إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أهم إنجازات معاوية من كتب أهل السنة المعتبرة :

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أهم إنجازات معاوية من كتب أهل السنة المعتبرة :

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلي على محمد وال محمد

    إليكم أهم إنجازات معاوية من كتب أهل السنة المعتبرة


    1 - فهو أول من ترك التلبية في الحج . .
    أخرج النسائي والبيهقي من طريق سعيد بن جبير قال : ( كان ابن عباس بعرفة فقال : يا سعيد ما لي لا أسمع الناس يلبون ؟ فقلت : يخافون معاوية ! فخرج ابن عباس من فسطاطه فقال : لبيك اللهم لبيك ، وإن رغم أنف معاوية ، اللهم العنهم فقد تركوا السنة من بغض علي )
    النسائي : 5 / 253 ، البيهقي : 5 / 113 ، مسند أحمد : 1 / 217 .
    قال السندي في تعليقه على سنن النسائي : من بغض علي ، أي لأجل بغضه أي هو كان يتقيد بالسنن فهؤلاء تركوها بغضا له .
    عجبا من أهل القرون الأولى ، وهم كما يقال خير القرون ، يتركون التلبية خوفا من معاوية ، ولا يخافون من رب معاوية ! ! ! إن التاريخ يعيد نفسه فكما أن معاوية ترك السنة خلافا لعلي فكذا أهل السنة تركوا السنة خلافا للشيعة ، والشيعة تمسكوا بالسنة تبعا لعلي .

    2 - معاوية أول من أحدث الأذان في العيدين .
    قال ابن حجر : اختلف في أول من أحدث الأذان فيهما ، فروى ابن أبي شيبة بإسناد صحيح عن سعيد بن المسيب أنه معاوية ، وروى الشافعي عن الثقة عن الزهري مثله .
    ( فتح الباري 362 ، ) .
    قال مالك في الموطأ ( حدثني يحيى عن مالك أنه سمع غير واحد من علمائهم يقول : لم يكن في عيد الفطر ولا في الأضحى نداء ، ولا إقامة منذ زمان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى اليوم).
    قال مالك : وتلك السنة لا اختلاف فيها عندنا
    ( الموطأ 1 / 146 ) .
    يقول الشوكاني : أحاديث الباب تدل على عدم شرعية الأذان والإقامة في صلاة العيدين ، قال العراقي : وعليه عمل العلماء كافة ، وقال ابن قدامة في المغني : ولا نعلم في هذا خلافا ممن يعتمد بخلافه
    ( نيل الأوطار 3 / 364 ) .

    3 - أقام معاوية صلاة الجمعة وقت الضحى
    وقد أقامها يوم الأربعاء في طريقه لصفين
    (فتح الباري 2 / 309 )
    ووقتها في شريعة الله عند الزوال
    ( انظر صحيح مسلم 3 / 9 وصحيح البخاري ) .

    4 - وكان يحكم بجواز الجمع بين الأختين المملوكتين ويعترض عليه الناس فلا يبالي
    ( الدر المنثور 2 / 137 ) .

    5 - معاوية يحلل الربا !
    عن مالك ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، أن معاوية بن أبي سفيان باع سقاية من ذهب أو ورق بأكثر من وزنها . فقال أبو الدرداء : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذا إلا مثلا بمثل . فقال له معاوية : ما أرى بمثل هذا بأسا . فقال أبو الدرداء : من يعذرني من معاوية ؟ أنا أخبره عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . ويخبرني عن رأيه . لا أساكنك بأرض أنت بها . ثم قدم أبو الدرداء على عمر بن الخطاب . فذكر ذلك له . فكتب عمر ابن الخطاب إلى معاوية : أن لا تبيع ذلك . إلا مثلا بمثل . وزنا بوزن . قال أبو عمر : لا أعلم أن هذه القصة عرضت لمعاوية مع أبي الدرداء ، إلا من هذا الوجه . ورواه الشافعي في الرسالة ، فقرة 1228 ، بتحقيق أحمد محمد شاكر .
    (كتاب الموطأ - الإمام مالك - ج 2 - ص 634 )

    6 - معاوية يشرب الخمر
    أخرج أحمد من طريق عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية ، فأجلسنا على الفرش ، ثم أتينا بالطعام فأكلنا ، ثم أتينا بالشراب ، فشرب معاوية ثم ناول أبي ، ثم قال : ما شربته منذ حرمه رسول الله .
    ( مسند أحمد 6 / 476 ح 22432 ) .

    7 - سن معاوية سب الإمام علي ( عليه السلام ) على المنابر ، وكان يقنت في صلاته بلعنه ، وأمر الناس بلعنه
    ( اخرج مسلم عن طريق عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : أمر معاوية سعدا فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب . فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . . . . . )
    ( صحيح مسلم 7 / 120 ، كتاب فضائل الصحابة ، باب من فضائل علي بن أبي طالب . الترمذي 12 / 171 ، مستدرك الحاكم ، تاريخ ابن كثير 8 / 77 ) .
    يقول الحجوري - في ترجمة معاوية - : ( ومن أقبح ما يذكر في تاريخه سبه لعلي كرم الله وجهه ولولا أنه في ( صحيح مسلم ) ما صدقت بوقوعه منه ، ما أدري ما وجه اجتهاده فيه حتى كان سنة من بعده ، والله يغفر له ، وليس العصمة إلا للأنبياء )
    ( الفكر السامي 1 / 276 نقلناه عن تاريخ الشتريع للفضلي : 85 ) .
    وقال ابن عساكر : كان أول عمل عمله معاوية - بعد ان استولى على الحكم - أن كتب لعماله في جميع الآفاق بأن يلعنوا عليا على المنابر .
    ( تاريخ ابن عساكر 2 / 47 .
    وراجع المستدرك للحاكم 1 / 385 و 1 / 358 .
    تاريخ الطبري 5 / 167 - 168 .
    الكامل في التاريخ لابن الأثير 3 / 413 .
    تاريخ الخلفاء ، السيوطي 190 .
    شرح النهج لابن أبي الحديد 1 / 356 و 361 .
    العقد الفريد 4 / 365 .
    ونقله عن الغدير 26410 عن إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري للقسطلاني 4 / 368 .
    تحفة الباري في شرح صحيح البخاري ، الأنصاري ، مطبوع بذيل إرشاد الساري ) .
    ولما مات الحسن بن علي حج معاوية فدخل المدينة وأراد أن يلعن عليا على منبر رسول الله فقيل له : إن ههنا سعد بن أبي وقاص ولا نراه يرضى بهذا فابعث إليه وخذ رأيه ، فأرسل إليه وذكر ذلك فقال : إن فعلت لأخرجن من المسجد ثم لا أعود إليه ، فأمسك معاوية عن لعنه حتى مات سعد ، فلما مات ، لعنه على المنبر ، وكتب إلى عماله أن يلعنوه على المنابر ، ففعلوا . . . . ( العقد الفريد 2 / 301 و 2 / 144 . المستطرف 1 / 54 ) .

  • #2
    لعنة الله على المجرم الفاجر معاوية بن هند ضاعف الله عليه العذاب الأليم

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X