صَنّف مؤشر حرية الصحافة لسنة 2010 الصادر عن «منظمة مراسلون بلا حدود» البحرين في الترتيب 144 من 178 دولة عالمياً، وبذلك تكون البحرين قد تراجعت 25 مرتبة، عن تصنيف سنة 2009، حيث كانت في الترتيب 119.
ويصَنّف التقرير السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود البحرين ضمن الدول «قيد المراقبة» في الحرية المتاحة لاستخدام الإنترنت. كما أشارت منظمة «مراسلون بلا حدود» في تقريرها الذي جاء بعنوان «حصيلة حرية الصحافة في سنة 2010» إلى أن شبكة الإنترنت تمنح للصحافيين والمدونين في البحرين مساحة مهمة من الحرية، غير أن السلطات أخذت تُخضع هذه المساحة لمزيد من المراقبة والسيطرة، وأن عدة مواقع تابعة لمنظمات غير حكومية وطنية ودولية نالت نصيبها من الحجب.
يذكر أن مؤشر حرية الصحافة هو ترتيب سنوي للبلدان تعده منظمة مراسلون بلا حدود وتنشره بناءا على تقييم المنظمة لسجل حرية الصحافة في كل دولة. التقرير مبني على استبيان يرسل إلى منظمات متشاركة مع منظمة مراسلون بلا حدود منها 14 مجموعة لحرية التعبير في خمس قارات و 130 مراسل حول العالم، بالإضافة إلى صحفيين، وباحثين، وقانونيين، ونشطاء في حقوق الإنسان. الاستبيان يسأل أسئلة عن الاعتداءات التي طالت صحفيين وإعلاميين بالإضافة إلى المصادر التي تثبت صدور ضغوط على الصحافة الحرة.
والجدير بالذكر أن فنلندا وآيسلندا وهولندا والنرويج والسويد وسويسرا تأتي جميعها في المرتبة الأولى عالميا في حرية الصحافة واستخدام الانترنت، بينما تتذيل القائمة التي تضم 178 دولة كلٌ من إريتيريا و كوريا الشمالية وتركمانستان وإيران وبورما وسوريا حسب الترتيب كأسوأ بلدان العالم في حرية الصحافة لما يعانيه الصحفيين والإعلاميين من قمع لحرية التعبير في هذه البلدان.
وفي هذا الرابط تصنيف بلدان العالم تبعا لحرية الصحافة لسنة 2010
http://en.rsf.org/press-freedom-index-2010,1034.html
ويصَنّف التقرير السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود البحرين ضمن الدول «قيد المراقبة» في الحرية المتاحة لاستخدام الإنترنت. كما أشارت منظمة «مراسلون بلا حدود» في تقريرها الذي جاء بعنوان «حصيلة حرية الصحافة في سنة 2010» إلى أن شبكة الإنترنت تمنح للصحافيين والمدونين في البحرين مساحة مهمة من الحرية، غير أن السلطات أخذت تُخضع هذه المساحة لمزيد من المراقبة والسيطرة، وأن عدة مواقع تابعة لمنظمات غير حكومية وطنية ودولية نالت نصيبها من الحجب.
يذكر أن مؤشر حرية الصحافة هو ترتيب سنوي للبلدان تعده منظمة مراسلون بلا حدود وتنشره بناءا على تقييم المنظمة لسجل حرية الصحافة في كل دولة. التقرير مبني على استبيان يرسل إلى منظمات متشاركة مع منظمة مراسلون بلا حدود منها 14 مجموعة لحرية التعبير في خمس قارات و 130 مراسل حول العالم، بالإضافة إلى صحفيين، وباحثين، وقانونيين، ونشطاء في حقوق الإنسان. الاستبيان يسأل أسئلة عن الاعتداءات التي طالت صحفيين وإعلاميين بالإضافة إلى المصادر التي تثبت صدور ضغوط على الصحافة الحرة.
والجدير بالذكر أن فنلندا وآيسلندا وهولندا والنرويج والسويد وسويسرا تأتي جميعها في المرتبة الأولى عالميا في حرية الصحافة واستخدام الانترنت، بينما تتذيل القائمة التي تضم 178 دولة كلٌ من إريتيريا و كوريا الشمالية وتركمانستان وإيران وبورما وسوريا حسب الترتيب كأسوأ بلدان العالم في حرية الصحافة لما يعانيه الصحفيين والإعلاميين من قمع لحرية التعبير في هذه البلدان.
وفي هذا الرابط تصنيف بلدان العالم تبعا لحرية الصحافة لسنة 2010
http://en.rsf.org/press-freedom-index-2010,1034.html