اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا كريم
علماء الشيعة لهم رأيان في موضوع بنات رسول فبعضهم يرى أن رقية وزينب وأم كلثوم بنات النبي صلى الله عليه وآله ، وبعضهم يرى أنهن ربائبه وأنهن بنات هالة أخت خديجة ، وقد ماتت أمهما وربتهما خديجة رضوان الله عليها ، ويرون أن خديجة كانت عذراء ولم تتزوج قبل النبي صلى الله عليه وآله كما أشيع عنها
قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام) في خطبتها الشهيرة أمام الغاصبين: (فإن تعزوه وتعرفوه تجدوه أبي دون نسائكم).
لماذا عثمان لم سمع فاطمة الزهراء سلام الله عليها تقول ه( أبي دون نسائكم) لم يرد عليها وينفي كلام الزهراء عليها السلام
صحيح البخاري:5/157: (عن نافع أن رجلاً أتى ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن ما حملك على أن تحج عاماً وتعتمر عاماً وتترك الجهاد في سبيل الله عز وجل ، وقد علمت ما رغب الله فيه ؟
قال: يا ابن أخي بني الإسلام على خمس: إيمان بالله ورسوله والصلوات الخمس ، وصيام رمضان، وأداء الزكاة ، وحج البيت .
قال: يا أبا عبد الرحمن ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: ( َوإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ) (الحجرات:9) (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لله ) (البقرة:193) ؟ قال: فعلنا على عهد رسول الله (ص)وكان الإسلام قليلاً فكان الرجل يفتن في دينه إما قتلوه وإما يعذبوه، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة.
قال: فما قولك في علي وعثمان؟
قال: أما عثمان فكان الله عفا عنه ، وأما أنتم فكرهتم أن تعفوا عنه ، وأما علي فابن عم رسول الله (ص) وخَتَنُه ، وأشار بيده فقال: هذا بيته حيث ترون ). انتهى.
يقصد ابن عمر بإشارته الى بيت علي أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله ، ويلاحظ أنه ذكر أن علياًعليه السلام خَتَن النبي صلى الله عليه وآله أي صهره على ابنته ولم يذكر ذلك لعثمان ، مما يشير الى أنه صهره على ربيبته !
قال العاص بن وائل الابتر فرد الله تعالى : إن شانئك هو الأبتر)
ثم بشره بالكوثر والكوثر هي فاطمة الزهراء عليها السلام
(إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ*إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَر)
لماذا يخص النبي صل الله عليه وآل وسلم بالحب والعطف لفاطمة عليها السلام دون بناته وحاشه من ذلك الايعتبر ذلك تفرقه وهل هذا الفعل يصدر من نبي الله وهو الذي يعلم الناس الفضيلة وعدم التفرقة بين الابناء ؟
ولايوجددليل او روايه على ان النبي ذكر أحد بناته غير فاطمة عليها السلام ؟
وهذا دليل على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يكن له بنات غيرها (عليها السلام
علماء الشيعة لهم رأيان في موضوع بنات رسول فبعضهم يرى أن رقية وزينب وأم كلثوم بنات النبي صلى الله عليه وآله ، وبعضهم يرى أنهن ربائبه وأنهن بنات هالة أخت خديجة ، وقد ماتت أمهما وربتهما خديجة رضوان الله عليها ، ويرون أن خديجة كانت عذراء ولم تتزوج قبل النبي صلى الله عليه وآله كما أشيع عنها
قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام) في خطبتها الشهيرة أمام الغاصبين: (فإن تعزوه وتعرفوه تجدوه أبي دون نسائكم).
لماذا عثمان لم سمع فاطمة الزهراء سلام الله عليها تقول ه( أبي دون نسائكم) لم يرد عليها وينفي كلام الزهراء عليها السلام
صحيح البخاري:5/157: (عن نافع أن رجلاً أتى ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن ما حملك على أن تحج عاماً وتعتمر عاماً وتترك الجهاد في سبيل الله عز وجل ، وقد علمت ما رغب الله فيه ؟
قال: يا ابن أخي بني الإسلام على خمس: إيمان بالله ورسوله والصلوات الخمس ، وصيام رمضان، وأداء الزكاة ، وحج البيت .
قال: يا أبا عبد الرحمن ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: ( َوإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ) (الحجرات:9) (وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لله ) (البقرة:193) ؟ قال: فعلنا على عهد رسول الله (ص)وكان الإسلام قليلاً فكان الرجل يفتن في دينه إما قتلوه وإما يعذبوه، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة.
قال: فما قولك في علي وعثمان؟
قال: أما عثمان فكان الله عفا عنه ، وأما أنتم فكرهتم أن تعفوا عنه ، وأما علي فابن عم رسول الله (ص) وخَتَنُه ، وأشار بيده فقال: هذا بيته حيث ترون ). انتهى.
يقصد ابن عمر بإشارته الى بيت علي أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله ، ويلاحظ أنه ذكر أن علياًعليه السلام خَتَن النبي صلى الله عليه وآله أي صهره على ابنته ولم يذكر ذلك لعثمان ، مما يشير الى أنه صهره على ربيبته !
قال العاص بن وائل الابتر فرد الله تعالى : إن شانئك هو الأبتر)
ثم بشره بالكوثر والكوثر هي فاطمة الزهراء عليها السلام
(إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ*إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَر)
لماذا يخص النبي صل الله عليه وآل وسلم بالحب والعطف لفاطمة عليها السلام دون بناته وحاشه من ذلك الايعتبر ذلك تفرقه وهل هذا الفعل يصدر من نبي الله وهو الذي يعلم الناس الفضيلة وعدم التفرقة بين الابناء ؟
ولايوجددليل او روايه على ان النبي ذكر أحد بناته غير فاطمة عليها السلام ؟
وهذا دليل على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يكن له بنات غيرها (عليها السلام
تعليق