السيد القائد مقتدى الصدر والتمهيد بالرجوع عن أمر التجميد لجيش الإمام المهديالكاتب: الشبخ همام الزيدي (دام تأييده ) | القسم: ألأسلامية : | 2011/04/13 - 11:21 PM | المشاهدات: 13

كلما كان القائد متوجها بكل وجوده الى الله تعالى طلباً لرضاه والتعرض لعطاياه، فان الفتوحات والحلول على يديه تكون عظيمة، وغالباً ما تسبب ارباكاً لأعداء الله لأنها تكون بصورة او أخرى مفاجئه وغير متوقعة بالنسبة لعقولهم ، لأنهم يعملون ضمن بعد واحد ورؤية واحدة ولا يتخطونها بقيد أنملة وهو البعد الشيطاني الذي لم يشم رائحة الايمان قط. ومن نماذج هذه الحلول هو أمر السيد القائد مقتدى الصدر بتجميد جيش الإمام المهدي في ذلك الظرف الصعب والمشحون بالأحداث وكان في بادئ الامر تجميداً لمدة ستة أشهر ثم جدد أمر التجميد واستمر الى وقتنا الحاضر.

كلما كان القائد متوجها بكل وجوده الى الله تعالى طلباً لرضاه والتعرض لعطاياه، فان الفتوحات والحلول على يديه تكون عظيمة، وغالباً ما تسبب ارباكاً لأعداء الله لأنها تكون بصورة او أخرى مفاجئه وغير متوقعة بالنسبة لعقولهم ، لأنهم يعملون ضمن بعد واحد ورؤية واحدة ولا يتخطونها بقيد أنملة وهو البعد الشيطاني الذي لم يشم رائحة الايمان قط. ومن نماذج هذه الحلول هو أمر السيد القائد مقتدى الصدر بتجميد جيش الإمام المهدي في ذلك الظرف الصعب والمشحون بالأحداث وكان في بادئ الامر تجميداً لمدة ستة أشهر ثم جدد أمر التجميد واستمر الى وقتنا الحاضر.