الله مع غيره
تاملوا و تعقلوا و لاتنقصوا رسول الله لأجل تنزية الأعرابيان
ان لم يكن لكم دين كونوا احرار في دنياكم يا شيعة ابي سفيانتعليق
-
اي قياس ياهذا اعقل ثم تكلمالمشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
رسول الله من خصائصه انه مات ولم يختلط راسه او لحيته الا بضع شيبات فقط وكان شيخا في العمر شايا في الهيئة وهذا من كرامة الله له ان يكون جميلا ان يكون شاباتعليق
-
يا بلا كمال لاتقيس رسول الله مع غيرهالمشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
كن عاقلا لاتكن البغبغاءتعليق
-
ما هذا المثال الركيك؟المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
الرواية أصلا لا تتكلم عن الهيئة تحديدا بل تتكلم عن الصيت: "أبوبكر شيخ يُعرف و رسول الله شاب لا يُعرف"..
أي أن أبابكر رجل كبير في السن و الناس تعرفه بينما رسول الله صلى الله عليه و آله شاب صغير مغمور..
بدليل مناداة الرجل لأبي بكر بإسمه: "يا أبابكر من هذا الرجل الذي بين يديك؟"تعليق
-
ايش المشكلة في الموضوع؟
فلو كان بعض الناس يعرفون ابوبكر الصديق ولايعرفون النبي صلى الله عليه وسلم.
فما هو الاشكال؟؟؟
تعليق
-
المشكله أن أبابكر أصغر من رسول اللهالمشاركة الأصلية بواسطة حذيفة طارق
ايش المشكلة في الموضوع؟
فلو كان بعض الناس يعرفون ابوبكر الصديق ولايعرفون النبي صلى الله عليه وسلم.
فما هو الاشكال؟؟؟
بسنتين...فكيف صار أبوبكر شيخا يُعرف و رسول الله شابا لا يُعرف؟
ذكر مسألة "شيخ" و "شاب" هنا تعليل لكون أبي بكر معروف و رسول الله مجهول...فهذا شيخ و هذا شاب..
و المسألة بهذا الشكل مكذوبه عيانا لما هو معروف أصلا من كون الخليفة الأول أصغر سنا من رسول الله
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13المشكله أن أبابكر أصغر من رسول الله بسنتين...فكيف صار أبوبكر شيخا يُعرف و رسول الله شابا لا يُعرف؟
ذكر مسألة "شيخ" و "شاب" هنا تعليل لكون أبي بكر معروف و رسول الله مجهول...فهذا شيخ و هذا شاب..
و المسألة بهذا الشكل مكذوبه عيانا لما هو معروف أصلا من كون الخليفة الأول أصغر سنا من رسول الله
لا يلزم منه فقط تعليل السبب, فقد يكون زيادة في التوضيح للحالة التي هم فيها.
فايش المشكلة اذا كان هؤلاء الناس يعرفون ابوبكر الصديق ومظهره كان كبير في السن ولايعرفون النبي صلى الله عليه وسلم ومظهره كان صغير في السن؟
وضح الاشكال؟تعليق
-
لو كان الأمر كذلك لما كان هناك داع لذكر المظهر أصلا و أن أبابكر يبدو كشيخ كبير و أن رسول اللهالمشاركة الأصلية بواسطة حذيفة طارق يبدو كشاب صغير..
فالذي يعرف أبابكر يعرفه بشخصه و لا يعرفه بشيبته!تعليق
-
ذكر المظهر زيادة في التوضيح والهيئة التي هم فيها.المشاركة الأصلية بواسطة Malik13لو كان الأمر كذلك لما كان هناك داع لذكر المظهر أصلا و أن أبابكر يبدو كشيخ كبير و أن رسول الله يبدو كشاب صغير..
فالذي يعرف أبابكر يعرفه بشخصه و لا يعرفه بشيبته!
وحتى لو كانت تعليلا - على سبيل الفرض - ايضا مع وجود سبب ان منهم من كان يعرف ابوبكر ولايعرف النبي صلى الله عليه وسلم, فلايوجد اشكال.
لانه جاء في الرواية : فيلقى الرجل أبا بكر فيقول : يا أبا بكر من هذا الرجل الذي بين يديك
فلو كان السبب فقط مظهر الشيخوخة, لما نادوه باسمه (يا ابا بكر) اذا لم يكونوا يعرفونه من قبل. ولا اشكال في عدم معرفتهم للنبي صلى الله عليه وسلم بالاصل.
ما ادري ما هو الاشكال بالضبط
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق