السلام عليكم اخوتي
وجدة هذا الموضوع وانا اتصفح في النت
فئردة الاستفسار من مشايخكم واهل العلم عندكم
معتقد الشيعة في الأئمة الإثنى عشر:
ماذا يعتقدون في أئمتهم لا شك أن الشيعة غلوا في أئمتهم غلوا شديدا حتى رووا عن على بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : " والله لقد كنت مع إبراهيم في النار وأنا الذي جعلتها بردا وسلما وكنت مع نوح في السفينة وأنجيته من الغرق وكنت مع موسى فعلمته التوراة وكنت مع عيسى فأنطقته في المهد وعلمته الإنجيل وكنت مع يوسف في الجب فأنجيته من كيد اخوته وكنت مع سليمان على البساط وسخرت له الريح " هذه في الأنوار النعمانية الجزء الأول صفحة 31 – والأنوار النعمانية من الكتب المعتمدة عند الشيعة .
وروى الكليني في الكافي عن جعفر بن محمد أنه قال " عندنا علم ما كان وما هو كائن إلى أن تقوم الساعة " وهذا في الجزء الأول صفحة 239.
ويقول الكليني أيضاً : عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عبد الله بن الحجال عن أحمد بن عمر الحلبي عن أبي بصير قال :" دخلت على أبي عبد الله فقلت له جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ، هاهنا أحد يسمع كلامي قال فرفع أبو عبد الله ، < يعنون جعفر الصادق ، رضى الله عنه > سترا بينه وبين بيت آخر فاطلع فيه ثم قال يا أبا محمد سل عما بدا لك ، قال قلت جعلت فداك إن شيعتك يتحدثون أن رسول الله صلى الله علية وآله وسلم ، علم علياً عليه السلام بابا يفتح له منه ألف باب قال قلت هذا والله العلم ، قال فنكس ساعتا في الأرض ثم قال ، إنه لعلم وما هو بذاك ثم قال يا أبا محمد ، وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة ، قال قلت جعلت فداك وما الجامعة ، قال : صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإملائه من فلق فيه وخط على يمينه فيها كل حلال وحرام وكل شيء يحتاج الناس إليه حتى الأرشة في الخدش وضرب بيده إلي فقال تأذن لي يا أبا محمد ، قال قلت جعلت فداك ،إنما أنا لك فاصنع ما شئت قال فغمزني بيده ،أي ضربه هكذا بيده – وقال إرش هذا ، يقصد العقوبة المقدرة عليه – موجود قلت هذا ولله العلم – إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت ساعة ثم قال و إنا عندنا الجسر وما يدريهم ما الجسر – قال قلت وما الجسر قال ، وعاء من آدم ، فيه علم النبيين والوصيين وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل – قال قلت إن هذا لهو العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ، ثم سكت ساعة ثم قال وإن عندنا لمصحف فاطمة – عليها السلام ، وما يدريهم ما مصحف فاطمة ، قال قلت وما مصحف فاطمة قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات ، والله وما هو بذاك قال قلت هذا والله العلم ، قال : إنه لعلم وما هو بذاك ثم سكت ساعة ثم قال : إنا عندنا علم والله العلم – قال إنه لعلم وليس بذاك قال قلت: جعلت فداك فأي العلم قال : ما يحدث بالليل والنهار الأمر من بعد الأمر والشيء من بعد الشيء إلى يوم القيامة . وهذا في الكافي الجزء الأول صفحة 239
< أما قوله يعني ثلاث أضعاف مصحفكم فجاء في روايات أخرى أن عدد آياته سبعة عشر ألف آية وكلنا يعلم أن عدد آيات القرآن ستة آلاف وقليل ولو ضربنا في ثلاثة لكان العدد كما ذكرت >
وروي الكليني أيضاً في الكافي عن أبي بصير أنه سئل جعفر بن محمد رأي الصادق ،أنتم تقدرون على أن تحيوا الموتى وتبرأ العمى والأبرص ؟ قال نعم . وهذا في الكافي الجزء الأول صفحة 470.
وهذا كتاب [ الدين بين السائل والمجيب ] لسماحة المرجع المعظم الإمام المصلح الحاج ميرزا حسن الحارثي –
وجدة هذا الموضوع وانا اتصفح في النت
فئردة الاستفسار من مشايخكم واهل العلم عندكم
معتقد الشيعة في الأئمة الإثنى عشر:
ماذا يعتقدون في أئمتهم لا شك أن الشيعة غلوا في أئمتهم غلوا شديدا حتى رووا عن على بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : " والله لقد كنت مع إبراهيم في النار وأنا الذي جعلتها بردا وسلما وكنت مع نوح في السفينة وأنجيته من الغرق وكنت مع موسى فعلمته التوراة وكنت مع عيسى فأنطقته في المهد وعلمته الإنجيل وكنت مع يوسف في الجب فأنجيته من كيد اخوته وكنت مع سليمان على البساط وسخرت له الريح " هذه في الأنوار النعمانية الجزء الأول صفحة 31 – والأنوار النعمانية من الكتب المعتمدة عند الشيعة .
وروى الكليني في الكافي عن جعفر بن محمد أنه قال " عندنا علم ما كان وما هو كائن إلى أن تقوم الساعة " وهذا في الجزء الأول صفحة 239.
ويقول الكليني أيضاً : عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عبد الله بن الحجال عن أحمد بن عمر الحلبي عن أبي بصير قال :" دخلت على أبي عبد الله فقلت له جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ، هاهنا أحد يسمع كلامي قال فرفع أبو عبد الله ، < يعنون جعفر الصادق ، رضى الله عنه > سترا بينه وبين بيت آخر فاطلع فيه ثم قال يا أبا محمد سل عما بدا لك ، قال قلت جعلت فداك إن شيعتك يتحدثون أن رسول الله صلى الله علية وآله وسلم ، علم علياً عليه السلام بابا يفتح له منه ألف باب قال قلت هذا والله العلم ، قال فنكس ساعتا في الأرض ثم قال ، إنه لعلم وما هو بذاك ثم قال يا أبا محمد ، وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة ، قال قلت جعلت فداك وما الجامعة ، قال : صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وإملائه من فلق فيه وخط على يمينه فيها كل حلال وحرام وكل شيء يحتاج الناس إليه حتى الأرشة في الخدش وضرب بيده إلي فقال تأذن لي يا أبا محمد ، قال قلت جعلت فداك ،إنما أنا لك فاصنع ما شئت قال فغمزني بيده ،أي ضربه هكذا بيده – وقال إرش هذا ، يقصد العقوبة المقدرة عليه – موجود قلت هذا ولله العلم – إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت ساعة ثم قال و إنا عندنا الجسر وما يدريهم ما الجسر – قال قلت وما الجسر قال ، وعاء من آدم ، فيه علم النبيين والوصيين وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل – قال قلت إن هذا لهو العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ، ثم سكت ساعة ثم قال وإن عندنا لمصحف فاطمة – عليها السلام ، وما يدريهم ما مصحف فاطمة ، قال قلت وما مصحف فاطمة قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات ، والله وما هو بذاك قال قلت هذا والله العلم ، قال : إنه لعلم وما هو بذاك ثم سكت ساعة ثم قال : إنا عندنا علم والله العلم – قال إنه لعلم وليس بذاك قال قلت: جعلت فداك فأي العلم قال : ما يحدث بالليل والنهار الأمر من بعد الأمر والشيء من بعد الشيء إلى يوم القيامة . وهذا في الكافي الجزء الأول صفحة 239
< أما قوله يعني ثلاث أضعاف مصحفكم فجاء في روايات أخرى أن عدد آياته سبعة عشر ألف آية وكلنا يعلم أن عدد آيات القرآن ستة آلاف وقليل ولو ضربنا في ثلاثة لكان العدد كما ذكرت >
وروي الكليني أيضاً في الكافي عن أبي بصير أنه سئل جعفر بن محمد رأي الصادق ،أنتم تقدرون على أن تحيوا الموتى وتبرأ العمى والأبرص ؟ قال نعم . وهذا في الكافي الجزء الأول صفحة 470.
وهذا كتاب [ الدين بين السائل والمجيب ] لسماحة المرجع المعظم الإمام المصلح الحاج ميرزا حسن الحارثي –
تعليق