فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا
وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا * فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما
فنجد انه رحمة بوالديه تم هذا الفعل
فأقول وناقل الكفر ليس بكافر
لماذا لم يقضي الرسول على شر الصحابة بنفي او قتل مع علمه المسبق بما سيحدث بعده رحمة بالأمة
او على الأقل لماذا لم يطلق زوجتيه عائشة وحفصة رحمة بالأمة
فالأمرين كان يجب للحفاظ على الدين والأمة
فهل الرحمة بأبوين اهم من الرحمة بأمة كاملة والحفاظ على الدين!!!؟

تعليق