السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
اردت من خلال اول موضوع لي ان احاول فهم الاخر لعلي اصل معه الى نقطة التقاء تساعدنا على فهم بعضنا
لقد ارسل الله الرسل وبعث النبيين وحصر لهم مهمة واحدة وهي تبليغ دين الله للناس اجمعين وجعل لكل واحد منهم حججا وبراهين واحيانا معجزات تؤيدهم وتشد من عضدهم وتساعدهم في اتمام ما بعثوا من اجله
وقد اختلفت تلك البراهين والمعجزات من رسول الى اخر على حسب القوم المرسل اليهم والزمان الذي ارسل فيه
ولعل ما مميز رساله نبينا خاتم الامبياء انها خاطبت العقل ولم تغفل بقيه الجوارح وكان لكل سؤال فيها جواب لا يرفضه ذا العقل حتى اكتمل الدين بامر الله فاكتمل معه عمر نبينا فاختار جوار ربه
ثم كان ان الصحابة رضوان الله عليهم تحملوا الامانه لتبليغ الدين لسائر الامم فوفقوا في ذلك ما شاء الله لهم ودخلت في دين الله امم كثيرة واقوام كثيرون الى ان افترقت الامة على نفسها وراحت كل فرقة تحارب الاخرى
المعضلة الشيعة فالبست عداءها للمسلمين السنة لباس الدين والاحكام الشرعية فيطعنون في اصلهم الى ان وصلنا الى طرح هذا السؤال ماذا بقي من الاسلام
الشيعة يشككون في كل شيء حتى ان ركائز الدين تكاد تهوي
شككوا في حفظ القران
شككوا في حفظ السنه والحاجة اليها
شككوا في خليفة النبي ابو بكر الصديق وصدقه
شككوا في عداله خليفة النبي عمر بن الخطاب وعدله
شككوا في خليف النبي عثمان بن عفان وايمانه
شككوا في رجوله الامام علي وايمانه
شككوا في عداله الزهراء وايمانها
شككوا في عدالة الصحابة
شككوا في طهارة نساء النبي
شككوا في امانه الصحابة على وصايا النبي
شككوا في تاريخ الامة منذ بدءه والى الان
فما بقي من الاسلام
نحن امام جوابين لا ثالث لهما
الاول ان الشيعة على خطا ووجب تصحيحه
الثاني ان الاسلام ليس دين الله الذي ارتضى لعباه وهذا الامر تترتب عليه امور كبيرة وخطيرة
السؤال للنقاش
اردت من خلال اول موضوع لي ان احاول فهم الاخر لعلي اصل معه الى نقطة التقاء تساعدنا على فهم بعضنا
لقد ارسل الله الرسل وبعث النبيين وحصر لهم مهمة واحدة وهي تبليغ دين الله للناس اجمعين وجعل لكل واحد منهم حججا وبراهين واحيانا معجزات تؤيدهم وتشد من عضدهم وتساعدهم في اتمام ما بعثوا من اجله
وقد اختلفت تلك البراهين والمعجزات من رسول الى اخر على حسب القوم المرسل اليهم والزمان الذي ارسل فيه
ولعل ما مميز رساله نبينا خاتم الامبياء انها خاطبت العقل ولم تغفل بقيه الجوارح وكان لكل سؤال فيها جواب لا يرفضه ذا العقل حتى اكتمل الدين بامر الله فاكتمل معه عمر نبينا فاختار جوار ربه
ثم كان ان الصحابة رضوان الله عليهم تحملوا الامانه لتبليغ الدين لسائر الامم فوفقوا في ذلك ما شاء الله لهم ودخلت في دين الله امم كثيرة واقوام كثيرون الى ان افترقت الامة على نفسها وراحت كل فرقة تحارب الاخرى
المعضلة الشيعة فالبست عداءها للمسلمين السنة لباس الدين والاحكام الشرعية فيطعنون في اصلهم الى ان وصلنا الى طرح هذا السؤال ماذا بقي من الاسلام
الشيعة يشككون في كل شيء حتى ان ركائز الدين تكاد تهوي
شككوا في حفظ القران
شككوا في حفظ السنه والحاجة اليها
شككوا في خليفة النبي ابو بكر الصديق وصدقه
شككوا في عداله خليفة النبي عمر بن الخطاب وعدله
شككوا في خليف النبي عثمان بن عفان وايمانه
شككوا في رجوله الامام علي وايمانه
شككوا في عداله الزهراء وايمانها
شككوا في عدالة الصحابة
شككوا في طهارة نساء النبي
شككوا في امانه الصحابة على وصايا النبي
شككوا في تاريخ الامة منذ بدءه والى الان
فما بقي من الاسلام
نحن امام جوابين لا ثالث لهما
الاول ان الشيعة على خطا ووجب تصحيحه
الثاني ان الاسلام ليس دين الله الذي ارتضى لعباه وهذا الامر تترتب عليه امور كبيرة وخطيرة
السؤال للنقاش
تعليق