إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم السابقون الأولون

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هم السابقون الأولون

    وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
    تحيرت الآن فمثلا الله يخبرنا عن اناس من المهاجرين والأنصار واخبرنا برضاه عنهم ووعدهم بالجنات وكذلك "من اتبعهم بإحسان"
    السؤال: من هم السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار اللذين رضي الله عنهم وعن من اتبعهم بإحسان ووعدهم بجنات؟

    الجواب: .....


    فضلا البقاء في صلب الموضوع

  • #2
    إن أردته ثنائياً
    فأنا صاحبك في القائمه الأولى وبعدها يدخل في الحوار من يشاء
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    كل المهاجرين والأنصار داخلين في الايه
    فهات ما عندك

    تعليق


    • #3

      كل المهاجرين والأنصار داخلين في الايه
      الجميع!!!!؟

      طب لدي عدة استفسارات يازميلنا

      1- تفسير هذه الآية
      2- اذا كان الجميع مهاجرين وانصار فلايعقل ان يكون بينهم منافقين ؟
      فلايعقل ان يأمر الله بإتباع منافق او مرتد على حسب الزعم ويكون من ضمن المهاجرين والأنصار ؟
      3- فضلا وضحلنا من المقصود بإتباعهم بإحسان فنحن لسنا مهاجرين ولا انصار ولايسعنا إلا ان نكون ممن اتبعهم بإحسان


      الموضوع مفتوح لمن يريد ان بخبرنا في نطاق السؤال وآيات كتاب الله

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي

        وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

        تحيرت الآن فمثلا الله يخبرنا عن اناس من المهاجرين والأنصار واخبرنا برضاه عنهم ووعدهم بالجنات وكذلك "من اتبعهم بإحسان"
        السؤال: من هم السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار اللذين رضي الله عنهم وعن من اتبعهم بإحسان ووعدهم بجنات؟

        الجواب: .....


        فضلا البقاء في صلب الموضوع


        وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّلَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ


        السبق هنا يا عزيزي مشروط وليس مُنفلت وشرطه الإحسان

        فالشرط ليس مطلوب من التابعين لينالوا ما أعد الله تبارك وتعالى لهم من جنان وأنهار وإنما هو مطلوب من المهاجرين والأنصار إبتداءاً
        إذاً القاعده التي نُتحاكم لها نحن والصحابه هي الإحسان في أفعالنا
        وأقوالنا
        فمن كان مُحسناً منهم فهو من أهل الآيه ومن كان مُسيئاً فهو خارج منها
        أيضاً
        إطلاق مفردة السابقون توحي بالإحسان تلقائياً
        ولكنها حُكمت بـــ من التبعيض
        وواو العطف على السابقون
        ويكون مفاد الايه
        المحسنون الأولون من المهاجرين والأنصار واللذين أتبعوهم بإحسان

        أيضاً لا يغيبن عنك كم من مرتد إرتد وكفر بعد هجرته وكم من أنصاري
        هو داخل في وصف النصره ولكنه منافق


        وهنا نقطه هي بدعة عندكم وكتاب الله يُكذبكم فيمكن أن تقول للمتقي والمُحسن في زمننا هذ رضي الله عنك مثله مثل أي صحابي

        أيضاً نحن شركاء للصحابه في هذا الوعد بالجنان والخلود والفوز العظيم
        إذاً في زمننا هذا من هو ند لهؤلاء عند الله ,,
        فما بالك بأبناء الطلقاء ؟!!

        تعليق


        • #5
          قوله تعالى: «و السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان» إلخ القراءة المشهورة «و الأنصار» بالكسر عطفا على «المهاجرين» و التقدير: السابقون الأولون من المهاجرين و السابقون الأولون من الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان و قرأ يعقوب: و الأنصار بالرفع فالمراد به جميع الأنصار دون السابقين الأولين منهم فحسب.
          و قد اختلفت الكلمة في المراد بالسابقين الأولين فقيل: المراد بهم من صلى إلى القبلتين، و قيل: من بايع بيعة الرضوان و هي بيعة الحديبية، و قيل: هم أهل بدر خاصة، و قيل: هم الذين أسلموا قبل الهجرة، و هذه جميعا وجوه لم يوردوا لها دليلا من جهة اللفظ.
          و الذي يمكن أن يؤيده لفظ الآية بعض التأييد هو أن بيان الموضوع - السابقون الأولون - بالوصف بعد الوصف من غير ذكر أعيان القوم و أشخاصهم يشعر بأن الهجرة و النصرة هما الجهتان اللتان روعي فيهما السبق و الأولية.
          ثم الذي عطف عليهم من قوله: «و الذين اتبعوهم بإحسان» يذكر قوما ينعتهم بالاتباع و يقيده بأن يكون بإحسان و الذي يناسب وصف الاتباع أن يترتب عليه هو وصف السبق دون الأولية فلا يقال: أول و تابع و إنما يقال: سابق و تابع، و تصديق ذلك قوله تعالى: «للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم و أموالهم» إلى أن قال: «و الذين تبوءوا الدار و الإيمان من قبلهم» إلى أن قال: «و الذين جاءوا من بعدهم يقولون: ربنا اغفر لنا و لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان» الآيات: الحشر: - 10.
          فالمراد بالسابقين هم السابقون إلى الإيمان من بين المسلمين من لدن طلوع الإسلام إلى يوم القيامة.
          و لكون السبق و يقابله اللحوق و الاتباع من الأمور النسبية، و لازمه كون مسلمي كل عصر سابقين في الإيمان بالقياس إلى مسلمي ما بعد عصرهم كما أنهم لاحقون بالنسبة إلى من قبلهم قيد «السابقون» بقوله: «الأولون» ليدل على كون المراد بالسابقين هم الطبقة الأولى منهم.
          و إذ ذكر الله سبحانه ثالث الأصناف الثلاثة بقوله: «و الذين اتبعوهم بإحسان» و لم يقيده بتابعي عصر دون عصر و لا وصفهم بتقدم و أولية و نحوهما و كان شاملا لجميع من يتبع السابقين الأولين كان لازم ذلك أن يصنف المؤمنون غير المنافقين من يوم البعثة إلى يوم البعث في الآية ثلاثة أصناف: السابقون الأولون من المهاجرين، و السابقون الأولون من الأنصار، و الذين اتبعوهم بإحسان، و الصنفان الأولان فاقدان لوصف التبعية و إنما هما إمامان متبوعان لغيرهما و الصنف الثالث ليس متبوعا إلا بالقياس.
          و هذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين و رفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه و يهتز راياته صنف منهم بالإيمان و اللحوق بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و الصبر على الفتنة و التعذيب، و الخروج من ديارهم و أموالهم بالهجرة إلى الحبشة و المدينة، و صنف بالإيمان و نصرة الرسول و إيوائه و إيواء من هاجر إليهم من المؤمنين و الدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع.
          و هذا ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة.
          ثم إن قوله: «و الذين اتبعوهم بإحسان» قيد فيه اتباعهم بإحسان و لم يرد الاتباع في الإحسان بأن يكون المتبوعون محسنين ثم يتبعهم التابعون في إحسانهم و يقتدوا بهم فيه - على أن يكون الباء بمعنى في - و لم يرد الاتباع بواسطة الإحسان - على أن يكون الباء للسببية أو الآلية - بل جيء بالإحسان منكرا، و الأنسب له كون الباء بمعنى المصاحبة فالمراد أن يكون الاتباع مقارنا لنوع ما من الإحسان مصاحبا له، و بعبارة أخرى يكون الإحسان وصفا للاتباع.
          و إنا نجده تعالى في كتابه لا يذم من الاتباع إلا ما كان عن جهل و هوى كاتباع المشركين آباءهم، و اتباع أهل الكتاب أحبارهم و رهبانهم و أسلافهم عن هوى و اتباع الهوى و اتباع الشيطان فمن اتبع شيئا من هؤلاء فقد أساء في الاتباع و من اتبع الحق لا لهوى متعلق بالأشخاص و غيرهم فقد أحسن في الاتباع، قال تعالى: «الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله:» الزمر: - 18 و من الإحسان في الاتباع كمال مطابقة عمل التابع لعمل المتبوع و يقابله الإساءة فيه.
          فالظاهر أن المراد بالذين اتبعوهم بإحسان أن يتبعوهم بنوع من الإحسان في الاتباع و هو أن يكون الاتباع بالحق - و هو اتباعهم لكون الحق معهم - و يرجع إلى اتباع الحق بالحقيقة بخلاف اتباعهم لهوى فيهم أو في اتباعهم، و كذا مراقبة التطابق.
          هذا ما يظهر من معنى الاتباع بإحسان، و أما ما ذكروه من أن المراد كون الاتباع مقارنا لإحسان في المتبع عملا بأن يأتي بالأعمال الصالحة و الأفعال الحسنة فهو لا يلائم كل الملاءمة التنكير الدال على النوع في الإحسان، و على تقدير التسليم لا مفر فيه من التقييد بما ذكرنا فإن الاتباع للحق و في الحق يستلزم الإتيان بالأعمال الحسنة الصالحة دون العكس و هو ظاهر.
          فقد تلخص أن الآية تقسم المؤمنين من الأمة إلى ثلاثة أصناف: صنفان هما السابقون الأولون من المهاجرين و الأنصار، و الصنف الثالث هم الذين اتبعوهم بإحسان.
          و ظهر مما تقدم أولا: أن الآية تمدح الصنفين الأولين، بالسبق إلى الإيمان و التقدم في إقامة صلب الدين و رفع قاعدته، و تفضيلهم على غيرهم على ما يفيده السياق.
          و ثانيا: أن «من» في قوله: «من المهاجرين و الأنصار» تبعيضية لا بيانية لما تقدم من وجه فضلهم، و لما أن الآية تذكر أن الله رضي عنهم و رضوا عنه، و القرآن نفسه يذكر أن منهم من في قلبه مرض و منهم سماعون للمنافقين، و منهم من يسميه فاسقا، و منهم من تبرأ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من عمله و لا معنى لرضى الله عنهم، و الله لا يرضى عن القوم الفاسقين.
          و ثالثا: أن الحكم بالفضل و رضى الله سبحانه في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح على ما يعطيه السياق فإن الآية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم و سيئات أعمالهم و يدل على ذلك سائر المواضع التي مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير و وعدهم وعدا جميلا فقد قيد جميع ذلك بالإيمان و العمل الصالح كقوله تعالى: «للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم و أموالهم يبتغون فضلا من الله و رضوانا و ينصرون الله و رسوله» إلى آخر الآيات الثلاث: الحشر: - 8.
          و قوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم: «و يستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة و علما فاغفر للذين تابوا و اتبعوا سبيلك و قهم عذاب الجحيم ربنا و أدخلهم جنات عدن التي وعدتهم و من صلح من آبائهم و أزواجهم و ذرياتهم:» المؤمن: - 8.
          و قوله: «محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى أن قال - وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما:» الفتح: - 29.
          و قوله: «و الذين آمنوا و اتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم و ما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرىء بما كسب رهين:» الطور: - 21 انظر إلى موضع قوله: «بإيمان» و قوله: كل امرىء «إلخ».
          و لو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الإيمان و العمل الصالح و كانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا و اتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعالى: «فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين:» التوبة: - 96، و قوله: «و الله لا يهدي القوم الفاسقين:» التوبة: - 80، و قوله: «و الله لا يحب الظالمين:» آل عمران: - 57 إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة الدالة مطابقة أو التزاما أن الله لا يرضى عن الظالم و الفاسق و كل من لا يطيعه في أمر أو نهي، و ليست الآيات مما يقبل التقييد أو النسخ و كذا أمثال قوله تعالى خطابا للمؤمنين: «ليس بأمانيكم و لا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به:» النساء: - 123.
          على أن لازم عدم تقييد الحكم في هذه الآية تقييد جميع الآيات الدالة على الجزاء و المشتملة على الوعيد و التهديد، و هي آيات جمة في تقييدها اختلال نظام الوعد و الوعيد و إلغاء معظم الأحكام و الشرائع، و بطلان الحكمة، و لا فرق في ذلك بين أن نقول بكون «من» تبعيضية و الفضل لبعض المهاجرين و الأنصار أو بيانية و الفضل للجميع و الرضى الإلهي للكل، و هو ظاهر.
          و قوله تعالى: «رضي الله عنهم و رضوا عنه» الرضى منا موافقة النفس لفعل من الأفعال من غير تضاد و تدافع يقال: رضي بكذا أي وافقه و لم يمتنع منه، و يتحقق بعدم كراهته إياه سواء أحبه أو لم يحبه و لم يكرهه فرضى العبد عن الله هو أن لا يكره بعض ما يريده الله و لا يحب بعض ما يبغضه و لا يتحقق إلا إذا رضي بقضائه تعالى و ما يظهر من أفعاله التكوينية، و كذا بحكمه و ما أراده منه تشريعا، و بعبارة أخرى إذا سلم له في التكوين و التشريع و هو الإسلام و التسليم لله سبحانه.
          و هذا بعينه شاهد آخر على ما تقدم أن الحكم في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح بمعنى أن الله سبحانه إنما يمدح من المهاجرين و الأنصار و التابعين من آمن به و عمل صالحا، و يخبر عن رضاه عنه و إعداده له جنات تجري تحتها الأنهار.
          و ليس مدلول الآية أن من صدق عليه أنه مهاجر أو أنصاري أو تابع فإن الله قد رضي عنه رضا لا سخط بعده أبدا و أوجب في حقه المغفرة و الجنة سواء أحسن بعد ذلك أو أساء، اتقى أو فسق.
          و أما رضاه تعالى فإنما هو من أوصافه الفعلية دون الذاتية فإنه تعالى لا يوصف لذاته بما يصير معه معرضا للتغيير و التبدل كأن يعرضه حال السخط إذا عصاه ثم الرضى إذا تاب إليه، و إنما يرضى و يسخط بمعنى أنه يعامل عبده معاملة الراضي من إنزال الرحمة و إيتاء النعمة أو معاملة الساخط من منع الرحمة و تسليط النقمة و العقوبة.
          و لذلك كان من الممكن أن يحدث له الرضى ثم يتبدل إلى السخط أو بالعكس غير أن الظاهر من سياق الآية أن المراد بالرضى هو الرضى الذي لا سخط بعده فإنه حكم محمول على طبيعة أخيار الأمة من سابقيهم و تابعيهم في الإيمان و العمل الصالح، و هذا أمر لا مداخلة للزمان فيه حتى يصح فرض سخط بعد رضى و هو بخلاف قوله تعالى: «لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة» الآية: الفتح: - 18 فإنه رضى مقيد بزمان خاص يصلح لنفسه لأن يفرض بعده سخط.


          من تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي قدس الله نفسه

          تعليق


          • #6
            ذكرتني ب

            لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه

            السبق هنا يا عزيزي مشروط وليس مُنفلت وشرطه الإحسان


            اما الإتباع بالإحسان فلمن يتبعهم!!! لأنهم وفقهم الله للإيمان وحسن الإتباع للرسول

            أيضاً لا يغيبن عنك كم من مرتد إرتد وكفر بعد هجرته وكم من أنصاري
            هو داخل في وصف النصره ولكنه منافق
            لا ماصدقت!!
            فالنص القرآني يفرق بين المؤمن والكافر ويفرق بين المهاجرين والأنصار ويفرق بين المنافقين فلاتكررها مرة اخرى...

            الزميل المكرم السيد الكربلائي
            المشاركة مزعجة جدا في القراءة وقرأتها في تفسير الطبطبائي

            اما عن تحديد السبق فهو مقصور للمهاجرين والأنصار تدبر النص يازميلنا
            فمثلا يقوي وجهة نظرنا في الآية قوله تعالى
            { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا }
            ويقول
            { لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتوا وكلا وعد الله الحسنى }
            فإعلم هداك الله ان النص بالتخصيص يحدد الحكم

            ولدي سؤال اخر لك سأفتح له موضوع اخر

            تعليق


            • #7



              في الاية توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه - ، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .

              وممّا يدلّ على هذا الوجه ، الآية التي تلت الآية في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101),
              أليس أهل المدينة من الانصار؟ فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟

              وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) - هاجرت مع زوجها الاوّل و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة - في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة . و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!

              تعليق


              • #8
                الاخ مختصر مفيد ما بك لا تفقه العربية
                اولا قولك انلفظة السابقين من المهاجرين والانصار في الاية شاملة للمهاجرين والانصار
                فكلامك ياطل تبطله لغة العرب لان في الجملة من التبعيضية التي بعضت المهاجرين والانصار الى سابقين وغير سابقين
                فما دور حرف الجر من في الجملة التي تبعض الجملة ان كان الكل سابقين
                ثانيا مالك لاتفقه العربية فالاتباع باحسان شرط للتابعين لهم وليس للسابقين فلاحظ قوله جيدا (( والتابعين باحسان ))وليس ((السابقين باحسان ))

                وهذه الاية كافية لنقض مذهب الشيعة الامامية

                ==========
                الاخ السيد الاميني
                الطبطائي في تفسيره الميزان حدد السابقين من المهاجرين والانصار بانهم كل من امن بالرسول وهاجر الى المدينة ونصر الرسول قبل معركة بدر ومن اتى بعدهم من المهاجرين والانصار هو تابع لهم باحسان
                اذاً الفاصل الزمني للتميز بين السبق والاتباع هو معركة بدر

                تعليق


                • #9
                  وليس للسابقين
                  و هذا بعينه شاهد آخر على ما تقدم أن الحكم في الآية مقيد بالإيمان و العمل الصالح بمعنى أن الله سبحانه إنما يمدح من المهاجرين و الأنصار و التابعين من آمن به و عمل صالحا، و يخبر عن رضاه عنه و إعداده له جنات تجري تحتها الأنهار.
                  و ليس مدلول الآية أن من صدق عليه أنه مهاجر أو أنصاري أو تابع فإن الله قد رضي عنه رضا لا سخط بعده أبدا و أوجب في حقه المغفرة و الجنة سواء أحسن بعد ذلك أو أساء، اتقى أو فسق.

                  اذاً الفاصل الزمني للتميز بين السبق والاتباع هو معركة بدر
                  و هذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين و رفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه و يهتز راياته صنف منهم بالإيمان و اللحوق بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و الصبر على الفتنة و التعذيب، و الخروج من ديارهم و أموالهم بالهجرة إلى الحبشة و المدينة، و صنف بالإيمان و نصرة الرسول و إيوائه و إيواء من هاجر إليهم من المؤمنين و الدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع.
                  و هذا ينطبق على من آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإسلام على الكفر أو آمن بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و آواه و تهيأ لنصرته عند ما هاجر إلى المدينة.

                  و اين اشكالك ؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI



                    في الاية توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه - ، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .


                    نعم من تبعيضية وهي حجة عليكم لا لكم حيث ان الله قرر ان هناك بعض من المهاجرين وبعض من النصار وصفهم بالسابقين رضي عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات من دون اي شرط في الاية
                    فالجنات المعدة بلا شرط هي ليست لكل المهاجرين ولا لكل الانصار بل فقط للسابقين منهم اما باقي المهاجرين والانصار فشرط نيلهم هذه الجنات هو اتباعهم باحسان لاؤلئك الاولين منهم
                    فاين في الاية نجد الشرط الذي علق عليه الرضى والجنة كما زعمت انت باطلا

                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    وممّا يدلّ على هذا الوجه ، الآية التي تلت الآية في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101),
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    أليس أهل المدينة من الانصار؟ فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟
                    قولك باطل
                    فالانصار بعض من اهل المدينة
                    وليس اهل المدينة بعض من الانصار
                    فاهل المدينة في الاية هم = الانصار +المنافقين
                    وليس من الانصار منافق واحد
                    ودونك خرط القتاد ان وجدت اية في كتاب الله تسمي الانصار بالمنافقين
                    والاية تقول البعض من اهل المدينة مردوا على النفاق وليس كل اهل المدينة

                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) - هاجرت مع زوجها الاوّل و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة - في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة . و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                    جاءت في الاية مصطلح المهاجرين مقترن بالانصار وهذا المصطلح لايصلحه القران الا على من هاجر الى المدينة فقط
                    فلفظة المهاجرين عندما تطلق تطلق على من هاجر الى المدينة والقرينة موجودة في نفس الاية بلفظة الانصار والانصار هم من اهل المدينة فقط
                    والسابقون من المهاجرين والانصار هم كل من هاجر الى المدينة وكل من يقابلهم بالنصرة للرسول من اهل المدينة قبل معركة بدر
                    التعديل الأخير تم بواسطة الكمال977; الساعة 11-04-2011, 12:30 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977





                      نعم من تبعيضية وهي حجة عليكم لا لكم حيث ان الله قرر ان هناك بعض من المهاجرين وبعض من النصار وصفهم بالسابقين رضي عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات من دون اي شرط في الاية

                      فالجنات المعدة بلا شرط هي ليست لكل المهاجرين ولا لكل الانصار بل فقط للسابقين منهم اما باقي المهاجرين والانصار فشرط نيلهم هذه الجنات هو اتباعهم


                      وهل قلنا نحن غير هذا
                      نقضت كلام صاحبك
                      ونقضت كلام علمائك
                      ههـــــ ـــــهه
                      ثانياً
                      ليس هناك جنات معده للدخول بدون
                      شرط ,, هذا في خيالك فقط ,,
                      وليس هناك تزكيه للصحابه بالمجمل
                      واتحداك أن تُثبت هذا في موضوع منفرد
                      وثنائي
                      أتــــــــــــــحداك يا كمال أتحداك
                      فهل تقبل التحدي
                      أم ستفر

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI



                        في الاية توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه - ، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .

                        وممّا يدلّ على هذا الوجه ، الآية التي تلت الآية في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101),
                        أليس أهل المدينة من الانصار؟ فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟

                        وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) - هاجرت مع زوجها الاوّل و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة - في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة . و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
                        يعني حتى لايفهون الوهابية الظاهر من كلامنا و قد قلنا ان -من -- للتبعيض فيالاية فالنتجية:

                        وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .

                        تعليق


                        • #13
                          إذا كانت من تبعيضية كما ذكر اخونا الفاضل الكمال فحجته قائمة عليكم اما نحن فنقول إذا كانت تبعيضية فيوجد مايعمها وينفي وجود منافقين بينهم من الأساس كما فرق بينهم النص القرآني

                          لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً
                          لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
                          لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير
                          فتلك الآيات لاتدع مجالا للشك في حسن الإتباع -اذا كانت تبعيضيه-

                          الآن من هم السابقون من المهاجرين والأنصار تحديدا ؟
                          اللذين اتبعهم من رضي الله عنهم وعلم مافي قلوبهم ووعدهم الحسنى (إذا كانت تبعيضية) ؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 12-04-2011, 01:39 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد


                            وهل قلنا نحن غير هذا
                            نقضت كلام صاحبك
                            ونقضت كلام علمائك
                            ههـــــ ـــــهه


                            نعم انت قلت غير ذلك
                            انت قلت ان كل المهاجرين والانصار هم السابقون الاولون في الاية
                            بينما الاية استخدمت التبعيض من مجموع الكل
                            فالاية تقول انه من مجموع كل المهاجرين والانصار هناك سابقون اولون رضي الله عنهم ورضوا عنه وادخلهم جناته بلا قيد او شرط سوى انهم سبقوا وسارعوا الى مناصرة الرسول بتخليهم عن اهلهم واموالهم لما كان كل الناس اعداء لله ورسوله ولهذا الدين
                            فكان جزاء الله سبحانه لهم الجنة جزاء لهم على مسارعتهم وسبقهم في نصرة الله ورسوله من دون باقي الناس
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            ثانياً
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            ليس هناك جنات معده للدخول بدون
                            شرط ,, هذا في خيالك فقط ,,


                            انا ماقلت ان هناك جنات بلا شرط فلا يختلط الفهم عليك
                            انا ردت عليك لما قلت ان الاتباع باحاسان في الاية متعلق بالسابقين لادخالهم الجنة
                            فرددت عليك انا بان هذا قلة في فهم لغة العرب والقران لان شرط الاحسان متعلق بالتابعين وليس بالسابقين في الاية
                            بينما شرط دخول السابقون للجنة هو شرط سبق منهم تنفيذه على اتم وجه وهو سبقهم لله ورسوله حين تخلوا الناس عنه فهذا هو السبب الرئيسي الذي جازاهم الله عليه الجنة
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            وليس هناك تزكيه للصحابه بالمجمل


                            الاية تتحدث عن السابقين الاولين من المهاجرين والانصار وهؤلاء هم بعض من الصحابة وليسوا كل الصحابة
                            انت تقول ان السابقين هم كل الصحابة وانا اقول ان السابقين في الهجرة والنصرة هم من هاجر ونصر رسول الله قبل معركة بدر
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            واتحداك أن تُثبت هذا في موضوع منفرد
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            وثنائي
                            أتــــــــــــــحداك يا كمال أتحداك
                            فهل تقبل التحدي
                            أم ستفر
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                            وهل تتحدى الثعالب قسورة
                            اقبل تحديك وسافتح موضوعا فيه لكن بشرط ان تتحلى باسلوب العلماء ومنهجهم وتتخلى عن اسلوبك ومنهجك في القهقهة والكهكهة والاستهزاء المزعج
                            فهل تستطيع ان تتخلى عن طبعك ؟؟
                            فهل تقبل؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI



                              في الاية توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه - ، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم .

                              وممّا يدلّ على هذا الوجه ، الآية التي تلت الآية في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101),
                              أليس أهل المدينة من الانصار؟ فكيف نجمع بين الآيتين غيرما ذكرناه؟

                              وأيضاً على سبيل المثال يقول أصحاب السير بأنّ امّ حبيبة - زوجة الرسول (صلى الله عليه وآله) - هاجرت مع زوجها الاوّل و الذي كان مسلماً آنذاك الى الحبشة - في هجرة المسلمين اليها - و هناك ارتدّ زوجها و صار ما صار الى أن رجعت هي مع المسلمين الى المدينة . و هنا، أفهل يحقّ لنا أن ندخل هذا المرتدّ تحت شمول الآية استناداً الى صدق الهجرة عليه ؟!!
                              من لايكون احمقا يكفيه ما قلنا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X