إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عاجل حصل علي لبس ارجو التوضيح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاجل حصل علي لبس ارجو التوضيح

    بسم الله الرحمن الرحيم

    http://www.youtube.com/watch?v=qRBPu...el_video_title

    هل الشيعة يؤمنون فعلا بتحريف القرآن ؟؟!
    ارجو التوضيح !!

  • #2
    مللنا من كثرة ما قمنا به من رد هذه الشبهة ..


    تعليق


    • #3
      لا يا أخي ليس كل الشيعة يؤمنون بتحريف القرآن ...
      فقط هناك عناصر شاذة ومتطرفة ولا قيمة لها تقول بهذا الكفر ..

      تعليق


      • #4
        ماحكمك على من يقول هذا الكلام

        فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة تبت يدا أبي لهب وتب - أرأيتم إن أخبرتكم أن خيلا تخرج من سفح هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا ما جربنا عليك كذبا
        سورة تبت يدا أبي لهب وتب
        تباب خسران تتبيب تدمير

        4687 حدثنا يوسف بن موسى حدثنا أبو أسامة حدثنا الأعمش حدثنا عمرو بن مرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما نزلت وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك منهم المخلصين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى صعد الصفا فهتف يا صباحاه فقالوا من هذا فاجتمعوا إليه فقال أرأيتم إن أخبرتكم أن خيلا تخرج من سفح هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا ما جربنا عليك كذبا قال فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد قال أبو لهب تبا لك ما جمعتنا إلا لهذا ثم قام فنزلت تبت يدا أبي لهب وتب وقد تب هكذا قرأها الأعمش يومئذ

        http://hadith.al-islam.com/Loader.aspx?pageid=237&Words=%D9%88%D9%8E%D8%B1%D9 %8E%D9%87%D9%92%D8%B7%D ... 3dexact%26Type%3dphrase%26SectionID%3d2%26Page%3d0


        أين هذه الآيه التي ثبتها الإمام البخاري في صحيحه ومارأيك وحكمك عليه تفضل أجبنا

        نفس الذي التبس عليك موجود في كتبكم :
        أخرج الثعلبي في تفسيره بسنده عن أبي وائل قال ( قرأت في مصحف عبدالله بن مسعود : إن الله إصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين )

        تعليق


        • #5
          قلنا لا يوجد أحد يقول بتحريف القرآن صراحة إلا بعض المجانين ... والكفار ..
          أما أي كلام آخر ففيه مقالات .. وكل المسلمين سنة وشيعة لا يقولون بتحريف القرآن .

          تعليق


          • #6
            أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ..

            تعليق


            • #7
              كتب اهل السة ملئت بالتحريف

              تعليق


              • #8
                أولاً نحن الشيعة نؤمن بأن الله حفظ القرآن الكريم كما في قوله تعالى :
                قال تعالى: (... إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون)

                وبقوله تعالى أيضاً :
                (... وإنّه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد)"(3).

                وهذا موضوع قمت بوضعه ولم يكلف نفسه أي من المخالفين بالمرور عليه؟! :

                شهادات علماء الإمامية عليهم الرحمة بنزاهة القرآن عن التّحريف


                لنرى أيضاً هنا ماجاء في كتب المذهب السني حيث يقولون بأنها كذا كانت (.. وآل محمد..) :
                تفسير الطبري :
                {33} إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ

                الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { إِنَّ اللَّه اِصْطَفَى آدَم وَنُوحًا وَآل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان عَلَى الْعَالَمِينَ } يَعْنِي بِذَلِكَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : إِنَّ اللَّه اِجْتَبَى آدَم وَنُوحًا , وَاخْتَارَهُمَا لِدِينِهِمَا , { وَآل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان } لِدِينِهِمْ الَّذِي كَانُوا عَلَيْهِ , لِأَنَّهُمْ كَانُوا أَهْل الْإِسْلَام . فَأَخْبَرَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ أَنَّهُ اِخْتَارَ دِين مَنْ ذَكَرْنَا عَلَى سَائِر الْأَدْيَان الَّتِي خَالَفَتْهُ . وَإِنَّمَا عَنَى بِآلِ إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان الْمُؤْمِنِينَ . وَقَدْ دَلَّلْنَا عَلَى أَنَّ آل الرَّجُل أَتْبَاعه وَقَوْمه وَمَنْ هُوَ عَلَى دِينه . وَبِاَلَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ رُوِيَ الْقَوْل عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّهُ كَانَ يَقُولهُ . 5389 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ ثنا عَبْد اللَّه بْن صَالِح , قَالَ : ثني مُعَاوِيَة , عَنْ عَلِيّ , عَنْ اِبْن عَبَّاس قَوْله : { إِنَّ اللَّه اِصْطَفَى آدَم وَنُوحًا وَآل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان عَلَى الْعَالَمِينَ } قَالَ : هُمْ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ آل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان وَآل يَاسِين وَآل مُحَمَّد , يَقُول اللَّه عَزَّ وَجَلَّ : { إِنَّ أَوْلَى النَّاس بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اِتَّبَعُوهُ } 3 68 وَهُمْ الْمُؤْمِنُونَ . 5390 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة قَوْله : { إِنَّ اللَّه اِصْطَفَى آدَم وَنُوحًا وَآل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان عَلَى الْعَالَمِينَ } رَجُلَانِ نَبِيَّانِ اِصْطَفَاهُمَا اللَّه عَلَى الْعَالَمِينَ . 5391 - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى قَالَ . أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ . أَخْبَرَنَا مَعْمَر , عَنْ قَتَادَة فِي قَوْله : { إِنَّ اللَّه اِصْطَفَى آدَم وَنُوحًا وَآل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان عَلَى الْعَالَمِينَ } قَالَ : ذَكَرَ اللَّه أَهْل بَيْتَيْنِ صَالِحَيْنِ وَرَجُلَيْنِ صَالِحَيْنِ فَفَضَّلَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ . فَكَانَ مُحَمَّد مِنْ آل إِبْرَاهِيم . 5392 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سِنَان , قَالَ : ثنا أَبُو بَكْر الْحَنَفِيّ , قَالَ : ثنا عَبَّاد , عَنْ الْحَسَن فِي قَوْله : { إِنَّ اللَّه اِصْطَفَى آدَم وَنُوحًا وَآل إِبْرَاهِيم } إِلَى قَوْله : { وَاَللَّه سَمِيع عَلِيم } قَالَ : فَضَّلَهُمْ اللَّه عَلَى الْعَالَمِينَ بِالنُّبُوَّةِ عَلَى النَّاس كُلّهمْ كَانُوا هُمْ الْأَنْبِيَاء الْأَتْقِيَاء الْمُطِيعِينَ لِرَبِّهِمْ .

                وفي تفسير القرطبي :

                {33} إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ
                تَقَدَّمَ فِي الْبَقَرَة مَعْنَى الْآل وَعَلَى مَا يُطْلَق مُسْتَوْفًى . وَفِي الْبُخَارِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : آل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان الْمُؤْمِنُونَ مِنْ آل إِبْرَاهِيم وَآل عِمْرَان وَآل يَاسِين وَآل مُحَمَّد ; يَقُول اللَّه تَعَالَى : " إِنَّ أَوْلَى النَّاس بِإِبْرَاهِيم لِلَّذِينَ اِتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيّ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا وَاَللَّه وَلِيّ الْمُؤْمِنِينَ " [ آل عِمْرَان : 68 ] وَقِيلَ (يعنى رأي اخر) : آل إِبْرَاهِيم إِسْمَاعِيل وَإِسْحَاق وَيَعْقُوب وَالْأَسْبَاط , وَإِنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ آل إِبْرَاهِيم . وَقِيلَ : آل إِبْرَاهِيم نَفْسه , وَكَذَا آل عِمْرَان ; وَمِنْهُ قَوْله تَعَالَى : " وَبَقِيَّة مِمَّا تَرَكَ آل مُوسَى وَآل هَارُون " [ الْبَقَرَة : 248 ] . وَفِي الْحَدِيث : ( لَقَدْ أُعْطِيَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِير آل دَاوُد ) ; وَقَالَ الشَّاعِر : وَلَا تَبْكِ مَيْتًا بَعْد مَيْت أَحَبَّهُ عَلِيّ وَعَبَّاس وَآل أَبِي بَكْر وَقَالَ آخَر : يُلَاقِي مِنْ تَذَكُّر آل لَيْلَى كَمَا يَلْقَى السَّلِيمُ مِنْ الْعِدَاد أَرَادَ مِنْ تَذَكُّر لَيْلَى نَفْسهَا . وَقِيلَ : آل عِمْرَان آل إِبْرَاهِيم ; كَمَا قَالَ : " ذُرِّيَّة بَعْضهَا مِنْ بَعْض " [ آل عِمْرَان : 34 ] . وَقِيلَ : الْمُرَاد عِيسَى , لِأَنَّ أُمّه اِبْنَة عِمْرَان . وَقِيلَ : نَفْسه كَمَا ذَكَرْنَا . قَالَ مُقَاتِل : هُوَ عِمْرَان أَبُو مُوسَى وَهَارُون , وَهُوَ عِمْرَان بْن يصهر بن فاهاث بْن لاوى بْن يَعْقُوب . وَقَالَ الْكَلْبِيّ : هُوَ عِمْرَان أَبُو مَرْيَم , وَهُوَ مِنْ وَلَد سُلَيْمَان عَلَيْهِ السَّلَام . وَحَكَى السُّهَيْلِيّ : عِمْرَان بْن ماتان , وَامْرَأَته حَنَّة ( بِالنُّونِ ) . وَخُصَّ هَؤُلَاءِ بِالذِّكْرِ مِنْ بَيْن الْأَنْبِيَاء لِأَنَّ الْأَنْبِيَاء وَالرُّسُل بِقَضِّهِمْ وَقَضِيضهمْ مِنْ نَسْلهمْ . وَلَمْ يَنْصَرِف عِمْرَان لِأَنَّ فِي آخِره أَلِفًا وَنُونًا زَائِدَتَيْنِ . وَمَعْنَى قَوْله : " عَلَى الْعَالَمِينَ " أَيْ عَلَى عَالَمِي زَمَانهمْ , فِي قَوْل أَهْل التَّفْسِير . وَقَالَ التِّرْمِذِيّ الْحَكِيم أَبُو عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن عَلِيّ : جَمِيع الْخَلْق كُلّهمْ . وَقِيلَ " عَلَى الْعَالَمِينَ " : عَلَى جَمِيع الْخَلْق كُلّهمْ إِلَى يَوْم الصُّور , وَذَلِكَ أَنَّ هَؤُلَاءِ رُسُل وَأَنْبِيَاء فَهُمْ صَفْوَة الْخَلْق ; فَأَمَّا مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ جَازَتْ مَرْتَبَته الِاصْطِفَاء لِأَنَّهُ حَبِيب وَرَحْمَة . قَالَ اللَّه تَعَالَى : " وَمَا أَرْسَلْنَاك إِلَّا رَحْمَة لِلْعَالَمِينَ " [ الْأَنْبِيَاء : 107 ] فَالرُّسُل خُلِقُوا لِلرَّحْمَةِ , وَمُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُلِقَ بِنَفْسِهِ رَحْمَة , فَلِذَلِكَ صَارَ أَمَانًا لِلْخَلْقِ , لَمَّا بَعَثَهُ اللَّه أَمِنَ الْخَلْق الْعَذَاب إِلَى نَفْخَة الصُّور . وَسَائِر الْأَنْبِيَاء لَمْ يَحِلُّوا هَذَا الْمَحَلّ ; وَلِذَلِكَ قَالَ عَلَيْهِ السَّلَام : ( أَنَا رَحْمَة مُهْدَاة ) يُخْبِر أَنَّهُ بِنَفْسِهِ رَحْمَة لِلْخَلْقِ مِنْ اللَّه . وَقَوْله ( مُهْدَاة ) أَيْ هَدِيَّة مِنْ اللَّه لِلْخَلْقِ . وَيُقَال : اِخْتَارَ آدَم بِخَمْسَةِ أَشْيَاء : أَوَّلهَا أَنَّهُ خَلَقَهُ بِيَدِهِ فِي أَحْسَن صُورَة بِقُدْرَتِهِ , وَالثَّانِي أَنَّهُ عَلَّمَهُ الْأَسْمَاء كُلّهَا , وَالثَّالِث أَمَرَ الْمَلَائِكَة بِأَنْ يَسْجُدُوا لَهُ , وَالرَّابِع أَسْكَنَهُ الْجَنَّة , وَالْخَامِس جَعَلَهُ أَبَا الْبَشَر . وَاخْتَارَ نُوحًا بِخَمْسَةِ أَشْيَاء : أَوَّلهَا أَنَّهُ جَعَلَهُ أَبَا الْبَشَر ; لِأَنَّ النَّاس كُلّهمْ غَرِقُوا وَصَارَ ذُرِّيَّته هُمْ الْبَاقِينَ , وَالثَّانِي أَنَّهُ أَطَالَ عُمْره ; وَيُقَال : طُوبَى لِمَنْ طَالَ عُمْره وَحَسُنَ عَمَله , وَالثَّالِث أَنَّهُ اِسْتَجَابَ دُعَاءَهُ عَلَى الْكَافِرِينَ وَالْمُؤْمِنِينَ , وَالرَّابِع أَنَّهُ حَمَلَهُ عَلَى السَّفِينَة , وَالْخَامِس أَنَّهُ كَانَ أَوَّل مَنْ نَسَخَ الشَّرَائِع ; وَكَانَ قَبْل ذَلِكَ لَمْ يَحْرُم تَزْوِيج الْخَالَات وَالْعَمَّات . وَاخْتَارَ إِبْرَاهِيم بِخَمْسَةِ أَشْيَاء : أَوَّلهَا أَنَّهُ جَعَلَهُ أَبَا الْأَنْبِيَاء ; لِأَنَّهُ رُوِيَ أَنَّهُ خَرَجَ مِنْ صُلْبه أَلْف نَبِيّ مِنْ زَمَانه إِلَى زَمَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَالثَّانِي أَنَّهُ اِتَّخَذَهُ خَلِيلًا , وَالثَّالِث أَنَّهُ أَنْجَاهُ مِنْ النَّار , وَالرَّابِع أَنَّهُ جَعَلَهُ إِمَامًا لِلنَّاسِ , وَالْخَامِس أَنَّهُ اِبْتَلَاهُ بِالْكَلِمَاتِ فَوَفَّقَهُ حَتَّى أَتَمَّهُنَّ . ثُمَّ قَالَ : " وَآل عِمْرَان " فَإِنْ كَانَ عِمْرَان أَبَا مُوسَى وَهَارُون فَإِنَّمَا اِخْتَارَهُمَا عَلَى الْعَالَمِينَ حَيْثُ بَعَثَ عَلَى قَوْمه الْمَنّ وَالسَّلْوَى وَذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ مِنْ الْأَنْبِيَاء فِي الْعَالَم . وَإِنْ كَانَ أَبَا مَرْيَم فَإِنَّهُ اِصْطَفَى لَهُ مَرْيَم بِوِلَادَةِ عِيسَى بِغَيْرِ أَب وَلَمْ يَكُنْ ذَلِكَ لِأَحَدٍ فِي الْعَالَم . وَاَللَّه أَعْلَم .



                وفي تفسير الثعلبي :

                عن (الثعلبي) أبي إسحاق، أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابوري، في تفسيره (بإسناده المذكور) عن أبي وائل ـ في تفسير هذه الآية ـ قال:
                قرأتُ في مصحف عبد الله بن مسعود: ((إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إبراهيمَ وَآلَ عِمْرانَ (وآل محمد) عَلَى الْعالَمِينَ)) على العالمين

                تعليق


                • #9
                  وفي أصح الكتب بعد القرآن كما يزعمون !
                  جاء في صحيح البخاري :

                  باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ( وَاذْكُرْ فِى الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ) . ( إِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ ) . ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ ) إِلَى قَوْلِهِ ( يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) . قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَآلُ عِمْرَانَ الْمُؤْمِنُونَ مِنْ آلِ إِبْرَاهِيمَ ، وَآلِ عِمْرَانَ ، وَآلِ يَاسِينَ ، وَآلِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم .


                  قلت: تكفينا الرواية في صحيح البخاري في إلزام أهل السنة والجماعة
                  وحيث إن آل محمد صلوات الله وسلامه عليهم داخلين في هذه الرواية
                  أي إن تأول آل إبراهيم و آل محمد
                  كما في الصلوات الإبراهيمية ( اللهم صلِّ على محمدٍ وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم ....)
                  أي إنهم من ضمن الذين اصطفاهم الله هم آل محمد صلى الله عليه وآله كما ذكره صحيح البخاري
                  الذي هو أصح الكتب بعد القرآن كما يزعمون .
                  فتأمل يالباحث !

                  تعليق


                  • #10
                    ونحن الشيعة نقول بأن الذي يكفر بالقرآن ليس فقط يكفر بالله وإنما يكفر بالله ورسوله وآله ( الثقل الأصغر )
                    وإن كل رواية في كتب الفريقين يفهم من مظمونها بأن هذه الآية كانت هكذا تقرأ ! وهذه الآية نزلت في كذا زمان وكذا مكان! وهذه الآية لم تكن موجودة !
                    فتقسم على ثلاث أقسام :

                    1) إنها نزلت في كذا وقت كذا مكان كذا مدنية كذا مكية كما في مصحف أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه حيث إن الآيات مرتبة على حسب نزولها كما ذكره كلا الفريقين
                    2) التأويل الذي كان موجوداً في مصحف أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه
                    وردوه ولم يقبلوا أن يعتمدوه

                    3) أيضاً على محمل إنها من روايات آحاد أوالقرائات الشاذة
                    لايعتمد عليها كلا الفريقين
                    ويضرب بها عرض الجدار

                    الله سبحانه وتعالى يقول : (... إنّا نحن نزلنا الذكر وإنّا له لحافظون)
                    فيجب أن يكون محفوظاً
                    فعليه لاسبيل للإنسان أن يتلاعب به والعياذ بالله حيث إن الله خير الحافظين
                    وكقوله تعالى : إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون
                    وأيضاً : بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ
                    أما لو ترك الحفظ للإنسان فعلى القرآن السلام .......

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                    ردود 2
                    9 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X