المشاركة الأصلية بواسطة ابن النجف2010
أخي الكريم أبن النجف البركة في وجودكم بارك الله بك وبوجودك في الموضوع سواعدكم هي من تعطي الموضوع
دعم لاحرمنا الله منكم
كتب عليه السلام لمعاوية
وأما استواؤنا في الحرب والرجال ، فلست بأمضى على الشك مني على اليقين ، وليس أهل الشام بأحرص على الدنيا من أهل العراق على الآخرة .
وأما قولك إنا بنو عبد مناف ، فكذلك نحن ، ولكن ليس أمية كهاشم ، ولا حرب كعبد المطلب ، ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق ، ولا الصريح كاللصيق ! ولا المحق كالمبطل ، ولا المؤمن كالمدغل . ولبئس الخلف خلف يتبع سلفاً هوى في نار جهنم ! وفي أيدينا بعدُ فضل النبوة ، التي أذللنا بها العزيز ، ونعشنا بها الذليل . ولمَّا أدخل الله العرب في دينه أفواجاً ، وأسلمت له هذه الأمة طوعاً وكرهاً ، كنتم ممن دخل في الدين إما رغبة وإما رهبة ، على حين فاز أهل السبق بسبقهم ، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ! فلا تجعلن للشيطان فيك نصيباً ، ولا على نفسك سبيلاً) ! (نهج البلاغة:3/16، ومناقب آل أبي طالب:2/361، وربيع الأبرار/729، وذكر له السيد مرتضى في الصحيح من السيرة: وقعة صفين لنصر بن مزاحم/ 471 والفتوح لابن أعثم: 3/260 ، ونهج البلاغة الذي بهامشه شرح الشيخ محمد عبده:3/18 الكتاب رقم 17 وشرح النهج للمعتزلي: 15/117 والإمامة والسياسة:1/118 ، والغدير:3/254 عنهم ، وعن: ربيع الأبرار للزمخشري باب 66 ، وعن مروج الذهب:2/62. وراجع أيضاً: الفتوح لابن أعثم:3/260 ومناقب الخوارزمي الحنفي/180).
وهذه شهادةٌ خطيرة من أمير المؤمنين عليه السلام بأن معاوية لصيقٌ ليس لأبيه: (ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق ، ولا الصريح كاللصيق) !
وأمير المؤمنين عليه السلام أتقى الأتقياء بعد النبي صلى الله عليه وآله فلو لم يكن يعلم أن معاوية ليس ابن أبي سفيان لما شهد بها ، بل لم يتوقف في الشهادة له !يعني معاوية أبن حرام
وسوف أجعل هذا الموضوع لكشف فضائح معاوية عليه لعنة الله ومن كتب القوم
دعم لاحرمنا الله منكم
كتب عليه السلام لمعاوية

وأما قولك إنا بنو عبد مناف ، فكذلك نحن ، ولكن ليس أمية كهاشم ، ولا حرب كعبد المطلب ، ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق ، ولا الصريح كاللصيق ! ولا المحق كالمبطل ، ولا المؤمن كالمدغل . ولبئس الخلف خلف يتبع سلفاً هوى في نار جهنم ! وفي أيدينا بعدُ فضل النبوة ، التي أذللنا بها العزيز ، ونعشنا بها الذليل . ولمَّا أدخل الله العرب في دينه أفواجاً ، وأسلمت له هذه الأمة طوعاً وكرهاً ، كنتم ممن دخل في الدين إما رغبة وإما رهبة ، على حين فاز أهل السبق بسبقهم ، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ! فلا تجعلن للشيطان فيك نصيباً ، ولا على نفسك سبيلاً) ! (نهج البلاغة:3/16، ومناقب آل أبي طالب:2/361، وربيع الأبرار/729، وذكر له السيد مرتضى في الصحيح من السيرة: وقعة صفين لنصر بن مزاحم/ 471 والفتوح لابن أعثم: 3/260 ، ونهج البلاغة الذي بهامشه شرح الشيخ محمد عبده:3/18 الكتاب رقم 17 وشرح النهج للمعتزلي: 15/117 والإمامة والسياسة:1/118 ، والغدير:3/254 عنهم ، وعن: ربيع الأبرار للزمخشري باب 66 ، وعن مروج الذهب:2/62. وراجع أيضاً: الفتوح لابن أعثم:3/260 ومناقب الخوارزمي الحنفي/180).
وهذه شهادةٌ خطيرة من أمير المؤمنين عليه السلام بأن معاوية لصيقٌ ليس لأبيه: (ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق ، ولا الصريح كاللصيق) !
وأمير المؤمنين عليه السلام أتقى الأتقياء بعد النبي صلى الله عليه وآله فلو لم يكن يعلم أن معاوية ليس ابن أبي سفيان لما شهد بها ، بل لم يتوقف في الشهادة له !يعني معاوية أبن حرام

وسوف أجعل هذا الموضوع لكشف فضائح معاوية عليه لعنة الله ومن كتب القوم
تعليق